موقف الإسلام من الرق

[Hamdan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

نظرتك الى العبودية ليست حكما على غيرك في زمان اخر. الجميع تقبل العبودية حتى العبيد انفسهم كانوا يرونها شيء طبيعي، مثل رؤيتنا لأي وظيفة سيئة اليوم وفي الغالب افضل.

أنت تحتاج ان تقول لي لماذا لم يرى أي شخص قبل القرن 16 هذا الشر!؟
لماذا ترى الشر في ان يكون لدي أسرى حرب عبيد أعاملهم كما تعامل انت أبناءك ومستعد أن أعطيهم حريتهم بمقابل زهيد ان طلبوا ذلك؟
لكن تقبل وبشكل طبيعي أن أسجنهم مدى الحياة وأمتلكهم على الواقع دون أن أسمي هذا عبودية!

للأسف تكرار لنفس الكلام السابق ،وتجاهل للاشكالات التي كتبتها في ردي السابق..

باختصار هل يمكن لك ان تقبل اخلاق المسلمين قبل ١٤٠٠ عام على عصرنا هذا ؟

انا لا ألوم محمد والمسلمين آنذاك ،انا ألوم من يدعي ان هذه الاخلاق نبوية والهية ويريد تطبيقها في عصرنا الحاضر..

[ramadan]

حمدان لا أحد اليوم يريد احياء العبودية، او على الاقل السواد الاعظم من المسلمين لا يقبلونها بشكل نهائي… لا تطرح هذا الاشكال لانه غير موجود وركز على المهم فقط.

انت قلت ان النبي يجب ان يحرم العبودية لانه شخص يوحى اليه ونحن اليوم توصلنا الى ان العبودية شر… لكن كل انسان في القديم كان يرى العبودية شيء عادي، لماذا؟
يجب ان تقول لي ماذا تغير، باستثناء تغير بنية المجتمع طبعا لاننا قد نعود اليها مرة اخرى في المستقبل... وستكون في النهاية امام خيارين:

اما ان تكفر كل انسان في الماضي كما فعل مفلس ملحد وقال لك انهم لا يعرفون حتى قاعدة احب لاخيك ما تحبه لنفسك... حيوانات يعني!
واما ان تقول ان العبودية كانت ملائمة في تلك المجتمعات، بدليل عدم استنكارها من أي شخص (عامي، مفكر، مثقف، حر، عبد...) يجب فقط تحسين وضع العبيد كما هو الحال اليوم بالنسبة لبعض المهن السيئة.

انت مثل المسلم بين خيارين صعبين.

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

بدليل عدم استنكارها من أي شخص (عامي، مفكر، مثقف، حر، عبد...)

هههههههههههههههتاريخ مخترع من عمو رمضان .. إلا بالحق يا عمو .. لماذا لا نعود للعبودية الآن أم أنك تخاف أن تسبى لأنك الطرف الضعيف

[Enkido]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

حمدان لا أحد اليوم يريد احياء العبودية، او على الاقل السواد الاعظم من المسلمين لا يقبلونها بشكل نهائي… لا تطرح هذا الاشكال لانه غير موجود وركز على المهم فقط.

انت قلت ان النبي يجب ان يحرم العبودية لانه شخص يوحى اليه ونحن اليوم توصلنا الى ان العبودية شر… لكن كل انسان في القديم كان يرى العبودية شيء عادي، لماذا؟
يجب ان تقول لي ماذا تغير، باستثناء تغير بنية المجتمع طبعا لاننا قد نعود اليها مرة اخرى في المستقبل... وستكون في النهاية امام خيارين:

اما ان تكفر كل انسان في الماضي كما فعل مفلس ملحد وقال لك انهم لا يعرفون حتى قاعدة احب لاخيك ما تحبه لنفسك... حيوانات يعني!
واما ان تقول ان العبودية كانت ملائمة في تلك المجتمعات، بدليل عدم استنكارها من أي شخص (عامي، مفكر، مثقف، حر، عبد...) يجب فقط تحسين وضع العبيد كما هو الحال اليوم بالنسبة لبعض المهن السيئة.

انت مثل المسلم بين خيارين صعبين.

مداخلتي بسيطة
اريد فقط ان انوه الى ان تحارة العبيد لازالت قائمة في العالم
اولا هناك تحاوة عبيد جنسيين تسيطر عليها العصابات و المافيا الروسية و غيرها من المافيات التي تتاجر بالبشر خاصة النساء و تحبرها على العمل في الدعارة
و هناك ايظا تجارة رق اسلامية"او هكذا يقولون"
ابحث عن داعش و شركائها!
و هناك ايظا تحارة عبيد سود في ليبيا من قبل ناس مسلمين!!!! و توجد العديد من الفيديوهات موجودة في يوتيوب

لم ينته زمن العبودية!
هناك اشكال اخرى منها لازالت منتشرة في دول الخليج! حيث العمال يعاملون معاملة العبيد
تحياتي لكم و يا ريت يكون حواركم ابسط و بطريقة مباشرة اكثر

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة enkido

مداخلتي بسيطة
اريد فقط ان انوه الى ان تحارة العبيد لازالت قائمة في العالم
اولا هناك تحاوة عبيد جنسيين تسيطر عليها العصابات و المافيا الروسية و غيرها من المافيات التي تتاجر بالبشر خاصة النساء و تحبرها على العمل في الدعارة
و هناك ايظا تجارة رق اسلامية"او هكذا يقولون"
ابحث عن داعش و شركائها!
و هناك ايظا تحارة عبيد سود في ليبيا من قبل ناس مسلمين!!!! و توجد العديد من الفيديوهات موجودة في يوتيوب

لم ينته زمن العبودية!
هناك اشكال اخرى منها لازالت منتشرة في دول الخليج! حيث العمال يعاملون معاملة العبيد
تحياتي لكم و يا ريت يكون حواركم ابسط و بطريقة مباشرة اكثر

مرحباً بك عزيزي المحترم .. لعلك بخير
الموضوع ببساطة أن بعض الملحدين الغير منصفين لا يقبلون السبي إلا إذا كان إغتصاب!!
يقولون : السبي = اغتصاب ( هو كده وخلاص )
بيدافعوا عن هذا الأمر ليس من باب الموضوعية والإنصاف للحق ولكن من باب العمل على تشويه الإسلام بأي وسيلة كانت!
فلو قرأ الملحد النصوص الشرعية الكتاب والسنة وتفسيرات العلماء بحيادية (وتجرد من الانسياق وراء أهداف وسياسات وأيديولوجيات معينة ) لانكشف الحق أمامه .. لكن للأسف!!

فمثلاً - هذه بعض النصوص من القرآن فقط :
قال تعالى : ................. وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ ( المكاتبة ) مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا
ليس هذا فقط بل : وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ ( الزكاة ) الَّذِي آَتَاكُمْ
https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/kat...a24-aya33.html
طيب : وإذا لم تبتغ المكاتبة لأي سبب ما , المالك يعرض الوطء على الفتاة أي الأمة ( ضماناً لعدم انحرافها وإفساد المجتمع ) فإن قبلت وأحبت ذلك فيطءها وإن رفضت وكرهت فلا يُكرهها على البغاء إن أرادت تحصنا , بدليل : وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ (33) , ولذلك نقول كلا وألف كلا .. ومستحيل أن ينهى الله س المؤمنين المسلمين عن إكراه فتياتهم الإماء سواء المؤمنات أو الكافرات على البغاء أي الوطء بالإكراه ( الاغتصاب ) , ثم يأتي أي مؤمن مسلم ليُكره أمة مؤمنة أو كافرة على البغاء ( الوطء بالغصب ) , ومن يفعل ذلك فليس من الإسلام كما فعلت بعض عناصر داعش وغيرها ممن ينتسبون إلى الإسلام! , فهذا الإكراه في الوطء ليس محسوب على الإسلام كدين ولكن محسوب على كل شخص بعينه كبشر ينتسب إلى الإسلام وكفر بما أمر الله به!!

وقال تعالى : وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ الحرائر فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ الإماء
يعني المؤمن الذي لم يتزوج بعد ولم يستطع أن يتزوج المحصنات المؤمنات الحرائر بسبب ارتفاع مهرهن , فعليه أن يتزوج من ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات الإماء لكن بشرط أن تكون هذه الأمة مؤمنة
https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tab...ra4-aya25.html
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ
أي أن أولوية الزواج عند المؤمن تكون من المؤمنات سواء الحرائر أو الإماء , فإن استطاع أن يتزوج الحرة المؤمنة فليكن لغاية أربعة ومن لم يستطع فعليه أن يتزوج الأمة المؤمنة ما يشاء منهن , فإن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء , أما الإماء المشركات من أهل الأوثان فلا يحل لكم الزواج منهن نهائياً إلا المشركات من أهل الكتاب فيه اختلاف

وبرغم من أنها أمة ومؤمنة إلا أن مهرها بالطبع أقل بكثير من مهر الحرة المؤمنة , وعند طلب الأمة المؤمنة للزواج لابد من إذن وموافقة أهلها أي المالك الأصلي لها عند طلبها للنكاح المشروع ( أي الزواج )
فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مهورهن بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ عفيفات غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ فاجرات وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ أصدقاء سراً فَإِذَا أُحْصِنَّ تزوجن فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ الزنا فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ المتزوجات الحرائر مِنَ الْعَذَابِ ۚ الجلد ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ ۚ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (25)

لعل هذه النصوص الشرعية تملأ عين كل منصف للحق .. مع أني أشك في ذلك!

تحية خاصة لك وللجميع

[رمضان مطاوع]

وللعلم حق النكاح ( الوطء ) نوعان :
حق النكاح بعقد الزواج
حق النكاح بملك اليمين

فإذا كان حق النكاح ( الوطء ) بعقد الزواج مشروع , فمن باب أولى أن يكون حق النكاح بملك اليمين مشروع من باب أولى
لأن عقد الزواج لا يُعطي للزوج الولي حق ملكية الزوجة أما ملك اليمين يُعطي للمالك الولي حق ملكية الأمة
فأيهما أقوى وأوثق وأولى بمشروعية النكاح ( الوطء ) : الذي تربطه بالأنثى علاقة زواج أم علاقة تملك؟!
إن الذكر الذي تربطه بالأنثى علاقة زواج تنتهي بالطلاق , وكذلك الذكر الذي تربطه بالأنثى علاقة تملك تنتهي بالمكاتبة

وفي كلا الحالتين سواء علاقة زواج أو علاقة تملك الله س نهى عن الإكراه ( الاغتصاب ) في النكاح ( الوطء ) كما تقدم

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

وللعلم حق النكاح ( الوطء ) نوعان :
حق النكاح بعقد الزواج
حق النكاح بملك اليمين

فإذا كان حق النكاح ( الوطء ) بعقد الزواج مشروع , فمن باب أولى أن يكون حق النكاح بملك اليمين مشروع من باب أولى
لأن عقد الزواج لا يُعطي للزوج الولي حق ملكية الزوجة أما ملك اليمين يُعطي للمالك الولي حق ملكية الأمة
فأيهما أقوى وأوثق وأولى بمشروعية النكاح ( الوطء ) : الذي تربطه بالأنثى علاقة زواج أم علاقة تملك؟!
إن الذكر الذي تربطه بالأنثى علاقة زواج تنتهي بالطلاق , وكذلك الذكر الذي تربطه بالأنثى علاقة تملك تنتهي بالمكاتبة

وفي كلا الحالتين سواء علاقة زواج أو علاقة تملك الله س نهى عن الإكراه ( الاغتصاب ) في النكاح ( الوطء ) كما تقدم

لا ليس مشروعا من باب أولى يا سيد رمضان

الزواج فيه ايجاب وقبول .. و التملك ليس فيه قبول من المرأة بل هي مثل أي بهيمة تباع و تشترى و الأدهى عندما توخذ ودماء أهلها ما زالت حارة و تنكح / تغتصب بملك اليمين

أنتم - بسبب ايمانكم الموروث - تريدون اختراع واقع متخيل تسلم فيه المرأة نفسها لمن قتل أهلها و هي سعيدة و راضية ..
في الثقافة القروسطية الأمة مثل البهيمة لا رأي لها .. الاحسان عندهم أن تأكلها مما تأكل و تلبسها مما تلبس و لا تشوهها لأنها مال لا ينبغي أن يتلف

أنت تقرأ النصوص القديمة بعقلية القرن 21 التي جعلت الانسان هو المركز ولهذا تأتي بأقوال بينة البطلات و التهافت .. مثل وطء بملك اليمين بدون اغتصاب بل برضى المغتصبة !

الوطء بملك اليمين هو بحد ذاته اغتصاب لأن المرأة مكرهه و مجبرة .. كونك تقول وطء بملك اليمين دون اغتصاب هو كأن تقول نغتصب دون أن اكراه ..

بخصوص المكاتبة .. هي مشروطة برضى المالك إن علم في الأمة / العبد خيرا .. هذا ما فهمه جمهور الأمة الاسلامية طوال 1400 سنة .. أي كلام غير يعني أن الله لم يكن يجيد توصيل مراده لأن الجمهور لم يفهمه .. فضلا عن أن المغتصبة خلال فترة المكاتبة يمارس معها الجنس دون رضاها

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

سكبتك انت جئت متأخر فقولتني ما لم أقل!

حمدان؟!

رمضان لقد ناقشنا العبودية في الاسلام من قبل وقارناها بالرومانيه وكيف الرومان كان من حق العبد مقاضاة السيد لو اساء اليه وكيف ان الكثير من العبيد وصلوا لمراكز كبيرة. بينما الاسلام يعتمد تماما علي المالك وليس من حق العبد ان يقاضيه . بمعني الاسلام رده في حقوق العبيد. فا الاسلام دين تكليف وليس به حقوق لانسان، العبد مكلف بطاعة السيد وهذا عكس الرومان الذين كان للعبد حقوق.
الا تتذكر ذلك النقاش؟

[ramadan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

رمضان لقد ناقشنا العبودية في الاسلام من قبل وقارناها بالرومانيه وكيف الرومان كان من حق العبد مقاضاة السيد لو اساء اليه وكيف ان الكثير من العبيد وصلوا لمراكز كبيرة. بينما الاسلام يعتمد تماما علي المالك وليس من حق العبد ان يقاضيه . بمعني الاسلام رده في حقوق العبيد. فا الاسلام دين تكليف وليس به حقوق لانسان، العبد مكلف بطاعة السيد وهذا عكس الرومان الذين كان للعبد حقوق.
الا تتذكر ذلك النقاش؟

He was, however, distinctly better off, in the matter of rights, than a Greek or Roman slave, since Islamic jurists, and not only philosophers and moralists, took account of humanitarian considerations
http://ontology.buffalo.edu/smith/co...tw/Lewis94.htm

[ramadan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم موحد

هههههههههههههههتاريخ مخترع من عمو رمضان ..

الرواقية لم تدن العبودية اخلاقيا. كما قلت عدة مرات هنا فالعالم القديم كان يرى العبودية شيء عادي مثل اي وظيفة سيئة اليوم، بل بعض فلاسفتهم كان لهم عبيد.
بلا شك العبيد (على الاقل بعضهم) يريدون التحرر والصعود في المراتب الى الأعلى... لكنها تبقى شيء عادي بالنسبة لهم، وكم من عبد تحرر واشترى له عبيد.. كما أنت لا تريد ان تنظف المراحيض ولكن توظف من يقوم بتنظيف مرحاضك!

That said, it is certainly the case that no Stoic questioned the very institution of slavery. But it is rather unfair to criticize Stoicism in particular for this failure. Every single ancient philosophy and religion, including Christianity, has incurred in the same failure........ not only that Paul and several other Church fathers had written in support of slavery, but that the early Popes and cardinals actually owned slaves, and thought it perfectly normal to do so. Modern Christians, of course, reject slavery, and so do modern Stoics, and I think you should keep that in mind in your evaluation of the philosophy, as it would be rather odd to judge Christianity by its modern outlook, while holding modern Stoics to what the ancients thought, or failed to think.
https://howtobeastoic.wordpress.com/...about-slavery/