الرياضيات vs القران.

[Lilith1988]

أطروحة الرموز على القران هي عبارة عن أطروحة دكتوراه معتمدة من هيئة محلفين مؤلفة من أساتذة مختصين في الاديان و أساتذة رياضيات. الأطروحة تعتمد على خوارزميات تستند إلى نظرية الرموز. تتطلب هذه الكتابة مستوى معينا في الرياضيات (مستوى الباحث)، وخصوصا ابداع كبير.
نظرية الرموز هي نظرية يمكن تطبيقها على النصوص المكتوبة، ويمكنها تحديد المؤلف بنسبة 99/100. نظرية الرموز تمت تجربتها سابقا على مسرحية بسيطة لشكسبير، وأظهرت التجربة أنها فعلا لشكسبير، على الرغم من الاختلافات الواضحة مع أعماله الأخرى. نعلم كل كتاب له أسلوب وخصائص خاصة بمؤلفه. المؤلف يمتاز بمهارة أكثر أو أقل، يحضرها في عالمه (كتابه) و شخصيته. اذا لكل كاتب طريقته الخاصة في تلوين و تدوين نصوصه، مما يجعلها فريدة من نوعها، كما ان أسلوب المؤلف يبرز بشكل خاص في العوالم السردية والشعرية وتوجد مفاهيم اخرى تحدد أسلوبه الخيالي للقارئ لتوضيح فكرة أو ببساطة للفت انتباهه. يمكن أن تحدد الرياضيات هذه الخصائص، هل هذا النص له خاصية واحدة موجودة فيه او عدة خاصيات؟ هذه النظرية تجلعل من الممكن معرفة ما إذا كانت أجزاء مختلفة في نفس الكتاب قد كتبها كاتب واحد أو العديد من المؤلفين. تم تطبيق هذه النظرية على القرآن، و تم اكتشاف بوضوح انه يحتوي على العديد من المؤلفين، وتم اكتشاف تواريخ كتابات مختلفة. بواسطة تقديم منظور علمي تم تسليط الضوء على نصوص الإسلام في القران، طبيعتها وتاريخها، عرض رياضي لم يسبق تجربته على القران. و قد أكدت هذه الدراسة على عدة امور: يرجع القرآن إلى 30 مؤلفا مختلفا على الأقل. وقد تمت كتابة القرآن في مدة تزيد عن 200 سنة. الإسلام الأول مستمد من طائفة كانت موجودة في ذلك الوقت في الشرق الأوسط وأساس الإسلام الأول لم يكن التوحيد، بل كان مضاد للمسيحية. http://www.librairietequi.com/A-5680...bica-xxii.aspx

[طارق]

يستعصي علي ادراك كيف يمكن بالرياضيات اظهار تعدد مؤلفي النص ، اما القرءان فتناقضاته تدل على تعدد الازمنة والمؤلفين ، وهو بطاقة بريدية مما كان سائدا في الزمان الذي جُمع فيه .

[DeSpOt]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

أطروحة الرموز على القران هي عبارة عن أطروحة دكتوراه معتمدة من هيئة محلفين مؤلفة من أساتذة مختصين في الاديان و أساتذة رياضيات. الأطروحة تعتمد على خوارزميات تستند إلى نظرية الرموز. تتطلب هذه الكتابة مستوى معينا في الرياضيات (مستوى الباحث)، وخصوصا ابداع كبير.
نظرية الرموز هي نظرية يمكن تطبيقها على النصوص المكتوبة، ويمكنها تحديد المؤلف بنسبة 99/100. نظرية الرموز تمت تجربتها سابقا على مسرحية بسيطة لشكسبير، وأظهرت التجربة أنها فعلا لشكسبير، على الرغم من الاختلافات الواضحة مع أعماله الأخرى. نعلم كل كتاب له أسلوب وخصائص خاصة بمؤلفه. المؤلف يمتاز بمهارة أكثر أو أقل، يحضرها في عالمه (كتابه) و شخصيته. اذا لكل كاتب طريقته الخاصة في تلوين و تدوين نصوصه، مما يجعلها فريدة من نوعها، كما ان أسلوب المؤلف يبرز بشكل خاص في العوالم السردية والشعرية وتوجد مفاهيم اخرى تحدد أسلوبه الخيالي للقارئ لتوضيح فكرة أو ببساطة للفت انتباهه. يمكن أن تحدد الرياضيات هذه الخصائص، هل هذا النص له خاصية واحدة موجودة فيه او عدة خاصيات؟ هذه النظرية تجلعل من الممكن معرفة ما إذا كانت أجزاء مختلفة في نفس الكتاب قد كتبها كاتب واحد أو العديد من المؤلفين. تم تطبيق هذه النظرية على القرآن، و تم اكتشاف بوضوح انه يحتوي على العديد من المؤلفين، وتم اكتشاف تواريخ كتابات مختلفة. بواسطة تقديم منظور علمي تم تسليط الضوء على نصوص الإسلام في القران، طبيعتها وتاريخها، عرض رياضي لم يسبق تجربته على القران. و قد أكدت هذه الدراسة على عدة امور: يرجع القرآن إلى 30 مؤلفا مختلفا على الأقل. وقد تمت كتابة القرآن في مدة تزيد عن 200 سنة. الإسلام الأول مستمد من طائفة كانت موجودة في ذلك الوقت في الشرق الأوسط وأساس الإسلام الأول لم يكن التوحيد، بل كان مضاد للمسيحية. http://www.librairietequi.com/a-5680...bica-xxii.aspx

هي الطريقة الرياضية بتحدد اذا كان الكاتب واحد او عدة كتاب عن طريق دراسة النمط بالرموز ، بس ما عرفت كيف بتحدد تاريخ الكتابات .

[النبي عقلي]

ولو يا ليليث للقارئ بشكل عام نحتاج تفصيل أكثر

[Zain]

اقتباس من كتاب تاريخ الاسلام المبكر فيما يتعلق بالقران

" تولت مجموعة خبراء برئاسة غيرد بوين وهو من الثقات في موضوع الدراسات القرآنية القديمة دراسة وتحليل تلك المخطوطات .
لكن يبدو أن العلماء الألمان الذين بدأوا البحث في الموضوع ، لا يرغبون في إثارة الأمور بشكل يؤدي إلى إحراج الحكومة اليمنية وبالتالي
دفعها لاتخاذ موقف يمنع أي بحوث مستقبلية. حتى الآن تمت دراسة واعداد
خمسة عشر ألف صفحة من مخطوطات صنعاء والسلطات اليمنية مترددة
في إتاحة المزيد من المخطوطات للباحثين.
وقد فتح العثور على مخطوطات صنعاء أفاقا أثريه جديدة وأتى بأدلة
وكسر المعتقد الذي يزعم أن كل ما بين دفتي مصحف القرآن هو منزل.
فالمخطوطات أوضحت أن القرآن خضع للتنقيح والتغيير عبر الزمن وقد
ساعدت المخطوطات العلماء في إثبات أن للقران تاريخا كغيره من الكتب
وكتب بوين في مجلة أتلانتيك الأميركية 70أن هذا القرآن في مخطوطة
صنعاء لا يشبه القرآن الحالي. فالكلمات لا تحتوي التنقيط ولا التشكيل ولا
الهمزة ولهذا يمكن أن تعطى الكلمة عديدا من المعاني. وكشف مصحف
صنعاء وهو الإسم الذي أطلق على المخطوطات المكتشفة كشف عن تبديل
في النص واختلاف في الخط والأسلوب. أي أن النص جرى عليه تطوير
وتعديل وليس هو النص المفرد أو كلمات الله التي كانت معروفة أيام محمد
المفترضة في القرن السابع "

المصدر : محمد ال عيسى / تاريخ الاسلام المبكر / الصفحات 80-81

ومن نفس المصدر السابق صفحة 76
" أما غيرد بوين الذي درس مخطوطات صنعاء فقد وضع ثلاثة استنتاجات
تبدو قوية ومقنعة:
1.إن النص القرآني تطور عبر الزمن وهو ليس من إعداد شخص واحد
وان ثمة أجزاء منه كتبت قبل زمن محمد
2.المخطوطات لم تكتب باللغة العربية وكلماتها ذات جذور آرامية وهذا
شبيه باستنتاجات لوكسنبرغ.
3.النص القرآني تطور تدريجيا خلال القرنين السابع والثامن وكان شفهيا
ولا توجد أي مخطوطة ترقى إلى مرحلة ظهور الإسلام بحسب الرواية
الرسمية "

[Lilith1988]

النهج الاول اعتمد على طريقة توزيع السور المكية و المدنية، كما اعتمد المسلمون على توزيع السور المكية و المدنية على اختلاف المواضيع. كما يقول الكاتب : تظهر الدراسة ان المدة الزمنية المكية و المدنية ليس لها معنى تاريخي. لنأخذ مثالاً مستعارًا من الأدب. يظهر تحليل البيانات النصية التي أجريت على أعمال فيكتور هوغو أن فترة عشر سنوات كافية لإدخال اختلاف واضح في الأسلوب عندما يكون لدينا بضعة آلاف من الحروف. لدينا أكثر من بضعة آلاف من الحروف حوالي 230.000 تنسب إلى المدينة المنورة و 470.000 ينسبون إلى مكة. على سبيل المثال هذه الكتلة الكبيرة من الحروف ، فإن مهلة عشر سنوات من شأنها أن تعيد إلى الأذهان تغييرا لا مفر منه. ومع ذلك ، من حيث الفرق في النمط ، ووفقًا للخوارزميات ، فإن الاختلاف الضئيل جدًا في التوقيع له فرصة بنسبة 96٪ ليكون مجرد صدفة. كما قال ان الآيات المكية لها أسلوب خاص و الآيات المدنية لها أسلوب خاص استطاعت بسهولة الرياضيات التعرف عليها، كما قال النحويون المسلمون ان آيات القران تمت كتابتها في مدة تصل الى 23 سنة، و من خلال هذه المعلومات تمكنا من معرفة بواسطة خوارزميات ان مدة كتابة القران تساوي مدة لا تقل عن 200 سنة. الأطروحة طويلة و يلزمني وقت لترجمتها الى العربية.

[Sam]

مرحباً.. أعتذر لرفع موضوع قديم ولكنه مهم جداً بالنسبة لي. هل يوجد مواضيع أخرى مكملة له؟

[zaidgalal]

عن المؤلف:

Author
Jean-Jacques Walter, engineer from the École des Mines de Paris, has made a career primarily in technology, and today runs a research and technological development company. He followed a university course in Islamology until the doctorate defended in December 2013.

المؤلف مهندس .. يعني لم يدرس لغات ولا اللغة العربية ثم يأتي ليقول أنه درس القرآن الكريم .. ويقول أن كذا وقع قبل أو بعد كذا بـ 60 عامًا وربما 200 عام ..
وهكذا يتخبط أهل الأهواء

[zaidgalal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

و قد أكدت هذه الدراسة على عدة امور: يرجع القرآن إلى 30 مؤلفا مختلفا على الأقل.

طبعًا توقفت عند 30 حتى يتوهم القاريء أن المؤلف ما شاء الله في دقته:

the quran is due to at least 30 different authors, probably 50, at most 100

المؤلف يقول لك أن القرآن كتبه إما 30 أو 50 أو 100 مؤلف

ويأتي الملحد بذكائه ويقول لك: القرآن والرياضيات

نعم العنوان هنا ونعم المؤلف الرياضياتي هناك