شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 05-01-2020, 08:48 PM ابو ازهر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
ابو ازهر
عضو جميل
 

ابو ازهر is on a distinguished road
افتراضي اسحاق نيوتن وتحريف الكتاب المقدس

"من اين استمد العالم نوره استاذ منير من هو نيوتون وماندل والائحة تطول اسئل نفسك من اخترع الطابعة والاحرف وستعرف من هم المؤمنين بالمسيح
اكتب على الويكيبيديا المسيحية والعلم ستجد الجواب الشافي وستعتذر
المسيحية لم تحجم بل رجعت لكلام الرب اعطوا مال قيصر لقيصر وما لله لله يعني اخذت موضعها المناسب وفصل الدين عن الدولة ولكن لم تنفصل عن العلم بل هي العلم
ومودتي للجميع"
لطالما سمعنا من الإخوة المسيحين اتهام الاسلام بالكذب لقوله بتحريف كتابهم المقدس وللأمانة موضوع او مسألة او نقاش تحريف الكتاب المقدس موضوع صعب جدا ومعقد لانه وببساطة لا يمكن ان نجد ولو أية قرآنية واحدة صريحة وواضحة ولا يمكن تأويلها على غير ذلك تذكر تحريف الكتاب المقدس ولا حتى في احاديث محمد نبي الاسلام التي يبلغ عددها ما بين ٢٥٠ الف الى ٥٠٠ الف ( اتحدث عن الصحيحة او الحسنة عند أهل السنة ) ولا حتى في اي حديث ضعيف او موضوع والتي يبلغ عددها اكثر من مليون ( كونه الأحاديث الضعيفة والموضوعة على ذمتهم اضعاااااااااااااااااااااااااف الصحيحة فكل جامع للأحاديث كان يقول جمعت ١٠٠ الف حديث واخترت منهم ٥٠٠٠ حديث وطبعا من يريد ان ينفي كلامي فليذكر لي اي حديث ينفي كلامي ويذكر بصراحة تحريف الكتاب المقدس
وطبعا لا يتوقف تعقيد مسالة تحريف الكتاب المقدس عند تلك النقطة فكلمة تحريف نفسها كلمة نسبية قد تأتي او تفهم بأكثر من معنى فالبعض يقول التحريف هو محو جزء من النص والبعض يقول التحريف فقط تغيير النص والبعض يقول التحريف يشمل اضافة نص خارجي بالعامية اي اضافة للكتاب المقدس تعد تحريفا والحقيقة أقول لمن يقول الاخيرة ( الاضافة) انك هكذا تعترف حقا بتحريف الكتاب المقدس



فالكاثوليك بالنسبة للبروتستانت أضافوا ٧ أسفار للعهد القديم اضافة الى تتمة سفر أستير وتتمة سفر دانيال https://st-takla.org/pub_Deuterocanon/De...ndex_.html
والأقباط بالنسبة للكاثوليك والبروتستانت أضافوا مزمور ١٥١
والأرثوذكس الشرقيين بالنسبة للأقباط أضافوا مكابيين ٣ و٤ ( معلومة قليل من يعرفها ) والكنيسة الاثيوبية الارثدكسية بالنسبة للكل أضافوا ٨ أسفار في الكتاب المقدس جديدة ليصبح كتابهم المقدس ٨١ سفر
اما اذا كان معنى التحريف هو حذف نص فاقول الزائد اخو الناقص والعكس صحيح فالكنيسة الارثدكسية قد حذفت 8 اسفار بالنسبة للاثيوبية وهكذا !!!!!!!
ومن هنا نستنتج ان عدم وجود تعريف واضح وصريح لمفهوم تحريف الكتاب المقدس يؤثر في مسألة هذا البحث ولو ان البعض قد عرفه بانه تغيير ولو حرف واحد في النص وهنا اقول واليس الزيادة والنقصان واختلاف النصوص اضافة اكثر من حرف اي تحريف !!!!!
على كل حال موضوعنا اليوم هو عن اسحاق نيوتن ورسالة كتبها عن الكتاب المقدس
ملاحظة ما مكتوب بين قوسين هو كلامي الشخصي :

وصف تاريخي لتحريفين مهمين للكتاب المقدس (بالإنكليزية An Historical Account of Two Notable Corruptions of Scripture) هو عنوان رسالة كتبها العالم الإنكليزي الشهير إسحق نيوتن وطبعت بعد موته ب 27 سنة. راجع نيوتن في الرسالة كل دلائل النقد النصي من المصادر القديمة حول مقطعين من الكتاب المقدس متنازع عليهما هما 1 يوحنا 5 : 7 و 1 تيموثاوس 3 : 16 ( الفاصلة اليوحناوية المثيرة للجدل )
يقول نيوتن عن الرسالة إنها "وصف لما كانت القراءة عبر كل العصور وللخطوات التي تغيرت بها، كما يمكن تحديده من السجلات"[1] و"نقد لنص الكتاب المقدس".[2] ويلقي اللوم على "الكنيسة الرومية" لعدة إساءات في العالم، ويتهمها بالخداع الديني،[2] ويقول إن المتعلمين والعارفين أمثال لوثر وإراسموس وبولينجر وغروتيوس لا يفصحون عما يعرفونه( سبب ذلك هو الاضطهاد الذي كانت تمارسه الكنيسة او الذي كان يمارس بشكل عام ضد غير المؤمنين فاي شخص كان ينكر الثالوث كان يقتل مما يجبر العالم على ان لا يفصح عن ما يعرفه وبعدها يقولون لك المسيحية هي العلم ) .[3]
لخيص المقطعين[عدل]
يستنتج نيوتن أنه "إذا كانت الكنائس القديمة في نقاشاتها وتقريرها لأعظم أسرار الدين لم تعرف عن هذين النصين، فإني لا أفهم كيف نحبهما كثيرا الآن مع انتهاء النقاشات."[4] ولم تصحح طبعات الكتاب المقدس هذين المقطعين إلا في القرن التاسع عشر، حيث تحذف النسخ الحديثة مقطع الفاصلة اليوحناوية ويوضع أحيانا في الهامش مع تعليق يشير إلى أنه غير موجود في أقدم المخطوطات.[5] وتحذف النسخ الحديثة كلمة "الله" من 1 تيموثاوس 3 : 16.[6]
خلفية تاريخية[عدل]
لم يطبع إسحق نيوتن نتائج أبحاثه خلال حياته لأسباب سياسية على الأغلب. فمن كتب عن مسألة الثالوث تعرض للاضطهاد في إنكلترا. ففي 1698 كان قانون محاربة التجديف يجرم من أنكر ألوهية أحد أقانيم الثالوث ويعاقبه بداية بالعزل وعند التكرار بالسجن. ولهذا فقد صديق نيوتن ويليام ويستون منصبه في جامعة كامبردج سنة 1711. وحرقت منشورة في 1693 تهاجم الثالوث بأمر من مجلس اللوردات وحوكم مؤلفها وطابعها. وهناك طالب عمره 18 أنكر الثالوث فأعدم في إدنبرة اسكوتلندا سنة 1697.
1 يوحنا 5 : 7[عدل]
في نسخة الملك جيمس يوجد مثل التالي في 1 يوحنا 5 : 7
فَإِنَّ هُنَالِكَ ثَلاَثَةَ شُهُودٍ فِي السَّمَاءِ، الآبُ وَالْكَلِمَةُ وَالرُّوحُ الْقُدُسُ، وَهَؤُلاءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ[7]



حاول نيوتن باستعمال كتابات آباء الكنيسة القدماء والمخطوطات اليونانية واللاتينية وشهادات النسخ الأولى للكتاب المقدس بأن يظهر أن الكلمات " الآبُ وَالْكَلِمَةُ وَالرُّوحُ الْقُدُسُ، وَهَؤُلاءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ " لم تكن في المخطوطات اليونانية الأصلية. وتتبع كيف دخلت هذه الكلمات المشكوك بها إلى النسخ اللاتينية أولا كملاحظة هامشية ومن ثم إلى النصوص نفسها. ويلاحظ أن "النسخ الأثيوبية والسريانية والعربية والأرمنية والسلافية التي ما زالت تستعمل في عدة أمم شرقية، أثيوبيا ومصر وسوريا والعراق وأرمينيا وموسكو وغيرها، لا تعرف هذه القراءة"[8] وقدم أدلة على أن الكاردينال غونزالو سيسنيروز أول من وضعها في النص اليوناني سنة 1515 بالاعتماد على مخطوطة يونانية متأخرة صححت من الترجمة اللاتينية.[9] وينظر نيوتن في معنى وسياق النص ملاحظا أن إزالة النص المضاف يجعل "المعنى واضحا وطبيعيا، والنقاش كاملا وقويا، لكن بوضع شهادة 'الثلاثة في في السماء' ينقطع ويتخرب المعنى."[10]
1 تيموثاوس 3 : 16[عدل]
يبحث قسم صغير من رسالة نيوتن مقطع 1 تيموثاوس 3 : 16 الذي يقول حسب نسخة الملك جيمس للكتاب المقدس:
وَبِاعْتِرَافِ الْجَمِيعِ، أَنَّ سِرَّ التَّقْوَى عَظِيمٌ: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، شَهِدَ الرُّوحُ لِبِرِّهِ، شَاهَدَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ، بُشِّرَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، ثُمَّ رُفِعَ فِي الْمَجْدِ.[11]
قدم نيوتن أدلة على أنه بتغيير بسيط للنص اليوناني تغيرت العبارة من "هو ظهر في الجسد" إلى "الله ظهر في الجسد". وأكد أن الكتاب المسيحيين القدماء في إشاراتهم للآية لم يعرفوا عن هذا التغيير.[12]
https://ar.wikipedia.org/wiki/وصف_تاريخي...تاب_المقدس
An Historical Account of Two Notable Corruptions of Scripture is a dissertation by the English mathematician and scholar Isaac Newton. This was sent in a letter to John Locke on 14 November 1690 and built upon the textual work of Richard Simon and his own research. The text was first published in English in 1754, 27 years after his death. The account claimed to[citation needed] review all the textual evidence available from ancient sources on two disputed Bible passages: 1John 5:7 and 1Timothy 3:16.



Newton describes this letter as "an account of what the reading has been in all ages, and what steps it has been changed, as far as I can hitherto determine by records",[1] and "a criticism concerning a text of Scripture".[2] He blames "the Roman church" for many abuses in the world[1] and accuses it of "pious frauds".[2] He adds that "the more learned and quick-sighted men, as Luther, Erasmus, Bullinger, Grotius, and some others, would not dissemble their knowledge".[3]
n the King James Version Bible, 1 John 5:7 reads:
For there are three that bear record in heaven, the Father, the Word, and the Holy Ghost: and these three are one.
Using the writings of the early Church Fathers, the Greek and Latin manuscripts and the testimony of the first versions of the Bible, Newton claims to have demonstrated that the words "in heaven, the Father, the Word, and the Holy Ghost: and these three are one", that support the Trinity doctrine, did not appear in the original Greek Scriptures. He then attempts to demonstrate that the purportedly spurious reading crept into the Latin versions, first as a marginal note, and later into the text itself. He noted that "the Æthiopic, Syriac, Arabic, Armenian, and Slavonic versions, still in use in the several Eastern nations, Ethiopia, Egypt, Syria, Mesopotamia, Armenia, Muscovy, and some others, are strangers to this reading".[4] He argued[5] that it was first taken into a Greek text in 1515 by Cardinal Ximenes on the strength of a late Greek manuscript 'corrected' from the Latin. Finally, Newton considered the sense and context of the verse, concluding that removing the interpolation makes "the sense plain and natural, and the argument full and strong; but if you insert the testimony of 'the Three in Heaven' you interrupt and spoil it."[6] Today most versions of the Bible are from the Critical Text and omit this verse, or retain it as only a marginal reading.
1 Timothy 3:16[edit]
The shorter portion of Newton's dissertation was concerned with 1 Timothy 3:16, which reads (in the King James Version):
And without controversy great is the mystery of godliness: God was manifest in the flesh, justified in the Spirit, seen of angels, preached unto the Gentiles, believed on in the world, received up into glory.
Newton argued that, by a small alteration in the Greek text, the word "God" was substituted to make the phrase read "God was manifest in the flesh" instead of "which was manifested in the flesh".[n 1] He attempted to demonstrate that early Church writers in referring to the verse knew nothing of such an alteration.[7]
Summary of both passages[edit]
Newton concludes: "If the ancient churches in debating and deciding the greatest mysteries of religion, knew nothing of these two texts, I understand not, why we should be so fond of them now the debates are over."[8] With minor exceptions, it was only in the nineteenth century that Bible translations appeared changing these passages. Modern versions of the Bible from the Critical Text usually omit the addition to 1 John 5:7, but some place it in a footnote, with a comment indicating that "it is not found in the earliest manuscripts".[9] Modern translations of 1 Timothy 3:16 following the Critical Text now typically replace "God" with "He" or "He who", while the literal Emphasized has "who".[10] A number of papers in the years following responded to Newton, notably John Berriman in 1741, who had seen at least some of Newton's text prior to publication. Later, Frederick Nolan in 1815, Ebenezer Henderson in 1830 and John William Burgon in the Revision Revised in 1883 all contributed substantially to the verse discussion.
Historical background[edit]
Newton did not publish these findings during his lifetime, likely due to the political climate. Those who wrote against the doctrine of the Trinity were subject to persecution in England. The Blasphemy Act 1697 made it an offence to deny one of the persons of the Trinity to be God, punishable with loss of office and employment on the first occasion, further legal ramifications on the second occasion, and imprisonment without hope for bail on the third occasion. Newton's friend William Whiston (translator of the works of Josephus) lost his professorship at Cambridge for this reason in 1711. In 1693 a pamphlet attacking the Trinity was burned by order of the House of Lords, and the next year its printer and author were prosecuted. In 1697 Thomas Aikenhead, an eighteen-year-old student charged with denying the Trinity, was hanged at Edinburgh, Scotland.[11]
The dissertation was published in 1754.[12][not in citation given]



https://en.wikipedia.org/wiki/An_Histori..._Scripture
اظن المقطع باللغة الانجليزية اوضح
خلاصة كلام نيوتن هو ان
1 اية " (1 يو 5: 7): فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. " https://st-takla.org/Bibles/BibleSea...&vmin=7&vmax=7
والمعروفة باسم الفاصلة اليوحناوية ليست الا تحريف الكتاب المقدس اي نص مدخل ليس موجودا بالمخطوطات الاصلية من اجل دعم الثالوث "باستعمال كتابات آباء الكنيسة القدماء والمخطوطات اليونانية واللاتينية وشهادات النسخ الأولى للكتاب المقدس بأن يظهر أن الكلمات " الآبُ وَالْكَلِمَةُ وَالرُّوحُ الْقُدُسُ، وَهَؤُلاءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ " لم تكن في المخطوطات اليونانية الأصلية. وتتبع كيف دخلت هذه الكلمات المشكوك بها إلى النسخ اللاتينية أولا كملاحظة هامشية ومن ثم إلى النصوص نفسها. ويلاحظ أن "النسخ الأثيوبية والسريانية والعربية والأرمنية والسلافية التي ما زالت تستعمل في عدة أمم شرقية، أثيوبيا ومصر وسوريا والعراق وأرمينيا وموسكو وغيرها، لا تعرف هذه القراءة"[8] وقدم أدلة على أن الكاردينال غونزالو سيسنيروز أول من وضعها في النص اليوناني سنة 1515 بالاعتماد على مخطوطة يونانية متأخرة صححت من الترجمة اللاتينية.[9] وينظر نيوتن في معنى وسياق النص ملاحظا أن إزالة النص المضاف يجعل "المعنى واضحا وطبيعيا، والنقاش كاملا وقويا، لكن بوضع شهادة 'الثلاثة في في السماء' ينقطع ويتخرب المعنى."[10] "
وايضا
"sing the writings of the early Church Fathers, the Greek and Latin manuscripts and the testimony of the first versions of the Bible, Newton claims to have demonstrated that the words "in heaven, the Father, the Word, and the Holy Ghost: and these three are one", that support the Trinity doctrine, did not appear in the original Greek Scriptures. He then attempts to demonstrate that the purportedly spurious reading crept into the Latin versions, first as a marginal note, and later into the text itself. He noted that "the Æthiopic, Syriac, Arabic, Armenian, and Slavonic versions, still in use in the several Eastern nations, Ethiopia, Egypt, Syria, Mesopotamia, Armenia, Muscovy, and some others, are strangers to this reading".[4] He argued[5] that it was first taken into a Greek text in 1515 by Cardinal Ximenes on the strength of a late Greek manuscript 'corrected' from the Latin. Finally, Newton considered the sense and context of the verse, concluding that removing the interpolation makes "the sense plain and natural, and the argument full and strong; but if you insert the testimony of 'the Three in Heaven' you interrupt and spoil it."[6] Today most versions of the Bible are from the Critical Text and omit this verse, or retain it as only a marginal reading"
بالعامية هذه الاية ليست الا تحريف مقصود للكتاب المقدس الهدف منه دعم عقيدة الثالوث فيه

2 اية "آية (1 تي 3: 16): وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ." هو تحريف في الترجمة فكلمة الله ليس لها اي اصل في مخطوطات الكتاب المقدس وهي محاولة لاثبات الوهية المسيح وتجسد الرب من الكتاب المقدس



"يبحث قسم صغير من رسالة نيوتن مقطع 1 تيموثاوس 3 : 16 الذي يقول حسب نسخة الملك جيمس للكتاب المقدس:
وَبِاعْتِرَافِ الْجَمِيعِ، أَنَّ سِرَّ التَّقْوَى عَظِيمٌ: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، شَهِدَ الرُّوحُ لِبِرِّهِ، شَاهَدَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ، بُشِّرَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، ثُمَّ رُفِعَ فِي الْمَجْدِ.[11]
قدم نيوتن أدلة على أنه بتغيير بسيط للنص اليوناني تغيرت العبارة من "هو ظهر في الجسد" إلى "الله ظهر في الجسد". وأكد أن الكتاب المسيحيين القدماء في إشاراتهم للآية لم يعرفوا عن هذا التغير"
"he shorter portion of Newton's dissertation was concerned with 1 Timothy 3:16, which reads (in the King James Version):
And without controversy great is the mystery of godliness: God was manifest in the flesh, justified in the Spirit, seen of angels, preached unto the Gentiles, believed on in the world, received up into glory.
Newton argued that, by a small alteration in the Greek text, the word "God" was substituted to make the phrase read "God was manifest in the flesh" instead of "which was manifested in the flesh".[n 1] He "attempted to demonstrate that early Church writers in referring to the verse knew nothing of such an alteration.[7]

قد يقول لي البعض ان هذا ليس تحريف في الكتاب المقدس وانما تصحيح مفاهيم خاطئة وارد أنا 1 اعطونا تعريف واضح وصريح للتحريف لنعلم هل يمكن اعتبار هذا تحريف ام لاء
2 اية ان الذين يشهدون في السماء ثلاثة يؤمن للان بعض المسيحين الارثدكس بصحتها بل يدافعون عنها دفاعا عنيفا ويؤمنون باصالتها
https://drghaly.com/articles/display/10008
alkalema.net/nasab/nasab12.htm
http://www.jesus4us.com/showthread.php?t=129526
https://www.youtube.com/watch?v=2HvinLj05Ts
والمضحك في الموضوع ان المسيحين البروتستانت يعترفون بان الاية مزورة !!!!
https://www.gotquestions.org/Comma-Johanneum.html !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والحقيقة كنت اريد ان افصل اكثر في الموضوع ولكن حتى لا نخرج عن فكرة المقالة ولاني اريد عرض الموضوع في مقالة اخرى سأكتفي بهذا القدر من الاختلاف ووجهات النظر في الفاصلة اليوحناوية

وقد يقول البعض ( اعتراض ثاني ) ان اسحاق نيوتن فقط اخطأ وان الفاصلة اليوحناوية هي جزء حقيقي لا يتجزأ من الكتاب المقدس ( وكأنها لم تحذف من معظم الترجمات والترجمة التي لم تحذفها نبهت انها قد تكون مزورة وانها غير موجودة في المخطوطات الاصلية ) ويكون ردي : 1 انا لا اتناقش في صحة الفاصلة اليوحناوية ام لاء بل الروابط التي قدمتها ردا على اعتراض ان هذا ليس تحريف تحاول ان تثبت اصالة الفاصلة اليوحناوية وانما أنا نقاشي في راي اسحاق نيوتن في الفاصلة اليوحناوية سواء اكان صحيحا ام لاء
2 ايضا هذا اعتراف باتهام نيوتن الكتاب المقدس بالتحريف لانكم تقولون انها اصلية وان نيوتن أخطأ ولكن نيوتن يرى انها ليست اصلية بالتالي هو يتهم الكتاب المقدس بوقوعه بالتحريف وانتم تؤكدون ذلك بثباتكم على اصالة الاية

الغريب في الموضوع ان المواقع المسيحية العربية تقول بان نيوتن قد مدح الكتاب المقدس وتستشهد به كدليل على صحة الايمان المسيحي واظن التعليق اول المقالة لاحد كتبة الحوار المتمدن دليلا على ذلك : اسحق نيوتن (1642 -1727 )
رئيس الفلاسفه : " اننا نحسب كتاب الله ابلغ فلسفه فاننى اجد فيع علامات اثبت على صدقه مما فى اى تاريخ اخر"
http://www.arabchurch.com/forums/showthr...p?t=213520
" إسحق نيوتن Isaac Newton: (1642 – 1727 م) : "إن البحث النزيه أثبت صدق الكتاب المقدس، وإن كل ما جاء به يحمل في طياته البراهين الكافية على صدقه".
https://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Bo...ities.html
والغريب في الموضوع ان كلا الموقعين ( منتديات الكنيسة وموقع الانبا تكلا ) يؤمنون بصحة الفاصلة اليوحناوية وكلمة الله المحرفة في عملية الترجمة في اية الله ظهر في الجسد فهل نسيوا رأي نيوتن فيهم ان تجاوزنا طبعا
أن : 1 اسحاق نيوتن لم يكن ثالوثيا اي لم يؤمن بالثالوث !!!!!!!!!!!!! :"According to most scholars, Newton was Arian, not holding to Trinitarianism."
2 وانكر ان يكون المسيح ابن الله بل اعتبر ذلك : "'In Newton's eyes, worshipping Christ as God was idolatry, to him the fundamental sin"
3 فكان يؤمن بان الله لا يتدخل بالكون : "رأى نيوتن الله بأنه الخالق الأعلى الذي لا يمكن إدانة وجوده بسبب عظمة كل الخلق.[9][10][11] لكن من نتائج أفكاره أن الإله منعزل عما يجري في العالم، لأن تدخله يعني وجود نقص في العالم، وهذا مستحيل للخالق الكامل القدير.[12] "
وللامانة العلمية هناك جدال بين الباحثين حول صحة هذه الامور فمنهم من ينفيها ولكن الراي الاقوى والاصوب والتي تشير اليه كتابات اسحاق نيوتن هو ما اشرنا اليه الا كونه arian ( اريوسي )
" T.C. Pfizenmaier argued Newton was neither "orthodox" nor an Arian,[24] but that, rather, Newton believed both of these groups had wandered into metaphysical speculation"
ولكن مهما لففنا حول الموضوع يبقى ليس ثالوثيا
فماذا اختلف اسحاق نيوتن عن شهود يهوه الذين تكتبون مئات المقالات ضدهم وتكفرونهم وتسيئون لهم ليل مساء وتتهمونهم بالغش والخداع والتدليس والشر وانهم ذئاب في ملابس خراف !!!
اما مدحه للكتاب المقدس فرغم اني اشك به لعدة اسباب خاصة النص الذي يتحدث عن الدقة التاريخية للكتاب المقدس وانه منسوب اليه كذب
"Well, I got curious. That quote by Newton has a particularly spurious history.
Wikquote lists it as
Anecdote reported by Dr. Robert Smith, late Master of Trinity College, to his student Richard Watson, as something that Newton expressed when he was writing his Commentary On Daniel. In Watson's Apology for the Bible. London 8vo. (1806), p. 57
That citation is slightly in error for what was available via the Internet Archive. The book is found here (with the correct page number)
Two apologies, one for Christianity, in a series of letters addressed to Edward Gibbon, Esq. The other for the Bible, in answer to Thomas Paine. To which are added two sermons, and a charge, in defence of revealed religion
Here’s an image of the page.
main-qimg-1607f476a07275bbeaef393fc21088c3
There’s limited proof that Newton actually said it (although he probably believed sentiments similar, because it was the 18th century), but that specific quote is third hand hearsay.
Richard Watson (bishop of Llandaff) wrote that his teacher Robert Smith (mathematician) was told by Isaac Newton that “I find more sure marks of authenticity in the Bible, than in any profane history whatsover.”
But that doesn’t spin off the page so well. It’s easier to just ascribe it to Newton, as if it were on the title page of Optiks.
Not to mention that the whole question is an argumentum ad verecundiam
منقول
ولو افترضنا صحة مدحه للكتاب المقدس ذلك لا يغير ابدا من مسألة ايمانه وكأن شهود يهوه لا يمدحون الكتاب المقدس ايضا
خلاصة المقالة : 1 العالم اسحاق نيوتن يؤكد تحريف الكتاب المقدس والتلاعب بالترجمة واضافة النصوص والايات من اجل اثبات عقيدة التثليت ولو انها عقيدة حقا واضحة وصريحة في الكتاب المقدس لما احتاجوا الى التزوير وهي نقطة اخرى سنتطرأ لها في مقالاتنا القادمة
2 احتساب نيوتن كنقطة للايمان المسيحي غباء وتدليس وجهل
3 لا يختلف المسيحيون عن المسلمين في الكذب في مدح العلماء لكتابهم المقدس من اجل اظهار ان دينهم هو العلم نفسه كما يقول العبقري صاحب التعليق في بداية المقالة


المقالة بالأصل تم نشرها في الحوار المتمدن قبل ان تحذف



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
نيوتن, المقدس, الكتاب, اسحاق, وتحريف


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع