![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
تحياتي،
بعض الاحصائيات... الشرق الاوسط يبتعد قليلاً عن الاسلام. لاحظ، من تمت مقابلتهم لم يعطوا اسماءهم خوفاً من سماحة الاسلام :) https://m.dw.com/en/middle-east-are-...ion/a-56442163 |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي
لقد كتبت كثيراً عن الوهم الذي تعيشه الدولة الإسلامية. وكتبت كثيراً عن الانهيار الداخلي للإسلام. لكنني وفي هذه العجالة أتذكر موضوعين تدعم التوجه الذي تتحدث عنه هذه الإحصائات والبيانات السوسيولوجية وهما: 1. "حكاية جديدة عن ملابس الإسلام القديمة!" ومن بين ما كتبته: اقتباس:
أما في موضوع: أشْهَدُ أنهم سيرون يوماً بأنَّ الإمبراطور عارٍ – هذا أمر لا ريبَ فيه! وقد نشرت الصورة التالية: اقتباس:
هذا هو قانون التطور البشري: قد تتم إعاقته ولكن لا يمكن إيقافه. إذ آجلاً أم عاجلاً سوف تنهار قصور الرمل الإسلامية ويعود المسلمون إلى ذواتهم ويعتصمون بدور عبادتهم(كما فعل اليهود والمسيحيون) ويكفون العالم شرهم . غير أن القانون الثاني - وهو إسلامي: كلما ازداد الإنهار الداخلي وتخلى الناس عن الدين كلما زادت وسائل الأعلامية الإسلامية صياحها وصراخها عن الاستعمار والصهيونية والإمبريالية والحاقدين على الإسلام الذي يسعون إلى تدمير منجزات الإسلام وانتصارته التي حققها على الكفار و ... و ... و .... هذه هي الحقيقة: الإسلام عار]! |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الزميل مازن
1. نحن نعرف حكمة التاريخ (وليس سيرة العجائز الإسلامية) بأن بقاء الحال من المُحال؛ والمعتوه وحده مَنْ لا يرى أن وجود الطغاة آيلٌ إلى الزوال! 2. كان انهيار الطغاة في التاريخ يبدأ بطيئاً دائما ومن الداخل حيث لا يلحظه المعتوة إلاا لحظة الحدوث. وأولُ انهيار سيكون انهيار الدولة العربية الحامي لسلطة الإسلام. وحالما تنهار هذه الدولة فإن الإسلام سيؤل كما آلت الكثير من الأديان إلى النسيان. فالدين الإسلامي في بنيته وعقيدته غير قابل للتطور - كما حدث مع المسيحية؛ والمسلمون عاجزون عن إدراك حكمة التاريخ. فبقاءهم كان ولا يزال بقوة السيف والقمع والإرهاب. 3. ورغم ذلك ها نحن نراقب كيف ينسحب البساط من تحتهم: بطيئاً ولكن بصورة حثيثة. ولأنهم لا يدركون البراهين التي يقدمونها بأنفسهم فعلينا أن نوجه أنظارهم نحوها: لم يحصل في تاريخ الإسلام المظلم أنْ يعبر المسلمون عن مخاوفهم ورعبهم وقلقهم الدائم عن طريق وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وفي جوامعهم بالطريقة التي يعبرون من خلالها الآن عن انتشار الإلحاد. وهذا ما توثقه تصريحات الكثير من المؤسسات الإسلامية وعلى رأسها الأزهر. وفي مصر بالذات تم تقديم مشروع قانون لملاحقة الإلحاد باعتباره جريمة جنائية؛ وأخذت الدول الحامية للإسلام ببذل الكثير من الموارد المالية والبشرية "لمكافحة" الإلحاد وليس الإرهاب. وإن "جنود" هذه الدول المأجورين في منتديات الإنترنت وفي منتدى الملحدين بالذات دليل على ذلك. ولأول مرة في التاريخ الحديث تعترف الكثير من الدوائر الإسلامية والحكومية بـ"استفحال داء" الإلحاد في المجتمعات الإسلامية. وأخذ الجميع يدق ناقوس الخطر! هذا هو قانون الوجود البشري: بقاء الحال من المحال . . . تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
ورغم أنك استندت إلى مقدمات مزيفة إلا أن النتيجة صادقة تماماً. ولكي نمنح هذا النتيجة مصداقية أقوى فإن علينا أن نحدد بدقة : ماذا تعني الفطرة البشرية؟ 2. "الفطرة البشرية" هي المستوى المتدني من الوعي البشرية والذي لا يزال حاضراً في نفوس البشر كما يزال حاضراً تماماً الخوف من الظلام ومنح الأشكال المتكونة باأثيلر تضاريس القمر هويات مختلفة كبشر وحيوانات خرافية والإيمان بالتنجيم والإيمان بوجود رب (أي: صنم) هي رواسب من وعي البشرية قد سبق ظهور المعارف الحقيقية عن الوجود. 3. ولكم أنت على حق: "الله" صنم منحه البشر قدرات ومؤهلات وصفات وبمرور الزمن صدقوا بما اختلاقه اختلاقاً. ها هو تأثير منتدى الملحدين قد وصل إليك. امضي قدماً فالمعرفة عملية بطيئة. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جديد
![]() |
البشر بالفعل خلقوا فكرة الإله فالإنسان دائماً بحاجة إلى من يستند إليه ويظلله بحمايته. وهذا الأمر مكتسب منذ الطفولة فالطفل بحاجة دائماً إلى أمه وأبيه، وربما أخ أو أخت أكبر، وهذا نابع من الحاجة إلى الحماية. وتجد أن الولد الأكبر يتحمل مسؤوليات بشكل أكثر جدية من إخوته الأصغر وذلك لأنه يشعر بأنه وحيد في ساحتهم خاصة بغياب دور الأب، في حين يكون الإخوة الصغار أكثر انطلاقاً لمعرفتهم بوجود أخ أكبر. إلخ.
بالمثل تجد أن الله فكرة مريحة للإنسان، فمهما زادت قوته ومهما زادت سطوته وأدواته وممتلكاته لا يزال بحاجة إلى الحماية، ولديه ما يشتكي عنه ويعانيه، ولهذا السبب من الضروري أن يوجد إلهاً حتى يتمكن من تفريغ هذه الحاجة. ففكرة الإله تأتي انطلاقاً من خوف الإنسان وحاجته إلى الرعاية. كذلك فإن الغموض من العوامل التي تجعل الإنسان يعتقد بوجود الإله حتى وإن لم يكن يريد ذلك، فإذا غاب عن مكان ما لمدة طويلة وعاد وشاهد تغييرات مبهمة سيعتقد أن هناك شيء ما مخيف أو شخص ما غامض قام بذلك. هذا هو الوعي الذي توارثناه نحن البشر عن القدماء. وكلما ازداد الإنسان معرفة واستطاع حل غموض الأشياء تلاشت فكرة الإله. فالعلم مضاد لما يسمى "الفطرة التي تفترض وجود الإله". |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Sam على المشاركة المفيدة: | متصفح (02-06-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هناك يازميلي العزيز تفسيرا علميا على هذا التنوع وتطور الاعضاء والحواس ,عليه ادلة معتبرة يمكنك معاينتها واقعا ,,,تعطيك تفسيرات افضل لتساؤلاتك من حكايات الكتب المقدسة ,,,وعلى فكرة ,,,لايلزمك هذا ان تترك دينك وايمانك ,,,يمكنك تفسير قصة الخلق على انها رمزية وتحتفظ بايمانك ,,ولكن رجاءا لاتقل انه لايوجد بديل لتفسير هذا التنوع |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
نتيجة متوقعة ،موجة الالحاد انتشرت بقوة بعد ثورات الربيع العربي ،الأجيال الشابة اصبحت اكثر وعيا (نسبيا وجزء منها) بحقيقة الدين ودور المؤسسات الدينية التقليدية ،الدور المتخلف والأهوج الذي ما انكفت تمارسه مع بروز دور الدين في سبعينيات القرن الماضي ،بينما كان ينبغي تهميش الدين او دور هذه المؤسسات ..
المسح يركز على ايران ولبنان ،في حالة ايران ؛قمع النظام هناك الحركات اليسارية وقمع التوجهات القومية الفارسية التي عادة ماتكون اكثر مناوئة للدين ..في لبنان الدين يختلط مع نظام اقطاعي عائلي ،اي يرتبط مع التوازنات الديموغرافية والسياسية هناك ..للأسف الدين افضل وسيلة لتعزيز دور الرجعية ..والابقاء على التخلف في المجتمع.. اقتباس:
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Hamdan على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
زائر
|
كتاباتك رصينة زميلي حمدان.لكن لماذا ايران و لبنان تحديدا في المسح هل هو اختيار عشوائي؟مع ان الظاهرة تجتاح عامة العالم العربي و الشرق الأوسط علي اي حال قد اخبر النبي صلى الله عليه وآله ان الاسلام يعود غريبا كما بدا . فليس في الامر الا تحقيق خبر الصادق الأمين. ولعل الزميل السلفي ..يقصد تحالف ايران مع الصين الاشتراكية! فخلط يين الخميني و حسن نصر الله و بين ماو! و لم يذكر المسح و الموضوع الدول المشهورة بالرجعية العربية الطائفية تخيم علي كتابات في هذا المنتدي و قد اشرت ايضا الي ان ايىان ولاية الفقيه تقمع حركات زرادشتية سياسية بيمنا لا زال الخطاب السلفي و الخطاب الخليجي يتحدث بصوته الزاعق عن نظام الملالي المجوس! نتمني التوفيق و السلام للجميع |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond