قــــــــــانــــــــون الإيمـــــــان..

[يهوذا الأسخريوطي]

أبونا حنا..
أنت تخلط تحاول ترقيع الخطأ..

ولكن إذا عُرف السبب بطل العجب.. وهذا هو شرحي لسبب الخطآ اللغوي:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...6&postcount=32


وكلانا نعلم أن قانون الإيمان ليس بوحي مقدس.. وبالتالي يمكن أن يكون به خطأ صياغة بسبب كتابته على مرحلتين.. فلا داعي للف والدوران لترقيع وتأويل نص بشري..

اخخخخخخ بس من العناد ووضع الراس في الحائط

الافضل ان اعمل بنصيحة المسيح الذي قال لتلاميذه :

مت 10: 14 ومن لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك البيت او من تلك المدينة وانفضوا غبار ارجلكم.

ولن اتعامل بنصيحة رسول الاسلام :

"قَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖ "

[يهوذا الأسخريوطي]

شكراً لمرورك أبونا حنا..

[جورج حنا]

رد على هذه المشاركة يا غلام.

الواحد لا أجزاء له.. مثال: "نؤمن برب واحد يسوع المسيح"

أرأيت يا غليِّم كيف أسقطتك بلا جهد؟
إذا كان المسيح بما هو أقنوم ورب واحداً، فعلام تعترض؟
ألسنا نقول لك إن المسيح الأقنوم هو واحد؟ ألم نسألك كم رباً هو المسيح، لننقض ادعاءك ؟
إذن المسيح الأقنوم الرب العقل، هو واحد كما سبق أن بيّنا لك.
فهل لك الآن إلا أن تضرط من ثقل غبائك؟

الواحد لا ثاني له.. مثال: "نؤمن بإله واحد

هل سمعتنا نقول بخمسين إلهاً، يا غليّم؟
كم من مرة قلنا لك إن الإله واحد لا ثاني له إلى جانبه؟

[يهوذا الأسخريوطي]

يا غلام..


رددتُ هنا:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...3&postcount=57


وها هو مضمونها مكرر:
يا غلام..
إذا لكلمة "واحد" معنيين مختلفين في "قانون الإيمان".. كلمة واحدة ترد في جملتين متشابهتين وفي كل موضع لها معنى.. ما يمنعني من تبديل المعاني؟


هات بدلهما.. فيصبح المسيح الرب الواحد ثلاثة أرباب كما قلتُ لك.. ويصبح الإله الواحد لا أقانيم له..

[جورج حنا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يهوذا الأسخريوطي

يا غلام..


رددتُ هنا:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...3&postcount=57


وها هو مضمونها مكرر:
يا غلام..
إذا لكلمة "واحد" معنيين مختلفين في "قانون الإيمان".. كلمة واحدة ترد في جملتين متشابهتين وفي كل موضع لها معنى.. ما يمنعني من تبديل المعاني؟


هات بدلهما.. فيصبح المسيح الرب الواحد ثلاثة أرباب كما قلتُ لك.. ويصبح الإله الواحد لا أقانيم له..

يا غليم، هات بدلهما أنت في الجملتين المتشابهتين، ألست صاحب الدعوى؟
كيف أصبح المسيح بما هو أقنوم أو رب ثلاثة أرباب في عقلك الصغير؟
وضح يا غلام من دون انفعال.

[يهوذا الأسخريوطي]

هات بدلهما أنت في الجملتين المتشابهتين، ألست صاحب الدعوى؟
كيف أصبح المسيح بما هو أقنوم أو رب ثلاثة أرباب في عقلك الصغير؟
وضح يا غلام من دون انفعال.

لنبدّل المعاني:



الواحد لا أجزاء له.. مثال: "نؤمن بإله واحد"
يظهر هنا تناقض بين "لا أجزاء له" وبين "إله من إله" مع "إله حق من إله حق"..

تناقض واضح بين "لا أجزاء له" وبين "الثالوث"..


الواحد لا ثاني له.. مثال: "نؤمن برب واحد يسوع المسيح"
يظهر هنا تناقض بين "لا ثاني له" وبين "رب واحد يسوع المسيح" مع "الروح القدس الرب المحيي"..
وبالسماح بمعنى التجزئة يصبح المسيح الرب ثلاثة أجزاء:
بما أن "الكلمة هو الله" حسب يوحنا
وبما أن المسيح هو الكلمة.. والله هو ثلاثة أرباب كما أنت تقول بتعميم الربوبية على جميع الأقانيم
إذاً فالمسيح هو ثلاثة أرباب

[جورج حنا]

صديقي العزيز يهوذا الاسخريوطي: هو ذات، وعقل، وحياة.
هو واحد في ثلاثة أقانيم: الذات، العقل، الحياة.
ليهوذا عقل واحد لا عقلان أو ثلاثة. له حياة واحدة لا اثنتان أو ثلاث، له ذات واحدة لا ذاتان أو ثلاث.
يهوذا واحد: منه ذات واحدة، ومنه عقل واحد، ومنه حياة واحدة.

[يهوذا الأسخريوطي]

صديقي العزيز يهوذا الاسخريوطي: هو ذات، وعقل، وحياة.
هو واحد في ثلاثة أقانيم: الذات، العقل، الحياة.
ليهوذا عقل واحد لا عقلان أو ثلاثة. له حياة واحدة لا اثنتان أو ثلاث، له ذات واحدة لا ذاتان أو ثلاث.
يهوذا واحد: منه ذات واحدة، ومنه عقل واحد، ومنه حياة واحدة.

عزيزي وحبيب قلبي جورج..
ما علاقة ردك هذا بكلامي السابق؟!!!!!!!

لنبدّل المعاني:



الواحد لا أجزاء له.. مثال: "نؤمن بإله واحد"
يظهر هنا تناقض بين "لا أجزاء له" وبين "إله من إله" مع "إله حق من إله حق"..

تناقض واضح بين "لا أجزاء له" وبين "الثالوث"..


الواحد لا ثاني له.. مثال: "نؤمن برب واحد يسوع المسيح"
يظهر هنا تناقض بين "لا ثاني له" وبين "رب واحد يسوع المسيح" مع "الروح القدس الرب المحيي"..
وبالسماح بمعنى التجزئة يصبح المسيح الرب ثلاثة أجزاء:
بما أن "الكلمة هو الله" حسب يوحنا
وبما أن المسيح هو الكلمة.. والله هو ثلاثة أرباب كما أنت تقول بتعميم الربوبية على جميع الأقانيم
إذاً فالمسيح هو ثلاثة أرباب

[يهوذا الأسخريوطي]

عزيزي جورج حنا..


لقد أتيتك بأمثلة على معنيي "واحد".. وبدلتُ لك المعنيين فانهار ترابط قانون الإيمان مع منطق الثالوث (الذي أفهمه.. فلا داعي لتكرار شرحه)


والآن لديك خيارين:


١ - إما أن تقول أننا مضطرون لفهم كلمة "واحد" بمعنيين مختلفين حسب موضعها في جملتين متشابهتين وذلك حتى لا ينهار الترابط بالثالوث.. وهذا تلاعب في المعاني


٢ - أو أن تختار معناً واحداً لكلمة "واحد" فيظهر خطأ في أحد الموضعين..


فماذا تختار؟
حدد لي - إن كان ٢ خيارك - ما هو معنى "واحد": "لا ثاني له" أم "لا أجزاء له"؟




على الهامش: هل تعلم متى ظهرت عقيدة الثالوث؟