لماذا الألحاد

[Odin the all father]

امضى الكثير من الفلاسفة الكثير من الوقت في محاولة إثبات وجود خالق أو نفيها ، و بعد آلاف السنين من هذه النقاشات و بعد أن تطور العقل البشري صرت أرى في هذا النوع من الجهد الفلسفي إضاعة للوقت و الجهد لنبدأ بلمحة مختصرة جدا عن هذا المجهود إن ابرز (دليل) فلسفي لايزال المؤلهة يستعملونه إلى اليوم هو قانون السببية و الذي هو يحمل دليل مضاد عليه في طياته هم يقولون إذا كان لا بد لكل كتابة من كاتب و لكل بِناء من بنآء لا بد لهذا العالم من (خالق)و الرد معروف ايضا أنه و بنفس هذا المنطق لا بد لهذا (الخالق) من خالق و هكذا إلى ما لا نهايه و هذا يؤدي إلى الدور و التسلسل مما يبطل وجود العالم ، و العالم كما نرى موجود ،رد المؤلهة بأن عظمة الكون وتعقيده تؤكد حاجته إلى صانع عظيم فأجاب العقلانيون إذا كنت لا تستطيع تصور أن هذا الكون موجود بدون موجد لأنه معقد و أنت تراه فكيف تستطيع تصور وجود كائن أعظم من هذا الكون و أكثر تعقيداً وجِد من دون موجد و أنت لا تراه فمن باب أولى تصديق أن الكون جاء من دون موجد.قال المؤلهة من خلق الكون إذاً رد العقلانيون باننا لم نرى عمليه خلق قط الخلق انما يكون بالأبراز من العدم الى الوجود وكل ما نراه هو عمليات تحول الماده الى طاقه وبالعكس. و ما رأينا شيء قفز من العدم إلى الوجود . هذا باختصار شديد النقاش الذي حصل و بغض النظر عن كلام من مقنع أكثر أنا أريد أن أدخل إلى لُب المسألة (لو استطاع المؤلهة اثبات وجود خالق و هذا لم يحصل إلا أنه يستحيل أن يثبتوا وجود أي إله )فكلمة لا اله هي حق قاطع لأن معنى كلمة خالق هي المُبرز من العدم إلى الوجود و هذا بيّنا النقاش الذي حصل بشأنه أما كلمة إله معناها المعبود بحق و هذا هناك أدلة دامغة على عدم وجوده ، يعني اذا جاء المسيحي و قال لي أنا اعبد الإله الحق سوف اقول له كلامك مستحيل عقلاً لأن الهك تعبان (يتعب و يستريح)خرفان (ينسى و يضع قوس قزح علامة لتذكيره) ارعن متسرع (يفعل الفعل و يتبين معه أنه خطأ ثم يندم عليه كما ذُكر في عدة مواضع فى الكتاب المقدس ) دموي لدرجة أنه أمر بقتل الاطفال الرضع.
ثم كيف تريدني أن اؤمن بإله ضحى بنفسه ليرضي نفسه لينقذ البشر مما سيفعله بهم هو نفسه و هذه وحدها مسألة مضحكه جدا ، أخير اقول له الخالق يعرف ماذا خلق و الهك لما وصف الكون وصفه بشكل خاطئ بحيث يستحيل أن يكون خالقه فقد قال إن الارض دائرة مسطحة و لها زوايا و قائمة على اعمدة و أن السماء قبة فوق الارض و النجوم تلك الإجرام الهائلة التي هي اكبر من الأرض بملايين المرات اضواء صغيره سوف تسقط على الأرض اخر الزمن و أن الارنب مجتر و غير ذلك من الموبقات يستحيل أن يكون خالق الكون لأنه لا يعرف عن الكون شيء،
أما المسلم سوف اقول له أنا غير مستعد لتقبل وجود إلهك المضل المذل الخافض الضار الذي خلق مليارات البشر فقط ليعذبهم عذاب بشع فظيع لا نهاية له و لماذا فعل ذلك فقط لأنه أراد ذلك و هو لا يُسأل عما يفعل يقول مؤلف القرآن:
وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
السجده 13و هذا شرح للمسألة من اعلى المراجع الاسلاميه http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=141539
و يؤكد كلامي. و أيضاً سوف أقول له كيف تريد مني الإيمان بإله يأمرني أن اقاتل الناس كي يؤمنوا بدينه و هو يستطيع هداية كل البشر دون عناء أو تعب، و أباح لي استعباد الناس و اغتصاب السبايا و جعل من قتل الأسرى بعد استسلامهم فضيلة ، و بنفس المنطق الذي استعملته سابقاً سوف اقول له إلهك مستحيل أن يكون خالق الكون لأن الخالق يعرف ماذا خلق و المضل المذل الخافض الضار لما وصف الكون وصفه بشكل خاطئ بحيث يستحيل أن يكون خالق الكون فقال أن الأرض ثابتة و الجبال رواسي لها و الشمس من يدور حولها و تجري لمستقر لها و تسجد تحت العرش و تغرب في عين حمئة و أن التفكير يحصل بالقلب و أن النجوم تلك الاجرام الهائلة رجوم للشياطين و سوف تسقط على الأرض اخر الزمن و غير هذا الكثير من الموبقات ، قد يأتي مرقعين من الطرفين و يقولون الله لم يقصد من الكلام ما فهمته أنت بل قصده كذا وكذا و يأتون بتراقيع و تراقيع لكي يصبح في هذا الكلام رائحة للمنطق لهؤلاء أقول لست على استعداد للإيمان بإله غبي و سفيه لدرجة أنه لا يعرف أن يخاطب البشر و يحتاج إلى الف و مرقع و ترجمان لكي يبدو أن كلامه ليس هراء و أقول أيضاً لو أراد الخالق أن يطلع البشر على شيء فإنه من السخافة و الغباء أن يرسل إلى البشرية رجل واحد هو وحده من يرى الوحي و يسمعه ليُبلغ البشرية كلها بما يريد هذا (الإله) في زمن كانت العجلة (الدولاب) أحدث اختراع علمي و لم يكن هناك وسائل اتصال الم يكن باستطاعة هذا الإله أن يجد طريقه افضل؟؟!! مثلاً انتم تقولون أنه خلق مليارات من الملائكة الم يكن يستطيع أن يرسل لكل مجموعة من الناس بعض الملائكة تخبرهم بما يريد (الإله) منهم و هكذا يكون قطع الحجة على المشككين بصحة كلام (الرسل)أو كان كتب ما يريد أن نعرفه على السماء بحيث أن كل البشر تستطيع أن تعرف ماذا يريد هذا الإله و لا احد يشك ، أو كان جعله فينا مثل الحاجة إلى الأكل أو التنفس ، و هذا الكلام يسري أيضاً على ما يسمى بالكتب المقدسة أخيرا أقول و استناداً لكل ماسبق لو أنه كان هناك دين صحيح كان ألغى الأديان كلها و مسحها لأنه كان سيكون مؤيداً بالأدلة والبراهين بحيث يستحيل انتقاده و كان سيظهر على كل الأديان الأخرى و ستظهر انها مجرد خرافات لأن الحق يظهر و يعلوا و لا يُعلى عليه و ما كان الإله ليقبل أن يكون دينه مشكوك فيه أو مطعون فيه أو مساوي لبقية الأديان بل كان جعله مؤيد بالأدلة والبراهين بطريقة يظهر بها أنه الحق ظهور الشمس في وسط السماء بحيث يستحيل انكاره و كان كل البشر اتبعوه لأنه لا احد يتجرأ على أن يعادي خالق الكون. سيقول قائل أنت في بداية المقال لم تجزم بعدم وجود خالق لكن جزمت بعدم وجود دين من عند الخالق سأقول نعم لأن الأدلة التي ذكرناها و كثير غيرها تقطع بشكل يقيني بهذا، بعض الناس يسألون لماذا إذاً خلقنا هذا الخالق على افتراض وجوده و ماذا يريد منا و هل من المعقول أن يتركنا هكذا بدون حساب؟ اقول ما أنا متأكد أنه قد يكون أوامر الخالق لي هو ضميري و هو الوحيد الذي أنا مُلزم بإتباعه و هو الميزان الوحيد الذي أُحاسب عليه قد يقول بعضهم قد تكون شخص منحرف و ضميرك يرشدك خطأ ، اقول يتحمل المسؤولية من اعطاني هذا الضمير .
Odin the all the

[طارق]

اهل بك .

ـ وحتى لو كان هذا الخالق موجود وهو الذي خلقك ، فانت ما اراد ان تكون ، وكل ما ليس منك ضلال .

[Odin the all father]

شكراً لأثرائك الموضوع بتعليقك و شكرا على الترحيب

[Agno]

صورة الله او الرب و الخالق صورة مطاطية فكل مأمن له ربه الخاص به .

و هناك اشكاليات لا نهاية لها يقوم المأمن بحلها بالقفز على المنطق و اطلاق الخيال .

مثلا في موضوعك ذكرت الملائكة . لما يحتاج مطلق العلم و القوة الى اعوان و ملائكة ؟

لما يخلق بشرا يقضون ثلث حياتهم نائمين و الثلث الآخر في العمل من أجل ملئ بطونهم .. ثم يطلب منهم ان يعبدون و يقول لهم هاذا هو الهدف من خلقكم ...

لما أصلا يحتاج الى ان يخلق ؟ و لما يحتاج الى اشخاص يرفعون مأخراتهم كل يوم 5 مرات مثلا ؟ او يقفون على ركبهم مرة كل اسبوع ....

فكرة الله تبقى مجرد خيال في خيال . لا صلة له بالواقع . مجرد فكرة كانت مفيدة في الماضي لتفسير العالم و سمحت لنا بالنوم مطمئنين . و لكنها اصبحت عائقا في تطورنا و ازدهارنا كجنس بشري

[عادل الحكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة odin the all father

امضى الكثير من الفلاسفة الكثير من الوقت في محاولة إثبات وجود خالق أو نفيها ، و بعد آلاف السنين من هذه النقاشات و بعد أن تطور العقل البشري صرت أرى في هذا النوع من الجهد الفلسفي إضاعة للوقت و الجهد لنبدأ بلمحة مختصرة جدا عن هذا المجهود إن ابرز (دليل) فلسفي لايزال المؤلهة يستعملونه إلى اليوم هو قانون السببية و الذي هو يحمل دليل مضاد عليه في طياته هم يقولون إذا كان لا بد لكل كتابة من كاتب و لكل بِناء من بنآء لا بد لهذا العالم من (خالق)و الرد معروف ايضا أنه و بنفس هذا المنطق لا بد لهذا (الخالق) من خالق و هكذا إلى ما لا نهايه و هذا يؤدي إلى الدور و التسلسل مما يبطل وجود العالم ، و العالم كما نرى موجود ،رد المؤلهة بأن عظمة الكون وتعقيده تؤكد حاجته إلى صانع عظيم فأجاب العقلانيون إذا كنت لا تستطيع تصور أن هذا الكون موجود بدون موجد لأنه معقد و أنت تراه فكيف تستطيع تصور وجود كائن أعظم من هذا الكون و أكثر تعقيداً وجِد من دون موجد و أنت لا تراه فمن باب أولى تصديق أن الكون جاء من دون موجد.قال المؤلهة من خلق الكون إذاً رد العقلانيون باننا لم نرى عمليه خلق قط الخلق انما يكون بالأبراز من العدم الى الوجود وكل ما نراه هو عمليات تحول الماده الى طاقه وبالعكس. و ما رأينا شيء قفز من العدم إلى الوجود . هذا باختصار شديد النقاش الذي حصل و بغض النظر عن كلام من مقنع أكثر أنا أريد أن أدخل إلى لُب المسألة (لو استطاع المؤلهة اثبات وجود خالق و هذا لم يحصل إلا أنه يستحيل أن يثبتوا وجود أي إله )فكلمة لا اله هي حق قاطع لأن معنى كلمة خالق هي المُبرز من العدم إلى الوجود و هذا بيّنا النقاش الذي حصل بشأنه أما كلمة إله معناها المعبود بحق و هذا هناك أدلة دامغة على عدم وجوده ، يعني اذا جاء المسيحي و قال لي أنا اعبد الإله الحق سوف اقول له كلامك مستحيل عقلاً لأن الهك تعبان (يتعب و يستريح)خرفان (ينسى و يضع قوس قزح علامة لتذكيره) ارعن متسرع (يفعل الفعل و يتبين معه أنه خطأ ثم يندم عليه كما ذُكر في عدة مواضع فى الكتاب المقدس ) دموي لدرجة أنه أمر بقتل الاطفال الرضع.
ثم كيف تريدني أن اؤمن بإله ضحى بنفسه ليرضي نفسه لينقذ البشر مما سيفعله بهم هو نفسه و هذه وحدها مسألة مضحكه جدا ، أخير اقول له الخالق يعرف ماذا خلق و الهك لما وصف الكون وصفه بشكل خاطئ بحيث يستحيل أن يكون خالقه فقد قال إن الارض دائرة مسطحة و لها زوايا و قائمة على اعمدة و أن السماء قبة فوق الارض و النجوم تلك الإجرام الهائلة التي هي اكبر من الأرض بملايين المرات اضواء صغيره سوف تسقط على الأرض اخر الزمن و أن الارنب مجتر و غير ذلك من الموبقات يستحيل أن يكون خالق الكون لأنه لا يعرف عن الكون شيء،
أما المسلم سوف اقول له أنا غير مستعد لتقبل وجود إلهك المضل المذل الخافض الضار الذي خلق مليارات البشر فقط ليعذبهم عذاب بشع فظيع لا نهاية له و لماذا فعل ذلك فقط لأنه أراد ذلك و هو لا يُسأل عما يفعل يقول مؤلف القرآن:
وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
السجده 13و هذا شرح للمسألة من اعلى المراجع الاسلاميه http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waid&id=141539
و يؤكد كلامي. و أيضاً سوف أقول له كيف تريد مني الإيمان بإله يأمرني أن اقاتل الناس كي يؤمنوا بدينه و هو يستطيع هداية كل البشر دون عناء أو تعب، و أباح لي استعباد الناس و اغتصاب السبايا و جعل من قتل الأسرى بعد استسلامهم فضيلة ، و بنفس المنطق الذي استعملته سابقاً سوف اقول له إلهك مستحيل أن يكون خالق الكون لأن الخالق يعرف ماذا خلق و المضل المذل الخافض الضار لما وصف الكون وصفه بشكل خاطئ بحيث يستحيل أن يكون خالق الكون فقال أن الأرض ثابتة و الجبال رواسي لها و الشمس من يدور حولها و تجري لمستقر لها و تسجد تحت العرش و تغرب في عين حمئة و أن التفكير يحصل بالقلب و أن النجوم تلك الاجرام الهائلة رجوم للشياطين و سوف تسقط على الأرض اخر الزمن و غير هذا الكثير من الموبقات ، قد يأتي مرقعين من الطرفين و يقولون الله لم يقصد من الكلام ما فهمته أنت بل قصده كذا وكذا و يأتون بتراقيع و تراقيع لكي يصبح في هذا الكلام رائحة للمنطق لهؤلاء أقول لست على استعداد للإيمان بإله غبي و سفيه لدرجة أنه لا يعرف أن يخاطب البشر و يحتاج إلى الف و مرقع و ترجمان لكي يبدو أن كلامه ليس هراء و أقول أيضاً لو أراد الخالق أن يطلع البشر على شيء فإنه من السخافة و الغباء أن يرسل إلى البشرية رجل واحد هو وحده من يرى الوحي و يسمعه ليُبلغ البشرية كلها بما يريد هذا (الإله) في زمن كانت العجلة (الدولاب) أحدث اختراع علمي و لم يكن هناك وسائل اتصال الم يكن باستطاعة هذا الإله أن يجد طريقه افضل؟؟!! مثلاً انتم تقولون أنه خلق مليارات من الملائكة الم يكن يستطيع أن يرسل لكل مجموعة من الناس بعض الملائكة تخبرهم بما يريد (الإله) منهم و هكذا يكون قطع الحجة على المشككين بصحة كلام (الرسل)أو كان كتب ما يريد أن نعرفه على السماء بحيث أن كل البشر تستطيع أن تعرف ماذا يريد هذا الإله و لا احد يشك ، أو كان جعله فينا مثل الحاجة إلى الأكل أو التنفس ، و هذا الكلام يسري أيضاً على ما يسمى بالكتب المقدسة أخيرا أقول و استناداً لكل ماسبق لو أنه كان هناك دين صحيح كان ألغى الأديان كلها و مسحها لأنه كان سيكون مؤيداً بالأدلة والبراهين بحيث يستحيل انتقاده و كان سيظهر على كل الأديان الأخرى و ستظهر انها مجرد خرافات لأن الحق يظهر و يعلوا و لا يُعلى عليه و ما كان الإله ليقبل أن يكون دينه مشكوك فيه أو مطعون فيه أو مساوي لبقية الأديان بل كان جعله مؤيد بالأدلة والبراهين بطريقة يظهر بها أنه الحق ظهور الشمس في وسط السماء بحيث يستحيل انكاره و كان كل البشر اتبعوه لأنه لا احد يتجرأ على أن يعادي خالق الكون. سيقول قائل أنت في بداية المقال لم تجزم بعدم وجود خالق لكن جزمت بعدم وجود دين من عند الخالق سأقول نعم لأن الأدلة التي ذكرناها و كثير غيرها تقطع بشكل يقيني بهذا، بعض الناس يسألون لماذا إذاً خلقنا هذا الخالق على افتراض وجوده و ماذا يريد منا و هل من المعقول أن يتركنا هكذا بدون حساب؟ اقول ما أنا متأكد أنه قد يكون أوامر الخالق لي هو ضميري و هو الوحيد الذي أنا مُلزم بإتباعه و هو الميزان الوحيد الذي أُحاسب عليه قد يقول بعضهم قد تكون شخص منحرف و ضميرك يرشدك خطأ ، اقول يتحمل المسؤولية من اعطاني هذا الضمير .
Odin the all the

تحية

كنت أتكلم مع احد الأشخاص المتعلمين والمتفلسفين عن وجود الله ،

قال لي وبعد بحث لسنوات مع فلسفة توصلت الى النتيجة ان ليس هنالك خالق ،

وعند ذهابي قلت له باي .

أجابني الله معك :

تذكرت هذه الآية وغيرها التي في الصميم


سفر المزامير 14: 1
قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: «لَيْسَ إِلهٌ».

[Odin the all father]

شكرا لمشاركتك اخي العزيز

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الحكم

تحية

كنت أتكلم مع احد الأشخاص المتعلمين والمتفلسفين عن وجود الله ،

قال لي وبعد بحث لسنوات مع فلسفة توصلت الى النتيجة ان ليس هنالك خالق ،

وعند ذهابي قلت له باي .

أجابني الله معك :

تذكرت هذه الآية وغيرها التي في الصميم


سفر المزامير 14: 1
قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: «لَيْسَ إِلهٌ».

هاذا دليل على ان فكرة الله ليس سوى تقاليد و طريقة في التعبير و الكلام ليس أكثر .

[عادل الحكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة agno

هاذا دليل على ان فكرة الله ليس سوى تقاليد و طريقة في التعبير و الكلام ليس أكثر .

بالعكس هذا دليل على اعترافهم به دون ان يدروا .

في احد المرات أراد احد العمال الملحدين ان يغيظني ، فنظر الى العلاء وأشار بيده وهو يسب الله ،

قلت له يا غبي لما تسب الله وتشير الى السماء وانت لا تؤمن به ؟

لم يجب ،

ثم الم تلاحظ الهجوم على الله ليل ونهار ؟

هل يهاجم احد السراب ؟

لو وجدت شخصا يتصرف بعداوة وكأنه يُقاوم احد ولكن لن تجد اي شيء مقابله ،

ماذا تظن ؟. مختل عقليا صح ؟؟ العاقل لا يفعل ذلك

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الحكم

بالعكس هذا دليل على اعترافهم به دون ان يدروا .

في احد المرات أراد احد العمال الملحدين ان يغيظني ، فنظر الى العلاء وأشار بيده وهو يسب الله ،

قلت له يا غبي لما تسب الله وتشير الى السماء وانت لا تؤمن به ؟

لم يجب ،

ثم الم تلاحظ الهجوم على الله ليل ونهار ؟

هل يهاجم احد السراب ؟

لو وجدت شخصا يتصرف بعداوة وكأنه يُقاوم احد ولكن لن تجد اي شيء مقابله ،

ماذا تظن ؟. مختل عقليا صح ؟؟ العاقل لا يفعل ذلك

انا احدثك في الطبيعة البشرية و انت تحدثني كما يحدثني المسلمون عن قصص ما قبل النوم .
ربك هاذا لا دليل على وجوده سوى في مخيلتك سيد ثلاثة في وحد

و انت منذ عرفت في المنتدى تكرر نفس الكلام الذي لا معنى له . كلام انشائي لا يقدم و لا يأخر . و تحشره في كل موضوع . و تلوث المواضيع بتعاليق بالية

نحن لا نحارب فكرة الله او الدين او أي شيئ . لم نأتي الى منتدى مسيحي لكي ننشر افكارنا . انت من أتيت الى هنا بارادتك الحرة . لذا ان لم يعجبك ما نقول فترك المنتدى .

الله و الدين افكار تهدد الانسانية و تحدد حريتنا كبشر لذا نحن نحراب هذه الأفكار البدائية الخطيرة على البشر و التي لازالت أحد اكبر اسباب الخلافات و المشاكل في العالم

[Odin the all father]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الحكم

تحية

كنت أتكلم مع احد الأشخاص المتعلمين والمتفلسفين عن وجود الله ،

قال لي وبعد بحث لسنوات مع فلسفة توصلت الى النتيجة ان ليس هنالك خالق ،

وعند ذهابي قلت له باي .

أجابني الله معك :

تذكرت هذه الآية وغيرها التي في الصميم


سفر المزامير 14: 1
قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: «لَيْسَ إِلهٌ».

عزيزي أنا في المقال كما ترى لم انفي و لم اثبت وجود خالق و قلت الأمر مضيعة للوقت لكن نفيت وجود الهك الشخصي بالأدلة والبراهين و أنت اجبت بأن دليلك أن شخص ملحد قال لك الله معك؟؟؟و هي مجرد محطة كلام مثل أنا و غيري كل ما يتألم يقول يا أمي فهل هذا دليل على أن أمه الهة أو حتى موجودة لأنها قد تكون ميتة و هو يقول يا امي اخيرا هل عندك دليل معتبر أو حجة على أن ربك هو خالق الكون من غير الكتاب المقدس أنا اعطيت أدلة على استحالة كون ربك هو الخالق و بالتالي استحالة وجوده هل عندك ادلة تقارعها؟