شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 07-06-2020, 12:41 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي مشاهدة المشاركة
(1)
هل أنت من الناس الذين تشغلهم أدلة "وجود" الله؟
هل أنت من الناس الذين "يصرفون" سنين حياتهم في البحث عما لا يُغّيِّرُ شيئاً من وجودهم ولا يُقَدِّم أو يُؤَخِّر من أحْدَاث حياتهم؟
لا ..
أنا أتحدث بصفتي ذات إنسانية فقط (مخيّر ما بين الإيمان والإلحاد) وبعيداً عن أي معتقد
أقول للكاتب : أنا ليس من هؤلاء الناس أنا أجد أن أدلة وجود الخالق ( الله ) كثيرة وأهمها الكون نفسه وآثار صفات الخالق التي تتجلى وتظهر في كل ذرة من ذرات الكون
أنا كذات إنسانية فقط وبعيداً عن أي معتقد أرى أن الذي خلق الطاقة الأولية في العدم المحض وجعل من خصائصها التطور المستمر حتى يصل ذلك التطور بتلك الطاقة إلى الكون الذي نراه بصورته الحالية , أرى أن الذي خلق تلك الطاقة من العدم في العدم ( أي من العدم الذاتي الطاقوي في العدم المحض ) لا يمكن أن يكون موجود في الطاقة المخلوقة نفسها! والتي تطورت فيما بعد إلى الكون الحالي , لذا أرى أن الخالق الذي خلق الكون وخلق ذاتي وجسّدها في جسدي المادي هو كل شيء في حياتي .. وذات أي إنسان بصفته أعقل مخلوق على وجه الأرض بعد أن يتأكد ( بالعقل و النقل و الفطرة و الواقع ) ثم يتبين له وجود خالق ( بصرف النظر من ماهيته وطبيعته ) من خلال الكون الذي خلقه كدليل قاطع على وجود خالق , بالطبع هذا الإنسان سيتعرف ويتقرب ( من حيث المعنى لا من حيث الذات ) إلى ذلك الخالق من خلال آثار صفاته في الكون
إذا كنت من هؤلاء الناس، فإنَّ لَكَ (أو لَكِ) مني خبراً ساراً:
اقتباس:
إذا كنت تبحث عن "دليل" لوجود الله حقاً فإنَّك، عاجِلاً أمْ آجِلاً، ستجد ما يُغريك بفكرة وجوده! غير أنَّك في اللحظة التي تعثر فيها على "دليل" الوجود هذا ستكون قد فقدتَ نفْسَكَ ولم تقبض بيديك إلَّا "دليلاً" هَشَّاً بحاجة إلى عشرات الأدلة الأخرى التي هي بدورها تحتاج إلى عشرات أخرى مثلها وهكذا!
أنا أتحدث بصفتي ذات إنسانية فقط (مخيّر ما بين الإيمان والإلحاد) وبعيداً عن أي معتقد
لا يستطيع أحد أن يُغريني بأي فكرة! لي عقل وفطرة وواقع أعيشه فلما لا أفترض وجود خالق/واجد خلق/وجد هذا الكون بما فيه من حياه
لما لا تكون فرضية وجود إله كخالق/كواجد للكون فرضية مقترحة كأي فرضية أخرى خاضعة للاختبار والتجريب وفق المنهج العلمي كفرضية التطور وغيرها مثلا؟! , لما لا يكون؟!
فإذا ما ثبت صحتها ( كما يدّعي أنصار فرضية التطور صحتها ) لما لا نأخذ بها! , لماذا أنصار فرضية التطور يقبلون فرضية التطور ويعضون عليها بأسنانهم ويرفضون فرضية وجود إله؟!
لكن كون العقل يقبل فرضيات ويعتمدها كنظريات مثبتة بالعلم المادي تتعلق بالممكنات .. وفي نفس الوقت يرفض الفرضية الأهم والمثبتة بالعلم التجريبي والتي تتعلق بوجود الممكنات نفسها فهذه مفارقات!!
اقتباس:
فـــ"الأدلة على وجود الله" لا تعني شيئاً أخر غير أوْهَام وخرافات وخيالات لا وجود لها؛ تماماً كالوجوه والكائنات التي تتشكل على جدران الغرف بتأثير الرطوبة أو ظلال الأشياء المختلفة وأغصان الشجرة الساقطة عبر النافذة على جدار الغرفة، أو ما نراه من كائنات خرافية أو حقيقية بتأثير تشكلات الغيوم في السماء! والشخص الذي سبق له أنْ رأى كَنْغَراً، على سبيل المثال لا الحصر، فإنه قد يحدث وهو يتطلع إلى الظلال الساقطة على جار الغرفة أو "يبحلق" بالسماء بحثاً عن "الله" أنْ يعتقد بأنه يرى ظلَّ كَنْغَرٍ على الجدار. أمَّا الشخص الذي لم يرَ كَنْغَراً في حياته فإنه لن يرى مطلقاً ظلَّ كَنَغرٍ على الجدار أو ملامح له عبر تشكلات الغيوم! نحن نرى ما هو في رؤوسنا لا غير ـ إذنْ، نحن لا نرى!
فالوجوه والكائنات تبدو وكأنها هناك أمام مرأى البصر ويكاد العقل يصدق بوجودها: فهل ثمة دليل أكثر قوة من دليل ما تراه العين ويدركه العقل؟! غير أنها مع ذلك، ولشديد الأسف، وَهْمٌ لا وجود له! هي نوع من خداع البصر: هي وجود مخادع، مؤقت، مشروط بحركة الظلال وتشكل مساحات الرطوبة على الجدار!
هذا هو "الدليل" على وجود الله!
إنَّهُ، باختصار، خِدَاعٌ بَصَرِيٌّ وضَيَاعُ البَصِيرة!
أنا أتحدث بصفتي ذات إنسانية فقط (مخيّر ما بين الإيمان والإلحاد) وبعيداً عن أي معتقد
أقول للكاتب : أنا أرى أن الأدلة على وجود إله ليست أوهام ولا خرافات ولا خيالات! , نحن كذوات ( أنفس بشرية ) مخلوقة/موجودة ومتجسدة في أجساد مادية ( تشكلت هذه الأجساد بفعل التطور من طبيعة الكون المادي ) , نحن لا نعيش في أحلام ولا في عالم الخيالات والأوهام كما يظن الكاتب! , نحن كذوات ليس من هذا العالم جئنا من العالم النوراني كبعثة تربوية تعليمية روحية , جئنا إلى العالم المادي وتحديداً كوكب الأرض وسنعود إلى حيث جئنا (صدق أو لا تصدق) , وسوف نترك أجسادنا المادية بعد أن استخدمناها في بعثتنا نتركها لتفنى وتتحلل في الكون المادي ( لأنها خُلقت من تراب الأرض وإليه تعود ) , أما نحن كذوات ( أنفس بشرية ) جوهر الإنسان لنا عقول نفكر بها ونعيش الآن داخل أجسادنا على ظهر هذا الكوكب في الحقيقة وليس في الأحلام ولا الخيالات! , نعيش ( في بعثتنا التربوية التعليمية الروحية هنا في الكون المادي) ويمكننا بحواسنا المادية وبالبحث العلمي التجريبي أن نبحث عن الأدلة القطعية وهي آثار صفات ذلك الكيان الخفي الخالق/الواجد لهذا الكون الذي أرسلنا إلى هنا بغاية التربية والتعليم الروحي والتأهل لذلك , وبالطبع الغاية تُبرر الوسيلة أي أن التربية والتعليم الروحي تُبرر الابتلاءات أو الاختبارات حتى يتم تأهيل المتعلمين تأهيلاً روحياً
إن آثار صفات ذلك الكيان الخفي عنا أي الباطن عنا بذاته والظاهر لنا في الكون بآثار صفاته ( كالقدرة والرحمة والعظمة والإبداع والقوة والسلم والأمن والسمع والبصر و ..................... 99 صفة ) , جميع آثار هذه الصفات تتجلى وتظهر في أنفسنا وفي الكون وذلك وفق إرادة وحكمة الخالق وليس المخلوق! , فإذا ما تجلت وظهرت آثارها لنا وعرفناها ولمسناها وشاهدنا بوسائلنا المادية قطعاً سنتعرف على ذاته من خلال هذه الآثار , فوجود آثار صفات الله في الكون والطبيعة ليس خداع بصري ولا ضياع للبصيرة بل هو عين الأدلة القاطعة على وجود ذاته , هذا إلى جانب الآيات ( المعجزات ) التي أرسلها الله سابقاً لبعض الأنبياء قبل محمد ص ولكن كذب بها الأولون ( وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآَيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ ) , فالآن وفي القرن ال21 ومع توفر وسائل البحث والعلم والتكنولوجيا الحديثة والتطور يمكننا النظر والتفكر والتدبر في حركة الكون ومن ثم كشف ورصد آثار صفات الله لكي نتعرف عليه , وهو نفسه حث الإنسان على العلم والتفكر والتدبر والنظر وما إلى ذلك في الكون من زوايا مختلفة لعله يكتشف تلك الأدلة على وجود ذاته والإيمان به وطاعته
أما الآثار التي يتكلم عنها الكاتب فهي آثار ناتجة عن الرطوبة أو ظلال لكائنات مادية محسوسة أو خيالات وأحلام وأوهام يتخيلها الإنسان وهو مضطجع على فراشه , أما الشيء المادي كالشخص أيا كان بشر أو حيوان أو نبات أو جماد فظل ذلك الشيء هو آثار صفاته , الشخص أيا كان هو حقيقة مادية يمكن معرفة هذه الحقيقة من خلال الآثار ( أي الظل ) فمن خلال الظل نعرف حجم الشخص وشكله , ولله المثل الأعلى
.
اقتباس:
(2)
نحن لا نرى إلَّا ما "نعتقد" إنَّه موجود ـ إلا ما اعتدنا أن نرى!
أُكَرِّرُ: "نعتقد" بإنه موجود. وإنَّ هذا "الاعتقاد" من القوة بحيث يجعلنا نخدع أنفسنا بـ “وجوده"! نحن "نعتقد" بوجود شيء ما لا لسبب إلا لأننا ولدنا بين ناس يعتقدون إنه موجود. وبمرور الزمن يصبح اعتقادنا "راسخاً" وسنرى ما "نعتقد" بأنه موجوداً إلى حد لا توجد قوة يمكن أن تقنعنا بأنَّ ما نراه لا يتعدى ما نعتقد به!
وهذه هي سلسلة الإيمان المغلقة التي لا يمكن الانعتاق منها بسهولة.
لا شيء أسهل من العثور على "دليل تأكيدي" من التاريخ والحياة على ما نعتقده. بيد أننا ينبغي أن ندركَ بأنَّ هناك "العشرات من الدلائل" التي تنقض هذا "الدليل" ـ وهذه الدلائل هي التي تمنح الحقيقة صورتها الأصيلة. فـ"الأدلة التأكيدية" لا تتعدى حدود الوجوه والكائنات المتشكلة من ظلال الشجرة.
أمَّا إذا أردت البحث عن الحقيقة فإنك لابد وأن تجد نفسك وتتعرف على ذاتك. فالحقيقة تؤدي دائماً إلى معرفة الذات. إن "الله" يقوم هناك حيث تغيب الحقيقة ويُخَيِّم الجهل. فوجود الله يتناقضاً من حيث المبدأ مع وجود الحقيقة.
أنا أتحدث بصفتي ذات إنسانية فقط (مخيّر ما بين الإيمان والإلحاد) وبعيداً عن أي معتقد
أقول للكاتب : أنا لا أعتقد إلا ما أرى وأبحث وأدقق وأتحرى الحق وأقبله حيثما كان ومتى وجد , صحيح أنا وًلدت في أسرة ومجتمع مسلم لكن هذا لا يعني أن أؤمن بإله خالق للكون إيمان أعمى!! , كلا .. بل العلم المادي والتجريبي هو الذي يصل بالإنسان إلى الإيمان الحقيقي لهذا الخالق , وبالطبع الإيمان الحقيقي وليس المزيف يؤدي إلى التقوى والتقوى هي معيار التكريم عند الله خالق الكون وعلى أساسها الإنسان يستحق دخول الجنة
شيء بسيط .. أو لنقل أضعف الإيمان لو افترضنا ( مجرد افتراض ) أن الكتب المقدسة كلها منذ خلق الإنسان ونزول أول كتاب يدّعي! المؤمنون بأنه سماوي مقدس , لو افترضنا ( مجرد افتراض ) أنها كُتب تاريخ! دوّنها أناس نعتبرهم مؤرخين سجلوا فيها تلك الأحداث! , أنكذب التاريخ ؟!
شيء بسيط آخر .. لو كذّبنا الكتب المقدسة! ولم نقبلها ككتب تاريخ حسب الافتراض السابق , أنكذب النقل الصحيح الذي يتطابق ويتوافق مع العقل الصريح والفطرة السليمة والواقع الموضوعي! , أنكذب الكتالوج/الكتاب الذي أرسله الصانع/المصمم للمستخدم كي يستخدم صنعته/تصميمه الاستخدام الأمثل؟!
صحيح وكما يقول الكاتب : الدليل التأكيدي من التاريخ والحياة أي الواقع على صحة ما نعتقده هي الصنعة ( الكون ) وكتالوج الصانع ( المنهج ) , فكما تقول أنت الحقيقة تؤدي دائماً إلى معرفة الذات. إن "الله" يقوم هناك حيث تغيب الحقيقة عنا لكنها موجودة , لأننا كائنات مصنوعة ممكنة نسبية لا يمكنها رؤية الحقيقة أي ذات الصانع المصمم الحق الواجب المطلق الوجود بوسائلنا المحدودة! , لكن يمكننا التعرف على الصانع المصمم من خلال : التدقيق في الصنعة أو التصميم سنكتشف آثار صفات ذلك الصانع المصمم تتجلى وتظهر لنا بوضوح في جميع مناحي الحياة , وأيضا التحقق فيما يقوله عن دقائق تلك الصنعة/التصميم في كتالوجه/كتابه هل يتحقق بالفعل أم لا؟ .. عندها سنتأكد أن هذه الصنعة من صنع الذي أرسل الكتالوج وسيتبين لنا صدق ما يقوله
.
اقتباس:
(3)
لِتَقُمْ بهذه التجربة البسيطة:
اترك "الله" وشأنه للآخرين لمدة يوم واحد لا غير!
خذْ عطلة من معانقة هذا الذي تدعوه "الله" أو أيَّ شي آخر!
انس ما يقولونه عن "الله" وعن "وجوده" و"سلطته" و"قدرته" لمدة أربعة وعشرين ساعة لا غير! هي مدة لا قيمة لها مقارنة بسنوات عمرك التي ضاعت بسبب "الإيمان" وتلك التي ستأتي!
فما الذي سيحدث لك؟
ما الذي سيتغير فيك؟
ما الذي ستفتقده خلال تلك الساعات القليلة من حياتك؟
لا شَيء غير الأوهام!
باطل أيُّ حكم لا دليل عليه.
هذه هي الحقيقة المجربة: هذه هي الحقيقة التي يعيش في كنفها ملايين الناس. وما عليك إلَّا أن تجربها!
هذا هو الأمر الذي يُقِيمُ الحقيقة ويسند وجودها: التجربة.
فارغ أيُّ كلام لا يخضع لحقائق الواقع.

كاذب أيُّ خبر لا شاهد عيان قد شهد ما يُخْبِرُ عنه من أحداث أو نتائج ملموسة يمكن الحكم من خلالها على تلك الأحداث.
إنَّ ما هو "غير مَوْجُودٍ" يُعَادِلُ تماماً كلَّ ما نعتقد بأنه "مَوْجُودٌ" من غير دليل على وجوده!

لا حلَّ أمامك، إذن، غير أن تقوم بهذه التجربة البسيطة، فالتجربة هي المَحَكُّ على صحة ما نسميه "حقائق". أَلَا يقول الناس: "اسألْ مُجَرِّبَاً ولا تسألْ حَكِيماً"!
أنا أتحدث بصفتي ذات إنسانية فقط (مخيّر ما بين الإيمان والإلحاد) وبعيداً عن أي معتقد
أقول للكاتب : صحيح التجربة تثبت للإنسان صحة ما يقوله الكاتب يعني لا يحدث للإنسان سواء قبل الإيمان أو رفض أي شيء وهذا طبيعي بالطبع لأنه مخلوق مُخيّر ما بين الإيمان والكفر , الإنسان الذي يرفض الإيمان ويُصر على الكفر لا إشكال عند الإله ( الله ) براحته هو حر يختار ما يشاء , وهناك استدراج من حيث لا يدري (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ (182) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ (183)) استدراج بالإملاء لهم بالنعيم والخيرات وهذا التخطيط الإلهي لمن يُصر على الكفر ويجاهر به حتى يظن بعدم وجود إله , كيف يمتحن الله الإنسان في هذه الدنيا ومع ذلك يحاسبه أولاً بأول؟! , المحاسبة أولا بأول تتعارض مع كونه امتحان! , لو حاسبني وعاقبني عقاب تلو الآخر فلا يُعتبر امتحان , ولو شاء الله أن يؤمن كل الناس لأظهر لنا نفسه أكثر من ذلك , بل التصميم الذكي بنظاميه الروحي والمادي وآثار صفات الإله ( الله ) فيهما ما يكفي لكل صاحب بصيرة أن يعرف الله , ولذلك (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99)) , الإيمان مش بالعافيه!! , الإيمان بإله صنع وصمم الكون بهذه العظمة والكمال مسألة اختيارية , ولذلك هذا الإله (الله) الذي آمن به المؤمنين إيمان يقيني حقيقي بيقول لنبيه محمد ص (فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55)) , وأيضا بيقول له (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (67)) , انت لا تتعب نفسك بلغ فقط وسيبهم عنك مهمتك التبليغ فقط



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020, 05:45 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن وراق مشاهدة المشاركة
سلام النور

من خيّرك؟
أنت تخير نفسك بنفسك بمحكم ما تسلطه عليك الثقافة الموروثة

كن حر ثم تحدث عن التخيير
السيد : ابن وراق
وعليكم السلام
بصرف النظر عن كونك الكاتب من عدمه ، على أي حال أشكرك على الرد لكن يجب أن تتحلى بالصبر وتقرأ جيدا لعلك تجد شيئا من الحقيقة إن كنت تبحث عنها!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
الإنسان الذي يرفض الإيمان ويُصر على الكفر لا إشكال عند الإله ( الله ) براحته هو حر يختار ما يشاء
تحياتي



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
أوهام،وجود الله،خيالات، خرافات, الله, البيت


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع