نشأة الكون ومعضلة الشر ,,ملحد يرد على عدنان ابراهيم

[bilalo25]

نشأة الكون ومعضلة الشر ,,ملحد يرد على عدنان ابراهيم ,,

بطريقة لطيفة وساخرة
مشاهدة ممتعة نتمناها لكم
https://www.youtube.com/watch?v=W9QV2GGbUBs

[فكر حرفكر حر]

ما شاء الله ..
ويقولون الملحد لا يحتاج لمن يعلمه الاخلاق
وطبعا لم استطع اكمال الفيديو من كثر لطافته
ايها القارئ ( الحصيف ) لا يوجد معضلة ولا من يحزنون ومن اراد يتابع هذا الموضوع فهو لم ينتهي بعد
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9156

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

ما شاء الله ..
ويقولون الملحد لا يحتاج لمن يعلمه الاخلاق
وطبعا لم استطع اكمال الفيديو من كثر لطافته
ايها القارئ ( الحصيف ) لا يوجد معضلة ولا من يحزنون ومن اراد يتابع هذا الموضوع فهو لم ينتهي بعد
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9156

الجمل الاعتراضية و الانشائية لا تجعل من الأمر يختفي بمجرد ان تضع "لا" في بداية الجملة .

مشكلة الشر او معضلة الشر هي معضلة قائمة و غير محلولة و موضع جدال في فلسفة الأديان . و ارهقت كبار الفلاسفة . العالم كان ينتضر علامة مثلك لكي يضع جملة اعتراضية لكي ينهي أحد أكثر المعضلات صمودا في الفلسفة هزلت

[Lilith1988]

خلق الشيطان اولا ثم أمره بالسجود لآدم عكس ما خلقته من اجله، ثم السماح له بالوسوسة لآدم ، ثم السماح له مرة اخرى بالخلود وإعطائه صلاحية الوسوسة لجميع البشر... هااااا

[Minas]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

خلق الشيطان اولا ثم أمره بالسجود لآدم عكس ما خلقته من اجله، ثم السماح له بالوسوسة لآدم ، ثم السماح له مرة اخرى بالخلود وإعطائه صلاحية الوسوسة لجميع البشر... هااااا

لزوم الأكشن طبعا ,ولكنني أعتقد أن الشيطان مظلوم في القصة لأن المسلمين لا يحتاجون إلى شيطان لقتل بعضهم بعضا و تصدير تكنولوجيا القتل و الدمار و الخراب إلى دول الكفر. فقط يحتاجون إلى قران و سيرة نبوية " عطرة " . عدا ذلك ستكون الحياة على العرش مملة نوعا ما..

لو فرضنا جزليا أن قصة الشيطان صحيحة , فأكاد أجزم أن الشيطان مختبئ في مكان ما تحت العرش , خوفا من المسلمين ...

[Aziz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

ما شاء الله ..
ويقولون الملحد لا يحتاج لمن يعلمه الاخلاق
وطبعا لم استطع اكمال الفيديو من كثر لطافته
ايها القارئ ( الحصيف ) لا يوجد معضلة ولا من يحزنون ومن اراد يتابع هذا الموضوع فهو لم ينتهي بعد
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=9156

الفكرة ليست بالاسلام او اي دين غيره فهؤلاء هم العرب اذا اختلفت معهم في الرأي، بالنسبة لي لا يختلف الامر كثيرا عندما تناقش مسلم او ملحد او مسيحي او صاحب اي فكر اخر الا القلة القليلة. لكن بالنسبة لي الملحد قد يكون افضلهم وهذا لا يعني انه يختلف عنهم كثيرا.

[جالو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aziz

الفكرة ليست بالاسلام او اي دين غيره فهؤلاء هم العرب اذا اختلفت معهم في الرأي، بالنسبة لي لا يختلف الامر كثيرا عندما تناقش مسلم او ملحد او مسيحي او صاحب اي فكر اخر الا القلة القليلة. لكن بالنسبة لي الملحد قد يكون افضلهم وهذا لا يعني انه يختلف عنهم كثيرا.

قاعدة خذوهم بالصوت لا يغلبوكم,
للأسف هذه هي القاعدة والسياسة الدارجة والمتبعة في معظم الحوارات العربية, فتجدها بالشارع وفي المقاهي و في الأسواق وفي كل مكان حتى على التلفاز في البرامج الحوارية السياسية والإقتصادية و الرياضية وغيرها... وتتجلى أقبح صورها في المناقشات البرلمانية و في المؤتمرات الحكومية, اعتقد بأن شعوبنا بحاجة ماسة الى فهم ثقافة الحوار والاختلاف وتقبل الرأي الأخر.

[جالو]

مُعضلة الشر أو ما تعرف بمعضلة أبيقور,هي واحدة من أبرز النقاشات الفلسفية الإلحادية و اللاهوتية,
و تعتمد على طرح سؤال: أذا كان الإله هو العادل والمثال الأعلى للخير فلماذا توجد الشرور في هذا العالم؟
ويضع أبيقور أربع حلول لهذه المعضلة:
1- يريد الإله منع الشرور ولكنه لا يقدر, وهكذا يصبح هذا الإله غير كلي القدرة.
2- يستطيع الإله منع هذه الشرور ولكنه لا يريد وهنا يصبح هذا الإله مصدر وأصل الشرور كلها التي في العالم.
3- يستطيع الإله منع الشرور ويريد ذلك, وهنا ندخل في معضلة أخرى أذن من أين تأتي الشرور؟.
4- لا يستطيع الإله منع الشرور وهنا يصبح من الصعب وجود إله من الأساس.

طبعاً هذه المعضلة لم تكن تؤرق كهنة الديانات القديمة, لأنها لم تكن موجودة فيها أصلاً, فلقد كان مؤلفي تلك الديانات أكثر ذكاءً و واقعية, فوضعوا لشر إلهاً مستقلا مكافئاً في قدرته وقوته لإله الخير كما في الزرادشتية و الإله شيفا في الهندوسية..., أما مؤلفي الديانات الإبراهيمية و الذين ظنوا بأتهم أكثر ذكاءً و حنكةً من هذه الأديان, فلقد أوقعوا أنفسهم بهذه المعضلة بغبائهم الشديد, عندما استبدلوا إله الشر بالشيطان و جردوه من قدرته و جعلوه مجرد مخلوق من مخلوقات الله(إله الخير) والقادر على إبادته بطرفة عين وإنهاء شروره, وبهذه السقطة جعلوا الله مصدر الشر في هذا العالم.

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جالو

أما مؤلفي الديانات الإبراهيمية والذين ظنوا بأتهم أكثر ذكاءً وحنكةً من هذه الأديان، فلقد أوقعوا أنفسهم بهذه المعضلة بغبائهم الشديد، عندما استبدلوا إله الشر بالشيطان وجردوه من قدرته وجعلوه مجرد مخلوق من مخلوقات الله.

المشكلة أن شخصية الشيطان في معتقد الصلاعمة هي شخصية لديها الكثير من صفات الإله:
فهو يستطيع الدخول إلى عقل الشخص وتغيير أفكاره والدخول إلى صدر الصلعمي أثناء الصلاة فيلهيه وينسيه، بل والأكثر من كل هذا أن صليعمة الكذاب جعل الشيطان إلها يوحي!

فقد قال صليعمة: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى، وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى، تلك الغرانيق، العلى وإن شفاعتهن لترجى، فقال المشركون: ما ذكر آلهتنا بخير قبل اليوم، فقال صلعم معتذرا: بل هذه آيات أوحى إلي بها الشيطان!
والقرآن يؤكد هذا الهبل، يقول: مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آَيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ،،
فهذا الشيطان أصبحت له قدرات خارقة كثيرة، فهو يوحي إلى الأنبياء ويأتي في أي صورة يريد ويتحكم في أهواء الناس وضمائرهم كما يريد،
وهكذا صارت له قدرات تفوق قدرات اللـه نفسه!