إلى الأخوه الكرام الملحدين واللادينين ... من أنا ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور

عزيزي

أهلاً بك مجدداً عزيزي ,,

في هذه الحال انت عنونت موضوعك خطأ لان الجواب على السؤال "من انا ؟" هو الذي ذكرته لك .

ليس خطأ الموضوع صحيح وسليم "من انا " لإننا مرتطبين بالشكل والهيئه التي تساعد على الفهم الانساني او سلوك أخرى و الفطره أي الشكل والهيئه التي تساعدنا على الحصول ذاك الغرض والاكتسا ب ثانيه اما الذي ذكرته يا زميلي هو المرحله الثانيه كما وضحت لك النقطه أنا قرأت موضوعك الذي يهتم لتطوير السلوك الانساني و تحسين الذات .

انت هنا تريد ببساطة معرفة لماذا انت انسان او لماذا ولدت بجسم انسان ؟

هذا سؤال نسبيا سهل , ولدت بجسم انسان لان والديك واجدادك هم من سلالة انسانية , الحياة تظهر وتتجلى في اشكال متعددة والجسم الانساني واحد من هذه الاشكال ,

نعم انا أريد معرفة سبب تواجدنا كإنسان لماذا لم نكن من فصائل الأخرى وذاتنا التي أوجدتنا في أن سنكون مع فصيلة الانسان وولدت في هذا الزمن ولم تأتي من قبل ؟ كيف أتيت الى هنا هذا كله ينتمي في موضوع سر تواجدنا " من أنا "

هذا لا يعني انه افضل فما هو الا شكل من اشكال الحياة , تطور هذه الاشكال افضى الى ان احدها اي الانسان يصبح قادر على التمتع بالوعي وطرح اسئلة حول وجوده ...

هذا صحيح المظهر لا يعني انه افضل من الناحيه الانسانيه - لكن الهيئه والبنيه هي من جعلت هذا الانسان يفهم ويصنع تلك الانسانيه فإذاً البنيه التي بها الدماغ والأشياء هذه كلها هي شكل من اشكال الحياة وهو يعطينا صورة الشخص هذا الواحد "من أنا " من دون تلك الاشياء لن يصبح إنساني بغض النظر انه اسود او ابيض نحن هنا يا زميلي لا نتحدث عن الانسانيه ، وانا اتفق معك في كون الانسانيه تجمعنا هذا صحيح لكن هذا ليس موضوعنا

ما اسئلتك لماذا لم تولد قبل ام بعد او لماذا انت ابيض او ذكر الخ ... هذه الاسئلة تعني انك لم تفهم للاسف جوابي الاول ! لانك انت والاسود ومن سبق ومن سيأتي الخ واحد

لا يا زميلي للاسف أنك ذهبت بعيداً عن موضوعي وانت الذي لم تفهم ,, أنا فاهم جوابك وفاهم موضوعك وقرأته وقلت لك موضوعك هي المرحله الثانيه مرحلة الثانيه الفطره الانسانيه والاكتساب فقط

الانسانية تجمعنا كلنا وما يميزنا هو تجاربنا لا غير ! لون البشرة وطول القامة او قصرها والجنس ومميزات الجسد الاخرى ليست بهذه الاهمية , ما يميز الناس هو تجاربهم .

أنا فاهم عليك ، لكننا لم نتحدث عن الانسانيه هنا أنا أتحدث عن أساسنا وهو متعلق الرئيسي لهذا الموضوع - من أنا - وبالنسبه موضوعك شيء ثاني يا زميلي وهو مكمل لإنها تعتمد على السلوك الانسانيه فقط ليس له علاقه هنا بهذا الموضوع نحن هنا نتحدث عن الاساس وسبب النشأه التي هي أساس الانسان او اي كائن آخر ولكل فصيله لها صفات اخرى وتتمتع بسلوكيات أخرى التي تتمي الشخصيه وهذه مصدرها التركيب والنشأه تعد لب السلوك والتصرفات ثم لو نظرنا الى كيفية تحسين سلوكه من هنا ينتقل الى مرحلة التعلم الذي ذكرته في موضوعك وموضوعي هو أساسنا وله علاقة بإسم هذا الموضوع " من انا " وهو هام لمن أراد أن يفهم ويحب أن يبحث حول سر تواجدنا ,,


تحياتي

الأخ فيصل والأخوه الكرام جميعكم لكم السلام– مجرد رأى.

أرى بتواضع أن تجمعنا فى هذا المنتدى فرصه حقيقه لمن ابتلى بشقاوه العقل ورغبته فى المعرفه المقنعه ذاتيا من أمثالنا حتى يستطيع أن يكمل حياته وهو مطمئن بدرجه على مستقبل روحه وجسده بل كينونته نفسها أين ستذهب بعد فقد الوعى القادم لا محاله بيد الموت..

أتصور الموت وحده كمصير مشترك بين بنى الأحياء كان كافيا لجعل فئه غير عاديه يتوجسون من المصائر التى تنتظرهم لا سيما أن الحياه تمشى بأزمانها على كل منا كخط مستقيم روتينى لا يرجع للوراء أبدا ولا جديد يحدث فيه يؤثر عليك أنت شخصيا إلا الموت الذى يقطع هذا الخط بشكل بات فهو الذى يجعلك بكل أفكارك وطموحاتك وإحساساتك وجسدك وما تملك فى مهب الريح - لا شىء بعد أن كنت شيئا. وهو فى نظرى أقوى الدوافع وربما لو حللت نفسيه الملحد أو المؤمن وغيرهما من حاملى هم البشر على رؤوسهم وهم تفسير ما نحن فيه . لوجدتها فى معظمها ( إن لم أكن مخطئا ) فى بئر القلق العميق من سؤال وماذا بعد وربما يكون أشد تأريقا من سؤال ما الوجود ومن أوجده وماذا يريد منا ( ودعونى أخاطب الانانيه فى كل منا بشكل غريزى مطلق على مذهب – انا ومن بعدى الطوفان مجازا وطبيعى جدا أن اول مصير يهم اى منا هو مصير نفسه التى يحملها جسده .غريزيا اتحدث ).

لو رأيت الحضارات من أولها كالعراق القديم والمصريين القدماء/كان سؤال ما بعد الموت لهم أرقا شديدا بلوروه ورسموه وتفننوا له على جدران معابدهم وفى توابيت ملوكهم وحتى عامتهم.

الإنبياء والمرسلين تفاوتوا فى تفسير ذلك والضغط عليه لدى أقوامهم وربما انبياء الصف الأول ( لا اقصد تجريحا ولكنهم قبل أن يكونوا انبياء هم بشر قدراتهم حتما متفاوته ) كنوح وهود وصالح عليهم السلام ومعاصريهم لم يكونوا جيدين فى الجدل وقرع الحجج ولم يكن لديهم لأقوامهم ما يقولونه الا أن تؤمن وإلا سيتنزل عليك غضب وعذاب وهو ما كان بسيطا لدرجه تمكن إناس ان لا يعتدوا ولا يقهروا بعضهم البعض ويقيموا الميزان بالقسط ولا يقتلون ناقه مباركه من لدن الله ولا يلوطون ولا . . . الخ دون الإشاره فى القرآن إلى تطميع فى جنه أخرويه أو التسرمد فى عذاب مقيم وحت لو جاء ذكر لذلك سنجده ضعيفا ليس مثلا كإطناب القرآن فى وصف جنه أو نار المحمديين. فهؤلاء الأنبياء لم يروجوا لهذا الترغيب أو ذاك الترهيب تقريبا.


بدأ من إبراهيم عليه السلام الذى استشار عقله قبل أن يوحى إليه وصارع الشك بيقين ما ثبته أمام النمروذ ولم نسمع أنه أظهر العين الحمراء لأى من أقوامه الذين عاش معهم حتى قضى ولم يستعدى الإله على خلقه غير أن الأمر لم يلبث ان عاد سيرته الأولى فى احفاده من بنى إسرائيل واقصد النبى موسى والبحر وإغراق من لاحقوه وحتى عيسى إلا أن عيسى قلب الموضوع بالعكس حتى يبدو وكأنه بدلا من أن يستعدى الله على اليهود. استعداه على نفسه لتفنى وتفدى باقى البشر والقصه معروفه.

أما النبى محمد فكان أشبه بإبراهيم حتى خلواته فى غار حراء قبل أن يبعث وسنه الذى قارب الأربعين دون أن يوحى إليه شىء / صبر كبير من رجل هو مسك الختام فى سلسله وحى الماورائى للحضور البشرى أو هكذا يؤمن المؤمنون.

النبى محمد كان ذكيا وصادقا ومؤمنا جدا فى دعواه إلى الحد الذى أقام به دوله متراميه الاطراف خارج قبيلته وبلدته وقل تقريبا خارج إقليمه الذى نشأ منه وزياده فى تثبيت الأمر للنبى محمد. أوحى الله له كلاما ليس من الكلام المتداول عند أهل اللغه وسدنتها وقتها ولعلها كانت ولا تزال معجزه بحق فلو تمثلناها فى رجل لا يعرف يقرأ او يكتب وأتى بكلام عجز الأقدمون والمحدثون أن يشابهوه ولمده 23 سنه متواتره. فالقضيه الحقيقيه هنا التى اشير إليها هى ديمومه التنزيل على 23 سنه لجيل أو جيلين من الناس تقريبا - فهى مده طويله جدا لمعجزه أن تستمر و تتم.

أنتهى عصر الحدس والإستشعار عن بعد ( الفرضى) إلى أن جاءنا العلم ( السيد الجديد لكوكبنا) بغيا بيننا ليعيد قراءه ما أورده البشر عن آبائهم واسلافهم بطريقه مختلفه متشككه وربما صادمه أحيانا وبدأ يضع لنفسه هو الآخر نظريات لا يفلها الحديد ولا يقف أمامها العقل إلا على الأقل متشككا فى موروثه المطلق المقدس وتنزل العذاب مره أخرى بيد البشر أنفسهم على أنفسهم ومحاكم التفتيش و ثورات أوربا الوسيطه وغيرذلك ثبت لأركان هذا النبى قوى الشكيمه الذى يتدرع بالعقل ومعه قرآنه الجديد ونتاج نظرياته التى اسعدت البشر وأراحتهم فى حياتهم حتى عبدوها وقدسوها وأدمنوها فهاهى تتنزل علينا فى الفضائيات صباح مساء ببلاغه تشبه بلاغه القرآن مثلا فى تأثيره على الأرواح بيد أن القرآن الجديد لا يخاطب إلا الماده والأنانيه ولتتابع الروح هذا الكمال بأن تقول خيرا أو لتصمت فالموضه وكريمات الشعر وشفرات الحلاقه والهواتف الذكيه والحواسب والقدره الجنسيه الهائله وافخر أنواع الشيكولاته وأفضل طرق الطهى ما هى إلاسورا وآيات للناس وأجسادهم يتلونها وتتلى عليهم بكره وأصيلا و يتلونون فيها أيما تلون غير أن ذلك أيضا لم يرضى الإنسان ولم يعد كافيا . فالطبيعه البشريه لا زالت تهدر فى فضائها اللا متناهى بالسؤال الأول وربما تجاوزناه الآن وسئلنا بشكل أكثر تبجحا وأنانيه . كيف نترك كل هذا ونموت – كيف بمن وصل إلى شبه الكمال المادى أن يندثر تحت روايات الأسلاف والدين وتأويلاته دون حتى أن يعرف ما الذى جرى يجرى والأهم " ما سيجرى".

للجميع المحبه الصادقه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة godnman

الأخ فيصل والأخوه الكرام جميعكم لكم السلام– مجرد رأى.

أرى بتواضع أن تجمعنا فى هذا المنتدى فرصه حقيقه لمن ابتلى بشقاوه العقل ورغبته فى المعرفه المقنعه ذاتيا من أمثالنا حتى يستطيع أن يكمل حياته وهو مطمئن بدرجه على مستقبل روحه وجسده بل كينونته نفسها أين ستذهب بعد فقد الوعى القادم لا محاله بيد الموت..

أتصور الموت وحده كمصير مشترك بين بنى الأحياء كان كافيا لجعل فئه غير عاديه يتوجسون من المصائر التى تنتظرهم لا سيما أن الحياه تمشى بأزمانها على كل منا كخط مستقيم روتينى لا يرجع للوراء أبدا ولا جديد يحدث فيه يؤثر عليك أنت شخصيا إلا الموت الذى يقطع هذا الخط بشكل بات فهو الذى يجعلك بكل أفكارك وطموحاتك وإحساساتك وجسدك وما تملك فى مهب الريح - لا شىء بعد أن كنت شيئا. وهو فى نظرى أقوى الدوافع وربما لو حللت نفسيه الملحد أو المؤمن وغيرهما من حاملى هم البشر على رؤوسهم وهم تفسير ما نحن فيه . لوجدتها فى معظمها ( إن لم أكن مخطئا ) فى بئر القلق العميق من سؤال وماذا بعد وربما يكون أشد تأريقا من سؤال ما الوجود ومن أوجده وماذا يريد منا ( ودعونى أخاطب الانانيه فى كل منا بشكل غريزى مطلق على مذهب – انا ومن بعدى الطوفان مجازا وطبيعى جدا أن اول مصير يهم اى منا هو مصير نفسه التى يحملها جسده .غريزيا اتحدث ).

لو رأيت الحضارات من أولها كالعراق القديم والمصريين القدماء/كان سؤال ما بعد الموت لهم أرقا شديدا بلوروه ورسموه وتفننوا له على جدران معابدهم وفى توابيت ملوكهم وحتى عامتهم.

الإنبياء والمرسلين تفاوتوا فى تفسير ذلك والضغط عليه لدى أقوامهم وربما انبياء الصف الأول ( لا اقصد تجريحا ولكنهم قبل أن يكونوا انبياء هم بشر قدراتهم حتما متفاوته ) كنوح وهود وصالح عليهم السلام ومعاصريهم لم يكونوا جيدين فى الجدل وقرع الحجج ولم يكن لديهم لأقوامهم ما يقولونه الا أن تؤمن وإلا سيتنزل عليك غضب وعذاب وهو ما كان بسيطا لدرجه تمكن إناس ان لا يعتدوا ولا يقهروا بعضهم البعض ويقيموا الميزان بالقسط ولا يقتلون ناقه مباركه من لدن الله ولا يلوطون ولا . . . الخ دون الإشاره فى القرآن إلى تطميع فى جنه أخرويه أو التسرمد فى عذاب مقيم وحت لو جاء ذكر لذلك سنجده ضعيفا ليس مثلا كإطناب القرآن فى وصف جنه أو نار المحمديين. فهؤلاء الأنبياء لم يروجوا لهذا الترغيب أو ذاك الترهيب تقريبا.


بدأ من إبراهيم عليه السلام الذى استشار عقله قبل أن يوحى إليه وصارع الشك بيقين ما ثبته أمام النمروذ ولم نسمع أنه أظهر العين الحمراء لأى من أقوامه الذين عاش معهم حتى قضى ولم يستعدى الإله على خلقه غير أن الأمر لم يلبث ان عاد سيرته الأولى فى احفاده من بنى إسرائيل واقصد النبى موسى والبحر وإغراق من لاحقوه وحتى عيسى إلا أن عيسى قلب الموضوع بالعكس حتى يبدو وكأنه بدلا من أن يستعدى الله على اليهود. استعداه على نفسه لتفنى وتفدى باقى البشر والقصه معروفه.

أما النبى محمد فكان أشبه بإبراهيم حتى خلواته فى غار حراء قبل أن يبعث وسنه الذى قارب الأربعين دون أن يوحى إليه شىء / صبر كبير من رجل هو مسك الختام فى سلسله وحى الماورائى للحضور البشرى أو هكذا يؤمن المؤمنون.

النبى محمد كان ذكيا وصادقا ومؤمنا جدا فى دعواه إلى الحد الذى أقام به دوله متراميه الاطراف خارج قبيلته وبلدته وقل تقريبا خارج إقليمه الذى نشأ منه وزياده فى تثبيت الأمر للنبى محمد. أوحى الله له كلاما ليس من الكلام المتداول عند أهل اللغه وسدنتها وقتها ولعلها كانت ولا تزال معجزه بحق فلو تمثلناها فى رجل لا يعرف يقرأ او يكتب وأتى بكلام عجز الأقدمون والمحدثون أن يشابهوه ولمده 23 سنه متواتره. فالقضيه الحقيقيه هنا التى اشير إليها هى ديمومه التنزيل على 23 سنه لجيل أو جيلين من الناس تقريبا - فهى مده طويله جدا لمعجزه أن تستمر و تتم.

أنتهى عصر الحدس والإستشعار عن بعد ( الفرضى) إلى أن جاءنا العلم ( السيد الجديد لكوكبنا) بغيا بيننا ليعيد قراءه ما أورده البشر عن آبائهم واسلافهم بطريقه مختلفه متشككه وربما صادمه أحيانا وبدأ يضع لنفسه هو الآخر نظريات لا يفلها الحديد ولا يقف أمامها العقل إلا على الأقل متشككا فى موروثه المطلق المقدس وتنزل العذاب مره أخرى بيد البشر أنفسهم على أنفسهم ومحاكم التفتيش و ثورات أوربا الوسيطه وغيرذلك ثبت لأركان هذا النبى قوى الشكيمه الذى يتدرع بالعقل ومعه قرآنه الجديد ونتاج نظرياته التى اسعدت البشر وأراحتهم فى حياتهم حتى عبدوها وقدسوها وأدمنوها فهاهى تتنزل علينا فى الفضائيات صباح مساء ببلاغه تشبه بلاغه القرآن مثلا فى تأثيره على الأرواح بيد أن القرآن الجديد لا يخاطب إلا الماده والأنانيه ولتتابع الروح هذا الكمال بأن تقول خيرا أو لتصمت فالموضه وكريمات الشعر وشفرات الحلاقه والهواتف الذكيه والحواسب والقدره الجنسيه الهائله وافخر أنواع الشيكولاته وأفضل طرق الطهى ما هى إلاسورا وآيات للناس وأجسادهم يتلونها وتتلى عليهم بكره وأصيلا و يتلونون فيها أيما تلون غير أن ذلك أيضا لم يرضى الإنسان ولم يعد كافيا . فالطبيعه البشريه لا زالت تهدر فى فضائها اللا متناهى بالسؤال الأول وربما تجاوزناه الآن وسئلنا بشكل أكثر تبجحا وأنانيه . كيف نترك كل هذا ونموت – كيف بمن وصل إلى شبه الكمال المادى أن يندثر تحت روايات الأسلاف والدين وتأويلاته دون حتى أن يعرف ما الذى جرى يجرى والأهم " ما سيجرى".


للجميع المحبه الصادقه.

الزميل godnman ,, تعليقك هذا لا دخل له بصلب الموضوع بتاتاً إذا كان عندك أي فكره يخص هذا الموضوع ناقشنا فيه موضوعنا علميا وفيزيائياً بصلب الموضوع فقط وان لا يخرج عن اطاره

أم المواعظ وهذه الحكايات التبشريه ليست لها علاقه بالموضوع الذي نتحدث به وتعليقك لايوجد أي فائده ولا صله حول موضوعنا

فأرجو منك الالتزام بقوانين المنتدى وأن كان لديك موضوع فضعه في المكان المناسب ومن ثم ستجد الرد


تحياتي

نعم أخى فيصل - ربما أنت محق فى ما ذكرت وإن كانت لهجتك حاده ولكن لا بأس - أعتبرها عظه تبشيريه ( رغم كونها لا تتعدى رأى أو خاطره كما أوردت) تحدث منى للمره الأولى والأخيره وسامحنى فأنا غير مرتاد على منتديات الملحدين ولا أعرف آدابهم ولكن ها أنا ذا تعلمت منك. أعتذر

ملحوظه . كنت تصورت أن ما كتبته ربما يهمك أنت تحديدا ولكن ربما فهمت قلقك فى البحث عن الحقيقه الصادقه شبيه بما حدث لى قبل أن أومن فقلت ربما تفهم منه شئيا يفيدك فى خلق فهمك الشخصى لحالتك والشعور بالراحه التى أظنك تطلبها فأعطيتك تجربتى مجرد فكره خطأ ولن أكرره. أعتذر

بالمناسبه أخى فيصل. أرى فى تعليقك ذكر للعلم والفيزياء وسامحنى لو قلت لك إن إجابه سؤالك الأول من أنت ولماذا أنت هذا . . . إلخ - لو أجبناه بالعلم والفيزياء فأنا أرى أن أجابه الأخ وائل كانت كافيه شافيه لك وهذا سوء تقدير منى عن ماذا تبحث وتسأل وإلا فالثانيه أنك تريد أن تفتح جدلا يدور فى دوائر تضيع الوقت وكفى. أعتذر عن ذلك كذلك

للجميع المحبه الصادقه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة godnman

نعم أخى فيصل - ربما أنت محق فى ما ذكرت وإن كانت لهجتك حاده ولكن لا بأس - أعتبرها عظه تبشيريه ( رغم كونها لا تتعدى رأى أو خاطره كما أوردت) تحدث منى للمره الأولى والأخيره وسامحنى فأنا غير مرتاد على منتديات الملحدين ولا أعرف آدابهم ولكن ها أنا ذا تعلمت منك. أعتذر

الزميل godnman ,, لغة الخطبه التي أستعملتها ليست لها علاقه بصلب الموضوع تماماً وأنا لم أرمي عليك أي كلام ولم أستخدم لهجه حاده وإن رأيته أنه حاد فخطبتك ليست إنسانيه في حد ذاتها لإنها دينيه وتهديد التي أعتدنا على سماعها ولا يوجد أي فائده ولا ترتبط بصلة الموضوع ,,

أنت إنسان أنا أحترمك وأقدرك حاول أن تضع لنا شيء يربط لصلة موضوعنا إن أردت فقط ولا بأس عليك ولا داعي للإعتذار

ملحوظه . كنت تصورت أن ما كتبته ربما يهمك أنت تحديدا ولكن ربما فهمت قلقك فى البحث عن الحقيقه الصادقه شبيه بما حدث لى قبل أن أومن فقلت ربما تفهم منه شئيا يفيدك فى خلق فهمك الشخصى لحالتك والشعور بالراحه التى أظنك تطلبها فأعطيتك تجربتى مجرد فكره خطأ ولن أكرره. أعتذر

لا يوجد أي قلقك من ناحية البحث , الخطبه لا يوجد فيها أي شيء يفيد مجرد تهديد وتوعيظ لشيء لا وجود له واعتدنا على سماعه تكرار ومراراً .. هذه ليست تجربه التي ذكرتها لنا التجربه ماهو حصلت عليه من دينك وتجربتك لها وهذا ليس له علاقه بموضوعنا

إن كان لديك تجربه شخصيه مع دينك فدعه في قسم التجارب الموجود في الاسفل ,,

بالمناسبه أخى فيصل. أرى فى تعليقك ذكر للعلم والفيزياء وسامحنى لو قلت لك إن إجابه سؤالك الأول من أنت ولماذا أنت هذا . . . إلخ - لو أجبناه بالعلم والفيزياء فأنا أرى أن أجابه الأخ وائل كانت كافيه شافيه لك وهذا سوء تقدير منى عن ماذا تبحث وتسأل وإلا فالثانيه أنك تريد أن تفتح جدلا يدور فى دوائر تضيع الوقت وكفى. أعتذر عن ذلك كذلك

جميل أنا أريد الاجابه الفيزيائيه او العلميه ,, أنت الذي فتحت جدلاً ودوائر تضيع الوقت وكفى عليك ,, تحدث بالموضوع او لا وانتهينا ,,

بالنسبه إجابة الزميل وائل ,, لم تكن شافيه ولم تكن كافيه كما تقول ولم أرى أي اجابه فيزيائيه ولا علميه هو قال لا يستحق وانا اقول مشاركته لا تستحق ايضاً والموضوع يستحق لكل من يبحث عن الحقيقه وانتهى الموضوع ولا يوجد اي اشكاليه ,,


لا داعي للاعتذار فقط أرجو أن تقرأ قوانين المنتدى وتضع اي موضوع او مشاركه لا يخرج عن صلبها فقط

للجميع المحبه الصادقه.

ولك أيضاُ أجمل التحيه وللجميع الصادقه

[نور على نور]

عزيزي

انت تدور في دائرة مقفلة , انا احاول ان اساعدك للخروج منها لا اكثر !

ركز معي لحظة , من انت دون تجاربك وذكرياتك ؟
لو حاولت الاجابة ستجد انه لا فرق بينك وبين اي انسان آخر دون تجارب وذكريات ايضا ! بمعنى ان سؤالك من انا ؟ هنا , بعيدا عن تجاربك وذكرياتك الذاتية لا معنى له البتة , لانك ستكون هذا الكائن الحي الذي نسميه انسان لنفرقه عن باقي الكائنات الحية ...
وعندها يكون من الافضل السؤال عن ماهية الانسان بالذات , صفاته , خصائصه , عدد كروزوماته , قابليته الخ ... موضوع بيولوجيا لا اكثر .

الانسان دون تجارب وذكريات واحد والفوارق الناتجة في جسده من اختلاف جينات الحامض النووي تفاصيل بسيطة لا تمنع مثلا ان نقول ان الناس كلها متساوية امام القانون !

لا تنسى ان الطفل عند ولادته لا يمتلك وعي بل يكتسبه مع الوقت بتحفير من اسرته ... هو مجرد كائن حي لديه قابلية واستعداد لكي يكون , الطفل دون عناية ورعاية لا يستطيع العيش وهو في هذه المرحلة لا يستطيع ان يجيب على السؤال "من انا ؟" لان لا شيئ مكتسب يفرقه عن باقي الاطفال من نفس العمر .
وهكذا فان الطفل الابيض او الاسود الذي يعيش هنا او هناك اليوم او غدا ... واحد , ليس لديه ذكريات وتجارب كي يقول لنا من هو !

عموما , انسى كل شيء تماما , انسى تجاربك , ذكرياتك , مدرستك , اهلك , بلدك , لغتك ... انسى كل شيء تماما وعندها لو سألت نفسك "من انا ؟" ستجد في ذاتك ما هو مشترك بينك وبين جميع الناس اي انسانيتك , اي ان السؤال عندها يكون ما هي مواصفات الانسان ؟ اي من نحن ؟ ان شئت , ولا يكون من انا ؟ لانا اهملنا كل ما يميز الفرد ذاته عن الاخرين امثاله .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور

عزيزي

أهلاً بك مجدداً الزميل نور على نور ,,

انت تدور في دائرة مقفلة , انا احاول ان اساعدك للخروج منها لا اكثر !

أنت الذي تدور في الدائرة المقفله عليك وتريد تدخلينا في دائرة مقفله لا أكثر ولا أقل , ولا تريد مساعدتي وتريد تشتيت الموضوع !

ركز معي لحظة , من انت دون تجاربك وذكرياتك ؟
لو حاولت الاجابة ستجد انه لا فرق بينك وبين اي انسان آخر دون تجارب وذكريات ايضا !

انا معك منذو تلك اللحظه ولغاية الآن , التجارب والذكريات ليست لها علاقة بموضوعنا يا نور ! أرجوك لا تشتت الموضوع وتذهب بينا بعيداً ، أنا فهمت موضوعك وواضح وليس له علاقه بموضوعي وموضوك هو المرحله الثانيه الذي يتحدث عن الانسانيه

بمعنى ان سؤالك من انا ؟ هنا , بعيدا عن تجاربك وذكرياتك الذاتية لا معنى له البتة , لانك ستكون هذا الكائن الحي الذي نسميه انسان لنفرقه عن باقي الكائنات الحية ...

على عكس ما تقول السؤال والموضوع "من أنا" له معنى وله صله في بنية تركيب الانسان او اي كائن آخر الذي يعطي لنا انطباع ومن ثم نمر بتلك المراحل التجارب والذكريات وغيرها وكلامك غير صحيح

وموضوعي ليس له علاقه بالتجارب ام لا لإن هيئة الانسان وتكوينه تعطينا الشخصيه وهي الاهم للوصول الى معرفة حقيقة تواجده وبذلك الاشياء التي يملكها يستطيع إدراك كل ويفرق ويعطيه طابع انساني ,, اما التفرقه لا بأس بها وهي التي تساعدنا على التميز...

وعندها يكون من الافضل السؤال عن ماهية الانسان بالذات , صفاته , خصائصه , عدد كروزوماته , قابليته الخ ... موضوع بيولوجيا لا اكثر .

هذا التفضيل يأتي بالمرحله الثانيه واما موضوعي هي المرحله الاولى الهامه التي تتعلق باللانسان او اي كائن آخر المرحله الاولى مرحلة نشأة ومكوناته التي تكمل شخصيته وتعطي له الدافع الانساني التي تعبر لنا أشياء وفيها نجد سلوكياته الانسانيه او غيرها والتجارب فموضوعي الذي طرحته له معنى كبير ويعبر عن تواجدنا والاساس المشترك مع الكائنات نحن نبحث عن سر تواجدنا وهذا هام لكل من يريد أن يبحث عن الحقيقه المطلوبه

الانسان دون تجارب وذكريات واحد والفوارق الناتجة في جسده من اختلاف جينات الحامض النووي تفاصيل بسيطة لا تمنع مثلا ان نقول ان الناس كلها متساوية امام القانون !

التجارب شيء و القانون شيء وموضوعي شيء أرجو أن تميز ولم أقول التفضيل

لا تنسى ان الطفل عند ولادته لا يمتلك وعي بل يكتسبه مع الوقت بتحفير من اسرته ... هو مجرد كائن حي لديه قابلية واستعداد لكي يكون , الطفل دون عناية ورعاية لا يستطيع العيش وهو في هذه المرحلة لا يستطيع ان يجيب على السؤال "من انا ؟" لان لا شيئ مكتسب يفرقه عن باقي الاطفال من نفس العمر .
وهكذا فان الطفل الابيض او الاسود الذي يعيش هنا او هناك اليوم او غدا ... واحد , ليس لديه ذكريات وتجارب كي يقول لنا من هو !

الطفل لايستطيع التعبير لكنه يعرف نفسه من أنا ويستطيع أن يجيبك بحسب تصوريه وليس هو فقط حتى أي كائن آخر يستطيع ان يجيبك " من أنا " لكننا لا نفهم لغتهم

أنا أفهم كلامك ياعزيزي من ناحية التفضيل هذا شيء آخر لكن موضوعي هام لمن يريد أن يبحث او يستكشف عن ذاته والطابع به إن أراد ذلك

عموما , انسى كل شيء تماما , انسى تجاربك , ذكرياتك , مدرستك , اهلك , بلدك , لغتك ... انسى كل شيء تماما وعندها لو سألت نفسك "من انا ؟" ستجد في ذاتك ما هو مشترك بينك وبين جميع الناس اي انسانيتك , اي ان السؤال عندها يكون ما هي مواصفات الانسان ؟ اي من نحن ؟ ان شئت , ولا يكون من انا ؟ لانا اهملنا كل ما يميز الفرد ذاته عن الاخرين امثاله .

موضوعي هو أساس "من أنا " وأما الذي ذكرته عن الطابع الشخصي هو المرحله الثانيه وتتغير ,, عموماً الذي ذكرته هو من الناحية الانسانيه وسلوكياته وهي المرحله الثانيه وليس له علاقه بالموضوع من أنا الذي ذكرته جملتك تأتي المرحله الثانيه حينما نريد أن نفضل ونبحث عن الانسانيه ومن ثم نقدر تلك التجارب او ننساها الى آخر ما ذكرت موضوعي يتحدث عن نشأة هذا الانسان وهي المرحله الاولى التي تكون شخصيته وذاته وكيف ومتى وهذا موضوعي الذي طرحته " من أنا " هو بحد ذاته يعبر عن التركيب البيلوجي والخليات التي تعطينا صفة و شخصية هذا الانسان او الكائن ويعبر عن الصوره الحقيقيه " من أنا "


تحياتي

[نور على نور]

قلت لك انك تدور في دائرة مفرغة ولا تريد الخروج منها ...
لاحظ بعض تعليقاتك ...
مثلا :

بمعنى ان سؤالك من انا ؟ هنا , بعيدا عن تجاربك وذكرياتك الذاتية لا معنى له البتة , لانك ستكون هذا الكائن الحي الذي نسميه انسان لنفرقه عن باقي الكائنات الحية ...
على عكس ما تقول السؤال والموضوع "من أنا" له معنى وله صله في بنية تركيب الانسان او اي كائن آخر الذي يعطي لنا انطباع ومن ثم نمر بتلك المراحل التجارب والذكريات وغيرها وكلامك غير صحيح

لا معنى لسؤال "من انا ؟" عندما نلغي التجارب والذكريات ! افهم !
لك انت تسأل عن ماهية الانسان , عن هذا الكائن البيولوجي وما يفرقه عن غيره من الكائنات الخ لكن ان قلت :"من انا ؟" فانت اذن تعني شخص بعينه دون الاخرين وهذا الشخص هو تحديدا مجموع التجارب التي مر بها ويحملها في ذاكرته ...

مثل آخر :


اقتباس:
عموما , انسى كل شيء تماما , انسى تجاربك , ذكرياتك , مدرستك , اهلك , بلدك , لغتك ... انسى كل شيء تماما وعندها لو سألت نفسك "من انا ؟" ستجد في ذاتك ما هو مشترك بينك وبين جميع الناس اي انسانيتك , اي ان السؤال عندها يكون ما هي مواصفات الانسان ؟ اي من نحن ؟ ان شئت , ولا يكون من انا ؟ لانا اهملنا كل ما يميز الفرد ذاته عن الاخرين امثاله .
موضوعي هو أساس "من أنا " وأما الذي ذكرته عن الطابع الشخصي هو المرحله الثانيه وتتغير ,, عموماً الذي ذكرته هو من الناحية الانسانيه وسلوكياته وهي المرحله الثانيه وليس له علاقه بالموضوع من أنا الذي ذكرته جملتك تأتي المرحله الثانيه حينما نريد أن نفضل ونبحث عن الانسانيه ومن ثم نقدر تلك التجارب او ننساها الى آخر ما ذكرت موضوعي يتحدث عن نشأة هذا الانسان وهي المرحله الاولى التي تكون شخصيته وذاته وكيف ومتى وهذا موضوعي الذي طرحته " من أنا " هو بحد ذاته يعبر عن التركيب البيلوجي والخليات التي تعطينا صفة و شخصية هذا الانسان او الكائن ويعبر عن الصوره الحقيقيه " من أنا "

ولك افهم ! دون طابع شخصي لا معنى للسؤال "من انا ؟" !!! لا معنى له ! شو عمنغني بالطاحون ؟ ما انت شخصك ! والاخر شخص آخر والفرق بينكما هو التجارب والذكريات المختلفة !
كل مرة تتحدث عن مرحلة اولى ... هل هناك برايك مرحلة سابقة لولادة الطفل الرضيع ؟ لا اظن انك تعني مرحلة قبل هذه ... حسنا أذن فلنبدأ من هنا !

وقلت لك :


اقتباس:
لا تنسى ان الطفل عند ولادته لا يمتلك وعي بل يكتسبه مع الوقت بتحفير من اسرته ... هو مجرد كائن حي لديه قابلية واستعداد لكي يكون , الطفل دون عناية ورعاية لا يستطيع العيش وهو في هذه المرحلة لا يستطيع ان يجيب على السؤال "من انا ؟" لان لا شيئ مكتسب يفرقه عن باقي الاطفال من نفس العمر .
وهكذا فان الطفل الابيض او الاسود الذي يعيش هنا او هناك اليوم او غدا ... واحد , ليس لديه ذكريات وتجارب كي يقول لنا من هو !
الطفل لايستطيع التعبير لكنه يعرف نفسه من أنا ويستطيع أن يجيبك بحسب تصوريه وليس هو فقط حتى أي كائن آخر يستطيع ان يجيبك " من أنا " لكننا لا نفهم لغتهم

لا يا حبيبي غلطان !
الطفل في بداية حياته ليس لديه وعي ولا اي نوع من المعرفة هو مجرد كائن حي تتحكم به مجموعة من ردات الفعل البيولوجية réflexe ان شئت ...
ولا مرة شاهدت طفل صغير ينظر في المرآة ؟ الطفل لا يعرف ان ما يراه هو ذاته !
وهو لا يملك اي تصور او فكر ... لديه فقط القابلية الامكانية لان يكتسب ويتعلم وهنا كما قلت ياتي دور الاهل والمحيط في العملية ...
نفس الشيء عند الحيوانات المتطورة ...

ومرة اخرى , تدخلي كان محاولة لمساعدتك لا اكثر , ليس عندي ما اضيفه على جوابي في الموضوع المستقل ولا اريد ان اثبت لك او للاخرين شيء , انت حر فيما تريد كل ما في الامر اني حاولت تبيهك الى الخطأ في عنونت الموضوع والذي سيقود حتما الى سوء الفهم ...

هذا رد آخير لن اضيف شيء بعده , مع تمنياتي الحارة ان تجد الرد على سؤالك .

[نور على نور]

اعدت قراءة مداخلتك الاولى هنا وفهمت اخيرا ماذا تريد !

انت مؤمن غبي سخيف يريد حشر إلهه في عملية اكتساب الانسان شخصيته لهذا تفترض وجود "مرحلة سابقة" لانك ابله غبي وتظن ان شخصك "مخلوق" قبل ان تكون !
هذا مثال على غباء المتدينين وسخافتهم عندما يطرحون اسئلة مغلوطة وفي نيتهم دحش مفهوم الاله باي ثمن !
كان عليك ان تعالج موضوعك بنزاهة بدل اللف والدوران واضاعة جهدنا ووقتنا ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور

قلت لك انك تدور في دائرة مفرغة ولا تريد الخروج منها ...
لاحظ بعض تعليقاتك ...

مرحباً بك مجدداً يا زميلي نور على نور ,,

أنت الذي تدور في دائرة مفرغة ولا تريد الخروج منها أنت لست انا وتريد تشتيت الموضوع لا حظ من تعليقاتك أنت وتصر على الخطأ ، واما الموضوع الذي ذكرته ليس له علاقه فيما ذكرته أنت ,,

مثلا :

مثلاً : راجع الموضوع وافهم رجاءاً ولا تحاول تشتيت الموضوع ,,

لا معنى لسؤال "من انا ؟" عندما نلغي التجارب والذكريات ! افهم !

عباراتك ليس لها علاقه بالموضوع والسؤال الذي طرحته يعني الموضوع "من أنا " له علاقه في بنية الانسان وصفاته تأتي بعد ذلك لإن تركيبه وهيئته تعني شخصيته وليست لها علاقه حينما نلغي التجارب والذكريات لا تحاول أن تشتت الموضوع ! أفهم أنت أولاً !

لك انت تسأل عن ماهية الانسان ,

أنا لم أسأل عن ماهية الانسان لو تقرأ الموضوع ليس له علاقه في الانسانيه الموضوع يتحدث عن كيفية تكوينه وتركيبه الذي يعطي صورتنا لنا وليس له علاقه فيما ذكرت أنت ، و لكل كائن يعبر أيضاً عن نفسه "من أنا "

عن هذا الكائن البيولوجي وما يفرقه عن غيره من الكائنات الخ لكن ان قلت :"من انا ؟" فانت اذن تعني شخص بعينه دون الاخرين

كل شخص لديه ذات " من انا " وليست تعني بشخص واحد دون الاخرين خطأ يا زميلي أقرأ جيداً الموضوع لا تحاول التشتيت ، الموضوع هنا يتحدث أن لكل شخص له ذات وذاته يختلف من شخص للآخر ومن كائن للآخر و عبارة " من انا " في الموضوع تكونت أساساً من بنيته وهيئته وأعطت لنا صورته واطباعه ثانياً

وهذا الشخص هو تحديدا مجموع التجارب التي مر بها ويحملها في ذاكرته ...

لم نأتي بسيرة أي شخص او عن التجارب ولا سيرة الذاكره ... ذكرت لك بالموضوع عن تركيبته الانسان وهو بحد ذاته يمثل الشخصيه ويعطينا الانطباع "من انا"

ولك افهم !

أفهم أنت أولاً !

دون طابع شخصي لا معنى للسؤال "من انا ؟"

السؤال "من انا " له معنى في نشأته وتركيبته الذي تعطي لنا طابع شخصي

!!! لا معنى له !

له معنى !

شو عمنغني بالطاحون ؟

شو نغنى بالطاحون فسرها لنا ؟ حتى الطاحونه ليست لها علاقه بالموضوع لماذا تاتينا بها !

ما انت شخصك ! والاخر شخص آخر والفرق بينكما هو التجارب والذكريات المختلفة !

البنيه والهيئه وتشكيل الدماغ تعطي لكل انسان طابع وسلوك يختلف عن الآخر فهل المعاق نفس الواعي وهل دماغ الرجل نفس المرأه لا فابتالي الهيئه والبنيه تعطي لنا الصوره والهيئه والقدره الفطريه تعطي لنا سلوك ,,
من ناحية الذكريات والتجارب نحن هنا نتشابه لإننا نكتسبها ولكن يظل الاطباع مختلفه والفهم مختلف والتفكير مختلف وهذا ماوصلنا به العلم ,, لكن هذا ليس موضوعنا يا نور !

كل مرة تتحدث عن مرحلة اولى ... هل هناك برايك مرحلة سابقة لولادة الطفل الرضيع ؟ لا اظن انك تعني مرحلة قبل هذه ... حسنا أذن فلنبدأ من هنا !

يا زميلي لا تحاول تشتيت الموضوع أنت الآن تتكلم في وادي آخر ولا تحاول أن تذهبني الى ذاك الوادي الذي أنت به , أنا قلت لك واكرر أن الموضوع الذي ذكرته أنا " من انا " هو المرحله الاولى وهي الاساسيه والذي تعطي لنا الطابع الشخصي من تلك الهيئه والبنيه والشخصيه مرتبطه أساساً بالهيئه والبنيه أما الذي تذكره هو السلوك الانساني وهذا هي المرحله الثانيه فقط

وقلت لك :

وقلك لك :

لا يا حبيبي غلطان !

لا يا عزيزي أنت الغلطان !

الطفل في بداية حياته ليس لديه وعي ولا اي نوع من المعرفة

غلطان الطفل يعي ويدرك طالما يحمل الدماغ ولكنه ليس كمستوى البالغ وله انواع معرفه ولكنها نراها خياليه ومن ثم نستوعبها ونفهمها حينما نتعايش معه الطفل أذكى من البالغ وذاكرته في الحفظ أقوى
الفرق الوحيد هو في مرحلة الطفوله ويكون تفكيره مختلف عن تفكير البالغين وبستوعب أفضل من البالغين

هو مجرد كائن حي تتحكم به مجموعة من ردات الفعل البيولوجية réflexe ان شئت ...

الطفل مثل البالغ ولكن البالغ يحمل reflexe بصوره أقل من الطفل لان الطفل في مرحلة النمو .. ولا يوجد شيء اسمه ان شئت لان الطفل يملك قدره نحن نملكها وتختلف فقط من ناحية التفكير مثل البالغ , اذا كان هو مجرد كائن نحن جميعا كائنات مجرده .. عموما أن الطفل يكون أقل من البالغ من ناحية الانتباه ومرحلة اللاوعي يكون لديه اكثر من البالغ ,, لكن في الحقيقه السر في الدماغ

ولا مرة شاهدت طفل صغير ينظر في المرآة ؟

بلى ينظرون تستطيع أن تراها في الدعيات وانت تتابع اي قناة ينظر في المرآه ويقبل نفسه ويعشق نفسه ؟

الطفل لا يعرف ان ما يراه هو ذاته !

لكن يشعر بذاته ويراه يداه والشعور والتفكير يعتمد على مستوى عمره لكن أنت لاتتذكر حينما كنت طفلاً والبعض من الاطفال يتذكرون ماكنوا يفعلون ويتذكرون ما يعبرون عن ذاتهم حتى الأم تحفظ له الذكريات فإن رآها حينما يبلغ قد يتذكر وقد لا يتذكر ! الذات لا تفهم فقط في المرآه الذات يفهمها عن طريق شعوره هو ..

وهو لا يملك اي تصور او فكر ...

لديه فقط القابلية الامكانية لان يكتسب ويتعلم وهنا كما قلت.. أنت جاوبت على نفسك

ياتي دور الاهل والمحيط في العملية ...

لكن ليس له علاقه بالموضوع ...

الحيوانات تتدرك واذا تقصد نفس الانسان في مرحلة الطفوله ربما

ومرة اخرى ,

ومرات يا زميلي لكن أرجو منك أن لا تشتت الموضوع فلقد تناولنا وقلت لك موضوعك يختلف عن موضوعي

تدخلي كان محاولة لمساعدتك لا اكثر , ليس عندي ما اضيفه على جوابي في الموضوع المستقل ولا اريد ان اثبت لك او للاخرين شيء ,

لم أطلب منك أي مساعده وأنت الآن تحاول التشتيت الموضوع لا اكثر ولا اقل أرجو منك المراعاه ، حيث أنك كتبت موضوعك وأنا قرأته وليس له علاقه بموضوعي واما الذي تثبته أنت بموضوعك هو يتعلق عن السلوك الانسان فقط واما موضوعي " من انا " والذي أراه مناسب لإن الذات مركبه ونشاة على الهيئه التي نشأ منها الانسان وتختلف الذات من شخص لشخص آخر ومعناها واحد "من أنا "

انت حر فيما تريد

أنت حر فيما تعتقد به ولك النظره الخاصه بك

كل ما في الامر اني حاولت تبيهك الى الخطأ في عنونت الموضوع والذي سيقود حتما الى سوء الفهم ...

العنوان صحيح لايوجد فيه أي خطأ واما سوء الفهم فهو حتماً أتى من عندك أنت فقط , أقرأ الموضوع "من انا " الهيئه والبنيه تركب الشخصيه وتعطي لنا طابع اساسي عن الصوره الذي نراه والذي تعلمناه

هذا رد آخير لن اضيف شيء بعده , مع تمنياتي الحارة ان تجد الرد على سؤالك .

أنا قرأت موضوعك يازميلي وهو يختلف عن الذي ذكرته هنا في هذا الموضوع وهو واضح
المهم الذي ذكرته يتعلق بالسلوك الانساني والذي ذكرته يتعلق على البنيه والنشأه التي تكون منه الانسان والذي هو يعطيه السلوك و يعطينا الاطباع عنه


وتحياتي لك مع أطيب الاماني