الى كل مسلم شريف

[فجر]

سؤال الى كل الإخوة المؤمنين الكرام
لو كنت انت الله هل كنت لتسمح بأن يصيب السرطان الأطفال و يتعذبوا و يتالموا و يموتوا ؟

[Devil Himself]

مرحباً

نعم للإختبار والابتلاء ودخول الجنه بلا حساب ولا عقاب

الرد أعلاه نيابة عن جميع أنواع المسلمين (كيوت . داعشي . متشدد . قرآني . اسفنجي )

ولي الأجر والثواب

فالرد دائما ً هكذا مبررات ولف ودواران وتصنيفات

فالتصنيفات المذكورة للاسف كلها تختلف في أن الله يعمل من أجلهم

والحقيقة أن الله لا يلتفت لهؤلاء الحمقى

تعالى عما يصفون




فالله مشغول منذ نشأة الكون بتجهيز جنات تجري من تحتها الألبان والخمور بدون كحول طبعاً

ولا ننسى النار التي وقودها الناس

اعدت للنصابين والمتسلقين



ويتفقون في كل شيء ما عدا السياسيه هههه


وعلى حسب الطلب



لا يسألون لماذا لم يرسلهم إلى الجنه دايركت ههههه

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة devil himself

مرحباً

نعم للإختبار والابتلاء ودخول الجنه بلا حساب ولا عقاب

الرد أعلاه نيابة عن جميع أنواع المسلمين (كيوت . داعشي . متشدد . قرآني . اسفنجي )

ولي الأجر والثواب

فالرد دائما ً هكذا مبررات ولف ودواران وتصنيفات

فالتصنيفات المذكورة للاسف كلها تختلف في أن الله يعمل من أجلهم

والحقيقة أن الله لا يلتفت لهؤلاء الحمقى

تعالى عما يصفون




فالله مشغول منذ نشأة الكون بتجهيز جنات تجري من تحتها الألبان والخمور بدون كحول طبعاً

ولا ننسى النار التي وقودها الناس

اعدت للنصابين والمتسلقين



ويتفقون في كل شيء ما عدا السياسيه هههه


وعلى حسب الطلب



لا يسألون لماذا لم يرسلهم إلى الجنه دايركت ههههه

تحياتي يا غالي
لاحظ لم يتجرء أحد منهم على إلرد إلى الآن .
لا اظن انهم سيستعملون ترقيع الإختبار على من لا يعقل

[المسعودي]

تحياتي
سبق لي وأن علقت على هذه القضية في موضوعين" ما أصاب مصيبة إلا بإذن الله" و
"اوودي ألن: إذا كان الله موجوداً، فإنني آمل أن تكون لديه حجة جيدة!"
لا شك أنها من أكبر مصائب المؤمنين وبشكل خاص المسلمين. لأنهم عاجزون عن تقديم إجابة منطقية مقنعة للإنسان المعاصر عن أسباب آلام البشر في ظل ادعاء وجود رب رحيم.
وأحب أن اقتبس من شيئاً من موضوع "ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله":
إذن: كل المصائب من الله؟
الكوارث الطبيعية،
الفيضانات،
أجهزة الأمن العربية والإسلامية التي تطوق حريات الناس وتمنعهم حتى من الهواء؟
والحروب،
وجرائم القتل،
وموت الأطفال،
والنهب والسرقة والاختلاس،
اغتصاب الأطفال والنساء،
الغش والخداع والاختلاس،
الزلازل الأرضية،
والأنظمة الفاسدة،
وسلطة اللاهوت المرتشية،
والأعاصير المدمرة،
الكراهية،
والبراكين،
سجون ودهاليز أنظمة القمع الإسلامية،
الأمراض والأوبئة الفتاكة – وكوفيد – 19،
انتشار التدرن الرئوي في القرى والأرياف العربية،
ظلم الأقليات،
الفقر،
العنصرية،
غياب العدالة والمساواة الاجتماعية،
الانتحار واليأس من الحياة،
كوارث المجاعات والجفاف والتصحر،
العواصف الثلجية في الشمال،
والعواصف الرملية في الجنوب،
وأنصاف المتعلمين المسلمون الذين يستحوذون على كل شيء،
وانهيارات الأرض،
والحقد
الطلاق، وغياب الأحبة،
خراب البلاد،
الأزمات الاقتصادية،
وانهيار القدرة الشرائية للناس،
البطالة والتضخم،
انتشار المخدرات،
العمليات الإرهابية،
تفجير محطات المترو والمدارس والمطاعم والمحلات التجارية باسم الله،
العنف الموجه ضد المرأة واغتصابها الإسلامي جسدياً ومعنوياً،
تسلط رجال الدين وانتشار الأمية،
انتهاك حقوق الإنسان،
انعدام الرعاية الصحية في دول الإسلام المتخلفة،
التعذيب في السجون والمعتقلات العربية،
و ...
و ...
و...
2.
كل هذه المصائب بإذن الله!!!
لماذا؟
حسناً:
ماذا تبقى أمام المسلمين وهم يحمدولون ويحوقلون ليل نهار باسم ربِّ المصائب هذا؟!
إنني أسألهم – وأنا جادٌ بتوجيه أسئلتي إليهم:
إمَّا أنْ يكون كتاب محمد كتاباً جمع فيه ما شاء من الخرافات والقيم البدوية العدائية للبشر؛
وإمَّا هذا الكلام يصدر من "ربٍ" لا شكَّ في وجوده!
3.
فإذا كان كتاب خرافات لا تقدم ولا تؤخر فما هذا الإيمان الأعمى بها؟
وكيف سمحتم لأنفسكم بأنْ تحولوا حياتكم إلى جحيم أرضي [وهي الحياة الوحيدة والأخيرة لكم] باسم خرافة تلقفها راعي أغنام قتله العطش وأودت بعقله الشمس الحارقة على ضفاف الربع الخالي؟
وإذا كان هذا الكلام يصدر من "ربٍ" لا شكَّ في وجوده – أليس من العقل البحث عن إله آخر: عاقل ورحيم؟
كيف تصدقون أن ثمة "ربٍ" خالق لا شغل له ولا عمل غير افتعال المصائب للبشر؟
4.
لا تنتظر رداً معقولاً ومنطقياً من مؤمن غير الخرافات الدينية وتقنيات الدفاع اللاهوتي.
فالإجابة الوحيدة هي لا وجود لأي رب في السماء أو في الماء!
إنها الحياة ولا شيء آخر.

[Devil Himself]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليميا

شخصيا، أومن أن الإله يجب أن يريد الخير والشر، وأن اتصافه بما نطلق عليه نحن البشر "شرا" ليس له علاقة بوجوده، فلو لم يكن مريدا أيضا لما نسميه تحت إطار منظورنا شرا (أؤكد على هذا مرة أخرى، فما الشر بالنسبة للإله أساسا؟ ستجد عند تخيل ذلك أنك تسقط مفهومك للبشر على مفهومك للإله) لكان ذلك واقعا خارج إطار إرادته ومن المفترض أن هذا غير ممكن. سواء كانت إرادته تسري علينا بلا وسائط أو بقوانين وضعها وترك الأمور تسير على حسبها.

لكن ماذا عن العبادة وحدوث الشر


الله موجود أو غير موجود !
عبادة أو من دون عبادة

لن يمنع الشر



وقد توصلت إلى هذه النتيجه



الله الإسلامي + التهديد والوعيد + وجود الشر والنار الأبديه = انتفاء الكمالية

اذاً وجود مصدر للشر يتحتم عليه ويندرج تحته منع الشر

وعلى افتراض وجود متسبب لمصدرين ( الخير والشر ) فلابد من منع حدوث الأخير على وجه الكمال


( الخير والشر لا يجتمعان ) في كائن هدفه أولاً وأخراً حب الخير (الجنه والوهميه ) للبشر

ورضاه

اذاً

إله + حدث = انتفاء الشر عنه كلياً أو المنع مستقبلاً

هذا الذي نطلق عليه إله ولكن ليس كامل

[Devil Himself]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليميا

هذا يعتمد على مفهوم الكمال في رأسك، أنت ترى أن اتصافه بصفة لا تعني شيئا سوى لمن على نفس مستوى إدراك البشر تطعن في الكمال الذي يجب أن يتصف به لكي تصدق بوجوده.
أو لست متأكدة تماما من رؤيتك، ربما تقصد فقط أن الاتصاف بالشر ينافي الكمال ولا أعلم ما الاستنتاج الذي يجب أن أبنيه بعد هذا؟
مفهوم الكمال في رؤيتي المحدودة الاتصاف بالقدرة على الإحداث والإعدام.
أما المفاهيم المطاطية مثل الرحمة -التي لا يدركها سوى البشر وربما بعض الحيوانات- والعدل إلخ... يجب تنحيتها جانبا عند الحديث عن الإله.

شكراً على التوضيح



! Witch one

there are too many of him

[عادل الحكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

تحياتي
سبق لي وأن علقت على هذه القضية في موضوعين" ما أصاب مصيبة إلا بإذن الله" و
"اوودي ألن: إذا كان الله موجوداً، فإنني آمل أن تكون لديه حجة جيدة!"
لا شك أنها من أكبر مصائب المؤمنين وبشكل خاص المسلمين. لأنهم عاجزون عن تقديم إجابة منطقية مقنعة للإنسان المعاصر عن أسباب آلام البشر في ظل ادعاء وجود رب رحيم.
وأحب أن اقتبس من شيئاً من موضوع "ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله":
إذن: كل المصائب من الله؟
الكوارث الطبيعية،
الفيضانات،
أجهزة الأمن العربية والإسلامية التي تطوق حريات الناس وتمنعهم حتى من الهواء؟
والحروب،
وجرائم القتل،
وموت الأطفال،
والنهب والسرقة والاختلاس،
اغتصاب الأطفال والنساء،
الغش والخداع والاختلاس،
الزلازل الأرضية،
والأنظمة الفاسدة،
وسلطة اللاهوت المرتشية،
والأعاصير المدمرة،
الكراهية،
والبراكين،
سجون ودهاليز أنظمة القمع الإسلامية،
الأمراض والأوبئة الفتاكة – وكوفيد – 19،
انتشار التدرن الرئوي في القرى والأرياف العربية،
ظلم الأقليات،
الفقر،
العنصرية،
غياب العدالة والمساواة الاجتماعية،
الانتحار واليأس من الحياة،
كوارث المجاعات والجفاف والتصحر،
العواصف الثلجية في الشمال،
والعواصف الرملية في الجنوب،
وأنصاف المتعلمين المسلمون الذين يستحوذون على كل شيء،
وانهيارات الأرض،
والحقد
الطلاق، وغياب الأحبة،
خراب البلاد،
الأزمات الاقتصادية،
وانهيار القدرة الشرائية للناس،
البطالة والتضخم،
انتشار المخدرات،
العمليات الإرهابية،
تفجير محطات المترو والمدارس والمطاعم والمحلات التجارية باسم الله،
العنف الموجه ضد المرأة واغتصابها الإسلامي جسدياً ومعنوياً،
تسلط رجال الدين وانتشار الأمية،
انتهاك حقوق الإنسان،
انعدام الرعاية الصحية في دول الإسلام المتخلفة،
التعذيب في السجون والمعتقلات العربية،
و ...
و ...
و...
2.
كل هذه المصائب بإذن الله!!!
لماذا؟
حسناً:
ماذا تبقى أمام المسلمين وهم يحمدولون ويحوقلون ليل نهار باسم ربِّ المصائب هذا؟!
إنني أسألهم – وأنا جادٌ بتوجيه أسئلتي إليهم:
إمَّا أنْ يكون كتاب محمد كتاباً جمع فيه ما شاء من الخرافات والقيم البدوية العدائية للبشر؛
وإمَّا هذا الكلام يصدر من "ربٍ" لا شكَّ في وجوده!
3.
فإذا كان كتاب خرافات لا تقدم ولا تؤخر فما هذا الإيمان الأعمى بها؟
وكيف سمحتم لأنفسكم بأنْ تحولوا حياتكم إلى جحيم أرضي [وهي الحياة الوحيدة والأخيرة لكم] باسم خرافة تلقفها راعي أغنام قتله العطش وأودت بعقله الشمس الحارقة على ضفاف الربع الخالي؟
وإذا كان هذا الكلام يصدر من "ربٍ" لا شكَّ في وجوده – أليس من العقل البحث عن إله آخر: عاقل ورحيم؟
كيف تصدقون أن ثمة "ربٍ" خالق لا شغل له ولا عمل غير افتعال المصائب للبشر؟
4.
لا تنتظر رداً معقولاً ومنطقياً من مؤمن غير الخرافات الدينية وتقنيات الدفاع اللاهوتي.
فالإجابة الوحيدة هي لا وجود لأي رب في السماء أو في الماء!
إنها الحياة ولا شيء آخر.

أنسيت تذكر الإلحاد ،

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليميا

"المخصص للأمور بالهيئة التي نراها، الذي أعتقد بوجوده"
أنت تريدني أن أحدد إلها حسب تصور ديانة محددة، لكن أي تصور حسب أي دين سينطبق عليه ما ذكرته أنا، إلا لو كان الدين نفسه يدعي بأن الكمال لا يحدث سوى بالصفات التي يعتبرها البشر "خيرة"

حتى الإله في الدين الإسلامي يتصف بما سبق ذكره بالأعلى، وهذا يتضح بفهم نصوص القرآن، أيضا كبار دعاة الإسلام سيخبرونك أن الإله يريد الخير والشر لكنه "لا يرضى الشر" كل شيء عدا تلك الجزئية موافق لتصوري.

اولا اهلا بك بيننا
الأمر سهل جدا.
هل كان الشر ليوجد لو لم يوجده الإله من الضرورة العقلية عند الموحد أن يقول لا لم يكن ليوجد لولا أن اوجده الله . و هنا مربط الفرس و الاعتراف بأن الله أصل الشرور و الشرير الأول و الأكبر.

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليميا

يبدو أنني لم أبين مقصدي بشكل جيد، الشر يتناسب مع تكوين البشر فقط، فنحن نستقبح الأمور التي تسبب الألم لنا أو لغيرنا، هذه الأمور منتفية لدى الإله فكوننا نراه يريد الشر هذا ليس بأمر مستقبح سوى في نظرتنا نحن، فهو بلا معنى خارج نظرتنا البشرية، الشر لا يجتمع سوى مع إله يتصف بصفات البشر وهذا ما نرفضه ولا نقر به نحن. اختصارا لهذا لا يمكن حياكة ثوب صفات الإله بخيوط الرؤية البشرية ثم الامتعاض حين لا يكون مقاسه مناسبا لتصوراتنا.

الرجاء أن تشرح لي كيف لمن أوجد الشر أن لا يكون شرير ؟!!
هذا من ضرورات العقل و خصوصا أن الشر لم يكن ليوجد لولا إيجاده له .

[المسعودي]

لهذا لا يمكن حياكة ثوب صفات الإله بخيوط الرؤية البشرية ثم الامتعاض حين لا يكون مقاسه مناسبا لتصوراتنا

1.
كما يبدو أنك تصنعين تصوراً زائفاً عن الآخرين- غير المسلمين - الذين يحكيون "ثوب صفات الأله بخيوط الرؤية الشرية" ثم تقومين بمهاجمة هذا التصور. فيبدو وكأن التصور الإسلامي (أو تصور المؤمنين بصورة عامة) هو التصور المنسجم عن هذا الـ"الإله!" الذي لا يمكن تصوره!
2.
نحن كملحدين لا نحيك أي "ثوب صفات الأله بخيوط الرؤية الشرية" بل نحن لا نرفض فكرة وجوده الغيبية. وعندما نتحدث عن الله "بخيوط الرؤية البشرية" فإننا نستعير لغة المسلمين من أجل الكشف عن تناقض تصوراتهم الغيبية عن كيان هم الذين صنعوه وأخذوا يقررون صفاته.
لا وجود للإلهة لا في السماء ولا على الأرض. وهو إنْ وجد فإن لا مكان له غير أدمغة المؤمنين.
3.
والآن نعود إلى فكرة الثوب والخيوط والرؤية البشرية (وكل مستلزمات الخياطين) ولنر من هو الذي يصنع الرب المزعوم على مقاسة؟
[طبعاً ليس لدي الوقت في مناقشة الفكر اللاهوتية المركزية: إن الله خلق آدم على صورته؟ وهي من اختراع المؤمنين وبشكل خاص المسلمين. فقد كتبت عنها في موضوعي: https://www.il7ad.org/vb/showthread....4%D3%C7%E4%BF]
يقول

ورووا أنه تعالى يضحك حتى تبدوا نواجذه .
ورووا أنه أمرد جعد قطط في رجليه نعلان من ذهب , في روضة خضراء على كرسي تحمله الملائكة , وأنه يضع رجلاَ على رجل ويستلقي وأنها جلسة الرب .
ورووا أنه خلق ملائكته من زغب ذراعيه .
ورووا أنه يحاسب الناس يوم القيامة وهو على صورة آدم .
ورووا أن له حجباَ يحجبونه .
ورووا أنه اشتكت عينه فعادته الملائكة .
ورووا عن النبي _ صلى الله عليه وعلى آله وسلم _ قال : ( رأيت ربي في أحسن صورة فسألته في ما يختلف الملأ الأعلى فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها فعلمت ما اختلفوا فيه ) .
ورووا أنه ينزل إلى السماء الدنيا في النصف من شعبان .
ورووا أنه جالس على العرش وقد فضل منه أربع أصابع فيقعد معه النبي _ صلى الله عليه وعلى آله وسلم _ وذلك المقام المحمود .
ورووا أنه يأتي يوم القيامة فيقول أنا ربكم ! فيقولون : نعوذ بالله منك ! فيقول : أتعرفونه إن رأيتموه ؟ فيقولون بيننا وبينه علامة فيكشف لهم عن ساقه وقد تحول في الصورة التي هو عليها فيعرفونه .
ورووا أن العرش إذا رضي الله خف وإذا غضب ثقل فيعرف بذلك حملة العرش غضبه ورضاه .
ورووا أنه يأتي في غمام تحته هواء وفوقه هواء .
ورووا أن له خنصراَ وبنصراَ وإبهاماَ , فتركوا السبابة والوسطى وعدوا بأصابعهم .

4.
هذا هو "حياكة ثوب صفات الإله بخيوط الرؤية البشرية" وإن هذه "الحياكة" السخيفة صناعة إسلامية فالكاتب هو: الشيخ الإمام الحاكم أبو سعيد المحسن بن محمد بن كرامة الجشمي البيهقي!
والكتاب هو: رسالة إبليس إلى إخوانه المناحيس!
فآمل أن تعيدي النظر بـ"تصورك" الخاطيء عن "تصورات" الآخرين.