![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يعني هذا منتدى الحاد ..كل ماتراه مقدس بالنسبة لهم غير مقدس..ويجب ان تتوقع ذلك ..لايمكن ان تملي شروطك....اختر انت من ترى كتاباته موضوعيه ومفيده ..وناقشه.... |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [32] |
|
موقوف
![]() |
شكرا لنصيحتك
كلام سليم تقبل تحياتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [33] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
المشرك نجس نجاسة معنوية وليست بدنية يا المنار، يعني المشرك طاهر في بدنه نجس في اعتقاده الشركي.
فاذا كنت تسأل هل نقول ان أبوي النبي نجسين فأنا أجيب بنعم على هذا المعنى وليس المعنى المتبادر الى ذهنك بالنجاسة الحسية. ثم ماذا يضر هذا النبي؟ كثير من الصحابة آبائهم مشركين، فماذا بعد؟ فقط لأنك أبو نبي هذا صار عصمة لك من النار!؟ بأي قانون!؟ الأحاديث في هذا الباب صريحة أن أبوي النبي ماتوا على الشرك، ونحن نعلم أن الله لا يظلم، وانتهى الموضوع! لو كان لديك حجة كنت أتيت بها بدل أسلوب اللطم والبكاء! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [34] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
هذا معنى النائحة المستأجرة ومجوستيك يا ثنوي فاحت رائحتها وقد افتضح أمرك في نقاشك مع الملاحدة وأنت تلين في أزلية المادة لتبرر وجود الشر وتقول فلاسفة الإسلام يقولون بهذا. هل تقصد الرافضة الإثنى عشرية و الإسماعيلية بفلاسفة الإسلام؟ وماذا يتبقى من إسلام المرء لو قال بأزلية المادة؟ ثم تفتري علينا و تصر في افتراءك دون خجل أو حياء وتقول أننا نقول بأن آباء النبي أنجاس! الأنجاس هم المجوس وما تفرع عنهم من مذاهب الرفض والقرمطة و الزندقة نحن لا نقول بنجاسة ذوات المشركين ولا أبدانهم لكنكم كذابين وضاعين حتى وصل بكم الكذب و الوضع للزعم أن آباء النبي كانوا مؤمنين موحدين! و ليس هذا ما يسوؤكم في حقيقة الأمر بل ما يسوؤكم هو أن تعلموا أن آباء على - و ليس النبي - كانوا مشركين. فكيف يكون آباء على - الذين تعبدونه من دون الله كما عبد اليهود عزيرا و تطرونه كما أطرت النصارى عيسى بن مريم - مشركين؟! فلزم أن تختلقوا قصة إيمان أبو طالب ومن قبله عبد المطلب مرورا بقصى بن كلاب حتى إسماعيل وإبراهيم بل حتى آدم. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
عندي رواية شيعية جميلة يا المنار، لا علاقة لها بالامويين ولا العباسيين!
الكافي ج8 ص367 المجلسي يعلق عليها في المراة: "حسن" علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي أيوب الخزاز، عن أبصير، عن أبي عبدالله (ع): أن آزر أبا إبراهيم (ع) كان منجما لنمرود ولم يكن يصدر إلا عن أمره فنظر ليلة في النجوم فاصبح وهويقول لنمرود: لقد رأيت عجبا، قال: وما هو؟ قال: رأيت مولودا يولد في أرضنا يكون هلاكنا على يديه ولا يلبث إلا قليلا حتى يحمل به، قال: فتعجب من ذلك وقال: هل حملت به النساء؟ قال: لا، قال: فحجب النساء عن الرجال فلم يدع امرأة إلا جعلها في المدينة لا يخلص إليها ووقع آزر بأهله فعلقت بإبراهيم (صلى الله عليه وآله) فظن أنه صاحبه فأرسل إلى نساء من القوابل في ذلك الزمان لا يكون في الرحم شئ إلا علمن به فنظرن فألزم الله عزوجل ما في الرحم [إلى] الظهر فقلن،: ما نرى في بطنها شيئا وكان فيما أوتي من العلم أنه سيحرق بالنار ولم يؤت علم أن الله تعالى سينجيه، قال: فلما وضعت أم إبراهيم أراد آزر أن يذهب به إلى نمرود ليقتله، فقالت له امرأته لا تذهب بابنك إلى نمرود فيقتله دعني أذهب به إلى بعض.... أليس هذا هو نفسه آزر المشرك في القران؟ تقولون عمه لكن هذه الرواية تقول أبوه فعلا! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
انا محتار. الدجاج في الجنة دجاج معنوي او بدني؟ هل هو مثلاً e-Chicken؟ Virtual Chicken؟ i-دجاج؟
ام هو الدجاج ابو ريش ويقاقي؟ باق بق بق؟؟ هذه اسئلة مهمة قبل ما افجر نفسي في سبيل الله. ان الله اشترى من المؤمنين اموالهم وانفسهم بان لهم الجنة!! ما الذي اشتريه هنا؟ اريد ان اعرف بالتفصيل الممل! |
|
|
|
رقم الموضوع : [37] |
|
موقوف
![]() |
الكلام للقاريء المحترم
اي خبر يخالف القران الكريم يضرب به عند الشيعه عرض الجدار حتي لو كان إسناده صحيح او حسن بصحه السند لا تستلزم دوما صحه الصدور ثانياً- لا خلاف بين الشيعه في أن ازر ليس والد ابراهيم في العقائد: للشيخ أبو جعفر الصدوق رضي الله عنه: اعتقادنا في آباء النبي صلى الله عليه وآله أنهم مسلمون من آدم إلى أبيه عبد الله، وأن أبا طالب كان مسلما "، وآمنة بنت وهب بن عبد مناف أم رسول الله صلى الله عليه وآله كانت مسلمة، وقال النبي صلى الله عليه وآله: خرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم. وقد روي أن عبد المطلب كان حجة، وأبو طالب (ع) كان وصيه عليه السلام . بيان: اتفقت الامامية رضوان الله عليهم على أن والدي الرسول وكل أجداده إلى آدم عليه السلام كانوا مسلمين، بل كانوا من الصديقين: إما أنبياء مرسلين، أو أوصياء معصومين، ولعل بعضهم لم يظهر الاسلام لتقية أو لمصلحة دينية. قال أمين الدين الطبرسي رحمه الله في مجمع البيان: قال أصحابنا: إن آزر كان جد إبراهيم عليه السلام لامه، أو كان عمه من حيث صح عندهم أن آباء النبي صلى الله عليه وآله إلى آدم كلهم كانوا موحدين، وأجمعت الطائفة على ذلك، ورووا (5) عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: لم يزل ينقلني الله من أصلاب الطاهرين إلى أرحام المطهرات، حتى أخرجني في عالمكم هذا، لم يدنسني بدنس الجاهلية. ولو كان في آبائه عليه السلام كافر لم يصف جميعهم بالطهارة، مع قوله سبحانه: (إنما المشركون نجس) ولهم في ذلك أدلة ليس هنا موضع ذكرها. انتهى . وقال إمامهم الرازي في تفسيره: قالت الشيعة: إن أحدا " من آباء الرسول صلى الله عليه وآله وأجداده ما كان كافرا "، وأنكروا أن يقال: إن والد إبراهيم كان كافرا " وذكروا أن آزر كان عم إبراهيم والد ابراهيم عليه السلام ليس ازر . والذين يرون أنّ (آزر) هو والد إبراهيم(عليه السلام) يستندون إلى تعليلات لا يمكن قبولها, ومن ذلك أنّهم يقولون: إنّ اسم والد إبراهيم(عليه السلام) هو (تارخ) ولقبه (آزر), وهذا القول لا تسنده الوثائق التأريخية. أو يقولون: أنّ (آزر) هو اسم صنم كان أبو إبراهيم يعبده, وهذا القول مخالف لظاهر الآية القرآنية التي تقول: انّ أباه كان (آزر)، إلاّ إذا قدّرنا جملة أو كلمة، وهذا أيضاً خلاف الظاهر وقد نقل الطبري في تفسيره عن مجاهد قوله: ((لم يكن آزر والد إبراهيم) وصرّح بهذا المعنى أيضاً الآلوسي في تفسيره عن كثير من علماء المذاهب الأُخرى غير الشيعة قال تعالي: ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَستَغفِرُوا لِلمُشرِكِينَ وَلَو كَانُوا أُولِي قُربَى مِن بَعدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُم أَنَّهُم أَصحَابُ الجَحِيمِ * وَمَا كَانَ استِغفَارُ إِبرَاهِيمَ لأبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنهُ )) (التوبة:113-114). وذلك لأنّ إبراهيم(عليه السلام) كان قد وعد (آزر) أن يستغفر له، (( سَأَستَغفِرُ لَكَ رَبِّي )) (مريم:47)، بأمل رجوعه عن عبادة الأصنام, ولكنّه عندما رآه مصمّماً على عبادة الأصنام ومعانداً, ترك الاستغفار له، ويتّضح من هذه الآية بجلاء أنّ إبراهيم بعد أن يئس من آزر, لم يعد يطلب له المغفرة ولم يكن يليق به أن يفعل، وكلّ القرآئن تدلّ على أنّ هذه الحوادث وقعت عندما كان إبراهيم شابّاً, يعيش في (بابل) ويحارب عبدة الأصنام. ولكن هناك آيات أُخرى في القرآن تشير إلى أنّ إبراهيم(عليه السلام) في أواخر عمره, وبعد الانتهاء من بناء الكعبة, طلب المغفرة لأبيه, وفي هذه الآيات - كما سيأتي - لم تستعمل كلمة (أب)، بل استعملت كلمة (والد) الصريحة في المعنى، إذ يقول: (( الحَمدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الكِبَرِ إِسمَاعِيلَ وَإِسحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء * رَبِّ اجعَلنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّل دُعَاء * رَبَّنَا اغفِر لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلمُؤمِنِينَ يَومَ يَقُومُ الحِسَابُ )) (إبراهيم:39-41). فإذا جمعنا هذه الآية مع آية سورة التوبة التي تنهى المسلمين عن الاستغفار للمشركين وتنفي ذلك عن إبراهيم(عليه السلام) إلاّ لفترة محدودة ولهدف مقدّس, تبيّن لنا بجلاء أنّ المقصود من (أب) في الآية المذكورة ليس الوالد, بل هو العم أو الجدّ من جانب الأُمّ، أو ما إلى ذلك. وبعبارة أُخرى: إنّ (والد) تعطي معنى الأبوّة المباشرة، بينما (أب) لا تفيد ذلك. وقد وردت في القرآن كلمة (أب) لمعنى العمّ, كما في الآية (133) من سورة البقرة: (( قَالُوا نَعبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبرَاهِيمَ وَإِسمَاعِيلَ وَإِسحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً )) (البقرة:133), والضمير في (قالوا) يعود إلى أبناء يعقوب, وكان إسماعيل عمّ يعقوب لا أب. ومن هنا فنحن نردّ هذه الرواية؛ لمخالفتها للقرآن، وهو منهج عُلّمناه من الأئمّة(عليهم السلام) في مثل هكذا مسائل. |
|
|
|
رقم الموضوع : [38] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
جوابي هو ثكلتك ام الملاحده و تبا لشبكه القذاره العربيه التي انت مشرف فيها لم أقر لهذا التافه مشاركه واحده لها قيمه شخص ماجن يدير شبكه قذره وداعا لهذا العطن و سأظل اندم بقيه عمري اني سجلت بشبكتكم |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [39] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
لم اقل بازليه الماده و قلت لك هذا لكن حقدك علي الشيعه يجعلك تكرر الكذب و لانك جاهل من قال بقدم غير الله هم انتم انتم من قلتم بقدم القران كالنصاري اثبت النصاري مع الله قديمين و أثبتم انتم قدماء أكثر فكل صفات الله عندكم لا تقولون أنها عين ذاته بل زائده علي ذاته و هذا تعدد واضح وقولكم في القران أنه غير مخلوق هو قول النصاري في أن الكلمه قديمه و شيخ اسلامك يا ناصبي اثبت قدم العالم النوعي لكنك جاهل لا تدري اي طرفيك اطول فكل عالم مسلم يعرف قول ابن تيميه بأن هناك حوادث لا أول لها اي اثبت قدم نوع العالم مع الله لكن متي كان الوهابيه لهم عقول أو حياء شيخ اسلامك مدح (عدي بن مسافر) هل يعرف القاريء من يكون عدي بن مسافر؟ انه شيخ اليزيديه عبده إبليس! و هذا المدح ثابت لهذا الشيخ في كتاب الوصيه الكبري و انت عندي لست مسلما قطعا باثباتك أن آباء النبي مشركين انجاس و هو يقول لا نقول بنجاسه ابدانهم يكفي اثباتك نجاستهم المعنويه يا زنديق أما البكاء فايضا انت كذاب انت تكذب علي الشيعه كما تتنفس كل شيعي صادق يبكي كلما ذكر الحسين و كربلاء |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [40] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| محمد, النبي, الجنة, الجحيم, الحوريات, يضاجع, يعقل, وأبواه |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond