![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [111] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
فهذا معناه لو كان هذا شكا من إبراهيم لكنا نحن أولى بالشك منه فالقرآن صرح أن إبراهيم لم يشك. قيل له أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي. فالمؤمن إذا رأى آية يزداد يقينا على يقينه كما في قوله: وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَٰذِهِ إِيمَانًا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ. وهذا تواضع من النبي صلى الله عليه وسلم أن قال لو جاز الشك على إبراهيم لجاز على بطرق الأولى |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [112] | |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
![]() شك ابراهيم واضح و يريد أن يطمئن قلبه .. يعني قمة الفجور و الوقاحه .. يقول النبي نحن أحق بالشك من ابراهيم فتعكسون المعنى 180 درجة !!! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [113] |
|
موقوف
![]() |
أنت اثبت بما لا يدع مجالا للشك أنك مريض نفسيا
المعلوم من الدين بالضرورة أن الشك كفر وأنه مناقض للايمان ويأتي المريض نفسيا ليقول أن النبي قصد أننا يجب أن نشك |
|
|
|
رقم الموضوع : [114] | |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
كونه يوجد نص آخر ينفي الشك فهذه مشكاتك و مشكلة النصوص و ليست مشكلتي حل تناقض النصوص لا يكون بكسر عنق الكلام بالقوة .. ههههههه .. يقول الشيء و يقولون كان يقصد عكسه ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [115] |
|
موقوف
![]() |
مسلم موحد لماذا لا تتحلى ولو بقليل من شكك في الإسلام في فهمك للإسلام ونصوصه؟
فمن خلال متابعتي لنقاشك في هذا الشريط فأنت متشكك بشدة في الإسلام لكن لا يساورك الشك في فهمك لنصوص القرآن و الأحاديث وتجزم بفهمك جزما قاطعا. لا يمكن أن تناقش وأنت تجزم مقدما بفهمك للنصوص الإسلامية. الشك يأتي أحيانا بمعنى الوسواس وهذا إن كرهه الإنسان واستعظمه ودافعه فهو دليل على شدة الإيمان. ودليل ذلك ما رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة، قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به؟ قال: ( وقد وجدتموه؟" قالوا: نعم، قال: " ذاك صريح الإيمان". قال النووي في شرحه لهذا الحديث: (فقوله صلى الله عليه وسلم: " ذلك صريح الإيمان، ومحض الإيمان،" معناه: استعظامكم الكلام به هو صريح الإيمان، فإن استعظام هذا وشدة الخوف منه، ومن النطق به، فضلاً عن اعتقاده، إنما يكون لمن استكمل الإيمان استكمالاً محققاً وانتفت عنه الريبة والشكوك. وقال الخطابي: ( المراد بصريح الإيمان هو الذي يعظم في نفوسهم إن تكلموا به، ويمنعهم من قبول ما يلقي الشيطان، فلولا ذلك لم يتعاظم في نفوسهم حتى أنكروه ، وليس المراد أن الوسوسة نفسها صريح الإيمان، بل هي من قبل الشيطان وكيده). ومن تابع الوسوسة، وتكلم بها، ونشرها، ورضي بها وركن إليها ووصل معها درجة الشك التي تزعزع أركان اليقين كما هو حالك فهذا شأنه شأن آخر وهو ممن قيل فيهم: وَلَٰكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّىٰ جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ. فحاشا لله أن يكون إبراهيم عليه السلام من هؤلاء وحاشا لله أن نكون مأمورين بهذا الشك. فاطمئنان القلب الذي طلبه إبراهيم هو دفع تلك الوساس. ولا يوجد أحد إلا ويعرض له هذا النوع من الشك أي الوساوس. وهذا لا ينافي قوة الإيمان ولا عظم اليقين. |
|
|
|
رقم الموضوع : [116] | |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
و لدي قائمة من التساؤلات ألغيت بعضها عندما وجدت ان هناك تأويل مقبول يحتمله النص اما ام يأتي حديث يقول نحن أحق بالشك من إبراهيم و اروح أفهمه بطريقة معاكسة ١٨٠ درجة... هذا سخف و استهزاء بالعقل تقول نوع معين من الشك كلامك سيكون مقبول.. لكن في النهاية ابراهيم شم بنص الحديث و عموما لا احتاج حديث لابرر شكوكي في الدين الذي ورثته... فهذا الشك هو قمة الفضائل التي لا يدركها البسطاء |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [117] |
|
موقوف
![]() |
أنت لديك وساوس ساذجة تليق بفتى مراهق لكنه يحتفي بها وأشربها في قلبه وأدمنها فهو يثمنها كما لا يفعل مع أي شىء آخر. قأصبح الشك والوسواس والحيرة والاضطراب فضيلة
قال صلى الله عليه وسلم: تُعْرَضُ الفتن على القلوب؛ كالحصير عودًا عودًا، فأيُّ قلبٍ أُشْرِبَها نُكِتَ فيه نكتةٌ سوداء، وأيُّ قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين، على أبيض مثل الصفا، فلا تضره فتنةٌ ما دامت السموات والأرض، والآخر أسود مُرْبَادًّا؛كالكوز مُجَخِّيًا، لا يعرف معروفًا، ولا ينكر منكرًا، إلا ما أُشْرِبَ من هواه |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| إبراهيم, يداه, قومه |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond