![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [81] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [82] |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
يقولون أن ما يعترض عليه القرآن و يعايرهم بأنه لا يستجيب ... قد استجاب لهم ..
تفضل حلها |
|
|
|
رقم الموضوع : [83] |
|
موقوف
![]() |
لن أجيب حتى ترد على السؤال
من يستجيب الرب الذي يعتقدون أنه الخالق المدبر أم البشر؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [84] | |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
عند دعاء المسيح هم يتوجهون بالدعاء للكلمة المتجسدة الكلمة المتجسدة= الثالوث .. فالكلمة موجوة بالذات حية بالروح القدس و حلت في الجسد هذه الجزئية لن تنفعك صدقني ... |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [85] |
|
موقوف
![]() |
إذا الذي يستجيب هو الرب الخالق بصرف النظر ظنوه ثالوث أم سابوع أليس كذلك؟
إذا كان من يستجيب هو الرب لماذا تتوجهون بالعبادة (الدعاة- المناجاة - التضرع.. إلخ) للبشر؟ هذا ما يقصده القرآن فهذا متعلق بالألوهية بمعنى استحقاق العبادة فإن قالوا أنهم شفعاء قال لو كانوا شفعاء لتوجهوا هم بدورهم إذا إلى الرب لاستجابة الدعاء وبالتالى لا فضل لهم في تحقق المرجو من الدعاء إلا ما كان من شفاعتهم لكن هذا الدور لا يبرر عبادتهم بالتوجه إليهم بالدعاء و المناجاة و التضرع الذي هو عبادة لا تجوز إلا للرب وبالمناسبة هذا رد عام على النصارى وكل من يزعم وجود شركاء شفعاء يقربونهم إلى الرب فيعبدونهم بهذه الذريعة. كون الرب ثالوث أو لا أو كونه حال في المسيح أو لا فهذا شأن مستقل لأن هذا متعلق بالربوبية والإلحاد في الصفات. فهؤلاء الذين يحتج عليهم يقرون جميعا أن الرب خالق السماوات والأرض بصرف النظر عن تصوراتهم عنه هو من يملك النفع و الضرر و يجيب الدعاء. وأي شخص يؤمن بوجود الرب خالق السماوات والأرض لا يشكك في هذه الحقيقة بصرف النظر عن تصوره عن كيفية الرب. |
|
|
|
رقم الموضوع : [86] | |||
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
الاله الذي يقولون أنه خالق الكون ليس الهك يا مسلم ... هم لا يتوجهون للذي تقول أنه وحده هو الذي يسمع ... بل ينسبون خلق الكون و تصريفه لثالوثهم أو سابوعهم إن شئت و هذا هو الذي يقول القرآن أنه لا يستجيب اقتباس:
و محاولة حرف النقاش لشخصية من يتوجهون له هو رجل قش هائل تحاول صنعه عزيزي جوريست ... لا يكفي قش العالم كله لصنعه :) الآية تقول من تعبدونه و تدعونه و ترجون نفعه و ضره فالصو ( بغض النظر عن شخصيته ) الله الاسلامي وحده النافع الضار السميع الآية لا تقول لماذا تتوجهون للشفعاء لماذا تناجون غير الله ؟ ... الآية تقول لماذا تعبدون ما لا يضر و لا يسمع و لا ينفع ..و سيقول لك المسيحي بناء على تجربته خلال 2000 سنة : لا يا حبيبي .. بل يسمع و ينفع و يضر و جربنا هذا من قبل .. ماذا ستقول حينها المشكلة هي الآية نفسها و منطقها اقتباس:
لا لا يقرون لك أن الله تبعك هو الخالق .. يقولون ثالوثنا هو الخالق و ما الله تبعك سوى وثن .. كيف ستتصرف حينها ؟ الخلاصة ( التي يتجاهلها جوريست عمدا ) الآية أتت لأناس لهم آلهه معينة ( غير الذي أنزل القرآن ) يدعونها و يعبدونها و يقولون أنها تنفعهم و تضرهم و تسمع لهم بناء على تجربتهم الذاتية خلال 600 سنة ( حتى وقت ظهور الآية ) ... جاء القرآن و قال .. لا هذا غير صحيح .. بل الله ( الذي أنزل القرآن ) هو الذي يسمع وحده ..و آلهتكم التي تدعونها من دونه مجرد فالصو لا قيمة لها.. وحرية الرأي تكفل التعبير عن هذا للقرآن ... لو كانوا يدعون الثالوث .. و يقوم الله الإسلامي يستجيب لأنه يقول هم دعوا خالق الكون و يقولون أنه الثالوث لكن أنا سأجيبهم بالمره ... و من ثم ينزل هكذا آية .. فالخطأ على الله و ليس عليهم ... هم دعوا الثالوث و تحقق الدعاء .. انتهى دوره .. اللوم على الله الذي جعلهم يقعون في هذا الوهم لأنه يجيب الدعاء الموجه للثالوث و يساهم في خلق صورة خادعة .. أي أن أفعاله التي فعلها طوال 600 عام هي التي أبطلت آيته التي أنزلها فيما بعد و كما قلت من قبل... القرآن بهذه الحجة الغريبة داخل نافخ صدره و يعاير البقية و يعيب آلهتهم أنها لا تنفع و لا تضر و لا تسمع .. بل الله الاسلامي هو وحده دون سواه من يسمع و هو غارق حتى أذنيه فيما يعيب به غيره .. كلكم في سكرة الايمان غارقون في وهم الاستجابة و كلكم مثل بعض .. و على رأي المثل العامي .. لا تعايرني ولا أعايرك الهم طايلني وطايلك أو تعال يا جوريست و راح نجيب لك مسيحي و نعمل تجربة عملية و نرى من السميع العلم و من الذي ينفع ويضر .. أو احذف الآية من القرآن لأنها مشكلة |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [87] |
|
موقوف
![]() |
من يمارس المغالطة هو انت. الكلام ليس عما تسميه الله الاسلامي.. حتى النصارى و اليهود قبل الاسلام كانوا يشيرون للرب باسم الله. انت تفهم القرآن على هواك ومزاجك لتجعله متناقض. واصرارك على الفهم المغلوط لن يحرك النقاش خطوة للامام.. اذهب ابحث عن شخص احمق تخدعه بألاعيبك تلك لتظهر له عجزه عن الرد و تشبع من خلاله رغبتك المرضية في الظهور بمظهر المنتصر
|
|
|
|
رقم الموضوع : [88] | |
|
عضو ذهبي
![]() ![]() |
اقتباس:
النصارى كانوا و مازالوا يشيرون للثالوث على أنه خالق الكون المدبر المتصرف فيه و لا يشيرون لله الاسلامي عندما يقولون الرب .. بقية كلامك هو اسقاط .. لا أكثر ولا أقل .. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| موقف, الثالوث, القرآن |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond