![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [41] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
ثانيا هناك فرق بين الإرادة الكونية التي اقتضت إهلاك عامة البشر إلا من حملت السفينة وبين تشريع استهداف الرضع بالقتل كما يأمر كتابك الشيطاني. فالأطفال والرضع يموتون يوميا بشتى الآفات والأمراض و الأحداث الكارثية التي لا دخل للبشر فيها وهذا كله بقدر من الله لأنه هو خالقهم و المتصرف فيهم وفق حكمته لكن هذا لا يعني ان الله يجيز استهداف الأطفال والرضع بالقتل. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [42] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
فلا يوجد طوفان نوح، ولا يوجد اية اثر لاية نبي ابراهيمي علي الاطلاق، وحتي تاتون لنا بدليل (الرد علي تحديات المنتدي تجعل المنتدي اسلامي) من حقنا السخرية من محمد ومن ذلك الفكر. ما تقومون به هو مجرد ارهاب من اجل وضع القدسية علي فكرة، حتي عظمائكم لا يؤمنون بها. حكامكم يتعاملون مع ماكرون، عمليا لا يؤمنون بهذا الهراء، لماذا يجب فرضة علينا؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [43] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
أما تعمد استهداف النساء و الأطفال و العجائز حيث يمكن التحرز منهم غير جائز وهو حرام قطعا. ودليله ما جاء في الصَّحيحَين عن نافع: أنَّ عبدالله - رضي الله عنه - أخبرَه: أنَّ امرأةً وُجدت في بعض مغازي النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - مقتولة، فأنكر رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قتْلَ النِّساء والصِّبيان. وفي لفظ: "فنهى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن قتْلِ النِّساء والصِّبيان" وما رواه مسلم وأبو داود عـن سليمان بن بُريدةَ، عـن أبيه: أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((اغزُوا باسم الله، وفي سبيل الله، وقاتِلوا مَن كَفَر بالله، اغزوا ولا تَغدِروا، ولا تَغلُّوا ولا تُمثِّلوا، ولا تقتلوا وليدًا) ومن وصايا أبي بكر لأمراء الجُند: "لا تقتلوا امرأةً، ولا صبيًّا، ولا كبيرًا هَرمًا، ولا تقطعوا شجَرًا مُثمرًا، ولا تُخرِّبُنَّ عامرًا، ولا تَعقرنَّ شاةً ولا بعيرًا إلَّا لمأكلة، ولا تُغرقُنَّ نخلًا ولا تحرقنَّه، ولا تغلل، ولا تجبُن" |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [44] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
إذا كان من الممكن نظرياً أن نحدد مشكلة ريئسية وحاسمة واحدة قادرة على احتواء جميع مشاكل الإسلام الأخرى فهي بالذات هذه المشكلة: الحدود التي ليس لها حد لمتطلبات الإسلام ليس إزاء معتنقيه وحسب، وإنما لكامل البشرية! ومن غير شك هذا هو ما يعنيه الزميل human في "السقف العالي". 2. إنها مشكلة يكف فيها الإسلام من أن يكون "عقيدة دينية" كآلاف العقائد على الأرض وهذا ما يؤدي إلى دفع الآخرين إلى رفض الإسلام كـ"عقيدة". لأن هذه العقيدة ذاتها تحولت، وخصوصاً في الفترة منذ السبعينات من القرن الماضي، إلى أديولوجيا شمولية بخصائص خارجية دينية مما جعلها مرفوضة من قبل الكثير من المسلمين قبل الآخرين. وقد شارك في هذا الرفض مفكرون مسلمون (وهذا موضوع سأنشره قريباً) هم أبعد ما يكون عن أي فكر معادٍ للإسلام. 3. لقد ارتضى أغلب المسلمين (وجميع من يكتب في المنتدى من ضمنهم) وحشية داعش ودافعوا عنها وقاموا بتبريرها من غير أي تأمل أو روية - ناهيك من غير أي نقد ذاتي! إنهم يدعون بأنهم حملة قيم العدالة والسلم والأخلاق الإنسانية لكنهم كانوا عاجزين تماماً عن إدراك الحقيقة البسيطة بأن داعش وأمثالها أسوء مثل للبرهنة على قيم العدالة والسلم والأخلاق الإنسانية هذه! 4. وهم الآن أمام خيارين: إما أن يقبلوا وحشية داعش بوضوح ومن غير لف أو دوران ويكفوا عن الثرثرة حول قيم الإسلام؛ وإما أن يرفضوا هذه الوحشية رفضاً قاطعاً وعندئذ وعندئذ فقط سآخذ حديثهم عن القيم الإنسانية مأخذ الجد. 4. ومن ينكر فكرة: اقتباس:
|
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [45] |
|
موقوف
![]() |
لا أعلم ما الظرورة!
لكن الضرورات تبيح المحظورات عند جميع العقلاء |
|
|
|
رقم الموضوع : [46] |
|
عضو جديد
![]() |
بصراحة الكاريكاتيرات تعجبني:)
|
|
|
|
رقم الموضوع : [47] | |
|
موقوف
![]() |
ليس كل ما يدعى أنه ضرورة هو ضرورة بالفعل
وهذا مثال صارخ اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [48] |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
مع إحترامي كلامك كله مبني على أفلاطونيات لامكان لها على أرض الواقع.. المسلم هو إنسان معتنق لنصوص إسلامية.. النصوص الإسلامية هي مجموعة من الأفكار الهمجية لم تكن تصلح حتى في زمن البائد محمد.. يعني لافرق بين المسلم وتعاليمه لأنها أسلوب حياته وهي التي تؤطر وجوده ومنها يستمد قيمه وأخلاقه.. بمعنى آخر : من يستمد قيمه من نصوص فاسدة ؟ فهو فاسد بالضرورة.. أنت تقول برقي وسمو الإنسان روحيا وأخلاقيا.. أولا من ناحية علمية ؟ لايوجد شيئ يسمى بالروح.. ثانيا الإنسان يسمو أخلاقيا إذا كان منخرط بمنضومة أخلاقية تتماشى تماهيا و قيم العصر.. كلما تطورت هذه القيم.. كلما واكبها تطور أخلاقي عند كل جيل.. وهكذا دواليك.. مايساهم في هذا التطور الأخلاقي هو التطور المجتمعي على كل الأصعدة.. إقتصاديا و إجتماعيا و سياسيا.. حتى الفنون بمختلف أشكالها فهي تساهم في ذلك.. الدين ربما كان مناسبا لحقبة زمنية ما (وأقصد الديانة المسيحية وأديان أخرى دون الإسلام) وساهم في تقدم البشر أخلاقيا رغم فساد الكثير من تعاليمها.. أو أنها كانت تحاكي منطق زمانها وفكر البشر أنذاك ومستوى وعيهم إبان ذلك.. أنا أؤمن بالضرب على هؤلاء حتى ينخرطوا بالمنظومة الأخلاقية المتعارف عليها الآن.. نعم هي ليست كاملة لكنها أفضل ما وصل اليه البشر على الصعيد الأخلاقي والإنساني.. إما هذا أو ليذهبوا الى الجحيم.. ماذا سيتغير في العالم لو إختفى مليار ونصف مسلم من على ظهر البسيطة ؟ لاشيئ.. ماذا سينقص البشرية المتبقية ؟؟ لاشيئ .. صفر .. ولدي مثال حي على كلامي ومن أرض الواقع.. هناك جنرال كوري جنوبي كان دكتاتورا للنخاع.. دكتاتور بمعنى الكلمة.. حينها وقبل كانت كوريا غارقة في الجهل والخرافة والفقر وسوء الأخلاق وتدني مستوى الإنسانية لديهم.. هذا الدكتاتور حكمهم لمدة من الزمن وضرب على أيديهم بالحديد والنار.. المفترض أن ما قام به غير إنساني بحسب قاموسك.. لكن الرجل كانت لديه وجهة نظر للمستقبل.. في نهاية الأمر الشعب الكوري تمت تربيته على قيم معينة رغم رفضه للطريقة والأسلوب الباطش.. وكوريا أصبحت دولة متقدمة على كل الأصعدة وعملوا الديكتاتور تمثال بوسط سيوول تمجيدا وشكرا و إحتراما لما قدمه لهم.. على الرغم من طريقته الحازمة والتي تبدو قاسية وباطشة وهي فعلا كذلك.. المسلمون نفس الشيئ.. يجب أن يأتي شخص يربيهم بالبطش والقوة على إحترام البشر.. كل البشر وإحترام حقوق الإنسان وتبني القيم العلمانية وأن ينخرطوا والمجتمع الدولي.. بدل أن يضيعوا وقتهم في شتم شاتم الرسول.. فليتعلموا لهم لغة حية أو حرفة معينة أو قراءة كتب مفيدة.. بالقوة.. من الممكن أن يذهب ضحية هذا الأسلوب جيل أو إثنين.. لكن كن على يقين أنه سيأتي جيل ستجده تربى وتشرب هذه القيم بشكل أوتوماتيكي.. وستجده يمارسها في حياته بشكل طبيعي.. أيضا قبل هذا وذالك البداية طبعا بطمس التراث الإسلامي الإجرامي وترك فقط كل ما هو متعلق بالعبادات والروحانيات (أي التخلص مايفوق التسعين بالمآئة وكأنها لم تكن) وجز رؤوس العلماء المتطرفين وتدجين من يريد أن ينخرط بالمشروع غصبا عنهم أو برضاهم .. وتلقينهم و الشعب أن دينكم ليس هو أفضل دين بل هو فقط طريقتكم الخاصة بالتواصل مع الخالق أو الإله أو أي هراء تؤمنون به.. وأن نبيك هو مجرد بشر حامل لأفكار معينة قابلة للنقد وهو بنفسه قابل للنقد والسخرية لأنه شخصية تاريخية ليست ملكا للمسلمين وحدهم.. هو ملك لكل البشر بمختلف مشاربهم.. وسيتم نقد دينك أيضا وإلهك سواء شئت ذلك أم أبيت طريقتك بنشر الإنسانية بطريقة إخوة في الإنسانية والحب والورود ؟! ستجد بها نفسك تحت حذاء داعشي يهم بجز رأسك وحينها ستتذكر كلامي لكن بعد فوات الأوان فرنسا لم تصل لديمقراطيتها الحالية بالورود.. لا هي ولا إوروبا ولا أمريكا ولا كندا ولا اليابان ولا كوريا.. أنت ترى نتيجة رحلة صراعهم للوصول لما وصلوا اليه لكنك لاتدري أي شيئ حول الرحلة نفسها وكم كانت مليئة بالدماء والأشلاء والأشواك والرصاص.. هم أيضا كان لديهم متطرفين ، هم أيضا كان لهم لوردات حرب..أتدري ماذا فعلوا بهم ؟ تم جز رؤوسهم وتم قطع دابر الشر.. أنت تريد النتيجة فقط كذلك التلميذ الكسول.. لكن الجهد والعرق والدموع والذي هو التغيير الحقيقي الذي سيدوم وسنتعلم منه أن لا نعود للجهد والعرق والدم والدموع.. الرحلة هي درس مستفاد للجيل الذي قام بالرحلة وللأجيال القادمة . اما الأفلاطونيات ؟ هي فقط في كتب أفلاطون .
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 10-26-2020 الساعة 03:49 PM.
سبب آخر: اصلاح تنسيق الاقتباس
|
|
|
|
رقم الموضوع : [49] |
|
موقوف
![]() |
شخص لا يري بأسا بهلاك مليار شخص و يتحدث عن الأخلاق. ماذا أبقيت لستالين وهتلر وموسيليني
عندما تحاضر العاهرة عن الشرف! |
|
|
|
رقم الموضوع : [50] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
اقتباس:
الذي يُكَفِّر مَنْ يقول بأن الشمس ثابتة ويعتقد بأنها جارية؟! https://www.islamweb.net/ar/fatwa/59419/ 2. اقتباس:
وهل التعريفات التالية تستوعب الضرورة: اقتباس:
- هي خوف الضرر: بمعنى غياب الدليل - مجرد خوف! - هي خوف الهلاك على النفس علمًا أو ظنًّا: أو ظناً؟! - الضرورة بلوغه حدًّا إن لم يتناول الممنوع هلك أو قارب، وهذا يبيح تناول الحرام: ما هو هذا الحد؟ هو ذاتي بالتأكيد! - الضرورة: التي يحصل بعدمها حصول موت أو مرض أو العجز عن الواجبات: نفس المشكلة - هل الشخص طبيب أو عالم حتى يحدد بأنه بعدم فعل شيء ما يمكن أن تتعرض حياته للخطر؟ وهل يمكن الحديث عن "الضرورة" الشرعية عندما يتعلق الأمر بالحياة الوجودية للبشر؟ إن واحدة من أعقد الأسئلة في المجال التشريعي هو قضية "ارتكاب جرم في حالة الدفاع عن النفس". فرغم وضوح القضية وهي الدفاع عن النفس فإن المشرع (واتحدث عن المشرع الأوربي) وضع شروط عديدة لكي يكون فعل الإنسان دفاعاً عن النفس فعلاً. ورغم ذلك فإن هناك العشرات من الحالات التي لا تزال موضوع نقاش. أردت أن أقول أن "الدِّين" آخر جهة يمكنها أن تقرر ما هي الضرورة. لأن الشرع يستند إلى مسوغات لاهوتية لا علاقة لها بالحياة. 3. والآن لنرى الواقع كما هو: ما هي "الضرورة" التي جعلت الشيشاني المهوس بقتل المدرس الفرنسي؟ أتحدث عن "الضرورة" الشرعية السخيفة التي لو لم ُيقتل مواطن آمن فإنه ستحدث للإسلام ما لا تحمد عقباه؟ 4. ما هي "الضرورة" الشرعية لهذا الجرائم: ![]() ![]() |
|||
|
|
||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الرد الللإسلامي، الإرهاب الإسلامي، charlie hebdo |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond