شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > مواضيع مُثبتةْ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-12-2019, 04:44 AM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [91]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
انجيل يعقوب صغيرا جدا ،واسم يواقيم وحنه منتشرا فى جميع انحاؤه ،خاصة فى الجزء الذى اقتبسه منه محمد

إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ


وإذا بملاك الربّ قد ظهر لها وقال: "يا حنة، أن الله سمع صلاتك؛ سوف تحبلين وتلدين، ونسلك يحكىً عنه في العالم كله". فقالت حنة: "حي هو الرب، إلهي؛ سواء كان من ألده ذكرًا أم أنثى فسوف أُقدمه للربّ، وسوف يكرَّس حياته للخدمة ألإلهية". وإذا بملاكَين أتيا، قائلين لها: "هوذا، يواقيم، زوجك، يصل مع قطعانه". ونزل ملاك الربّ نحوه، قائلًا: "يا يواقيم، يا يواقيم، أن الله سمع صلاتك، وستحبل امرأتك حنة"
ونزل أبواها متعجبين، شاكرَين الله ومسبَّحين لأن الطفلة لم تلتفت إليهما. وكانت مريم في هيكل الربّ مثل اليمامة وكانت تتلقّى طعامها من يد الملائكة.

وعندما بلغت الثانية عشرة من عمرها، اجتمع الكهنة في هيكل الربّ وقالوا: "هوذا مريم قد بلغت عمر الاثني عشر عاما في الهيكل؛ فماذا سنفعل في شأنها، لئلا تمس قداسة هيكل الربّ إلهنا دنس ما؟". وقال الكهنة لرئيس الكهنة: "أذْهَبْ وقف أمام هيكل الربّ وصلَّ من أجلها، وما يُظهرُه الله لك، نمتثل له". فدخل رئيس الكهنة إلى قدس الأقداس، وقد لبس رداءه الكهنوتي المزيَّن باثنى عشر جُرسًا، وصلى من أجل مريم. وإّذا بملاك الربّ يظهر له قائلًا: "يا زكريا، يا زكريا، أُخْرُجْ واستدع مَنْ هم أرامل وسط الشعب، وليأت كلّ واحد بعصى، ومَنْ يختاره الله بعلامة يكون الزوج الُمعطى لمريم ليحفظها". وخرج المنادون في كل بلاد اليهودية، وبوق بوق الربّ وهرع الجميع



مستحيل ان تكون وصلت تلك الفقرات لمحمد بدون اسماء.. لكن منطقيا وصلته الاسماء وابدل يهواقيم متعمدا... كما ابدل شاؤل بطالوت الخ..

تحياتى
ما الدليل علي أن محمد اطلع علي هذا النص ؟!
لا شيء !
مجرد فرض خيالي
فلا النصوص كانت مترجمه و لا ثبت أن له معلم طالع هذه النصوص



  رد مع اقتباس
قديم 11-12-2019, 04:48 AM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [92]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

قصه زكريا تحسم هذا الموضوع الذي لا يستحق اصلا كل هذا الجدل
فالمحراب هو الهيكل
و لم يكن هناك بالطبع هيكل زمن موسي !



  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2019, 02:29 PM ملة إبراهيم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [93]
ملة إبراهيم
عضو برونزي
 

ملة إبراهيم is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار مشاهدة المشاركة
قصه زكريا تحسم هذا الموضوع الذي لا يستحق اصلا كل هذا الجدل
فالمحراب هو الهيكل
و لم يكن هناك بالطبع هيكل زمن موسي !
أخي الكريم المسألة أبعد ما يكون عن الحسم لأن أخوة مريم العذراء للنبي هارون لا تعني بالضرورة معاصرتها لزمن النبي موسى (الذي لم ينفي القرآن وجود محاريب في زمانه) ويوجد احتمال أن تكون آية والد مريم
وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ (12) سورة التحريم
هي طول التعمير فوق الأرض
يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ (96) سورة البقرة
أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ (37) سورة فاطر
وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ (68) سورة يس
وهو ما يؤكده عدم كفل هارون لأخته الصغرى بعد وفاة إبيهما الذي أنجبها في آخر عمره
وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا (37) سورة آل عمران
مما يوحي بموت هارون قبل عمران وعدم رؤيته ومعاصرته لأخته الصغرى...أنا لا اقول أن عمران عاش مئات السنين بل أنه أنجب مريم في مرحلة متأخرة نسبيا عن زمن موسى لكنها في نفس الوقت ليست بالبعد الذي صوره المورث البشري ليس عن موسى فقط بل حتى عن يعقوب التي تخبرنا النصوص انتماء كفيل مريم زكريا لعائلته
يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ (6) سورة مريم
وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ (6) سورة يوسف
إذا كان عيسى هو يسوع الذي عاش في زمن الرومان فستصبح لدينا مشكلة كبيرة لورود نفس تفاصيل ولادة المسيح القرآنية في الرواية البوذية الأقم من نشأة المسيحية بخمسة قرون
بعد عشرة أشهر، في يوم اكتمال القمر فيشاكا (مايو)، توجهت مايا في رحلة لزيارة والديها. في طريقها شاهدت بستان جميل من لومبيني. فخرجت فترة من الوقت لكسر السفر فبدأت بالتجول ثم جاءت تحت شجرة سال كبيرة. و ما إن وصلت هناك حتى شعرت بآلام الولادة. فأمسكت بأحد فروع شجرة السال فأنجبت الطفل Siddhattha.عندما ولدت الطفل ويقال أن ديفاس الوصي أربعة (شاتور-Mahabrahmas) استقبلته في شبكة الذهبي، والحمامة السماوية من السماء تغسل له. حين ولدت، وبلغ الصبي على الفور على الأرض واستغرق سبع خطوات نحو الشمال وزمجر كالأسد لينطق - "أنا سيد العالم".
حتى إسم والدته مايا قريب من مريم



  رد مع اقتباس
قديم 11-14-2019, 06:14 PM المنار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [94]
المنار
موقوف
 

المنار is on a distinguished road
افتراضي

اخي الكريم
المحراب هوالهيكل لاحظ قوله تعالي
إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ )

والنذر اي ليكون المولود خادم للهيكل
و زكريا كان كاهن للهيكل
و اسم مريم ارامي
مار بالاراميه اي السيد و إذا أضيف لها الياء تعني السيد من البشر المؤمن بالله لذا يقول النصاري ماري اي قديس
و هو قريب من لفظ مرء و مراه العربي و منه المروءة
اخت موسي و هارون اسمها في الأصول اليونانيه للعهد القديم ميريام و لكن الترجمات العربيه تجعلها مريم وهذا خطأ و تلاعب
ومعني ميريام في العبريه البدينه!
مايا لا علاقه له كماهو واضح باسم مريم
مع التحيه



  رد مع اقتباس
قديم 11-29-2019, 12:22 PM لؤي عشري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [95]
لؤي عشري
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية لؤي عشري
 

لؤي عشري is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى لؤي عشري
افتراضي

يستحق العلَّامة الغريب من ماء السماء تحية كبيرة لتبحره في نصوص وتراث الأبوكريفا والهجادة، وللأمانة وبصراحة شككت في كلامه تبعًا لمنهجي في البحث عن مصادر كل شيء في قوله عن صخرة تتبع بني إسرائيل تشبه البئر واستشهاده بها كتفسير لتشبيه لبولس وغيره من تشبيهات رسائل بولس معروفة طبعا، فبحثت في التفاسير المسيحية لنص كورنثوس الثانية 10: 4 فوجدت بعضها في الإنجليزية تذكر ذلك التفسير من مراجع التراث الهاجادي الربيني اليهودي (مثلًا بيميدبار رباه Bamidbar Rabbah or Numbers 1: 2-5 Rabbah أي: مدراش سفر العدد رباه) وأن بولس اقتبس منه لأجل التشبيه الروحي الرمزي، وحسب نسخة من القصص الهاجادي تبعت بني إسرائيل في رحلة تيه برية سيناء الخرافي صخرة خرافية ينبع منها ماء وكانت على شكل شبيه بخلية النحل في استدارتها، تدور حول نفسها وتتبعهم كلما رحلوا في رحلتهم، ولما أقام موسى خيمة الاجتماع والعهد أقامت فيه الصخرة.
https://biblehub.com/commentaries/1_...hians/10-4.htm

وحسب تقاليد الهاجادة مُنحَتْ مريم البئر/ الصخرة المتحركة لأجل غنائها التسبيح عند البحر الأحمر، والذي كرره بنو إسرائيل عند البئر في العدد 21: 17، انظر he Biography of Ancient Israel: National Narratives in the Bible page 61-62

والفكرة الأسطورية قديمة، ففي السفر على سفر العدد Sife on numers 1: 21 نقرأ: "ألم تتبعهم صخرة في البريَّة وتوفر لهم السمك السمين". وهو عمل مكتوب في القرن الرابع الميلادي لكنه يمثل على الأرجح تقاليد أحبار تانائيم أقدم Tannaitic أقدم انظر Paul P. Levertoff, Midrash Sifre on Numbers: selections from early rabbinic scriptural interpretations, London, SPCK, 1926, p.77 وفي سوكاه من التلمود البابلي Sukkah 3: 11 نقرأ "وكذلك البئر التي كانت مع بني إسرائيل في البرية، وكانت مثل صخرة...مسافرة معهم....وقد صنعت جداول هائلة" راجع Exegetical commentary on the New Testament by Paul Gardner, 1 Corinthians

الخلاصة يكشف لنا الغريب بن ماء السماء عن اقتباس هاجادي آخر لم أكن أعرفه لبولس، لكنه معروف للمفسرين المتعمقين المسيحيين ودارسي نص العهد الجديد المسيحي.


Cambridge Bible for Schools and Colleges
4. and did all drink the same spiritual drink] This miraculous supply of water, vouchsafed on two occasions (Exodus 17:1-6; Numbers 20:1-11) belonged, like the manna, not to the natural, but to the spiritual order of God’s Providence, which has its necessary points of contact with the lower and more contracted natural order, and issues in what we call miracles. Hence they were types of still greater miracles, which belong however more exclusively to the spiritual order of things, namely, the nourishing the Christian Church with the “spiritual food of the Body and Blood of Christ” In this sense, St Augustine (Tract. 26 super Joannem) says well, “Sacramenta illa fuerunt, in signis diversa fed in re quæ significatur paria,” because it was Christ who was the miraculous support and preservation of the Israelites in the wilderness, as well as of Christians in their pilgrimage through the world.

for they drank of that spiritual Rock that followed them] The Targums of Onkelos and Jonathan speak of a ‘well’ which followed the Israelites in their wanderings. In the Bemidbar Rabbah (c. i.) it is a Rock, in shape like a bee-hive, which rolled. continually forward to accompany the Israelites on their way (for the tradition consult Wetstein, or Schöttgen). Our great Rabbinical scholar Lightfoot rejects this interpretation, and believes that the expression refers, not to the rock, but the streams which issued from it, and which were gathered into pools wherever they encamped. It was to this, and not to the rock, that the words in Numbers 21:17 are supposed to be addressed. Estius cites Psalm 78:16; Psalm 105:41 in support of the same view. See also Deuteronomy 9:21, ‘the brook that descended from the mount.’ Meyer thinks that the tradition was a later invention of the Rabbis, since the Targums in their present shape cannot be traced back farther than the second century. It possibly grew out of an older tradition, here referred to, that a spiritual power invisibly accompanied the Israelites, and ministered to their temporal wants.

and that Rock was Christ] See last note but one. Christ was the true source of all their nourishment, and He went with them whither soever they went He, the Angel of the Covenant (Exodus 23:20-21; Exodus 23:23; Exodus 32:34; Joshua 5:13) was their guide and their support. Cf. St John 4:10; John 4:14; John 7:37-38. For the term Rock, as applied to God, see Deuteronomy 32:4; Deuteronomy 32:15; Deuteronomy 32:18; Deuteronomy 32:30-31; Deuteronomy 32:37; Psalm 18:1, and many other passages in the Psalms too numerous to quote. We can hardly dismiss this passage without quoting Bengel’s remark; “Had there been more than two Sacraments, St Paul would have pointed out some spiritual resemblance to them.”



Pulpit Commentary
Verse 4. - The same spiritual drink. The water from the smitten rock might (Exodus 17:6; Numbers 20:11) be called a "spiritual" drink, both as being a miraculous gift (comp. Galatians 4:29, where Isaac is said to be "born after the spirit"), and as being a type of that "living water" which "springs up into everlasting life" (John 4:14; John 7:37), and of the blood of Christ in the Eucharist (John 6:55). These "waters in the wilderness" and "rivers in the desert" were a natural symbol of the grace of God (Isaiah 43:23; Isaiah 55:1), especially as bestowed in the sacrament through material signs. They drank; literally, they were drinking, implying a continuous gift. Of that spiritual Rock that followed them; rather, literally, of a spiritual following Rock. This is explained

(1) as a mere figure of speech, in which the natural rock which Moses smote is left out of sight altogether; and

(2) as meaning that not the rock, but the water from the rock, followed after them in their wanderings (Deuteronomy 9:21). There can, however, be little or no doubt that St. Paul refers to the common Jewish Hagadah, that the actual material rock did follow the Israelites in their wanderings. The rabbis said that it was round, and rolled itself up like a swarm of bees, and that, when the tabernacle was pitched, this rock came and settled in its vestibule, and began to flow when the princes came to it and sang, "Spring up, O well; sing ye unto it" (Numbers 21:17). It does not, of course, follow from this allusion that St. Paul, or even the rabbis, believed their Hagadah in other than a metaphorical sense. The Jewish Hagadoth - legends and illustrations and inferences of an imaginative Oriental people - are not to be taken au pied de la lettre. St. Paul obviates the laying of any stress on the mere legend by the qualifying word, "a spiritual Rock." And that Rock was Christ. The writings of Philo, and the Alexandrian school of thought in general, had familiarized all Jewish readers with language of this kind. They were accustomed to see types of God, or of the Word (Logos), in almost every incident of the deliverance from Egypt and the wanderings in the wilderness. Thus in Wisd. 10:15 and Wisdom 11:4 it is Wisdom - another form of the Logos - who leads and supports the Israelites. The frequent comparison, of God to a Rock in the Old Testament (Deuteronomy 32, passim; 1 Samuel 2:2; Psalm 91:12, etc.) would render the symbolism more easy, especially as in Exodus 17:6 we find, "Behold, I [Jehovah] will stand before thee there upon the rock in Horeb."

ملحوظة هامشية وتحياتنا للعلامة الغريب بن السماء.



التعديل الأخير تم بواسطة لؤي عشري ; 11-30-2019 الساعة 12:33 PM.
:: توقيعي ::: سئمت من العرب وتخلفهم الفكري والاجتماعي والعلمي.
كتبي: http://atheismlibrary.blogspot.com.eg/
  رد مع اقتباس
قديم 11-29-2019, 05:35 PM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [96]
النجار
باحث ومشرف عام
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤي عشري مشاهدة المشاركة
وحسب نسخة من القصص الهاجادي تبعت بني إسرائيل في رحلة تيه برية سيناء الخرافي صخرة خرافية ينبع منها ماء وكانت على شكل شبيه بخلية النحل في استدارتها، تدور حول نفسها وتتبعهم كلما رحلوا في رحلتهم، ولما أقام موسى خيمة الاجتماع والعهد أقامت فيه الصخرة.
وحسب تقاليد الهاجادة مُنحَتْ مريم البئر/ الصخرة المتحركة لأجل غنائها التسبيح عند البحر الأحمر، والذي كرره بنو إسرائيل عند البئر في العدد 21: 17
ما سبق مجرد نص واحد من النصوص التى تربط المريمتين مدراشيا .. وهناك المزيد :

،كتب الكاهن السيريانى افراهاط فى On Persecution

"وقفت مريم على شاطئ النهر بينما طفى موسى على الماء ؛ وولدت مريم يسوع بعد أن أعلن لها ذلك الملاك جبرائيل ... "


نص اخر من the life of Jeremiah
يذكر نبوءة من إرميا إلى المصريين: سوف تتحطم أصنامهم ، والخلاص سيأتي من طفل سيولد من عذراء في بيت لحم ويوضع في المذود ..و هذا السرير ، الذي وُضع فيه الطفل لمدة عام واحد ، هو رمز لتابوت العهد. ولكن قام إرميا ، قبل تدمير الهيكل الأول ، بأنقاذ التابوت واخفاؤه في الصخور.. بعدها يقول النص :
وقال النبي [إرميا]: "مجيئه سيكون علامة لكم ، ولباقى الأطفال في نهاية العالم. ولن يخرج أحدا تابوت العهد المخفي من الصخر ، باستثناء الكاهن هارون ،اخو مريم.

نلاحظ ان الكاتب يتحدث دائما ،عن مريم ام عيسي ، وليس مريم الاخرى ، ونظرًا لأن المؤلف هو راهب ومؤلف مُتَمَكن، فلن يخلط مريم بالاخرى سهوا.

المزيد فى ذلك البحث https://www.academia.edu/12358270/Th...tion_Criticism

نستنتج انه بالفعل ربط بعض المسيحيون بين المريمتين مدراشيا.

تحياتى



التعديل الأخير تم بواسطة النجار ; 03-08-2023 الساعة 12:01 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 11-29-2019, 07:10 PM يهوذا الأسخريوطي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [97]
يهوذا الأسخريوطي
عميد اللادينيين العرب
الصورة الرمزية يهوذا الأسخريوطي
 

يهوذا الأسخريوطي will become famous soon enoughيهوذا الأسخريوطي will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار مشاهدة المشاركة
ما سبق مجرد نص واحد من النصوص التى تربط المريمتين مدراشيا .. وهناك المزيد :

،كتب الكاهن السيريانى افراهاط فى On Persecution

"وقفت مريم على شاطئ النهر بينما طفى موسى على الماء ؛ وولدت مريم يسوع بعد أن أعلن لها ذلك الملاك جبرائيل ... "


نص اخر من the life of Jeremiah
يذكر نبوءة من إرميا إلى المصريين: سوف تتحطم أصنامهم ، والخلاص سيأتي من طفل سيولد من عذراء في بيت لحم ويوضع في المذود ..و هذا السرير ، الذي وُضع فيه الطفل لمدة عام واحد ، هو رمز لتابوت العهد. ولكن قام إرميا ، قبل تدمير الهيكل الأول ، بأنقاذ التابوت واخفاؤه في الصخور.. بعدها يقول النص :
وقال النبي [إرميا]: "مجيئه سيكون علامة لكم ، ولباقى الأطفال في نهاية العالم. ولن يخرج أحدا تابوت العهد المخفي من الصخر ، باستثناء الكاهن هارون ،اخو مريم.

نلاحظ ان الكاتب يتحدث دائما ،عن مريم ام عيسي ، وليس مريم الاخرى ، ونظرًا لأن المؤلف هو راهب ومؤلف مُتَمَكن، فلن يخلط مريم بالاخرى سهوا.

المزيد فى ذلك البحث https://www.academia.edu/12358270/Th...tion_Criticism

نستنتج انه بالفعل ربط بعض المسيحيون بين المريمتين مدراشيا.

ولكن هل ذلك يُحَتِم ان محمد التقط مدراش مريم مباشرة من اى من النصوص السابقة؟ الاجابة .. لا يستلزم الامر ذلك بالضرورة .. اذا تعلم محمد من العالم المسيحى المحيط به الفكرة العامة للمدراش وراقت له ،فسيستخدمها حينما وحيثما يريد .. قد يكون مدراشه المريمى نابعا من ذاته(وانا اعتقد ذلك).. كحالة مدراشه مع هامان .. وطالوت وجالوت الخ ..

تحياتى
تحياتي للباحث العظيم النجار..
مازلتُ أتفاجأ بسعة علمك وبمصادرك التي لم أطلع عليها سابقاً..
بعد ما قدمته لنا هنا.. أما آن الأوان أن تتخلى عن فكرة الربط المدراشي بين المريمتين (سواء قام به محمد والكاهن السرياني أفراهاط بالإقتباس أو كل على حدا)؟.. أما آن الأوان لقبولك نظرية كمال الصليبي ونظريتي المبنية على طرح الصليبي:

█▓▒░المتاهة الكُبرى░▒▓█
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15887

█▓▒░خريطة المتاهة الكُبرى.. ░▒▓█
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15955

هل التخاطر بين محمد وأفراهاط مقبول عندك أكثر من وجود إنجيل ضائع ("إنجيل عيسى ابن مريم") هو الأصل في قصة الولادة العذرية.. تم الإقتباس منه من قبل لوقا ومتى وبعض الأناجيل الأبوكاريف والقرآن!

تحياتي..



:: توقيعي :::
إذا قابلت إيلاً يوم حشرٍ.. فقل للثور ألحدني العميدُ..
رابط لكل الروابط
يهوذا الأسخريوطي
عميد اللادينيين العرب
رابط لأهم مواضيعي في المنتدى:
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...5&postcount=11

للحصول على كتبي المطبوعة أو الألكترونية:
https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A
  رد مع اقتباس
قديم 11-29-2019, 10:36 PM النجار غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [98]
النجار
باحث ومشرف عام
 

النجار will become famous soon enough
افتراضي

تحياتى لصديقى العزيز وعميدنا الغالى يهوذا ،واتمنى انت تكون بصحة وبخير .. لك وحشه يارجل.

اقتباس:
أما آن الأوان لقبولك نظرية كمال الصليبي
انا اُحيي فى كمال الصليبى ، انه فعلا بذل مجهودا فى نظريته،بالرغم من رفضى لكلامه.

اعانى من امراض خريفية حاليا تؤثر على تركيزى
و اعتراضاتى على فكرة يسوع العربى او الموسوى لم تكتمل بعد ..واُحَضر المزيد عنها لعرضه فى موضوع القران ومصادره قريبا...

لنقرا باقى الاعتراضات ونتناقش بعدها..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يهوذا الأسخريوطي مشاهدة المشاركة
هل التخاطر بين محمد وأفراهاط مقبول عندك أكثر من وجود إنجيل ضائع ("إنجيل عيسى ابن مريم") هو الأصل في قصة الولادة العذرية.. تم الإقتباس منه من قبل لوقا ومتى وبعض الأناجيل الأبوكاريف والقرآن!..
السؤال عن الاصل فى قصة الولادة العذرية له شقان:
١-من بدا بترويج الفكرة،ومتى بداها ،وخط سير اقتباسها.
٢- ما الدافع لاختراع الفكرة اصلا.


الاتجاه الاول:
هناك من يعتبر ان اقدم ذِكر للفكرة (ان يسوع المسيح مولودا من عذراء) كان فى رسالة غلاطية4: 4) ولكن لما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولودا من امرأة، مولودا تحت الناموس
لكن مُعظم العلماء ،لا يقبلون ان معنى النص هكذا ببساطة يؤكد ميلادا عُذريا.. فالنص يٍشير الى سفر التكوين 3:15 ، الذى يعتبره بولس وعدا اوليا للخلاص بعد السقوط،.عندما أعطت حواء الشيطان المجال لاحضار الخطيئة للعالم و أكلت الفاكهة المحرمة :
(سفر التكوين 3: 15) وأضع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها. هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه».

مدراشيا تُصبح مريم حواء الجديدة ،ونسلها هو المسيح.


لنقرا رؤيا ﻳﻮﺣﻨﺎ 12
وظهرت آية عظيمة في السماء: امرأة متسربلة بالشمس، والقمر تحت رجليها، وعلى رأسها إكليل من اثني عشر كوكبا،2 وهي حبلى تصرخ متمخضة ومتوجعة لتلد.
3 وظهرت آية أخرى في السماء: هوذا تنين عظيم أحمر، له سبعة رؤوس وعشرة قرون، وعلى رؤوسه سبعة تيجان.4 وذنبه يجر ثلث نجوم السماء فطرحها إلى الأرض. والتنين وقف أمام المرأة العتيدة أن تلد، حتى يبتلع ولدها متى ولدت.5 فولدت ابنا ذكرا عتيدا أن يرعى جميع الأمم بعصا من حديد. واختطف ولدها إلى الله وإلى عرشه،6 والمرأة هربت إلى البرية، حيث لها موضع معد من الله لكي يعولوها هناك ألفا ومئتين وستين يوما.7 وحدثت حرب في السماء: ميخائيل وملائكته حاربوا التنين، وحارب التنين وملائكته8 ولم يقووا، فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء.9 فطرح التنين العظيم، الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان، الذي يضل العالم كله، طرح إلى الأرض، وطرحت معه ملائكته.10 وسمعت صوتا عظيما قائلا في السماء: «الآن صار خلاص إلهنا وقدرته وملكه وسلطان مسيحه، لأنه قد طرح المشتكي على إخوتنا، الذي كان يشتكي عليهم أمام إلهنا نهارا وليلا.11 وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم، ولم يحبوا حياتهم حتى الموت.12 من أجل هذا، افرحي أيتها السماوات والساكنون فيها. ويل لساكني الأرض والبحر، لأن إبليس نزل إليكم وبه غضب عظيم! عالما أن له زمانا قليلا».
13 ولما رأى التنين أنه طرح إلى الأرض، اضطهد المرأة التي ولدت الابن الذكر،
14 فأعطيت المرأة جناحي النسر العظيم لكي تطير إلى البرية إلى موضعها، حيث تعال زمانا وزمانين ونصف زمان، من وجه الحية.15 فألقت الحية من فمها وراء المرأة ماء كنهر لتجعلها تحمل بالنهر.16 فأعانت الأرض المرأة، وفتحت الأرض فمها وابتلعت النهر الذي ألقاه التنين من فمه.17 فغضب التنين على المرأة، وذهب ليصنع حربا مع باقي نسلها الذين يحفظون وصايا الله، وعندهم شهادة يسوع المسيح.



لكن هل كون ان النص لا يتكلم عن ميلاد عذرى ،يعنى انه لا يحتمل انه كان مصدرا للفكرة ؟
الاجابة :
يُحتمل ان صاحب فكرة الميلاد العذرى ،اخذها من نص غلاطية نفسه (وفسر النص الذى لايقطع بميلادا عذريا،بانه كذلك) ومن ثم نقول ان نص غلاطية كان المحرك الاول للفكرة (لكن بدون قصد كاتبه ذلك).
او ببساطة قرا كاتب متى،او لوقا (او مصدره ان كان هناك) غلاطية ، وفهم ان هناك ميلادا عذريا ،و صاغ روايته الطفولية بناء على ذلك .


ماذا يعنى ماسبق؟ ان اصل فكرة الميلاد العذرى الاول ،هو نص سفر التكوين . لا انجيل سابق ولا دياوله.

....

الاتجاه الثانى :

معظم العلماء يعتقدون بان عقيدة الميلاد العذرى ،جائت متاخرة ،وبعد كتابة انجيل مرقس على الاقل .. اى بدات فى الظهور فى اواخرستينيات القرن الاول الميلادى او اكثر..

والدليل ليس فقط خلو انجيل مرقس من تلك الرواية ،بل نقرا الاتى نص مرقس ٣-٢١

13 ثم صعد الى الجبل ودعا الذين ارادهم فذهبوا اليه. 14 واقام اثني عشر ليكونوا معه وليرسلهم ليكرزوا 15 ويكون لهم سلطان على شفاء الامراض واخراج الشياطين. 16 وجعل لسمعان اسم بطرس. 17 ويعقوب بن زبدي ويوحنا اخا يعقوب وجعل لهما اسم بوانرجس (اي ابني الرعد). 18 واندراوس وفيلبس وبرثولماوس ومتى وتوما ويعقوب بن حلفى وتداوس وسمعان القانوي 19 ويهوذا الاسخريوطي الذي اسلمه. ثم اتوا الى بيت. 20 فاجتمع ايضا جمع حتى لم يقدروا ولا على اكل خبز. 21 ولما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا: «انه مختل!»
.
الايه ٢١ حرفيا:

having heard of it, those belonging to him went out to seize him; they said indeed, He is out of his mind.


الملحوظه مع كلمة "لانهم قالوا " ،من الذين قالوا ؟ الفعل عائد على عائلته .. اذن من قال انه مختل ، هم عائلته؟ امه واخواته طبقا للنص (واحد مجنون عيلته رايحين يمسكوه).. اذن ممكن نستدل ونستنتج الاتى:
١-مرقس لا يقول شئ عن ميلاد يسوع ..
٢-ولا يقول اى شئ عن عذرية مريم.
٣-بل وفى النص المذكور سالفا ،امه لا تعلم شئ عن كونه ابن الله الذى حبلها به الروح االقدس ،،بل النقيض تعتقد انه مجنون اصابه الخبل !!! ...

للسبب السابق(وعشرات الاسباب الاخرى)،يتفق معظم العلماء على اسبقية مرقس عن متى ولوقا .. بالتالى اما ان كلا من متى ولوقا اخذا الفكرة من مصدر اخر متاخرا قد يكون شفهيا ،او ان متى هو صاحب الفكرة الاصلية ، قد يكون اخذها من غلاطية ،او يكون استخلصها مدراشيا من نبؤة اشعياء ١٤.٧،او فهم ان كلمة علما فى نص العهد القديم تعنى عذراء،وصاغ الرواية بناء على ذلك.

ثم بعد ذلك اخذ منه نفس الفكرة كاتب لوقا .. طبقا لفرضية فارر الشهيرة.


الاتجاه الثالث:

ان اختراع ميلاد عذرى سيحل مشكلة كيف ياتي المسيح من نسل يهوياقيم الذي لعنه الله , بصورة سيكون أيّ متحدِّر منه غير قادر على الجلوس على كرسيّ داوود .


الاتجاه الرابع:

العهد القديم نفسه به قصص عن اطفال ذو مكانه دينيه عظيمة ولدوا اعجازيا،كاسحاق شمشون الخ ...وان صاحب الفكرة تاثر بتلك الروايات وصاغها بناء على ذلك.


الاتجاه الخامس:

الفكرة مُقتبسه من الديانات الوثنية التى بها فكرة ميلاد عذرى لابطالها والهتها..


الاتجاه السادس:

ان الفكرة مستوحاة من ملكى صادق
في المزمور: "أنت هو الكاهن إلى الأبد على طقس ملكى صادق" (مز4:110)؟
وقد قيل عن ملكي صادق إنه مشبه بابن الله.
يقول عنه بولس "بلا أب، بلا أم، بلا بداءة أيام له ولا نهاية، بل هو مشبه بابن الله" (عب3:7).

ونجد فى
سفر أخنوخ الثاني ( يدعى أيضاً " أخنوخ السلافي " أو كتاب أسرار أخنوخ):يقدم سفر أخنوخ الثاني ملكي-صادق على أنه استمرار لنسل كهنوتي يأتي من متوشالح إلي الابن الثاني للامك. النص على ما يبدو عمل لطائفة يهودية من القرن الأول للميلاد. القسم الأخير من السفر، تمجيد ملكي صادق، يخبرنا كيف ولد ملكي صادق من عذراء، سوفونيم ( أو سوبانيما ).


الاتجاه السابع:

يسوع كان شخصيه تاريخيه ،وكان لا يعلم له اب ويعاير بهذا من اعدائه،فاخترع متى قصة الحمل العذرى للتغطيه على الحقيقه...


الاتجاه الثامن

انه بما ان العهد القديم تنبئ بان المسيح ابن الله ، اذن فليكن ابن الله على الوجه الصحيح ، وان لا يخرج ابن الله من مهبل تم العبث به قبل ذلك ، من ايلاجا وولاده الخ ... اى ارادوا مهبل مريم خالصا لله من دون الناس.


وهكذا عزيزى يهوذا ... المسالة كبيرة ،وابعد من ما كنت اتصور..




تحياتى



  رد مع اقتباس
قديم 11-30-2019, 12:20 PM لؤي عشري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [99]
لؤي عشري
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية لؤي عشري
 

لؤي عشري is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى لؤي عشري
افتراضي

بالنسبة لنص أبوكريفي بعنوان (حياة إرميا) فلم أسمع عن أي سفر أبوكريفي باسم كهذا يا أ. النجار، رغم اطلاعي على أغلب نصوص وقوائم أسفار الأبوكريفا، ما أعرفه مثلا مراثي إرميا الأبوكريفية وتجدها في نصوص ما بين العهدين ترجمة موسى ديب الخوري، على كلٍّ ظاهر النص لا يعطي ربطًا قويًّا فكلامه عن تابوت العهد وطقوس الكهنوت في القديم كانت في اليهودية يختص بها سبط لاوي والكهانة العليا لبني هارون منهم حسب التقاليد والأساطير..

على كلٍّ أتفق معك بأنها من عنديات محمد ووقع منه أو من لجنة كتبة مصحف عثمان خطأ كبير ما بخلط بين المريمين، مع ذلك لا أمانع احتمال أنه تداخل أسطوري تشبيهي، كتشبيه بولس ليسوع بملكي صادق (وهي فكرة أخذها من كتابات الأسينيين المعروفة بمخطوطات قمران بوضوح بالمناسبة، فمخطوطاتهم أقدم من مخطوطات العهد الجديد ومذهبهم أقدم من المسيحية، وفيها النص المعروف بملكي صادق).



:: توقيعي ::: سئمت من العرب وتخلفهم الفكري والاجتماعي والعلمي.
كتبي: http://atheismlibrary.blogspot.com.eg/
  رد مع اقتباس
قديم 11-30-2019, 12:36 PM لؤي عشري غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [100]
لؤي عشري
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية لؤي عشري
 

لؤي عشري is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى لؤي عشري
افتراضي

ولا يوجد شيء برأيي اسمه إنجيل عيسى بن مريم، هذه خرافة إسلامية أصيلة متعلقة بالذهنية الإسلامية بالذات ويجب برأيي طرحها جانبًا لأنها غير مفيدة ووهمية، ولو أن بعض أناجيل الغنوصيين نسبوها مباشرة إلى المسيح كتسميتهم إنجيل يسوع أو إنجيل المخلَّص. إنجيليون كلمة تعني البشارة وهي كتابات أو أناجيل مكتوبة كأساطير وعقائد بعد موت يشوع الناصري على أي حال.



:: توقيعي ::: سئمت من العرب وتخلفهم الفكري والاجتماعي والعلمي.
كتبي: http://atheismlibrary.blogspot.com.eg/
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
هارون, آية, مريم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
{ توراة هارون }.. كشف جميع عجائب موسى يهوذا الأسخريوطي العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى 65 01-23-2019 11:49 PM
مريم بنت يهوياقيم أم مريم بنت عمران النبي عقلي العقيدة الاسلامية ☪ 9 10-25-2017 01:32 PM
الرد علي شبهة يا اخت هارون farqd العقيدة الاسلامية ☪ 76 06-02-2017 06:44 PM
هارون بن عمران أخو مريم نور الرحمن العقيدة الاسلامية ☪ 24 02-08-2016 08:28 PM
is cool هارون يحيي بنت الحقيقة ساحة النقد الساخر ☺ 13 10-05-2015 07:02 PM