![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [91] | ||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [92] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا أدري لما لا يزال الإخوة يردون في الموضوع مجددا مع ان الردود كانت كافية و كانت في عدة مجالات تطوريا و فلسفية و منطقيا ....
و هناك جزءية لا يفهمها الصلعمي : البشر الذين لم يلتزمو بالعقد الإجتماعي المسمى أخلاق و قيم . قد تم ابعاده من المجموعة و طردهم و ماتو منبوذين و انقرضو ... كما سينقرض كل إرهابي و داعش و مسلم لا يحترم الآخر و لا يزال يردد أغنية حمقاء " الله مصدر الأخلاق و لا معنى الأخلاق بدونه " و ينسى ان همه الوحيد في كونه يتبع الإسلام هو الخمر و النكاح في الجنة .. ثم يأتي بوقاحة منقطعة النظير يسأل ما هو مصدر اخلاقك ؟ و كأن له مصدر سوى الخوف من العقاب و طلب الثواب مثل الجزرة و السوط و الحمار .... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [93] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حسنا ليس بالضرورة ان يكون هناك دين لتكون الأخلاق موجودة هناك مجتمعات تغلب عليها اللاكتراثية (الصين اليابان..) هذه المجتمعات لديها مجموعة من العادات والقيم الأخلاقية وهي من اكثر المجتمعات تحضرا اذا اردنا ان ننظر الى الدين بعين الصواب فهو مجموعة من العادات والسلوكيات والسياسات لا اكثر ولا اقل وهي نتاج لعادات اجتماعية محددة في زمن سابق ولايصلح تطبيقها الآن (الخلاصة واخيرا الأخلاق قائمة على النفعية العامة اي منفعة الجميع مع الإرتقاء بالمستوى الفكري للجموع والأديان الأخلاق فيها هي مفروضة فرضا وليست قائمة على نفع الجميع الأخلاق العلمانية تنظر الى السلوكيات وتغض الطرف عن المعتقدات اما الأديان تنظر الى المعتقدات )
|
|
|
|
رقم الموضوع : [94] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هذا النوع توقف على سلم التطور الحضاري في مرحلة فرض كيفية سير الحياة بالقوة، وأن عدم وجود جلاد يعني الفوضوية. وللأسف، هذا النوع لازال يتناسل. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [95] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مثال لأخلاق المسلم : التعذيب هو تعريف ل "أي فعل يؤدي إلى إلحاق أذى جسدي أو معنوي بأذى جسدي أو عقلي عن عمد". وهو فعل محظور نظريا بجميع أشكاله في المجتمعات الغير الإسلامية ، ومع ذلك يمارس التعذيب علانية في إطار قانوني مثل في المملكة العربية السعودية أو إيران.
مثال: تذكر حكاية ان مسلم بن الحجاج محافظ حمص في سوريا كان يعذب الأنباط عن طريق سكب الزيت على رؤوسهم تحت أشعة الشمس. كان يحرقهم من أجل حصاد الجزية أو الخراج. يوضح هذا النص بوضوح أن الأذى البدني قانوني في ظل ظروف معينة. الشريعة مستوحاة من العديد من التعاليم من حياة النبي ، على الرغم من أن محمد لم يكن مثاليا ونادرا ما لا يظهر قسوة غير محدودة. ولسوء الحظ تستمر أفعاله في التأثير على الأحكام التي أصدرتها المحاكم الإسلامية. مثال على قسوة العقاب، حديث للبخاري : ( 231 حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال قدم أناس من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.). http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...D=24&TOCID=165 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [96] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [97] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مثال اخر لأخلاق المسلم : كان كنانة وأخوه من أصل يهودي ، ومن سوء الحظ تم القبض عليهم أثناء الاستيلاء على خيبر في العام السابع الهجري، وكان محمد على علم بثروتهم وكان يأمل في الاستيلاء عليها بشدة فاستعمل القوة و القمع في ذلك : أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الزبير أن يعذب كنانة بن أبي الحقيق حتى يستخرج كل ما عنده. فعذبه الزبير حتى جاءه بزندٍ يقدحه في صدره، ثم أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدفعه إلى محمد بن مسلمة يقتله بأخيه، فقتله محمد بن مسلمة. وأمر بابن ابي الحقيق الآخر، فعذب ثم دفع إلى ولاة بشر بن البراء فقتل به، ويقال: ضرب عنقه. واستحل رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك أموالهما وسبى ذراريهما. http://islamport.com/w/tkh/Web/332/273.htm
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [98] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أخلاق المسلم في فصل أم قرفة :
هناك عدة إصدارات حول هذا الموضوع. والأكثر بدائية هو الذي نفذه زيد بن حارثة. ابن إسحاق هو أول من ذكر ذلك ، لكن ابن هشام، اخضع للرقابة القصة في مراجعته. لحسن الحظ ، يمتلك الطبري نسخة أصلية من سيرة ابن إسحاق ودمج هذه القصة في مجموعته التاريخية دون إغفال أية كلمة. قام محمد بن عمر الواقيدي وكاتبه ابن سعد بنقل هذه الجريمة المروعة في أعمالهم. الواقيدي هو الأكثر إثارة حول مجرى الأحداث ، و هذا اقتباس من كاتبه: " ا خرج زيد بن حارثة في تجارة إلى الشام ومعه بضائع لأصحاب النبي صلى الله عليه و سلم فلما كان دون وادي القرى لقيه ناس من فزارة من بني بدر فضربوه وضربوا أصحابه وأخذوا ما كان معهم ثم استبل زيد وقدم على رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبره فبعثه رسول الله صلى الله عليه و سلم إليهم فكمنوا النهار وساروا الليل ونذرت بهم بنو بدر ثم صبحهم زيد وأصحابه فكبروا وأحاطوا بالحاضر وأخذوا أم قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة بن بدر وابنتها جارية بنت مالك بن حذيفة بن بدر فكان الذي أخذ الجارية مسلمة بن الأكوع فوهبها لرسول الله صلى الله عليه و سلم فوهبها رسول الله بعد ذلك لحزن بن أبي وهب وعمد قيس بن المحسر إلى أم قرفة وهي عجوز كبيرة فقتلها قتلا عنيفا ربط بين رجليها حبلا ثم ربطها بين بعيرين ثم زجرهما فذهبا فقطعاها وقتل النعمان وعبيد الله ابني مسعدة بن حكمة بن مالك بن بدر وقدم زيد بن حارثة من وجهه ذلك فقرع باب النبي صلى الله عليه و سلم فقام إليه عريانا يجر ثوبه حتى اعتنقه وقبله وسايله فأخبره بما ظفره الله به.". http://islamport.com/w/trj/Web/2947/574.htm |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [99] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لاعلاقة لي بهذه التفسيرات وعلم الوراثة ينقدها فالصفات الوراثية التي قد نحملها من الاسلاف تبقى كامنة ان لم يوجد عامل بيئي يثيرها حتى الجينات التي تحمل طبيعة مرضية تتحكم فيها العوامل البيئية فان وجدت اي اثر خارجي وكان مؤثرا ظهرت وحتى لو فرضنا وجود كون اخر مع عوامل بيئية مغاير لكوننا ستتغير صفاتنا الوراثية لتلائم طبيعة هذا الكون وهنا اتحدث عن الصفات الطبيعية فما بالك بالسلوكية! ( التي لاتحملها الجينات بصورة مباشرة) وهذا الشيء مجرب فالنبات من النوع الواحد تتغير خصائصه لتلائم البيئة والبكتيريا والحيوانات ..المصلحة الخاصة مندرجة في اطار المصلحة العامة وهذا كان في السابق حيث وجد الانسان ان التعاون افضل من التنافس الفردي وهذا يحقق غايته الفردية فسيستطيع ان يحافظ على نفسه واخيرا اصبحت مصلحة الجموع لاتختلف عن المصلحة الفردية او اصبحت غاية بذاتها وزالت معها النزعات التنافسية ولم تعد التنافسية تقتصر على القبائل او العائلات بل ظهرت الاديان ومؤخرا الاحزاب والنقابات والجمعيات وغير ذلك لذا فكرة المصلحة الشخصية او مصلحة الاقارب زالت وانتهت وحتى طبيعة التنافس تغيرت فاصبحت تنحو لمصلحة الجميع او تنفيذ فكرة بالنسبة لحزب مثلا يرى انها ستساعد المجتمع ولم يعد هناك تنافس وجودي على الحياة الا عند المجتمعات العربية البدائية لانها لازالت تمارس طفولتها ولم تنصج بعد.. الشعارات التي رفعتها اعظم ثورة في تاريخ الانسانية اي الثورة الفرنسية من مساواة واخاء كلها تصب في هذا الغرض الانسان لايستطيع ان يعيش دون اجتماع بشري خصوصا بعد نموه الفكري والعقلي على حساب نموه الجسدي او البدني والذي تتمتع به الحيوانات الاخرى لذلك فكؤة الغابة لا احد يرغب في ان يعود لها |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [100] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
من المفروض ان نضحك على كل ملحد يقول حياة الاخوة والمصلحة العائلية.. وغيرها من الكلام الفارغ المضمون، الغير ملزم. لا قيمة لكل ماذكرته انت، فقط شعارات وكلام فارغ المعنى. " التعاون افضل من التنافس الفردي وهذا يحقق غايته الفردية.. " سأتعاون معك اذا كان هذا في مصلحتي ولكن لماذا نتعاون اذا كان هذا يضرني، لماذا أصدق بأموالي على الفقير؟ لماذا أدافع عن المظلوم؟ وبنفس النهج لماذا لا اخد مال الفقير اذا كنت انا قوي فوق السلطة؟ لماذا لا اغتصب اذا شعرت برغبة في ذلك؟ موضوعي هنا ان الاخلاق ليست لها قيمة عند الملحد، كمثل خربطات الهاتف العشوائية. نعم ممكن تتقول بشعارات وممكن انت تعيش تحت ضل هذه الشعارات وتمارس الخير وتترك الشر.. لكن لاقيمة لكل ذلك في كون مادي. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أخلاق, الإلحاد, الإسلام |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| أخلاق الصحابي وأخلاق المشرك | Flûtiste Hérétique | العقيدة الاسلامية ☪ | 23 | 05-01-2019 06:15 AM |
| قلة أخلاق في القرآن !! | دوموزيد. | العقيدة الاسلامية ☪ | 12 | 09-22-2017 07:02 PM |
| أخلاق حكام المسلمين..... | Skeptic | العقيدة الاسلامية ☪ | 16 | 04-05-2016 03:01 AM |
| أخلاق آدم والعصر الحجرى | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 1 | 08-30-2014 11:02 PM |
| أخلاق عمر | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 0 | 07-16-2014 02:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond