![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
الأنْبياءّ
![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو جميل
![]() |
مصدقا الثانية للكتاب ومصدقا الأولى للسنة (الكتاب والسنة) قال الله وقال الرسول: صدقت التوراة.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
موقوف
![]() |
مصدقا الأولى عائدة على عيسى بن مريم
و الثانية عائدة على الإنجيل أى عيسى مقررا وشاهدا بصحة ما ورد فى التوارة و كذلك الإنجيل يقرر و شاهد بصحة ما ورد فى التوارة |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو ذهبي
|
هههههه انظروا تخبط المسلمين المضحكين فوق
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
طبيعي عزيزي....
ولا تنسى أنه من المحتمل أن يأتي عيسى مصدقا للتوراة، أما الإنجيل فلا......أو بالعكس، من يدري؟؟! تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
وهل للإنجيل يدين؟ "مصدقا لما بين يديه"! كان من الأصح في الثانية لو كانت عائدة للإنجيل أن تكون "مصدقا لما سبقه من التوراة"
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جميل
![]() |
أخرج قليلا عن صلب الموضوع إلى أطرافه،
أنا أستفيد من التصحيحات اللغوية للدكتور سامي الذيب، وردت كلمة هدى مرتين في الآية فتذكرت الوقف المتعانق في الآية الثانية من سورة البقرة. [ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين] إذا وقفنا على [فيه] تكون الجملة [لا ريب فيه] خبر، وتكون [هدىً] في محل نصب. وإذا وقفنا على [ريب] تكون الجملة [فيه هدى للمتقين] خبر، وتكون [هدىً] في محل رفع. |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
قال تعالى : نزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ فمعنى ما بين يديه أى ماسبقه |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
اقتباس:
ولا تنسى الآية التالية بعد هذه الآية التي ذكرتها "مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ....." حيث ستجد بفهم الآيتين المتتاليتين أن "الكتاب" هو ليس نفسه "الفرقان" (نزّل الكتاب وأنزل الفرقان.. لاحظ التفاسير حول الفرق بين نزّل: على مراحل حسب تفسير البغوي.. وأنزل: دفعة واحدة حسب تفسير البغوي "معالم التنزيل": http://www.alukah.net/sharia/0/112813/).. الكلام هنا ليس عن "القرآن" بل عن "كتاب".. ولفهم هذه المعضلة إليك تفسيري لحقيقة هذه الآية بالذات: أولاً- فيها تنويه عن "ورقة بن نوفل" وهو المقصود بجملة "ما بين يديه".. فورقة بن نوفل كما تعلم كان بين يديه "إنجيل العبرانيين".. ولقد كان يترجمه للعربية.. ثانياً- هذه الترجمة كانت البذرة الأولى للقرآن وخصوصاً سورتي آل عمران ومريم (اللتين نزلتا على مراحل.. نزّل).. وهما الترجمة العربية لإنجيل العبرانيين (الذي يروي قصّة عيسى ابن مريم) وهما المقصود بهما بـ"الكتاب" كونهما الترجمة العربية للأصل العبري (إنجيل العبرانيين).. راجع بحثي المتاهة الكُبرى: https://docs.google.com/document/d/1...it?usp=sharing حيث ستجد كل التفاصيل عن كيفيّة استنباطي لإنجيل العبرانيين وتفسيره وفهم ما حدث مع "مريم" وابنها "عيسى".. تحياتي.. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
موقوف
![]() |
القرآن بحسب القرآن نفسه هو الفرقان : تبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا
وقوله تعالى : وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ (3) مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ ۗ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ فيه تقديم و تأخير وأصل الآية و أنزل التوارة و الإنجيل من قبل وأنزل الفرقان هدى للناس .. أى أن الثلاثة هدى للناس و القرآن مصدق لما بين يديه من الكتب السماوية و ليس التوراة و الإنجيل فقط فهناك الزبور و صحف إبراهيم على سبيل المثال و لذلك فى الآية الأخرى : وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لغو, القرآن, وحشو |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الإتيان بمثل القرآن. أفلح الجن بالإتيان بمثله و الدليل من القرآن! | Yan | العقيدة الاسلامية ☪ | 13 | 03-01-2017 04:29 PM |
| لغو آخر في سورة التوبة | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 37 | 09-20-2015 03:09 AM |
| لغو في سورة التوبة | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 09-19-2015 08:05 AM |
| لغو في سورة المائدة | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 09-18-2015 07:54 PM |
| القرآن وثقافة الخوف. كيف يشل القرآن نفسية المسلمين؟ | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 08-09-2014 07:21 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond