![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [111] |
|
موقوف
![]() |
وثيقة صفرونيوس ، بطريرك القدس (توفي حوالي 639) وهو يتحدث عن جرائم العرب الساراسين في غزو القدوس واعتداءهم على الكنائس والمسيحين :
[التعليقات التالية مؤرخة في ديسمبر 634.] [The following comments are dated to December of 634.] لكننا بسبب خطايانا التي لا تعد ولا تحصى والجنح الجسيمة ، لا نستطيع رؤية هذه الأشياء ، ويمنعنا من دخول بيت لحم من الطريق. رغماً ، في الواقع ، على عكس رغباتنا ، نحن مطالبون بالبقاء في المنزل ، غير مرتبطين بشكل وثيق بالروابط الجسدية ، ولكن مقيدين بالخوف من الساراسين. (خطبة عيد الميلاد ، 506 [ص 70]) We, however, because of our innumerable sins and serious misdemeanours, are unable to see these things, and are prevented from entering Bethlehem by way of the road. Unwillingly, indeed, contrary to our wishes, we are required to stay at home, not bound closely by bodily bonds, but bound by fear of the Saracens. (Christmas Sermon, 506 [p. 70]) في الحال ، استولى جيش الساراسين الكفار على بيت لحم الإلهي وأوقف مرورنا هناك ، مهددين بالذبح والدمار إذا غادرنا هذه المدينة المقدسة وتجرأنا على الاقتراب من بيت لحم الحبيبة والمقدسة. (خطبة عيد الميلاد ، 507 [ص 70]) At once that of the Philistines, so now the army of the godless Saracens has captured the divine Bethlehem and bars our passage there, threatening slaughter and destruction if we leave this holy city and dare to approach our beloved and sacred Bethlehem. (Christmas Sermon, 507 [p. 70]) إذا كنا سنعيش كما هو عزيز علينا ومرضي الله ، فإننا سنبتهج بسقوط العدو الساراساني ونراقب الدمار القريب ونشهد زواله النهائي. لأن نصلهم المحب للدماء سيدخل قلوبهم ، وسوف تنكسر قوسهم وتثبت سهامهم فيها. (خطبة عيد الميلاد ، 515 [ص 71]) If we were to live as is dear and pleasing to God, we would rejoice over the fall of the Saracen enemy and observe their near ruin and witness their final demise. For their blood-loving blade will enter their hearts, their bow will be broken and their arrows will be fixed in them. (Christmas Sermon, 515 [p. 71]) [هذا يعود إلى السادس من ديسمبر عام 636 أو 637.] [This dates to the 6th of December in 636 or 637.] لكن الظروف الحالية تجبرني على التفكير بشكل مختلف في طريقة حياتنا ، فلماذا [الكثير] من الحروب تدور بيننا؟ لماذا تكثر الغارات البربرية؟ لماذا تهاجمنا جيوش الساراسين ؟ لماذا كان هناك الكثير من الدمار والنهب؟ لماذا هناك تدفق مستمر للدم البشري؟ لماذا طيور السماء تلتهم أجساد البشر؟ لماذا تم هدم الكنائس؟ لماذا الصليب استهزأ به؟ لماذا المسيح ، الذي هو موزع كل الأشياء الجيدة ومقدم فرحنا هذا ، يجدف بأفواه الوثنية (العرقية tois stomasi) حتى يصرخ إلينا بحق: "بسببك ، اسمي مُجدف بين الوثنيين ، "وهذا هو أسوأ الأشياء الفظيعة التي تحدث لنا. لهذا السبب ، الساراسين المنتقمون كارهين الله ، رجس الخراب الذي تنبأ به الأنبياء بوضوح ، اجتاحوا الأماكن التي لا يسمح لهم بها ، ونهبوا المدن ، ودمّروا الحقول ، وأحرقوا القرى ، وأشعلوا النار في الكنائس المقدسة ، قلب الأديرة المقدسة ، وواجه الجيوش البيزنطية المنتشرة ضدهم ، وفي القتال رفعوا تذكار الانتصار للحرب وأضفوا النصر للنصر. . علاوة على ذلك ، فإنهم يرتفعون علينا أكثر فأكثر ويزيدون تجديفهم على المسيح والكنيسة وينطقون بالتجديف الشرير ضد الله. هؤلاء مقاتلوا الله يتفاخرون بالانتصار على الجميع ، ويقلدون بجد وبلا هوادة قائدهم الذي هو الشيطان ، ويحاكي غروره الذي بسببه طُرد من السماء وتم تعيينه في الظلال القاتمة. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأشرار ما كانوا ليحققوا هذا ولا يستوليوا على هذه الدرجة من القوة للقيام بكل هذه الأشياء والتعبير عنها بشكل غير قانوني ، إلا إذا كنا أولاً أهنا عطية [المعمودية] ودنسنا التطهير أولاً ، وبهذه الطريقة حزن المسيح ، مانح العطايا ، ودفعه إلى أن يغضب علينا ، فهو صالح رغم أنه لا يسعد بالشر ، كونه ينبوعًا لطفًا ولا يرغب في رؤية خراب البشر وهلاكهم. نحن أنفسنا ، في الحقيقة ، مسؤولون عن كل هذه الأشياء ولن نعثر على كلمة للدفاع عنا. ما هي الكلمة أو المكان الذي سيُعطينا للدفاع عن أنفسنا عندما أخذنا منه كل هذه الهدايا ، أفسدتهم ودنسوا كل شيء بأفعالنا الدنيئه؟؟ (المعمودية المقدسة ، 166-167 [ص 72-73]) But the present circumstances are forcing me to think differently about our way of life, for why are [so many] wars being fought among us? Why do barbarian raids abound? Why are the troops of the Saracens attacking us? Why has there been so much destruction and plunder? Why are there incessant outpourings of human blood? Why are the birds of the sky devouring human bodies? Why have churches been pulled down? Why is the cross mocked? Why is Christ, who is the dispenser of all good things and the provider of this joyousness of ours, blasphemed by pagan mouths (ethnikois tois stomasi) so that he justly cries out to us: "Because of you my name is blasphemed among the pagans," and this is the worst of all the terrible things that are happening to us. That is why the vengeful and God-hating Saracens, the abomination of desolation clearly foretold to us by the prophets, overrun the places which are not allowed to them, plunder cities, devastate fields, burn down villages, set on fire the holy churches, overturn the sacred monasteries, oppose the Byzantine armies arrayed against them, and in fighting raise up the trophies [of war] and add victory to victory. Moreover, they are raised up more and more against us and increase their blasphemy of Christ and the church, and utter wicked blasphemies against God. Those God-fighters boast of prevailing over all, assiduously and unrestrainably imitating their leader, who is the devil, and emulating his vanity because of which he has been expelled from heaven and been assigned to the gloomy shades. Yet these vile ones would not have accomplished this nor seized such a degree of power as to do and utter lawlessly all these things, unless we had first insulted the gift [of baptism] and first defiled the purification, and in this way grieved Christ, the giver of gifts, and prompted him to be angry with us, good though he is and though he takes no pleasure in evil, being the fount of kindness and not wishing to behold the ruin and destruction of men. We are ourselves, in truth, responsible for all these things and no word will be found for our defence. What word or place will be given us for our defence when we have taken all these gifts from him, befouled them and defiled everything with our vile actions? (Holy Baptism, 166-167 [pp. 72-73]) دخل الساراسين الكفرة المدينة المقدسة السيد المسيح ربنا ، بيت المقدس، بإذن الله وعقابًا على تقصيرنا ، وهو كبير ، وعلى الفور انطلق مسرعا إلى المكان وهو ما يسمى مبنى الكابيتول. أخذوا معهم رجالًا ، بعضهم بالقوة ، والبعض الآخر بإرادتهم ، لتنظيف ذلك المكان وبناء ذلك الشيء الملعون المخصص لصلواتهم والذي يسمونه مسجدًا. the godless Saracens entered the holy city of Christ our Lord, Jerusalem, with the permission of God and in punishment for our negligence, which is considerable, and immediately proceeded in haste to the place which is called the Capitol. They took with them men, some by force, others by their own will, in order to clean that place and to build that cursed thing, intended for their prayer and which they call a mosque (midzgitha). (Pratum spirituale, 100-102 [p. 63]) |
|
|
|
رقم الموضوع : [112] |
|
موقوف
![]() |
لقد استوقفتني هذه العباره الاخيره في رساله بطريك القدس :
the godless Saracens entered the holy city of Christ our Lord, Jerusalem, with the permission of God and in punishment for our negligence, which is considerable, and immediately proceeded in haste to the place which is called the Capitol. They took with them men, some by force, others by their own will, in order to clean that place and to build that cursed thing, intended for their prayer and which they call a mosque (midzgitha). (Pratum spirituale, 100-102 [p. 63]) بانهم بعد ان دخلوا مدينه المسيح المقدسه اورشاليم .. اخذوا معهم رجال لتنظيف المكان لبناء المسجد المخصص لصواتهم ! حسب الفيديوهات التي شاهدتها على قناه يوسف تيكطاك التي كان يتحدث فيها عن الدوله الاموية وكيف ان معاوية كان اول خليفة مسيحي ، كان يقول بناء عليه بانه لم يكن هناك مساجد قبل الدوله العباسيه وان المساجد التي يطلق عليها اموية هي مساجد تاريخها مزور ولا يوجد مساجد ترجع للعصر الاموي ولا قبله ، فكيف يتحدث بطريك القدس اذن عن بناء العرب الساراسين لمسجد لصلواتهم بعد غزو القدس ؟ وما المقصود بهذه الكلمة بين قوسين التي كتبت بعد كلمة المسجد (midzgitha) لم افهمها ! وذكر المسجد ايضا في أسرار الحاخام سيمون بن يوهاي (بعد 680؟) The Secrets of Rabbi Simon ben Yohai (post-680?) الملك الثاني الذي قام من اسماعيل سيكون عاشقا لاسرائيل. يعيد ثغراتهم وخروقات الهيكل. ونحت جبل الموريا وجعله مستويًا وبنى هناك مسجدًا (حشتاوايا) على صخرة الهيكل ، كما يقال: "عشك في الصخر". (سيمون بن يوهاي ، أسرار ، 79 [ص 311]) The second king who arises from Ishmael will be a lover of Israel. He restores their breaches and the breaches of the Temple. He hews Mount Moriah, makes it level and builds a mosque (hishtahawaya) there on the Temple rock, as it is said: "Your nest is set in the rock." (Simon ben Yohai, Secrets, 79 [p. 311]) |
|
|
|
رقم الموضوع : [113] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
البعض ممن لا حظ لهم في فهم التأريخ
يقول لماذا هؤلاء ( المحققين التأريخين تكون عندهم انتقائية للنصوص ) وهنا يكمن الفرق بين المستوعب لكل شيء وبين المحقق الخبير أولا أي نص مكتوب يمر عبر عدة عدسات تحقيق : - أصل كتابة النص - متن النص - ناسخ النص - ما مدى امكانية تزوير النص - وثاقة النص - ما مدى الاضافة على النص او التلاعب فيه لذلك لا تقبل الكثير من النصوص والتي تم التلاعب فيها وهذا الذي يعتبره بعض السذج عيبا بل هي ميزة مهمة لدى المحققين التأريخين الذين لا يأخذون الأمور على ظاهرها بل يحققون بالنصوص |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [114] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اهل الحديث يتقنون هذا النوع من (نفش الريش). هل ثمة مثال حقيقي على كيفية تطبيق هذه (العدسات ) على نص مثل مخطوطات سيبيوس؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [115] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() بما أنك تطرقت لسيبيوس بعيدا عن نسخك وبحثك في الانترنت لأنه لن يسعفك كم عدد مخطوطات تاريخ سيبايوس ؟ ما هي المكتبات التي تحتفظ بنسخه ؟ وشكراُ درس بسيط في علم المخطوطات ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [116] |
|
عضو نشيط
![]() |
مثال بسيط للتزوير الحاصل :
https://www.youtube.com/watch?v=9Tkl5IqAHt8 عبدالله بن عامر بن كُرَيْز القرشي العبشمي !!! له عمله ضربت في فاسا 43 هاجري او هجري كريز ماهي الا بلده صغيره في خرسان كان الحاكم ينسب الى الى البلده اوالأقليم الذي يحكمه او بلده الأصلي وليست تسميه لأشخاص مثلاً عبدالله بن الزبير هي عبدالله بن الزبيل نسبة لزابلستان وكذلك ابن مروان نسبه لمرو في تركمانستان كتاب السيرة حولوا اسماء المدن اوالبلدان التي حكمها هولاء القاده او انها بلدانهم الأصليه حولوها لأسماء اشخاص فالزبيل (زابلستان) اصبح اسم لشخص( الزبير بن العوام )وهو ماينطبع على كريز العبشمي !!! لايوجد شخص اسمه كريز انما نسبه لبلده كريز الخرسانيه |
|
|
|
رقم الموضوع : [117] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
سألت سؤالا مشابها في الصفحة الماضية (او اللتي قبلها) فلم احصل على اجابة مما أكد لي ان من يستدل بسيبيوس لا يملك ادنى اسباب البحث التاريخي، بل ينقل فقط ما يسمعه من بعض المراجعين. ازيدك اسئلة أكثر أهمية: تاريخ سيبيوس لا يدون فقط تاريخ الاسلام بل يدون كما كثيرا من التاريخ، الكتاب اسمه اصلا: تاريخ هرقل. اذا اجريت مراجعة فقط لما دونه سيبيوس عن التاريخ المعروف للبيزنطيين مثلا، هل ستجد ان تاريخ سيبيوس موثوق؟ ام ستجد انه يقع في اخطاء كثيرة عند الحديث عن تاريخ البيزنطيين؟ اذا لم تكن تستطيع الاجابة على هذه السؤال فليس من حقك الاستدلال بتاريخ سيبيوس. و ان كنت تستطيع الاجابة عليه، فأجب عليه بدل اللف و الدوران. المصادر اللتي أثق بها تخبرني ان تاريخ سيبيوس فيه اخطاء كثيرة في التاريخ الغير اسلامي، مما يضعف كثيرا من موثوقيته. لكني لم احتج بهذا الكلام لاني سمعته فقط و لم اتحقق منه بنفسي ولا استطيع ان اتحاجج به، لذلك طرحت هذه النقاط على شكل اسئلة. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [118] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() نكتب للقارئ وليس لمن يلف ويدور ويجيب بأسئلة تهرب من الجهل - تاريخ سيبايوس أو تاريخ هرقل لا يضر أيا يكن المسمى فمثلا عندما نقول تاريخ ابن خلدون فهو كتابه " العبر وديوان المبتدأ والخبر في معرفة أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر " أو عندما نقول مثلا تاريخ الطبري فهو "تاريخ الأمم والملوك" فهي مسألة مضحكة فعادة الناس يذكرون التأريخ لمؤلفه ويقدمونه على عنوانه - اختلاف في بعض التفاصيل لا يعني مشكلة في المتن بل في مصدر المعلومة وتدوينها وهنا يتم الترجيح للمعلومة الأوثق من خلال المقارنة من قبل المحققين - مسألة تعدد المخطوطات مسألة مهمة في عدم اختلاق الكتاب في وقت متأخر وخصوصا عندما تكون ترجمت للغات أخرى فهي تحمل مؤشر ايجابي مع اتحاد المتن والمضمون - أخيراً ليست المشكلة أنك تجهل في علوم التحقيق التأريخي لكن المشكلة المشاغبة رغم الجهل الواضح |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [119] |
|
عضو برونزي
![]() |
المشكلة انك تتهرب من الجواب و الظاهر عندي انك لا تعرف الجواب.
السؤال بسيط جدا: انت و غيرك هنا تعتمد على مخطوطات تاريخ هرقل المنسوب الى سيبيوس الارميني و تعتبر ما ورد فيها من معلومات عن نشوء الاسلام معلومات صحيحة أكثر صحة من غيرها و اكثر موثوقية من غيرها. انت المدعي و عليك اثبات و اسناد ادعائاتك. لكنك لا تفعل اي شيء من ذلك، بل تحيل الى «السلطة» كما يقولون، اي انك تزعم ان هناك علماً اسمه علم المخطوطات، و ان علماء المخطوطات حققوا هذه المخطوطة وحققوا المعلومات الواردة فيها، مما يعفيك من التأكد بنفسك! ربما انت تحيل الى سلطة شخص مثل محمد المسيح باعتباره «خبير» في «المخطوطات» و «علم الخطاطة». و هو على ما يبدو لي ليس علما حقيقيا بل هو علم من صنف علم الحديث، له «ارباب» و اشخاص يتحدثون باسمه و يروجون بين العامة انه علم رصين له اصول و قواعد و يؤدي الى معرفة حقيقية. بينما هو ليس اي شيء من ذلك. عليك ان تفهم شيئا مهما: انت لست معلم ابتدائية و نحن لسنا تلاميذ ابتدائية حتى تقول لنا حين نسألك «هكذا قال العلماء». انت رجل و نحن رجال. عندك شيء مبني على دليل؟ هات الدليل. ما عندك دليل؟ اسكت اذن او قل ليس عندي دليل انما هي ظنون. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [120] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
انا لم اعايرك بأنك اخطأت في اسم الكتاب حتى ترد بهذا الرد الطويل العريض، انما لفت نظرك الى ان الكتاب ليس اصلا عن الاسلام انما عن التاريخ، و عنوانه يوحي ان موضوعه الاساسي ليس الاسلام و نشأته. لو وصلنا كتاب لمؤرخ اسلامي، و ليكن مثلا ابن كثير، و ذكر في تاريخه بعض المعلومات عن الصين بشكل عابر، و ذكر ايضا معلومات عن احوال بغداد في زمنه. هل يا ترى، لو اكتشفنا ان ما دونه عن احوال بغداد غير صحيح، هل سيجوز لنا ان نأخذ ما دونه عن الصين بجدية؟ هنا نفسك المشكلة مع التاريخ المنسوب الى سيبيوس. هل هو اصلا تاريخ موثوق يجوز التعويل عليه فيما يتعلق بموضوعه الرئيسي (تاريخ الروم و المسيحيين الخ)، حتى يتم التعويل عليه فيما يخص تاريخ نشوء الاسلام؟ طبعا لا جواب على هذا السؤال، لانك و غيرك هنا لا تعرفون الجواب عليه، و لم تطلعوا على تاريخ هرقل ولم تراجعوه و لم تبحثوا عما قاله النقاد حوله. |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond