الرد اللا-إسلامي على رسوم Charlie Hebdo؟

[Jurist]

كي تكون تلحود متودك لابد أن تكون سفاح ستاليني هتلري

[القط الملحد]

حتى المسيحيين العرب

اسمهم المسيحيون السوريون لو سمحت

[HUMAN]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن وراق

من قالها لك هذه

انت تترك عصابات التبشير تعبث بعقلك من أمثال

الاخ رشيد الذي يدافع عن الكتاب المقدس و هو لا حتى لا يفققه
يُظهر المسيح و كانه أتى لينسخ العهد القديم و مفاسده

في أولى الحملات الصليبية عندما تمكنوا من إحتلال القدس و إفتكاكها أقاموا المجازر في السكان لمدة عشرة ايام متتالية كإعادة إحياء لسنة مذبحة الكنعانيين في سفر يشوع حتى المسيحيين العرب لم يسلموا منهم لم يتركوا أحدا يتنفس كما يامر ربهم .

فلا تتحمس لمآفكهم



يوجد ايضا كتب إسلامية جديدة تحاول الإصلاح لكنك لا تلتفت لها و تنصت للأصوليين منهم فكذلك إفعل مع المسيحيين

أنا أتكلم عن الآن.. حاليا..

أدري أن المسيحية بالمجمل هي ديانة شيطانية لكنها مع ذلك إمتلكت مرونة للتغير ومواكبة العصر.. يا أخي كل داء له دواء الا الجهالة أعيت من يداويها !!

رشيد المسيحي هو متربح من هذه العقيدة والعقيدة نفسها (المسيحية) هي دجل في دجل.. واضح الكلام ؟

لكن رشيد وغيره من المسيحيين لايدعون للإرهاب ولقتل الناس.. بل بالعكس هم متناغمون مع القيم العلمانية.. لا يهمني إذا عبدوا ثلاثة آلهة أو نصف إله ! .. المهم حاليا هي عقيدة مسالمة لاتدعوا للعنف مثل الديانة الإسلامية وشيوخها وحتى معتنقيها الذين لم يكفروا داعش ويباركون قطع الرؤوس مثل مباركتهم للحادثة الأخيرة

[HUMAN]

الإصلاح في الإسلام على عيني.. لكن كيف سيتم إصلاح القرآن والذي هو كلام الله ؟

الإنجيل عبارة في المسيحية هو كلام المسيح نقلوه الأنبياء أو الحواريون أو أيا كانت تسميتهم.. إذا وجد فيه أي غلط أو عدم مراعاة للقيم الحديثة ؟ سيتم إعادة النظر فيها لماذا ؟ لأنه كلام الحواريون عن المسيح.. وليس كلام الله المنزل ومن الممكن التعديل فيه ليتماشى مع العصر.. وإنجيل العهد الجديد مسالم على حد علمي.. ليس كالقرآن الذي من المفترض به أنه كلام الله من سبع سماوات وهو ثابت الى يوم الدين.. فما هو حل القرآن ياترى

لا اريد فتح جدل حول مسيحيين لكن لا ينبغي تجاهل ان هناك مسيحية بروتستانية اسست علي فهم نصوص العهد القديم الولايات المتحدة؛ من قبل جماعة مضطهدة دينيا في بريطانيا اعتبرت العالم الجديد 《اورشليم الجديدة》!!
كما ان في الخطاب الصهيوني تطرح فكرة التشابه بين إسرائيل و بين الوجود الصليبي في الشام قديما ..
و عودة اليهود الي فلسطين لم تكن رغبة ليهود فقط بل كان هناك تيار ديني في بريطانيا يؤمن بذلك .
و القيادة الامريكية الان لا تخفي تبنيها 《سفر الرؤيا.》
بل لاحظ تصريحات بومبيو في محاضرة له انه يتصرف في قيادته كمسيحي .
ففصل الدين عن السياسة لم تعرفه العلمانية الانجلوسكسونية.و تدينها اشعل نزاعات بهذه الخلفية و الاهداف الرؤيوية.
و هاهي فرنسا العلمانية تتخلي عن الحياد بين الاديان
سؤال:
هل يمكن لاحد ان يهاجم السامية التي حصروها في اليهود فِي فرنسا؟

فكرة الابادة مطروحة فعلا في الخطاب المسيحي الغربي عن 《هرمجدون》فهمهم لسفر الرؤيا يتوجه الي اشعال حرب كبري في الشرق الاوسط .
لماذا يتجاهل البعض هذا و هو معروف ؟بل قد يفيدك هكذا فكر مسيحي امريكي تحديدا؛يا من تتمني للمسلمين غرف الغاز!

الإصلاح في الإسلام على عيني.. لكن كيف سيتم إصلاح القرآن والذي هو كلام الله ؟*

اختم مشاركاتي بالاتي..
فاتك انك اولا تتعامل مع شروح بشرية لمن سموا انفسهم موقعين عن الله .!
سفر الرؤيا مثلا هو وحي كما ان الانجيل وحي عند المسيحي.
لكن اختلاف الشروح و التاويلات خطير
فبينما يؤمن الارثوذكس ان مملكة المسيح ليست من هذا العالم؛يؤمن الانجيلي البروتستانتي اننا الان!!علي أعتاب المجيء الثاني و تاسيس مملكة ارضية الفية.
و من لن يقبل المسيح من اليهود و المسلمين سيدخل غرف غاز المحبة!
و هي ليست افكار يتبناها عصابيون لا يلتفت لهم بل تتبناها إدارات لاقوي دولة في العالم.!
ثانيا انت تحصر حتي الإلحاد في افكار نيتشة!كاي اصولي

الخلاصة:
هي مشكلة الاصوليات fondamentalism
دينيةاو الحادية..
و لجارودي عبارة :"*كل الأصوليات المنتشرة في العالم هي ردّ على أصولية الغرب"!
اقتباس:من صحيفة الشرق الأوسط في مقال منذ اعوام..

ويعرف قاموس «اربن» الأصولية العلمانية بأنها: «التمسك بأيديولوجية معادية للدين، تسخر، وتزدري وتهجو فكرة وجود إله أو آلهة، أو الدين، ولا تهتم بمشاعر التزمت والتعصب والكراهية والاضطهاد التي يشعر بها الأتباع نتيجة ذلك».
ويمكننا القول إن العلمانية تنقسم إلى جزءين، علمانية كلية شاملة، وأخرى جزئية، ولأن الأوروبيين على نحو خاص قد عانوا من النار والمرار والدمار بعد الحرب العالمية الثانية، وفقدوا الكثير من قناعاتهم بالمطلقات وفي مقدمتها الأديان، لذا تسرب «فيروس» العلمانية الكلية إلى كافة منحنيات حياتهم لنصل إلى المشهد الحالي أوروبيًا.
على أن علامة الاستفهام في هذا المقام: «هل الإغراق في هذا الشكل من أشكال الأصولية العلمانية هو الطريق إلى مجابهة ومكافحة التطرف والإرهاب الأسود حول العالم؟».
لقد ارتفع هذا السؤال إلى عنان السماوات الأوروبية وعلى نحو خاص بعد حادثة «شارلي إبيدو» في فرنسا، بداية العام الحالي. وبعض الدوائر العلمانية المتشددة قد وجدت في المشهد المؤلم آنذاك فرصة تاريخية للربط بين الأصولية والإسلام بشكل كامل، وقد نسي أو وتناسى هؤلاء أن الأصولية الفاشية، والنازية كانتا السبب الأكبر في قتل نحو ستين مليون إنسان في الحرب الكونية الثانية فقط، دون الأولى، ودون بقية الحروب المشابهة.
ومؤخرًا تحدثت أستاذة العلوم السياسية في جامعة هوفسترا كارولين دوديك إلى موقع «ميدل إيست آي» عن شكل الأخطار، محللة المشهد، وموضحة إلى أي حد ومد يمثل هذا المنحى قنبلة موقوتة ومؤلا بل يعد مستودعا يستمد منه الإرهابيون الحقيقيون أعضاءه الجدد.
ترى البروفسور دوديك أن التعاطي مع الأقليات المسلمة في أوروبا بنظرة علمانية جافة مسطحة، بوصفهم مختلفين في الشكل ويتحدثون لغات مختلفة وينظر إليهم على أنهم غرباء، أمر يجعلهم مثل الثمار الناضجة التي يقطفها تنظيم داعش أو ما يشابهه. وهنا يقيم هؤلاء الشباب مجتمعهم على شبكة الإنترنت ووسائل الاتصال الاجتماعي، ويشعر بعض الشباب بأنه جزء من هذا المجتمع الإلكتروني ولا يشعرون بأنه جزء من المجتمع في فرنسا.
بتحليل دقيق للمشهد يمكن أن، يخرج المرء بنتيجة موضوعية مثيرة، ففي مواجهة القائلين بتهديد «الأصولية الإسلامية» للديمقراطيات والحريات الغربية، يبدو أن الأصولية العلمانية تقود إلى نفس المشهد، ولو بطريق آخر، عبر تعزيز العنصرية، وتعميق الأفكار العرقية، وتوسيع الشروخ الثقافية، والمذهبية، مما يجعل من الأديان والتدين في نهاية المشهد عوائق تحول دون التقدم البشري، عوضا عن أن تكون جسورًا للتواصل والتعارف بين الأمم والشعوب.
هل فرض العلمانية فرضًا عبر القوانين المشددة والرقابة الاستخباراتية تمثل الحل الأفضل في مواجهة الإرهاب الذي بات الجميع يخشاه؟
يبدو أن ذلك ليس هو الطريق الأكثر صوابًا، والعهدة هنا على العالم السياسي الفرنسي والمتخصص في الشؤون الإسلامية، أوليفييه روي صاحب مؤلف «الجهل المقدس»، والذي يرى أن «اللائكية الصلبة الاستبدادية» ليست الحل، بل ضرورة إعادة الثقافة إلى المدرسة وطرح نقاشات عقلانية في الصفوف المدرسية، فالعلمانية ليست الرد على الإرهاب.
ويبدو أن رؤية روي تتجاوز النقاش الجاري، إلى حال فئة من الشباب المسلم الذين ساروا نحو العدمية، وهؤلاء في تقديره لم تكن معضلتهم مع «الدين الإسلامي السمح»، بل مشكلة اجتماعية تتجاوز الدين، وعليه يجب تقديم نماذج مضادة. وهذا هو التحدي الذي تواجهه العلمانية في الغرب والأصولية في الشرق، مما يحتاج إلى الجهد المدرسي الأولي من بداية المشهد، فكما أن الخطاب الديني التقليدي ربما بات في حاجة ماسة للمراجعة، هكذا أيضا العلمانية السلطوية.
البعض يتساءل حول إذا كان المشهد العلماني المتطرف في الولايات المتحدة يختلف كثيرًا عن نظيره في «القارة العجوز» على حد تعبير وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالدر رامسفيلد. المعروف تاريخيًا أن الولايات المتحدة دولة علمانية الهوية، وبها فصل كامل بين السلطات المدنية، والقيادات الروحية، غير أن الحقيقة تتمثل في أن الولايات المتحدة دولة مغرقة في الهوى الديني، ومرد ذلك ومرجعه أن المهاجرين الأوائل الذين أطلقوا على أنفسهم «البيوريتايين» أو المتطهرين، قد اعتبروا تلك الأراضي الجديدة المكتشفة في الغرب بمثابة «أرض كنعان الجديدة» للهاربين من عبودية الأصولية الدينية في القرون الوسطى في أوروبا.

[عادل الحكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب

فكرة الابادة مطروحة فعلا في الخطاب المسيحي الغربي عن 《هرمجدون》فهمهم لسفر الرؤيا يتوجه الي اشعال حرب كبري في الشرق الاوسط .
لماذا يتجاهل البعض هذا و هو معروف ؟بل قد يفيدك هكذا فكر مسيحي امريكي تحديدا؛يا من تتمني للمسلمين غرف الغاز!

كلمة هرمجدون مذكورة مرة واحدة في الكتاب المقدس ، وهي حرب الله البارة والعادلة ولأنهاء كل انواع الشرور ، بما في ذلك الفساد المنتشر والارهاب الديني
وهذا حكم الله كما كان في الماضي ، لكن اليوم سيشمل الارض كلها . وعلى ما يبدو الوقت اصبح قريب حسب النبوات المذكورة في الكتاب المقدس .

[The Roman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة human

الحل هو فرض القيم المتعارف عليها (قيم العصر الحديث) إن كان غصبا عنهم.. على طريقة الجنرال بارك شونغ هي .. شعب غارق في حمئة الدجل والخرافة وغياهب الجهل.. تحول من هذا الى أحد أفضل الشعوب المتطورية فكريا وإنسانيا وتكنولوجيا ووووو..

من الطبيعي أن يذهب ضحايا من المعارضين لهذا التغيير.. أعداد كبيرة أو أعداد صغيرة ؟ هذا يعتمد على درجة شراستهم تجاه هذا التغيير.. طبعا أنا لا أدعوا لإبادة مليارونصف مسلم (أنا من قبل 12 سنة كنت من خلفية مسلمة من أهل السنة والجماعة وهذه آخر مرة سأبرر فيها نفسي حتى لايعتقد البعض أنني مسيحي حاقد أو مثل هذا الهراء) ..


من يريد الإنخراط ؟ أهلا وسلا.. من سيقاوم القيم التي ستكون حجر الأساس لمستقبل أفضل للأجيال القادمة ؟ فسيستوجب ذلك الضرب بيد من حديد.. من الطبيعي أن يكون هناك ضحايا لأنها حرب ضد فكر متأصل ومعتنقيه عبارة عن أشخاص مهووسين.. المسلمون لايعترفون بحقوق الآخرين.. مثلا : هل بإمكانك الإفطار برمضان علنا ؟ لا .. وأجهزة الأمن ليست هي السبب ! الشعب نفسه هو من يفرض عليك الإختباء والإفطار خلسه.. وهذا سلب لحق أصيل وبديهي من حقوقك! .. تغيير أفكار هذه الشعوب يجب أن يكون بالقوة والبطش..

على قولة المسلمين.... الله يجيرنا منك ومن بلاويك يا شيخ

[المسعودي]

الخلاصة:
هي مشكلة الاصوليات fondamentalism
دينيةاو الحادية..

1.
أن تسمي الطاولة منضدة فهذا ممكن. ولكن أن تسمي الطاولة كرسياً فهذا إما جهلاً باللغة وإما جهلاً بالواقع.
fondamentalism هو مصطلح يطلق على الحركات الدينية - والدينية فقط والتي تستند في عقيدتها المعاصرة على أصول تعود إلى الماضي، كما هو الحال مع الأصولية السنية والشيعية.
2.
أما الإلحاد فلا يمكن أن يعود إلى أصول عقيدية.
الإلحاد ليس عقيدة. فهو موقف يرفض وجود آلهة أو أية قوة مفارقة "خلقت" الكون و"تسيره" من خارجه.
هذا الموقف له طبيعة علمية: نظرية التطور والإرتقاء الداروينية لظهور الإنسان ونظرية الإنفجار الكبير لخلق الكون.
وإذا ما كان للإلحاد "أصول" فهي تاريخ العلوم.
3.
لعبة خلط الأوراق لعبة ساذجة.