![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ملاحظة من خارج الموضوع: البحث عن الحقيقة، واختبار صحتها، والتوصل إلى خلاصات على أساسها هي الآلية الوحيدة للمثقف المعاصر. ومن لا يمتلك القدرة على مناقشة آراء الآخرين بغير هذه الآلية فإن الصمت أفضل لكرامته الشخصية. 1. إن العقائدَ، والعقائد دوغمائية الجوهر مطلقاً، تدفع بوعي أو بغير وعي إلى كلا "البَلادَتَين": بلادة العقل وبلادة الضمير! وبلادة العقل وبلادة الضمير تؤديان بدورهما إلى الاستخفاف بحقوق البشر الأساسية؛ وهذا قانونٌ طبيعيٌّ يمكن اختباره دائماً – هنا والآن وفي كل مكان وزمان! ومن الحقوق الأساسية هو حق المرأة أن تتزوج مَنْ تشاء وحقها في الأمومة – سواء كان هذا بالأمومة الطبيعية (بالولادة) أو بالتبني. وحين يخرق مجتمع ما هذه الحقوق أو يجعل منها وظيفة للعقائد فإنه يخرق حقوق المجتمع ككل. والعقيدة والدولة الإسلاميتين، شرعاً وفقهاً وثقافةً، تحجبان عن المرأة هذين الحقين من خلال: • جَعْلِ المرأة العاقر "التي لا تَلِدُ" امرأة من الدرجة الثانية؛ • تحريم التبني! 2. أريد أن أروي لكم قصةَ خرافةِ "الرحمة الإلهية!" التي لا ينفك المسلمون من ترديدها وكأنها "السلام الجمهوري أو الملكي"، ولا أظن أن أحداً لا يعرفها. لكنني أجد ضرورة لروايتها من جديد وعلى طريقتي التي أعتقد أنكم قد أعتدتموها - فطريقتي هي جزء من منهجي بالتفكير والتأمل. وسأسعى إلى روايتها بكل أمانة ودقة مستنداً إلى أوثق المصادر الإسلامية وأكثرها جدارة بتمثيل عقيدة الإسلام: كتاب محمد "القريان" وكتابي الغزالي "تهافت الفلاسفة" و"علوم أحياء الدين". اخترت الكتابين الأخيرين لكي أشرح طبيعة "العقلِ المُفَكِّر" الذي فيهما ومدى حساسيته للحقوق البشرية: أكرر حساسيته للحقوق البشرسة والألم البشري! هذان شخصان لا يشكُّ أحدٌ بقدرتهما على التعبير عن عقديتهما وتأثيرهما على "قلوب المؤمنين". فَهُما، على كل حال، ليسا من حُثالات الإنترنت الإسلاميين الذين يدافعون عن عقائد لا يدركون كنهها ويهاجمون نصوصاً لا لسبب إلا لأنهم لم يطلعوا عليها. إنها قصة مؤلمة مثل عشرات قصص الناس في مملكة الظلام. 3. من القوانين البنائية للأدب والدراما هو أن تكون ثمة بداية ووسط ونهاية لأية قصة (درامية أو ملحمية). إذ من خلالها تتطور الأحداث وتنمو الشخصيات. وسواء صدقتم أم لا فإن بداية قصتنا هي محمد (فمنه تبدأ الأشياء وإليه تنهي!): هي قصة القمع المنظم الإلهي الذي تحول إلى "عقيدة" اعتنقها المسلمون في عصور الظلام المعرفي والأخلاقي من القرن السابع العربي ولا يزال يعتنقها البشر في القرن الحادي والعشرين ومن بينهم أشخاص يعلقون على جدران مكاتبهم الزنخة شهاداتهم الجامعية! وهذه هي البداية: "وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (37) مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا (38) الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (39) مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40)"/سورة الأحزاب. هذه هي بداية واحدة من أبشع القصص الإسلامية: بطلها محمد؛ وهي تبدأ من استحواذه على (زينب) زوجة ابنه بالتبني (زيد) وتنصله عن أبوته له بقرار من "ربه" وهذه حماقة ما بعدها حماقة أن يتدخل كيان أسطوري في مساعدة "رسوله" وإيجاد المسوغات الشرعية له ليسلب امرأةَ رجلٍ، الأمر الذي دعا عائشةَ إلى القولَ (أو تَقَوُّلوا عليها – والله أعلم!): ما أرى ربك إلا يسارع في هواك! 4. ![]() من هنا تبدأ جذور اثنين من أبشع الجرائم في التاريخ الإسلامي: تحريم التبني واغتصاب نساء الآخرين بمباركة الرب! وَلَكِنْ (ويجب أن تكون هذه الكلمة بالخط العريض على طريقة عنوانين الصحف اليومية أيام زمان) ليس هذه نهاية القصة، وإلَّا لكانت ورغم تراجيديتها قصة باهتة ولكانت الآلامُ آلامَ (زيدٍ) وحده ولبقيت محنة (زينب) مع نفسها ولأصبحت مجرد تفصيل من تفصيلات الماضي البعيد الذي لن نعد نراه أو نحس بوجوده. لا نعلم ما هي معاناة (زيد)! ولا نعلم حقيقةً كيف استقبل خَبَرَ رغبة محمد في الاستحواذ على امرأته الجميلة (لا كما تنقله لنا الكتب الصفراء)! كما لا نعلم ما هو رد فعل زينب (لا كما ترويه لنا الكتب الصفراء)، وقد علمت بأنها قد فقدت زوجها الشاب وتحولت إلى مجرد رقم من حريم شيخ مزْوَاج بقرار مصادق عليه من قبل "المشيئة الإلهية" غير قابل لا للشكِّ في مصداقيته، ولا التسويف في تنفيذه! لا نعلم وما قُدَّرَ لنا أن نعلم. فــ" المشيئة الإلهية" مشيئة لا مكان فيها للعاطفة والانفعال؛ هي مشيئة "العصا السحرية: كن فيكون! وما عدا هذا لا قيمة له! فللقصة تكملة وللآلام درب يقود إلى حياتنا. 5. إلا أنَّ نتائج هذه البدايات الغائرة في كيان الزمن الإسلامي، والتي عصفت بها الرياح الرملية وفُقد وجودها وكأنها لم تحدث، مازالت بادية للعيان على وجود النساء، اللواتي أصبحن جَوارٍ في مملكة الظلام المعاصرة. فبعد أن حدثت البدايات الأولى وتلاشت مع تلاشي أولى الشخصيات (محمدٍ وزيدٍ وزينبَ) فإن على مسرح القصة تظهر آلام جديدة، نتائج طبيعية لتلك البدايات، هي "مسببات" لذلك السبب. وحتى حين يرفض "عباقرة" الإسلام مبدأ السبب والنتيجة، كما سنرى بعد قليل مع الشخصية الجديدة التي اخترناها، فإن الخلاصة في حالتنا ستكون واحدة: الله ومحمد هما "سبب الأسباب" في مآسي قصتنا. أما ما يتعلق بالشخصيات التي ستواصل القصة، فإنه سيظهرُ أشخاص جدد، ولاعبون أكثر حيوية، وأكثر ابتكاراً ومهارةً يمضون قدماً في تطوير الحدث الأساسي، واذا ما استعرنا لغة الدراما - "الفعل المتغلغل"، فإنهم سيواصلون هذا الفعل حتى لحظة الانفجار. وبسبب كثرة هذه الشخصيات وتنوعها فإن القصة ستفقد خصائصها الأدبية وتتشتت الأحداث وسيفقد القارئ اهتمامه وتمتعه بأحداثها. ولهذا تطلب الأمر أن نختار ممثلاً أميناً ومعبراً عن جميع هذه الشخصيات، يحل محلها ويقوم بعملها على أتم وجه وأحسن تنفيذ. وَمَنْ تكون هذه الشخصية غير أبي حامد محمد الغزّالي الطوسي النيسابوري الصوفي الشافعي الأشعري (الله أكبر)؟! فهو أشهر من نار على علم: حُجَةُ الإسلام الذي أخرج الفلاسفة من ملكوت الإسلام بعد أن أصبح الشعراء بفضل محمد يتبعهم الغاوون! الحق أقول، وأنا ابن القرن العشرين، وها أنا أتنفس معارف وهواء القرن الحادي والعشرين، لا يستطيع عقلي أن يستوعب سفاسف هذا "الحُجَّة" الذي ولد بعد أكثر من 14 قرناً من عصر الفلاسفة اليونانيين، غير أنه نسخة مهلهلة وكئيبة ومزرية مقارنة بأكثر المفكرين الإغريق سطحية وتهافت. كيف يمكن لمثل هذا " الحُجَّة "، والذي يتهم الفلاسفة بالتهافت، أن يفكر كما فكر وأن يصدَّق الناس بأنه حِجَّة! ![]() 6. وحتى نعرف مكانة هذا " الحُجَّة " في التطور المأساوي للقصة وكيف تحولت مؤامرة محمد في الاستحواذ على زينب إلى عقيدة معادية للمرأة والأمومة لنسمع صخب تفكير هذا الحِجَّة: وهذا ما كتبه في "تهافت الفلاسفة": للتدليل على رفضه لعلاقة السبب والمُسَّبب يقول: "فليس من الضرورة وجود أحدهما، وجود الآخر، ولا ضرورة عدم أحدهما، عدم الآخر، مثل الري والشرب، والشبع والأكل، والاحتراق ولقاء النار، والنور وطلوع الشمس، والموت وحز الرقبة، والشفاء وشرب الدواء"[239] وغيرها من المشاهدات! لماذا؟ لأنَّ" اقترانها لما سبق من تقدير الله سبحانه [. ..]، بل في المقدور خلق الشبع دون الأكل، وخلق الموت دون جز الرقبة، وإدامة الحياة، مع جز الرقبة، وهلم جرا إلى جميع المقترنات. وأنكر الفلاسفة إمكانه، وأدعوا استحالته. فلنعين مثالاً واحداً، وهو الاحتراق في القطن مثلاً، عند ملاقاة النار، فإنا نجوز وقوع الملاقاة بينهما دون الاحتراق، ونجوز حدوث انقلاب القطن، رماداً محترقاً، دون ملاقاة النار وهم ينكرون جوازه"! ثم يقول مُدَلِّلاً على كلامه، وسأقتبس جزءاً صغيراً واضحاً وجلياً: "أن يدعى الخصم، إن فاعل الاحتراق، هو النار فقط، وهو فاعل بالطبع لا بالاختيار، فلا يمكنه الكف عما هو في طبعه، بعد ملاقاته لمحل قابل له. وهذا مما ننكره، بل نقول: فاعل الاحتراق، يخلق السواد في القطن، والتفرق في أجزائه، وجعله حُراقأ، أو رماداً هو الله تعالى، إما بوساطة الملائكة، أو بغير وساطة، فأما النار وهي جماد، فلا فعل لها. فما الدليل على أنها الفاعل؟! وليس لهم دليل، إلا مشاهدة حصول الاحتراق منذ ملاقات النار، والمشاهدة تدل على الحصول عندها، ولا تدل على الحصول بها، وأنه لا علة له سواها" [ص240] [تهافت الفلاسفة، دار المعارف – مصر 1966] هذا هو حُجَّة الإسلام - هذا هو العقل الذي سيتلقف فكر محمد ويمضي قدماً بارتكاب الجرائم الإنسانية بحق النساء. ها هو مفكرنا مغلق أمام الحقائق. فما عساه أن يفعل أمام الألم البشري وغياب الحب ووطأة الوحدة؟ إنها بلا شك من فعل فاعل هو الله، ولأنها من فعل الله، فإنها حق وأمر مقبول، هي "من تقدير الله سبحانه" ولا سبب أرضياً يحكم وجودها. ولأنها "تقديرٌ" فلا اعتراض لنا عليها، ولا تذمر منا لوجودها! وهو "موديل" نستطيع التعرف عليه ورؤيته في آلاف الفقهاء وأنصاف الفقهاء اليوم، في آلاف المثقفين وأنصاف المثقفين الذين فقدوا القدرة على الشعور بالحاجة إلى الحرية. ولكي نواصل القصة التي بدأها محمد باغتصابه زينبَ والتنصل عن أبوته لزيد وتحريمه للتبني سنمر من جديد على حجة الإسلام وكتابه " إحياء علوم الدين". للقصة بقية . . .
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 04-23-2022 الساعة 01:23 PM.
|
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | AdminMaster (12-09-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
النبي هو الذي زوج زينب ابنة عمته من مولاه زيد وقد امتنعت لما خطبها عليه ونزل في ذلك قوله تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا
زينب كان بها ترفع على زيد زيد استأذن النبي في طلاقها وقد نزل في ذلك قرآنا أمره النبي أن يمكسها بالرغم من أن الله أخبره أنه سيطلقها ويزوجه إياها ونزل في ذلك قرآنا تزويجه منها تأكيدا على ابطال التبني وما ترتب عليه من تحريم زوجات الأدعياء ونحو ذلك باعتبار أنهم يعاملون كالأبناء من كل وجه قبل إبطال عادة التبني فيشتركون مع الأبناء من الأصلاب في الميراث على سبيل المثال. إبطال التبني لا يلغي كفالة الأيتام فقد قال صلى الله عليه وسلم: كَافِل الْيتيمِ -لَهُ أَوْ لِغَيرِهِ- أَنَا وهُوَ كهَاتَيْنِ في الجَنَّةِ وَأَشَارَ الرَّاوي -وهُو مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ- بِالسَّبَّابةِ والْوُسْطى. رواه مسلم. هذا هو التحليل المنصف والواقعي لحادثة زواجه من زينب وأي كلام آخر مجرد أحقاد وضغائن وتخاريف و ثرثرة فارغة مثل الكلام الذي سودت به صفحة المنتدى |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس من الموضوع نفسه:
إن العقائدَ، والعقائد دوغمائية الجوهر مطلقاً، تدفع بوعي أو بغير وعي إلى كلا "البَلادَتَين": بلادة العقل وبلادة الضمير! وبلادة العقل وبلادة الضمير تؤديان بدورهما إلى الاستخفاف بحقوق البشر الأساسية؛ وهذا قانونٌ طبيعيٌّ يمكن اختباره دائماً – هنا والآن وفي كل مكان وزمان! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
موقوف
![]() |
#####
لا تستطيع أن تجري نقاش لأنك عاجز عن اثبات مزاعمك الخرقاء فقط تلقى بالمزاعم ثم تولي الأدبار بل حتى لست أصيلا في مزاعمك فلا تحسن أن تأتي بجديد ##### يجتر شبهات واهية
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 04-19-2020 الساعة 07:24 PM.
سبب آخر: شخصنة وشتائم..
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
البحث عن الحقيقة، واختبار صحتها، والتوصل إلى خلاصات على أساسها هي الآلية الوحيدة للمثقف المعاصر. ومن لا يمتلك القدرة على مناقشة آراء الآخرين بغير هذه الآلية فإن الصمت أفضل لكرامته الشخصية.
هذا هو المبدأ الذي ينبغي السير عليه وقد خرقته أنت في أول رد لك، والدليل على ذلك تم حذفه! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
https://youtu.be/c983El1B8ME تفضل شاهد هذا الفيديو ..شوف اخلاق نبيك وعلى قولة متولي الشعرواي .. رياضة ربانية .. هذه القصة لوحدها كفيلة لتبين سوء هذا الشخص المدعي النبوة وكيف أنه يلهث فقط وراء شهواته ضارباً عرض الحائط كل التابوهات والاخلاق .. اي تبرير لهذا الفعل الشنيع الذي حرّم التبني وشرد عشرات آلاف الأطفال هو تعامي عن الحقيقة والاخلاق .. قال كفل اليتيم قال اليس الاحرى ايجاد مأوى وعائلة تحتضن هذا اليتيم الذي ليس له ذنب سوء انه ولد بدون اهل ؟ ام التشرد وانتظار الصدقات بسبب شهوة مدعي نبوة مهووس بالجنس ؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
موقوف
![]() |
إبطال التبنى لا يعنى عدم كفالته في البيت فقط لا ينسب إلى من تبناه : ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا.
الملاحدة شرذمة من المفلسين لا يجدون شيئا سوى مزاعم واهية ودعاوى صلعاء تنفيسا لأحقادهم وضغانئهم ولأن تهمة الهوس الجنسي أليق بأمثالهم فيفسروا كل حركة وسكنة في سياق الجنس دون اعتبار للوقائع و الأدلة الموضوعية |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الزميل يغموش
تحياتي الحقيقة هي ألد أعداء العقيدة الإسلامية. لأن الحقيقة تقوض دعائم الوهم الذي يستند إليه كامل التاريخ والتصور الإسلاميين. فبقاء الإسلام يكفله الكذب والتدليس والخرافات وسذاجة التفكير! وكل هذه الخصائص موجودة في الفيديو الذي اقترحته في الرابط. إنه أمر لا يمكن تصوره العقل: كيف يمكن الاستماع وتقبل مثل السخف؟! الحقيقة: هي السلاح الوحيد القادر على الإطاحة بالأديان: فلا خرافة بوجود الحقيقة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
أعطني دليلاً واحداً على الهوس الجنسي للملحدين الذين يتزوجون، مثلاً، أكثر من ثلاثين امرأة ما عدا السراري وملك اليمين ومن وهبت نفسها و. .و ..و ..و ، هل استمر؟ وقل لي باللغة العربية الواضحة: أين هي المزاعم والدعاوي الواهية كما تقول؟ اكتبها باللغة العربية كلمة كلمة، وإلا تعرف موقفي من الدفاع الديني البائخ! في الجزء الحالي من الموضوع (وسيلي الجزء الثاني) لم أعتمد إلا على نصوص إسلامية. هي حقائق يعجز المسلم عن رؤيتها وسماعها وتحملها، وأنا أعذره بصدق. لأنها حقائق تُخجل المرء وتهين الكرامة الشخصية. أما ما يتعلق بكوني أهرب من مناقشتك، كما تقول، فهذه نكتة سيضحك عليها جميع قراء الشبكة. ألا تقرأ ما أكتب؟ ألأ تدرك ماذا يعني بأن الموضوع له بقية؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
هل أنت متخيل عندما تطلق على أكاذيبك وتقولك على النصوص أنه حقائق يجعل منه حقائق بالفعل متابعة اشرافية...
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 05-02-2020 الساعة 08:33 PM.
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| غياب الرحمة، غياب احترام الحقوق، غياب الإساس بآلام البشر |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond