الرد على شبهة تنزيه الله عن الشر

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق

وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16)

(الله) هنا يرتكب 4 جرائم دفعة واحدة:
- يريد أن يهلك قرية بدون سبب
- يأمر مترفيها بالفسق ليتخذه سببا
- فيحق عليها القول ظلما، أليس هو من أمر مترفيها بالفسق؟
- و أخيرا يدمرها تدميرا .


(الله) يريد فيأمر ليصنع السبب كي يدمر فأين إرادة الإنسان هنا؟
تحياتي

لا أتوقع أن هنالك صورة أوضح من هذا المثال ومن القرآن أن صاحب فكرة هذا الإله الإسلامي هو شخص شرير ..
سلمت يداك عزيزي .. ما كتبته كفيل بالرد على كل الفذلكات الإسلامية ..

مودتي

[المسعودي]

تحياتي للجميع:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق:
(الله) هنا يرتكب 4 جرائم دفعة واحدة:
- يريد أن يهلك قرية بدون سبب
- يأمر مترفيها بالفسق ليتخذه سببا
- فيحق عليها القول ظلما، أليس هو من أمر مترفيها بالفسق؟
- و أخيرا يدمرها تدميرا .

أولاً "لأنه" قادر قدير!
ثانياً "لأنه" مُمْتَحِن خبير!
ثالثاً "لأنه" حاكم حكيم!
رابعاً "لأنه" رحمن رحيم!
والخلاصة: إنَّ "الله" كالخنزير المدهون بسمن الخنزير في الألعاب الشعبية لبعض الشعوب لا يمكن مسكه. والطريقة الوحيدة للقبض على "الله" هي طلقة في الرأس والإطاحة به مرة وإلى الأبد!

[Devil Himself]

معادلة بسيطه

الله الإسلامي + التهديد والوعيد + وجود الشر والنار الأبديه = انتفاء الكمالية

اذاً وجود مصدر للشر يتحتم عليه ويندرج تحته منع الشر

وعلى افتراض وجود متسبب لمصدرين ( الخير والشر ) فلابد من منع حدوث الأخير على وجه الكمال


( الخير والشر لا يجتمعان ) في كائن هدفه أولاً وأخراً حب الخير (الجنه والوهميه ) للبشر

ورضاه

اذاً

إله + حدث = انتفاء الشر عنه كلياً أو المنع مستقبلاً

هذا الذي نطلق عليه إله ولكن ليس كامل


وسوف يضطر الدكتور سكبتك لتحويل المنتدى إلى اسلامي و لا حول ولا قوة إلا بالله هههه
أمزح




ليس مجالي الرياضيات لكني احب الفرضيات والاستنتاج والمعادلات البسيطه

[Devil Himself]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق

وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16)

(الله) هنا يرتكب 4 جرائم دفعة واحدة:
- يريد أن يهلك قرية بدون سبب
- يأمر مترفيها بالفسق ليتخذه سببا
- فيحق عليها القول ظلما، أليس هو من أمر مترفيها بالفسق؟
- و أخيرا يدمرها تدميرا .


(الله) يريد فيأمر ليصنع السبب كي يدمر فأين إرادة الإنسان هنا؟
تحياتي

ربما صديقنا الله هنا هو دبلوماسي وسياسي يريد ان تعم المصلحه العامه

ولا يهتم بإرادة الإنسان ولا يكترث له

أو كما يقول الأمريكان حفظهم الله collateral damage ههههه




ويبدو أن
المصلحه العامه يا صديقي فوق إرادة الله والبشر

السلام عليكم

احيي من شارك في الموضوع و كاتبه و ارجو ان يتسع الصدر لتعليقي
احد الزملاء سجل هنا ان الاله نفسه وهم فاذا كان كذلك ما معني اتهام الاله!؟
و مشاركات تتواتر في تسجيل نصر حاسم !علي القران انه اثبت ان الاله شرير
الاية السابقة لماذا تجاهلها الزملاء؟
وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً).هذا نص من البيان القرآني على قبح العقاب بلا بيان او كما قال فريق هي في شان اهلاك القري الظالمة فالاية نظير قوله تعالى: (وَ لَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَاب مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلاَ أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى)وقوله تعالى:(وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَة إِلاَّ لَهَا مُنْذِرُونَ * ذِكْرى وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ) وقوله تعالى:(وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا
مُهْلِكِي الْقُرى إِلاَّ وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ)

فالايات عن عذاب يستاصل قري ظالمة
ثم قال تعالي
(وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا * وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوح وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا * مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاَهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا * وَمَنْ أَرَادَ الاْخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا * كُلاًّ نُمِدُّ هَؤُلاَءِ وَهَؤُلاَءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا * انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْض وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَات وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً * لاَ تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولاً).
مُترَفيها: المُترَفون المنعّمون،
ففسقوا: الفسق هو الخروج، يقال: فسقت التمرة أي خرجت عن قشرها، وأُريد به هنا الخروج عن طاعة الله.
بتامل و تدبر لا يخفي ارتباط قوله (وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا):بما نص عليه في الاية السابقة ان الله لا يعذّب قوماً إلاّ بعد إتمام الحجّة عليهم ، وذكر لفظا مناسبا (مترفيها)
وهو أنّ المترفين ، إذا خرجوا عن طاعة الله تعالى ونشروا الفساد، عمّهم عذاب الاستئصال

وروي عن ابن عباس أنّه فسّر الآية بقوله: أمرنا مترفيها بحقّ، فخالفوه، فحقّ عليهم بذلك التدمير.فالآية نظير قولنا: أمرته فعصاني، حيث إنّ قولنا: فعصاني، قرينة على كون المأمور به هو الطاعة، والفسق والمعصية أمر واحد، ويكون المعنى: أمرنا مترفيها بالطاعة، ففسقوا عن أمرنا
وأمّا وجه اختصاص المترفين بالأمر بالطاعة، فواضح فلأنّهم السادة المتبوعون

فالاية في واد و تعليقاتكم في واد اخر!

[المسعودي]

ولك مني التحية!
1.
رغم أن هذا هو دخولك الأول ورغم مطالبتك لنا بأن "نفتح صدورنا لك فانت للأسف، وكما أرى،قد أغلقت "صدرك" بالمفتاح غلقاً ما بعده فتحاً - ولا أشك في أنه كان مغلقاً منذ البداية.
فهل صدفة أن تدعي:

فالاية في واد و تعليقاتكم في واد!

2.
الحق أننا كلنا في وديان مختلفة. وهذا لا يعبر عن الخطأ بل عن الاختلاف!
فإن كنت (وأكرر: هذا هو دخولك الأول) مستعداً لقبول الاختلاف فعليك أن تنسى حكاية الوديان والأنهار والصدور وغيرها من الأسماء.
3.

و مشاركات تتواتر في تسجيل نصر حاسم !علي القران انه اثبت ان الاله شرير

أين رأيت تسجيل الانتصار؟!
بل كيف تعتقد بأن ينتصر المرء على أوهام؟
حينما يتم مناقشة "نص القرآن" فهذا لا يعني قبوله أكثر من نص كتبه شخص (أو أشخاص). لأن كل نص مكتوب من بشر مهما اعتقد المعتقدون ومهما آمن المؤمنون!
4.
وإذا كنت تريد أن تخبرنا بأن ثمة "آية" أخرى تقول العكس - فهذا هو نص "القرآن"!
مليء بالمتناقضات وحمَّال للأوجه.
وإذا كنت تسعى لكي يكون "إلاهك" عادلاً فإن عليك أن تنقل هذا العدل إلى الحياة. فهذا هو الدليل الوحيد على صحة النصوص.

[وكما أرى،قد أغلقت "صدرك" بالمفتاح غلقاً ما بعده فتحاً - ولا أشك في أنه كان مغلقاً منذ البداية.

[/quote]

هل اعتبر هذا هجوم علي شخصي بلا مبرر ؟
فارد مثلا بانك من اغلق الموضوع كله بمشاركتك عن ان الاله وهم :فصار اتهام الاله و مناقشة الموضوع نوعا من الكوميديا الالحادية؟
ارجو ان تلتزم ادب الحوار

2.
الحق أننا كلنا في وديان مختلفة. وهذا لا يعبر عن الخطأ بل عن الاختلاف!
فإن كنت (وأكرر: هذا هو دخولك الأول) مستعداً لقبول الاختلاف فعليك أن تنسى حكاية الوديان والأنهار والصدور وغيرها من الأسماء.

ماعلاقة عبارتي بهذا الذي تكتبه؟
ما قلته ان الاية هي التي في واد لا اننا كلنا في وديان!

أين رأيت تسجيل الانتصار؟!
بل كيف تعتقد بأن ينتصر المرء على أوهام؟
حينما يتم مناقشة "نص القرآن" فهذا لا يعني قبوله أكثر من نص كتبه شخص (أو أشخاص). لأن كل نص مكتوب من بشر مهما اعتقد المعتقدون ومهما آمن المؤمنون!

ومن قال انهم يعتقدون ان القران كتابا الهيا!؟
و اما تسجيل النصر فواضح اقرا

أتوقع أن هنالك صورة أوضح من هذا المثال ومن القرآن أن صاحب فكرة هذا الإله الإسلامي هو شخص شرير ..
سلمت يداك عزيزي .. ما كتبته كفيل بالرد على كل الفذلكات الإسلامية ..

و هو حر ان يعتبره نصرا و غيره حر في ان يناقش و يبين انه نصر موهوم و فهم سقيم للايات
فالخلاصة ردك الذي بداته بالهجوم لا معني له و لم يضف لموضوع الجدل

[المسعودي]

1.

هل اعتبر هذا هجوم علي شخصي بلا مبرر ؟

في النقاشات لا أهمية إلا لما هو مكتوب - أو بكلمة أدق: المكتوب فقط هو هدف النقد.
2.
كل ما قمت به هو أنني وصفت المكتوب:

فالاية في واد و تعليقاتكم في واد اخر!

وهكذا حسمت النقاش!
3.
أما أنا وكما تقول:

بانك من اغلق الموضوع كله بمشاركتك عن ان الاله وهم

فإنا عبرت عن رأي صريح واضح ولا شيء آخر. ولم أجعل الآخرين في وادي آخر!
أنا أتحدث عن "الوادي" الذي أفكر به. أما الآخرون فهم أحرار باختيار "واديهم". فكما ترى ليس في هذا التفكير أي غلق للنقاش.
4.
وها أنت وفي اللحظة التي لم يقبل الآخر رأيك قررت:
ثمة من لا يلتزم بآداب النقاش!
ماذا كان يمكن أن يكون رأيك لو كنت قد اتفقت معك؟!
ولهذا استخدم الكلمات بدقة وبحذر. فالمعاني ليس كما أحجار الطريق (كما يقول الجاحظ) بل للمعاني قواعد تحددها وشروط تميزها.