هل الله صهيوني؟ أم أن مؤلف القرآن حاخام صهيوني؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة xax279

الأرض أحق بمن يستطيع أن بعمرها بالحضارة . إسرائيل أحق بالأرض من الشعب الفلسطيني المتخلف
لكن ذلك لا يغلي أن إسرائيل دولة عنصرية ظالمة وهم قتلة حتى للاطفال وجبناء

حاولت اتجاهل تعليقك ما قدرت لانو استفزازي جدا . و نابع من منطق اعوج . الارض لصحابها اللي كانو موجودين فيها ولساتهم فيها و اللي سبب (تخلفهم) على رايك الاستعمار اللي عاشوه طول حياتهم منذ بدء الخليقة . حبيبتك اسرائيل اللي بتتغزل فيها لولا الدعم الامريكي و من قبلو البريطاني كان ما قامت اصلا .
اما الشعب الفلسطيني اللي بشرفك و بشرف بلادك كلها صاحب الارض و صاحب الحق . الشعب اللي تهجر من بلاده و انعمل فيه ابشع المجازر و ما زال صامد تحت الاحتلال رغم الظلم و الحصار و الترهيب و الاستيطان . صموده لوحده و ثباته في ارضه هو انجاز . اما اذا حضرتك مستني منو يخترع طيارات و دبابات و معدات فانت بتكون ما بتعرف شو يعني شعب تحت احتلال نسبة كبيرة من سكانو عايشين بمخيمات في ظروف قاسية جدا.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دبشليم

حاولت اتجاهل تعليقك ما قدرت لانو استفزازي جدا . و نابع من منطق اعوج . الارض لصحابها اللي كانو موجودين فيها ولساتهم فيها و اللي سبب (تخلفهم) على رايك الاستعمار اللي عاشوه طول حياتهم منذ بدء الخليقة . حبيبتك اسرائيل اللي بتتغزل فيها لولا الدعم الامريكي و من قبلو البريطاني كان ما قامت اصلا .
اما الشعب الفلسطيني اللي بشرفك و بشرف بلادك كلها صاحب الارض و صاحب الحق . الشعب اللي تهجر من بلاده و انعمل فيه ابشع المجازر و ما زال صامد تحت الاحتلال رغم الظلم و الحصار و الترهيب و الاستيطان . صموده لوحده و ثباته في ارضه هو انجاز . اما اذا حضرتك مستني منو يخترع طيارات و دبابات و معدات فانت بتكون ما بتعرف شو يعني شعب تحت احتلال نسبة كبيرة من سكانو عايشين بمخيمات في ظروف قاسية جدا.

ماذا يفيد كلامك؟
لو الهك موجود، فقد يعيد الارض للفلسطينين لكن:
1. حكام المسلمين، شعوبيين يأتون عن طريق الشعارات، والتعبئة لشعوبهم، ولكن يتمنون رضاء اسرائيل، وعدائهم الظاهري، من اجل استغفال شعوبهم،
2. العالم يعترف بملكية الارض لليهود، غالب شعوب العالم ما عدا غالبية المسلمين، ولكن باقي الشعوب يعترفون باحقية اليهود للارض،
3. اليهود يمتلكون الارض فعليا، واكثر تعليما وقدرة من كامل الشعوب العربية والاسلامية، المنهكة في الحروب الطائفية، وخطاب الكراهية للاخر، وانظمة شمولية فاشلة
4. الشعب الفلسطيني يعيش علي الهامش، لاجئ في الارض، ضائع بدون ارض بدون مستقبل، والحكام العرب والمسلمين يتاجرون بقضيتة، ولا يهمهم الشعب الفلسطيني اطلاقا.

ما راييك الحل:
1. ننتظر اله الطين المنتن ان يعطي الارض للفلسطينين؟ في كل صلاة تقريبا يدعوا رجال الدين علي اسرائيل ولم يتغير شيئ يزداد العرب ضعفا وتزداد اسرائيل قوة
https://www.youtube.com/watch?v=HN2q_uX-_xc

2. نستمر في الوضع الحالي، والمتاجرة بالشعارات؟
3. نبحث عن حل عملي لمشكلة الشعب الفلسطيني بدون شعارات؟
٤. ماذا سيحدث لغير المسلمين اذا انتصرتم، هل هي إبادة ام مشاركة؟

اترك لك الحل.
تحياتي

مرحبا وتحياتي للجميع ,,

بالنسبة للقضية من كلى الطرفين الكل يريد اقصاء الاخر والاخضاع لاجل غرضهم السياسي والمصالح وليس السلام ولا الانصاف للميعشة

كل ما نراه حروب ودمار واقصاء الاخر ومن ثم بعد الاستيلاء والسيطرة يخرج الرئيس او الوزير او الحاكم ويقول لنا وللملىء من حوله - وهذا الامر دائما نراه بالمجلس البرلمان وغيره- نحن نريد السلام من الطرف المقابل المضطهد

لا اعتقد ان من كلى طرفين يريد حل سلمي وعقلاني

لو فلسطين تملك جرارة من الاسلحة والمراكب لفعلت مثل ما تفعل اسرائيل واكثر وتصبح مثل داعش ... هذا واقع لا غبار عليه

القضيه كلها احتلال والاستمرار من اجل الاخضاع الاخر وليس كما نريد السلام و الانصاف

[احمد غيث]

تحية طيبة وبعد
أول من بدء مقاومة اليهود في فلسطين اشخاصا لا علاقة لهم بالدين ولا بالأسلام اساسا...
وعشق الفلسطينين للمنضل جيفارا يشهد بذلك!!
مدافعون عن ارضهم فقط...يرون الصهيوني محتلا لها!!!
وقبل ظهور اي فصيلة اسلامية...
فصائل متعددة اغلبها أكاد اجزم ان لم يكونوا علمانيي فاغلبهم!!
هذا واعلم ان الكثير منهم من الملحدين..
وانا على علم ودراية بما اقول..
بل وما زال من الفصائل المقاومة من يتهم حماس بالعمالة لاسرائيل!!!!
فالمسألة لا علاقة لها بالدين!!
المسألة مسألة محتل وصاحب ارض..وفقط!!!؟؟؟
ومصير اي احتلال ..معلوم بديهيا...!!

[Hamdan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جالو

الكرة بملعب إسرائيل, و السلام دائماً بيد الأقوى وهو الوحيد القادر على فرضه أو رفضه, أما أن نبقى أسرى لمخاوف و هلاوس المجانين من صناع القرار الإسرائيلي في ما يخص حلّ الدولة الواحدة أو الدولتين, فلن نتقدم خطوة واحدة في حياتنا وسوف تبقى الخلافات تراوح مكانها، لكن أنتبه يا زميل حمدان إلى هذه النقطة جيداً والتي كنت قد أشرت إليها في ردك أعلاه, وهي بصياغة أخرى: إسرائيل لا تريد أنظمة ديموقراطية في الوطن العربي كلّه وخصوصاً دول الطوق منها,
هذا يعني أن على شعوب منطقتنا أن تبقى رهينة لمخاوف قلة من الإسرائيليين وأسيرة لحالتهم النفسية!
نربط مصير بلادنا بمخاوف أولئك الذين يطلقون صافرات الإنذار و يهرعون إلى الملاجئ لمجرد وجود بالون أطفال في سمائهم!
أولئك المصابين بعقدة نفسية أسمها معاداة السامية!
يا سلام! يعني 350 مليون عربي أو نسمة من سكان المنطقة, يجب أن يبقوا محكومين بالحديد و النار تحت حكم أنظمة ديكتاتورية قمعية, كرمال أن تنعم أقلية صغيرة لا تتجاوز السبعة ملايين معظمهم أتوا من وراء البحار بالديموقراطية و الحرية, ولماذا؟ لأنه ربما و ركّز على ربما تأتي أنظمة عربية ديموقراطية مُُنتخبه ترغب بمعاداة إسرائيل, وربما لا تأتي أصلاً و هو الأرجح... فعلى سبيل المثال الأخواني محمد مرسي رئيس مصر السابق أول قرار أتخذه و قبل كل شيء الإبقاء على معاهدة السلام الإسرائيلية كما هي, ولا تنسى أيضاً الرسالة الودية التي بعثها لشمعون بيريز, أما بالنسبة لمن هم أعتى تطرفاً و إرهاباً من الأخوان المسلمين, القاعدة و داعش و أخواتها فلم يطلقوا بتاريخهم كله طلقة واحدة بإتجاه إسرائيل, و حادثة معالجة وتطبيب أسرى داعش في المستشفيات الإسرائيلية ليست عنا ببعيده.
شخيصا أعترف بأن الوضع الديموقراطي والحرية و حقوق اﻹنسان في إسرائيل هي أفضل بمليون مرة من أي بلد عربي، لكنها ديموقراطية ناقصة و زائفة في الكثير من جوانبها و لها وجهان وجه حسن يقدم للغرب و للإعلام الغربي و العالمي و هو الوجه الوحيد الذي تراه أنت يا زميل حمدان أما الوجه القبيح و البعيد عن الصورة الغربية الجميلة المقدمة عن المجتمع الإسرائيلي, فهو واقعاً مجتمع عنصري مقيت مقسم إلى طبقات تتفاوت فيما بينها بالامتيازات و الصلاحيات والمراكز السياسية و العسكرية فأعلاهم شأن هم يهود الأشكناز يليهم يهود السفارديم ...وأدناهم شأن يهود الفلاشا.
أما عن طبقة المنفتحين من الإسرائيليين من دعاة السلام مع أنهم نسبة لا بأس بها, فهم لا يسمح لهم بالوصول إلى مراكز صنع القرار ولا صوت يسمع لهم, وحتى داخل أروقة الحكومة كل من يريد سلاماً حقيقياً وشاملاً سوف يلاقي مصيراً شبيه بمصير الراحل إسحاق رابين,
,
أما بالنسبة لتطبيع الثقافي لا أدري كيف وما هي الثقافة التي سوف نتبادلها معهم؟ أنا شخصياً لا أعرف لهم لا ثقافة ولا فن ولا تراث وكل ما يقدموه بإستثناء الأساطير والطقوس الدينية, هي سرقات من الفن العربي والغربي والتراث الفلسطيني من أكل وملابس و صناعات يدوية...
أما عن الحل وهو صعب المنال, هو أن تقنع أولاً العبرانيين والفلسطينيين و معهم اللبنانيين بأنهم ينحدرون من أصل واحد وشعب واحد, هو الشعب الكنعاني القديم... و ثانياً أقامة دولة علمانية واحدة باسم ودستور جديدين.
لكن المشكلة الأبرز مع إسرائيل بأنها دائما ما تحرج حلفائها وأنصارها من العرب أكثر من إحراجها لأعدائها, بمجازرها المتكررة بحق المدنيين في غزة و في جنوب لبنان, وبرفضها لمبادرة السلام العربية,... وأخير إصدارها لقانون القومية اليهودية.

التطبيع الثقافي لاينبغي ان ينتظر قرار سياسي المشكلة الفلسطينية هي مشكلة شعبية اكثر من كونها سياسية اي لو كانت سياسية لحلت منذ امد طويل ومشكلة المفاوضين السياسين من الطرفين انهم لم يتجاوزوا النطاق السياسي المشكلة على المستوى السياسي فليس هناك طرف مستعد ان يتقدم بالمفاوضات حتى لايغضب انصاره وعندما كان رابين تم قتله من الاصولية اليهودية.المقصد بالتطبيع الثقافي ان ينفتح الشعبين على بعضهما البعض ان يكون هناك قاعدة فعلية لامكانية عمل اي تسوية سياسية ..والمشكلة ان العرب يرفضون مثلا زيارة القدس فهم اشد رفضا في المسالة هذه والمشكلة انهم يحسبون ان هذه ورقة ضغط فعلية على إسرائيل بينما في الحقيقة مسالة التطبيع استثمارها افضل ورقة ضغط على المتعصبين من الإسرائيليين وهناك من يريد تطبيق الحل الجنوب افريقي وللاسف هذا نوع من اسقاط مشاكل اخرى على وقائع تختلف في الظروف وتوفر القاعدة الشعبية لتحقيق الحل وكذلك في الزمن ..اناا اعلم ان البعض تطنب اذانه الى المواساة والتشجيع والتأييد لكن ما هو مطلوب على ارض الواقع وما يمكن تطبيقه ينبغي الا يكترث لشعارات التشجيع والتاييد والحقيقة ان اصحاب الشعارات هم الاكثر ضررا في مسار تحقيق اي تسوية حقيقية فهم يرغبون في ان يبقى الوضع على ما هو عليه حتى لا تكسد بضاعتهم ..بخصوص إسرائيل والانظمة الديمقراطية ربما تخشى إسرائيل من خيار الشعب فعلا لانها تعلم ان الغالبية تريد اجتثاثها لكن الغالبية بعيدة تماما عن الواقع فهي لازالت تهيم في متاهات الوهم ..انا ارى ان الحل بيد الشعوب نغسها فان ارادت حلا حقيقيا فستحل القضية الحكومات والانظمة العربية متغيرة مع الزمن فمثلا موقف نظام الرئيس السيسي لايختلف كثيرا عن موقف مبارك لانه نابع من راي شعبي عام بالرغم من ان موقف او راي الرئيس السيسي قد يكون مختلفا وبالامس صرح السيسي ان اي حل لقضايا مصر لايمكن ان يكون على مسؤولية الحكومة فقط وهو رأي صائب تماما بل المسؤولية تقع على عاتق الشعب وانفتاحهم على الفيم الحداثية والتنويرية كذلك الامر في القضية الفلسطينية واخيرا اعتقد ان الطرف العربي متزمت في مسالة التطبيع وهناك تجربة للدكتور مراد وهبة في هذا الشأن فهو يتضح مدى نفوذ الراي العام في القرارات السياسية حتى لو كنا في اعتى النظم ديكتاتورية

[Sceptic]

منذ أكثر من عام، قليلاً ما أتصفح هذا المنتدى، لكن ردود العديد من الزملاء أثارت دهشتي.

الملحد أو اللاديني هو آخر من يحق له السكوت على وجود إسرائيل غير الشرعي. إسرائيل قامت على أساس ديني وهذا يكفي لعدم شرعيتها. مطالبه الصهيونيه بإعادة اليهود إلى فلسطين بعد ثلاثة آلاف سنه أمر يفوق كل درجات الغباء. كيف يحتفظون بحق ”العوده“ بعد كل تلك الآلاف من السنين ويسلبون نفس الحق من الفلسطينيين بعد سبعين عاماً فقط؟

ومن قال أن يهود اليوم هم من يهود الأمس، هل يمكن إثبات ذلك؟ لكني أستطيع أن أثبت أن أكثرهم ليسوا من يهود الأمس. جينياً لم يبق من اليهود سوى السامره وهؤلاء بضعة مئات فقط ولا يتزوجون إلا من السامره، وهم على أي حال فلسطينيون يعيش أكثرهم في نابلس.

وأقول للزملاء المعجبين بتقدم إسرائيل : هل تقبلون أن يغتصب كوخ بسيط من أصحابه وإعطائه لشخص غني لأنه سيقيم مكانه قصراً فاخراً؟ ألا ترون في هذا ظلماً فاضحاً؟ يا ساده، تقدم إسرائيل ليس مبرراً لوجودها غير الشرعي.

وقد ثبت لنا مراراً أن إسرائيل في الواقع دوله ”رجعيه“ عربياً لدعمها الحكومات الرجعيه مثل الاردن والسعوديه وقطر …الخ وكذلك مناصرتها للإرهاب كما حصل في سوريا.

يجب أن نفهمها بوضوح أن إسرائيل لا تستطيع النوم بوجود دوله عربيه واحده مستقله حقاً ومتقدمه.
بعد قيام ثورة 23 يوليو قام صحفي فرنسي بإجراء لقاء مع عبد الناصر ثم ذهب ليقابل بن غوريون (وكانا أصدقاء) وكان بن غوريون تواقاً ليسمع عن ما يريده القائد المصري الشاب. قال الصحفي لبن غوريون: إطمئن، إسرائيل ليست هي الشغل الشاغل لعبد الناصر فقد جلست معه ساعة كامله ولم يذكرها أبداً وكل ما كان يتكلم عنه هو تطوير مصر وبناء السد العالي، فرد بن غوريون هذا أسوأ ما سمعت، فكيف سأنام وأنا أعلم بوجود مصر متطوره و متقدمه وعلى بعد خطوات مني؟؟

وأقول للزميل سكبتك أنه ليس من الضروري (وليس ممكناً) تحرير فلسطين لكن هذا ليس مبرراً لمنح ختم الشرعيه لدوله غير شرعيه. ينبغي عدم إضفاء الشرعيه على إسرائيل حتى لو إعترفت بها كل الدنيا. ونحن لا نعرف ما يخبئه المستقبل..

وكلمة أخيره للزميل سامي الذي أحترم كتاباته عن الإسلام و الذي رفع الموضوع: ألم تجد شيئاً يستحق الرد بعد عده صفحات من الردود المستفزه؟ خاصة أنك فلسطيني …! خيبت أملي يا مدعي النبوه وأنا أول الكافرين بك ..!