![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
سفر التثنية 8: 16 الَّذِي أَطْعَمَكَ فِي الْبَرِّيَّةِ الْمَنَّ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْهُ آبَاؤُكَ، لِكَيْ يُذِلَّكَ وَيُجَرِّبَكَ، لِكَيْ يُحْسِنَ إِلَيْكَ فِي آخِرَتِكَ. سفر طوبيا 12: 13 وَإِذْ كُنْتَ مَقْبُولاً أَمَامَ اللهِ كَانَ لاَ بُدَّ أَنْ تُمْتَحَنَ بِتَجْرِبَةٍ. سفر المزامير 26: 2 جَرِّبْنِي يَا رَبُّ وَامْتَحِنِّي. صَفِّ كُلْيَتَيَّ وَقَلْبِي. سفر المكابيين الأول 2: 52 أَلَمْ يَكُنْ إِبْرَاهِيمُ فِي التَّجْرِبَةِ وُجِدَ مُؤْمِناً فَحُسِبَ لَهُ ذلِكَ بِرًّا؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
https://mfa.gov.il/MFAAR/Information...d%20texts.aspx اليهود نقضوا العهد وقدسوا دم العهد القديم يعني بالغوا في تقديس دم الذبيحة التي تذبح عند البيت (الهيكل) على المذبح اليهودي عند باب قدس الأقداس اللي فيه تابوت العهد , وقدسوا هذه الشعيرة ورفعوا قدرها ومكانتها فوق قدر ومكانة الشريعة وحصروا الدين كله فيها متجاهلين الشريعة , وضاربين بالعهد ( الشريعة التوراتية ) عرض الحائط , ظنا منهم أن الشعيرة أي القربان اللي بيقدموه لله بمعرفة الكاهن اللاوي على المذبح اليهودي هي مراد الله وهي كل شيء , يعني هي اللي هتكفر عن خطاياهم وهي اللي هتخلصهم من زلاتهم اللي بيقعوا فيها مهما كانت عظيمة! وليس الشريعة!!, يعني من الآخر أبطلوا العمل بالشريعة وحصروا العبادة في العمل بالشعيرة وكأن الدين كله يكمن في الشعيرة لا في الشريعة!! , والله تعالى لا يريد منهم ذلك إنما يريد منهم تقديم العهد (الشريعة) على الدم (الشعيرة) , بدليل نبوءة النبي إرميا 7(21-28 , وحزقيال 45(21-22 , فهناك فرق بين العهد ودم العهد سواء عند بني إسرائيل ( الأمة الموسوية ) أو بني إسماعيل ( الأمة المحمدية ) المسيحيين أبطلوا العهد ودم العهد بالمرة , إذ أنهم سلكوا نفس مسلك اليهود في تقديم الشعيرة على الشريعة لدرجة الغلو في تقديس الشعيرة والعمل بها كلية على حساب الشريعة , وزادوا الطين بلة بأنهم أبطلوا العمل بالناموس بالمرة!! وقالوا أن الناموس لم يخلص الناس من حكم الموت ولا من خطاياهم ولا حتى دم العهد اللي كان بيقدموه اليهود كشعيرة على المذبح اليهودي ينفع للخلاص!! , ولمّا رفض اليهود مسيحهم المنتظر المرسل لهم من قبل الله تعالى ليخلصهم مما هم فيه بتعاليم الإنجيل ( البشارة ) ولينبئهم بقرب مجيء نبي العهد الجديد ( الشريعة الجديدة ) طالما أنهم لم يقيموا عهد الله في أرضه المقدسة , رفض اليهود ذلك المبعوث وحاولوا قتله على الصليب فقبضوا عليه وحاكموه وعلقوه على الصليب , لكنهم مكروا ويمكر الله والله خير الماكرين , فقد نجاه الله من هذه الموتة اللعينة وشُبه لهم موته على الصليب وكأنه مات لكنه في الحقيقة لم يمت , بدليل أنه عندما طعنه جندي على الصليب خرج منه دم وماء , ورغم ذلك في جيله من كان يظن أنه قُطع من أرض الأحياء! أي مات! , ومنهم أتباع المسيح وخصوصا تلاميذ المسيح ( أي رسله كبولس وبطرس ويهوذا ويوحنا ) , وبسبب ظنهم الخاطئ هذا أنه قد مات على الصليب ففكروا في تأليف قصة أو خطة تنزه المسيح من هذا الموت المزعوم! , لدرجة أنهم حرفوا معنى نصوص العهد القديم ( التوراة ) وأيضا نبوءاته على لسان أنبياء بني إسرائيل لتوافق ما رسموه من خطة مزعومة , وفعلا هذا هو ما كان بالضبط إذ أنهم كتبوا سيناريو القصة بإحكام ( في القرن الأول الميلادي وبعد اختفاء المسيح ) وأخرجوها أحسن إخراج , وجمعوا فصولها ورتبوها وكتبوها في رسائل ليبشروا بها أمم الأرض ( لتُعطي لهذا الموت المزعوم قداسة ونزاهة وتحفظ ماء الوجه وترفع عنهم وعن اللي اتبعوه الحرج أمام اليهود وغيرهم ) وكتبوها في رسائلهم لباقي الأمم على أنها خطة إلهية! , وكانت هذه الخطة تُسمى خطة الفداء أو الخلاص المعروفة , أصبحت عندهم معلوم من الدين بالضرورة !! خدعوا بها أنفسهم وكتبوها في رسائلهم ليخدعوا بها جميع الأمم , وبعد ذلك قام كتبة الإنجيل الأربعة وهم ( متى ومرقص ولوقا ويوحنا ) بنقل مضمون القصة اللي ألّفها التلاميذ سابقا أي الإرث الرسولي وقدموها لهم على طبق من فضة , فنقلوا هذا المعلوم من الدين بالضرورة !! في كتبهم المعروفة بالأناجيل الأربعة وكل كاتب منهم أضاف في إنجيله طابعه الخاص أي بعض التوابل والبهرات لتعطي إنجيله مذاقا وطابعا خاصا!! الخلاصة : سواء اليهود مغضوب عليهم لأنهم نقضوا العهد ( الشريعة ) وركزوا على الذبائح , والمسيحيين ضلوا الطريق لأنهم أبطلوا العمل بالعهد بالمرة وركزوا على المسيح كذبيحة مطلقة للخلاص!! , فكلاهما انحرفوا عن دين الإسلام دين التوحيد دين الإله الواحد اللي خلق البشرية كلها يهود ونصارى ومسلمين وغيرهم |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اولا عندما يقول القرآن ان الله يبتلينا فهذا شر والشر لا يأتي من عند الله ، لكن عندما يتكلم الكتاب المقدس عن ان الله يجرب وببعض الترجمات يمتحن فلن يكن ابدا بهدف خبيث ، الامر الذي فعله مع ابراهيم عندما امتحن إيمانه عندما طلب منه ان يقدم ابنه إسحاق ذبيحة ما رمز الى اعظم ذبيحة وهي ذبيحة المسيح الذي أنكرها الشيطان . فهنالك فرق كبير يا أستاذ والله لا يجرب و لا يبتلي احد بالشر |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | ||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
يا أخي الفاضل : الابتلاء معناه لغة ( التجربة أو الاختبار أو الامتحان ) , وأيضا معناه باللفظ القرآني ( الفتنة ) الله سبحانه وتعالى هو حر يختار أي أمة من الأمم لكنه اختار نسل إبراهيم ع كما وعده بأن يباركه ويبارك نسله من بعده وتتبارك بهم جميع قبائل الأرض هذا هو وعده لخليله , فتحقق وعده بأن أقام عهده الثالث بعد آدم ونوح في إبراهيم نفسه وإسماعيل وإسحاق ويعقوب ويوسف وغيرهم من الأنبياء قبل موسى ع , ثم بعد ذلك أقام عهده الرابع والخامس في نسل إبراهيم وبدأ فعلا بنزول هذين العهدين في نسل إبراهيم كالتالي : 1- يعني ابتلى أمة بني إسرائيل أي الأمة الموسوية بنزول ما يُسمى بالعهد القديم في نسل إبراهيم ( شريعة التوراة ) عليها لأنه كان على موسى ص 2- أيضا ابتلى أمة بني إسماعيل أي الأمة المحمدية بنزول ما يُسمى بالعهد الجديد في نسل إبراهيم ( شريعة القرآن ) عليها لأنه كان على محمد ص وكما قال لك الأخ طريق السلامة : اقتباس:
وهذا هو ما تنبأ به خاتم النبيين ص وبلغ به أمته إذ قال لهم ( لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراع بذراع حتى ................ الحديث ) أما الشر ليس من فعل الله !! بل هو من صنع الطبيعة والبشر , الشر موجود في الطبيعة لكن الله تعالى يسمع به ( كشر ظواهر الطبيعة كالبراكين أو الفيضانات أو شر إبليس أو شرور البشر أو غير ذلك ) , الله تعالى بيوظف هذه الظواهر وشر الشيطان وشرور البشر لابتلاء المؤمن يعني يمتحن مدى صبر الإنسان ورضاه عما قدره الله تعالى له من عدمه , والخير أيضا وأعظم خير من الله هو نعمة الوحي ( العهد أو الشريعة ) الله تعالى أيضا يبتلي الإنسان به هل سيقيمه ويوظفه في الخير من عدمه , يعني الله بيوظف سواء الخير أو الشر لابتلاء الإنسان بدليل : الإنجيل بحسب البشير متى 4: 1 ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى الْبَرِّيَّةِ مِنَ الرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ. وهل هناك شر أشر من إبليس كي يسمح به الله تعالى ويوظفه ليُجرب به المسيح ؟! , الهدف يا عزيزي من التجربة هو اختبار الإنسان اللي آمن بالله هل صادق في إيمانه أم لا؟ , هل وصل رسالة الله للبشرية أم لا؟ , هل أقام عهد الله أم لا؟ , فلابد من خضوعه للاختبارات والفتن كي يتحقق الله من صدقه ويعود إلى الله معدنه نقي صافي خالي من أي شكوك فيدخل في ملكوت الله السماوي ( جنته ) نأسف على الإطالة تحياتي لكم ![]() |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
إذن هو اله مقابل اله! أليست هذه عقيدة( ثنوية)! و ما تحليلك الفذ لموضوع تجربة الشيطان للإله يسوع ؟ و تعرفون الحق و الحق يحرركم ![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لَهُ, لعب, اللعب, الغربية, القرآن؟ |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond