شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 02-05-2021, 06:20 AM Mazen غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Mazen
عضو بلاتيني
 

Mazen will become famous soon enoughMazen will become famous soon enough
افتراضي احصائيات: الشرق الاوسط يبتعد قليلاً عن الاسلام

تحياتي،

بعض الاحصائيات... الشرق الاوسط يبتعد قليلاً عن الاسلام. لاحظ، من تمت مقابلتهم لم يعطوا اسماءهم خوفاً من سماحة الاسلام :)


https://m.dw.com/en/middle-east-are-...ion/a-56442163



  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2021, 08:54 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

تحياتي
لقد كتبت كثيراً عن الوهم الذي تعيشه الدولة الإسلامية. وكتبت كثيراً عن الانهيار الداخلي للإسلام. لكنني وفي هذه العجالة أتذكر موضوعين تدعم التوجه الذي تتحدث عنه هذه الإحصائات والبيانات السوسيولوجية وهما:
1.
"حكاية جديدة عن ملابس الإسلام القديمة!"
ومن بين ما كتبته:
اقتباس:
فعلى امتداد 14 قرناً يَحْلِفُ شيوخ الإسلام بأغلظ الأيمان بأنهم يرتدون ملابس الإيمان والتقوى؛ فهم "خير أمة" أُخْرِجَت للناس وهم الوارثون على الأرض وإن الشاهدَ على ما يقولون هُوَ إيمان "الرَّعِيَّة" التي تَرْعَى في مزارع الإسلام راضِيَة مَرْضِيَّة وخاضِعَة لا تَنْبَسُّ ببنتِ شَفَةٍ يقيمون الصلاة ويؤدون الزكاة صاغرين وحامدين الله على رحمته التي لم يرَهَا أحدٌ، داعين من "الواحد الأحد" إنْ يُلقي بزينته على ملابس الإسلام ويجعلها رحمة للناس أجمعين!
إنه الدِّينُ الذي ما بعده دِينٌ ومن الأدلة على أن الإسلام هو دين الحق: هو إعجاز القرآن (!)، رغم أن نصف المسلمين لا يقرأون ولا يكتبون، أما النصف الآخر فكلهم يدَّعون القراءة! وكما يفخر أحدهم به لاحتوائه على أكثر من ستة آلاف آية، "فإنك لا تجد في عباراته اختلافاً بين بعضها البعض، كما لا تجد معنى من معانيه يعارض معنى، ولا حكماً ينقض حكماً، قال تعالى: وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا"!
هل فهمتم:
هكذا يقول بعض المصابين بالهذيان: لا تجد في عباراته اختلافاً بين بعضها البعض، كما لا تجد معنى من معانيه يعارض معنى، ولا حكماً ينقض حكماً!
لتموتوا في غيضكم أيها الملحدون!
فالإعجازُ إعجازٌ صحَّ أمْ بَطُلَ، رضيتم أمْ أبَيْتُمْ!
إذا كان الأمرُ هكذا فلماذا، إذن، ينتشرُ الإلحادُ في كل مكان من مملكة الإسلام الهادئة؟!
إن ادعاءات مراكز اللاهوت الإسلامية بدور التحريض "الخارجي"، كما يسمون منتديات الإلحاد مثلاً والمئات من المنتديات والمدونات الأخرى، في تفشي الإلحاد بين أوساط الشباب في السنوات العشر الأخيرة هي محاولات يائسة للهروب من الحقائق المرة.
إن لانتشار الثقافة الإلحادية، من غير شك دوراً هاماً، في فتح الآفاق الواسعة أمام الشباب وتزويدهم بمعارف حقيقية تكشف عن زيف الإسلام. إلا أنَّه ومهما كانت قوة وفعالية الثقافة الإلحادية وتأثيرها على الشباب فإنه من غير الممكن أن "تَفْرُضَ" على الشباب قناعات لا تجد لها بذور داخل أعماقهم أنفسِهم.
إن السبب الذي تحاول وسائل إعلام سلطات اللاهوت الإسلامية ومن خلال صغار الكتبة والأميين والمصابين بالهوس الشيطاني إخفاءه هو أن عيون الشباب قد تفتحت ورأت ما لم تره من قبل حقيقة الإسلام "العارية": إنه عارٍ، وما الملابس التي يرتديها إلا وهمٌ لا غير!
فقد اكتشفوا حقائق القرآن المنافية للقيم الأخلاقية التي لم تعد تنسجم مع أبسط حقائق العصر!
واكتشفوا أنَّ في عباراته اختلافاً بين بعضها البعض، وأنَّ كلَّ معنى من معانيه يعارض المعنى الآخر، وإنَّ كلَّ حكم ينقض الأحكام الأخرى!
واكتشفوا حقيقة سيرة محمد المخزية والتي تتعارض مع القيم الإنسانية!
واكتشفوا أن "إعجاز" القرآن صناعية إسلامية لا وجود له!
واكتشفوا أكاذيب التاريخ الإسلامي ودَجَلَ الفقهاء وخواء القيم الإسلامية!
واكتشفوا بأنهم يعيشون في الماضي متخلين عن المستقبل!
ولهذا قالوا:
14 قرناً من الأوهام كفاية!
2.
أما في موضوع:
أشْهَدُ أنهم سيرون يوماً بأنَّ الإمبراطور عارٍ – هذا أمر لا ريبَ فيه!
وقد نشرت الصورة التالية:

اقتباس:
1.
حالما انتهيت من كتابة الموضوع السابق "حكاية جديدة عن ملابس الإسلام القديمة!" وقمت بنشره وقعت عيناي على صورة الأطفال أعلاه وتحتها التعليق التالي: "أشْهَدُ إنهم سيرون يوماً بأنَّ الإمبراطور عارٍ – هذا أمر لا ريبَ فيه!"، وكنت قد وضعتها في نهاية الموضوع كفكرة ختامية، وكأنني أراها الآن للمرة الأولى!
2.
لا أعرف كيف جَمَعَهُم المصور في هذا الحيز الضيق، فالتحامهم يُشعرك بالدفأ والوحدة.
إنهم مَجَرَّة من النجوم والكواكب المتلألئة في سماء عالم تخيم عليه ثقافة الخرافات والجهل والفرض والحظر والتحريم وآفات الحاجة والعوز!
وإنَّ ما سوف يرونه من قيود العصور الوسطى في شخص الإسلام فإن لحظات التحرر هذه ستبدو كالأحلام!
هي صورة جماعية لنا جميعاً – أينما نكون الآن، وكيفما أصبحنا!
إنها صورتنا الممزوجة بآلاف الأحلام المجهضة، وآلاف الأفكار والتوقعات والمعارك الكبيرة والصغيرة، انتصرنا في بعضها وخسرنا أغلبها؛ صورتنا الممزوجة بمشاعر الثورة على شروط مجتمعات تنظر إلى الحرية كخيانة والرغبة في الطيران كشيء مبتذل و"قلة أدب"!
هؤلاء نحن: كما كنا ننظر باتجاه مستقبل مجهول، ونهفو نحو آفاق لا عد لها ولا حصر؛ نبتسم ساخرين من العالم المحيط بنا، فلم نزل عاجزين عن إدراك ومعرفة الجحيم الذي سوف ينفتح أمامنا حالما نمتلك القدرة على الكلام والرأي.
3.
فمهما كانت الحوادث التي سوف يمرون بها؛ ومهما كانت التحديات التي سوف يلتقون بها فإنهم يدخلون عصراً جديداً شاءت سلطة القمع أم أبت: إنه عصر الحاجة المصيرية للتعبير عن الرأي بوسائل عجز اللاهوت الإسلامي وسيعجز عن محاربتها.
عصر النوافذ المفتوحة على مصاريعها والمطلة على عوالم الحقائق..
عصر الحدود المفتوحة مهما سُيجت بالمحظورات والحواجز..
إنهم يدخلون عصراً لا يكفي الخبز (إن وجد!). فقد أصبحت الحرية قرين الهواء ..
وأصبحت المعرفة قرين الشعور بالوجود..
إنه عصر سيصفون فيه الحساب مع الأرباب والأنبياء والأئمة المعصومين لكي يجدوا ذواتهم خارج الأوهام والأكاذيب!
3.
هذا هو قانون التطور البشري: قد تتم إعاقته ولكن لا يمكن إيقافه. إذ آجلاً أم عاجلاً سوف تنهار قصور الرمل الإسلامية ويعود المسلمون إلى ذواتهم ويعتصمون بدور عبادتهم(كما فعل اليهود والمسيحيون) ويكفون العالم شرهم .
غير أن القانون الثاني - وهو إسلامي:
كلما ازداد الإنهار الداخلي وتخلى الناس عن الدين كلما زادت وسائل الأعلامية الإسلامية صياحها وصراخها عن الاستعمار والصهيونية والإمبريالية والحاقدين على الإسلام الذي يسعون إلى تدمير منجزات الإسلام وانتصارته التي حققها على الكفار و ... و ... و ....
هذه هي الحقيقة:
الإسلام عار]!



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2021, 10:51 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mazen مشاهدة المشاركة
تحياتي،

بعض الاحصائيات... الشرق الاوسط يبتعد قليلاً عن الاسلام. لاحظ، من تمت مقابلتهم لم يعطوا اسماءهم خوفاً من سماحة الاسلام :)


https://m.dw.com/en/middle-east-are-...ion/a-56442163
ههه ههههه ههههههه .. الجعان يحلم بسوق العيش ..



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2021, 12:41 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

الزميل مازن
1.
نحن نعرف حكمة التاريخ (وليس سيرة العجائز الإسلامية) بأن بقاء الحال من المُحال؛
والمعتوه وحده مَنْ لا يرى أن وجود الطغاة آيلٌ إلى الزوال!
2.
كان انهيار الطغاة في التاريخ يبدأ بطيئاً دائما ومن الداخل حيث لا يلحظه المعتوة إلاا لحظة الحدوث. وأولُ انهيار سيكون انهيار الدولة العربية الحامي لسلطة الإسلام.
وحالما تنهار هذه الدولة فإن الإسلام سيؤل كما آلت الكثير من الأديان إلى النسيان.
فالدين الإسلامي في بنيته وعقيدته غير قابل للتطور - كما حدث مع المسيحية؛ والمسلمون عاجزون عن إدراك حكمة التاريخ. فبقاءهم كان ولا يزال بقوة السيف والقمع والإرهاب.
3.
ورغم ذلك ها نحن نراقب كيف ينسحب البساط من تحتهم: بطيئاً ولكن بصورة حثيثة.
ولأنهم لا يدركون البراهين التي يقدمونها بأنفسهم فعلينا أن نوجه أنظارهم نحوها:
لم يحصل في تاريخ الإسلام المظلم أنْ يعبر المسلمون عن مخاوفهم ورعبهم وقلقهم الدائم عن طريق وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وفي جوامعهم بالطريقة التي يعبرون من خلالها الآن عن انتشار الإلحاد.
وهذا ما توثقه تصريحات الكثير من المؤسسات الإسلامية وعلى رأسها الأزهر. وفي مصر بالذات تم تقديم مشروع قانون لملاحقة الإلحاد باعتباره جريمة جنائية؛ وأخذت الدول الحامية للإسلام ببذل الكثير من الموارد المالية والبشرية "لمكافحة" الإلحاد وليس الإرهاب. وإن "جنود" هذه الدول المأجورين في منتديات الإنترنت وفي منتدى الملحدين بالذات دليل على ذلك.
ولأول مرة في التاريخ الحديث تعترف الكثير من الدوائر الإسلامية والحكومية بـ"استفحال داء" الإلحاد في المجتمعات الإسلامية.
وأخذ الجميع يدق ناقوس الخطر!
هذا هو قانون الوجود البشري:
بقاء الحال من المحال . . .
تحياتي



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2021, 07:49 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

اقتباس:
من المشاركة الأصلية كتبت لواسطة رعد:
1.
الفطرة البشرية التي تحتاج لخالق ولو صنم
هذه هي المرة الأولى التي تقول فيها الحقيقة!
ورغم أنك استندت إلى مقدمات مزيفة إلا أن النتيجة صادقة تماماً.
ولكي نمنح هذا النتيجة مصداقية أقوى فإن علينا أن نحدد بدقة : ماذا تعني الفطرة البشرية؟
2.
"الفطرة البشرية" هي المستوى المتدني من الوعي البشرية والذي لا يزال حاضراً في نفوس البشر كما يزال حاضراً تماماً الخوف من الظلام ومنح الأشكال المتكونة باأثيلر تضاريس القمر هويات مختلفة كبشر وحيوانات خرافية والإيمان بالتنجيم والإيمان بوجود رب (أي: صنم) هي رواسب من وعي البشرية قد سبق ظهور المعارف الحقيقية عن الوجود.
3.
ولكم أنت على حق: "الله" صنم منحه البشر قدرات ومؤهلات وصفات وبمرور الزمن صدقوا بما اختلاقه اختلاقاً.
ها هو تأثير منتدى الملحدين قد وصل إليك. امضي قدماً فالمعرفة عملية بطيئة.



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2021, 12:13 AM Sam غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
Sam
عضو جديد
 

Sam is on a distinguished road
افتراضي

البشر بالفعل خلقوا فكرة الإله فالإنسان دائماً بحاجة إلى من يستند إليه ويظلله بحمايته. وهذا الأمر مكتسب منذ الطفولة فالطفل بحاجة دائماً إلى أمه وأبيه، وربما أخ أو أخت أكبر، وهذا نابع من الحاجة إلى الحماية. وتجد أن الولد الأكبر يتحمل مسؤوليات بشكل أكثر جدية من إخوته الأصغر وذلك لأنه يشعر بأنه وحيد في ساحتهم خاصة بغياب دور الأب، في حين يكون الإخوة الصغار أكثر انطلاقاً لمعرفتهم بوجود أخ أكبر. إلخ.
بالمثل تجد أن الله فكرة مريحة للإنسان، فمهما زادت قوته ومهما زادت سطوته وأدواته وممتلكاته لا يزال بحاجة إلى الحماية، ولديه ما يشتكي عنه ويعانيه، ولهذا السبب من الضروري أن يوجد إلهاً حتى يتمكن من تفريغ هذه الحاجة.
ففكرة الإله تأتي انطلاقاً من خوف الإنسان وحاجته إلى الرعاية. كذلك فإن الغموض من العوامل التي تجعل الإنسان يعتقد بوجود الإله حتى وإن لم يكن يريد ذلك، فإذا غاب عن مكان ما لمدة طويلة وعاد وشاهد تغييرات مبهمة سيعتقد أن هناك شيء ما مخيف أو شخص ما غامض قام بذلك. هذا هو الوعي الذي توارثناه نحن البشر عن القدماء. وكلما ازداد الإنسان معرفة واستطاع حل غموض الأشياء تلاشت فكرة الإله. فالعلم مضاد لما يسمى "الفطرة التي تفترض وجود الإله".



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Sam على المشاركة المفيدة:
متصفح (02-06-2021)
قديم 02-06-2021, 12:49 AM متصفح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
متصفح
عضو برونزي
الصورة الرمزية متصفح
 

متصفح will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد مشاهدة المشاركة
ليس صحيح أن البشر من خلقوا الله فأنت تتأول كلامي بما يخدم الإلحاد
البشر بعقلهم فكروا من أين جائوا ولماذا لديهم اعضاء تتناسب مع حياتهم يبصرون ويسمعون ويتكلمون ويشعرون لذلك عرفوا ان هناك خالق أزلي ثم ضلتهم انفسهم واهوائهم فصنعوا للخالق تماثيل وصور ليقربوهم للخالق الذي لا يري والذي لا يتسع جسم لاحتوائه

ولا يوجد تبرير منطقي وعلمي الا أن هناك خالق متقن صنع هذا ومكن الناس من اشياء كثيرة تتناسب مع حياته علي الارض وهذه حقيقة لا تستطيع تكذيبها لكنك تريد إنكارها فحسب لسبب ما

ولا يوجد عقلانيا وعلميا تفسير أخر

هناك يازميلي العزيز تفسيرا علميا على هذا التنوع وتطور الاعضاء والحواس ,عليه ادلة معتبرة يمكنك معاينتها واقعا ,,,تعطيك تفسيرات افضل لتساؤلاتك من حكايات الكتب المقدسة ,,,وعلى فكرة ,,,لايلزمك هذا ان تترك دينك وايمانك ,,,يمكنك تفسير قصة الخلق على انها رمزية وتحتفظ بايمانك ,,ولكن رجاءا لاتقل انه لايوجد بديل لتفسير هذا التنوع



  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2021, 08:04 PM متصفح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
متصفح
عضو برونزي
الصورة الرمزية متصفح
 

متصفح will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد مشاهدة المشاركة
لكن التطور مجرد "نظرية" وايضا تتناقض مع كل الاديان لان كل الاديان تؤمن ان الانسان خلق انسان والحيوان خلق حيوان والطير خلق طير والنبات خلق نبات وليس روايات قصص الخلق فقط
التطور لا يتوافق الا مع الالحاد او الربوبية حيث يمكن لمن يؤمن بالله فقط ان يري ان التطور هو اسلوب الله لترقية المخلوقات رغم انه اكثر توافقا مع اللالحاد
لان التطور أدي لهلاك الكثير من المخلوقات وهذا يتناقض مع رحمة الخالق فقد كان قادرا ان يخلقهم بدون هذا العناء
عزيزي رعد ,,,ابدأ بالبحث عن معنى وتعريف " النظرية العلمية " ,,,ستجد معنى مغاير تماما لما قيل لك ,,,ثم اقرأ عن التطور بحياد وتجرد من مصادر معتمدة ,,,,ربما ستجد فيها مايجيب عن اسالتك ,,,فمن خلال كلامك اعلاه استطيع ان استنبط انك لم تطلع على نظرية التطور او على الاقل تعريف "نظرية " وانك اتخذت موقفا مبدئيا من رفضها بما انها تتعارض مع الدين ,,, أنا اقول لك زميلي ,,هناك اشياء ملموسة قابلة للفحص والمعاينة وتنتظرك لتسبر اغوارها وتعرف الحقيقة من الخرافة ,,,الامر يعود لك في النهاية ,,,



  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2021, 09:48 PM Hamdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
Hamdan
باحث ومشرف عام
 

Hamdan will become famous soon enoughHamdan will become famous soon enough
افتراضي

نتيجة متوقعة ،موجة الالحاد انتشرت بقوة بعد ثورات الربيع العربي ،الأجيال الشابة اصبحت اكثر وعيا (نسبيا وجزء منها) بحقيقة الدين ودور المؤسسات الدينية التقليدية ،الدور المتخلف والأهوج الذي ما انكفت تمارسه مع بروز دور الدين في سبعينيات القرن الماضي ،بينما كان ينبغي تهميش الدين او دور هذه المؤسسات ..

المسح يركز على ايران ولبنان ،في حالة ايران ؛قمع النظام هناك الحركات اليسارية وقمع التوجهات القومية الفارسية التي عادة ماتكون اكثر مناوئة للدين ..في لبنان الدين يختلط مع نظام اقطاعي عائلي ،اي يرتبط مع التوازنات الديموغرافية والسياسية هناك ..للأسف الدين افضل وسيلة لتعزيز دور الرجعية ..والابقاء على التخلف في المجتمع..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد مشاهدة المشاركة
الايرانيين شيوعيين يتخفون بالتشيع لاجندة فارسية ويستعلمون التشيع كايدلوجية مثلما استخدمت اسرائيل اليهودية كايدلوجية لتأسيس دولتها
اما بالنسبة للالحاد في الدول ذات الغالبية السنية فهم قليلون جدا ولا يفصحون بالحادهم وهم ليسوا بجدد انما موجودين طوال التاريخ الاسلامي وهم من وصفهم العلماء بالزنادقة لانهم كانوا يتخفون بالاسلام ويبطنون الالحاد والكفر
من يقرأ ردك يصاب بالدوار،انت تنتقل بسهولة من عقيدة سياسية الى مذهب ديني الى مآرب قومية .تحليلاتك السياسية فذة بما تمتلكه من ملكة الخلط ..هل الايرانيين شيوعيين ام قوميين فارسيين بالمحصلة؟



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Hamdan على المشاركة المفيدة:
قديم 02-06-2021, 11:09 PM   رقم الموضوع : [10]
سهيل اليماني
زائر
 
افتراضي

كتاباتك رصينة زميلي حمدان.
لكن لماذا ايران و لبنان تحديدا في المسح هل هو اختيار عشوائي؟مع ان الظاهرة تجتاح عامة العالم العربي و الشرق الأوسط
علي اي حال قد اخبر النبي صلى الله عليه وآله ان الاسلام يعود غريبا كما بدا .
فليس في الامر الا تحقيق خبر الصادق الأمين.
ولعل الزميل السلفي ..يقصد تحالف ايران مع الصين الاشتراكية!
فخلط يين الخميني و حسن نصر الله و بين ماو!
و لم يذكر المسح و الموضوع الدول المشهورة بالرجعية العربية
الطائفية تخيم علي كتابات في هذا المنتدي
و قد اشرت ايضا الي ان ايىان ولاية الفقيه تقمع حركات زرادشتية سياسية بيمنا لا زال الخطاب السلفي و الخطاب الخليجي يتحدث بصوته الزاعق عن نظام الملالي المجوس!


نتمني التوفيق و السلام للجميع



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع