من سرقات القران الجزء الثانى(نهاية اعجاز حركة الجبال)

[Archimedes]

سلام العقل مع الجميع نستكمل هنا موضعاتنا حول سرقات القران ومن تلك السرقات النص الوارد فى سورة النمل حيث يقول محمد فى قرانه
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (سورة النمل 88)
ويقولون ان هنا القران قد اشار الى حركة الجبال وبالتاكيد(من اين علم محمد الرسول الامى بتلك المعلومات قبل ان يكشفها العلم الحديث؟)الجواب بسيط يا اخى المسلم محمدك كان يسرق كل شيئ من كتب اليهود والميحيين فى وقته(بجانب سرقاته من اساطير الاغريق وغيرها فى ذاك الوقت)ففكرة تحرك الجبال كانت موجدة فى كتب اليهود وانرى جميعا ماذا يقول سفر ايوب شان ذلك
{ المزحزح الجبال ولا تعلم } ( ايوب 5:9)
https://st-takla.org/Bibles/BibleSea...&vmin=5&vmax=5
المزحزح اى المحرك والمنقل فهل هذا ايضا اعجاز ام مجرد هراء كان منتشرا فى ذلك الوقت بعيدا ان المسلم ادعى ان النص يتحدث عن دوران الارض لكنه عندما اكتشف ان هذة المعلومة كانت معروفةعند الاغريق قبل رسول المعيز ادعى ادعاء اخر بان النص يتحدث عن حركة الجبال ولكن حقيقة النص يتحدث عن اهوال يوم القيامة المزعوم ولا يوجد اعجاز بل سرقة ولا هم يحزنون

[Agno]

بداية الاسلام مجرد هرطقة مسيحية نمت الى ان وصلت الى فكرة دين مستقل

ماهو الجديد الذي جاء به الاسلام ؟.. أتحدى اي من المسلمين يعطيني تشريعا جديدا لم يكن موجودا في المسيحية او اليهودية او الزرادشية ...

[النبي عقلي]

واقعا كان للصابئة اعتقادات في الجبال ولذا جاء محمد بفكرة ان الامانة عرضت على الجبال
لان هناك اعتقاد ان الجبال هي كائنات نائمة او تستطيع الحركة
طبعا هذا مع اغفال واقعي لطبقات الارض وما الى ذلك

[add]

أولا..
لا أجد ترابط او تشابه بين الايتين.. الكتاب المقدس يقول ان الله ان اراد سيحرك الجبال. أما القران الكريم فيقول ويكلم الناس انهم يرون الجبال تابثة ولكنها في الحقيقة تتحرك كما تتحك السحب في وقت كان الاعتقاد الشائع لديهم ان الجبال وجدت من اجل مسك السماء.. يعني مثل أعمدة اسقف البيت.
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
الله أكبر!

ثانيا..
القران الكريم لم يكذب الكتاب المقدس بكامليته، بل قال أنه مهيمن عليه، يعني أنه يصحح الخطأ ويصادق على الصحيح منه.. فالوحي في القران كما هو في الكتاب المقدس وان تم تحريفه.

ثالثا..
لماذا القران الكريم يتكلم في مسائل مختلفة كالجيولوجيا والبيولوجيا والفضاء وغيرها من الامور ودائما يصيب!!؟ ان لم يكن هذا اعجاز فعلى الاقل يجب ان تقول ان الامر مثير للاهتمام.

[سَئِيم]

القران الكريم فيقول ويكلم الناس انهم يرون الجبال تابثة ولكنها في الحقيقة تتحرك كما تتحك السحب في وقت كان الاعتقاد الشائع لديهم ان الجبال وجدت من اجل مسك السماء.. يعني مثل أعمدة اسقف البيت.*
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ

غير صحيح. لو قرأت الآية التي تسبقها

وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ۚ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ

لعرفت انها تتكلم عن احداث يوم القيامة.

[دوموزيد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة add

أولا..
لا أجد ترابط او تشابه بين الايتين.. الكتاب المقدس يقول ان الله ان اراد سيحرك الجبال. أما القران الكريم فيقول ويكلم الناس انهم يرون الجبال تابثة ولكنها في الحقيقة تتحرك كما تتحك السحب في وقت كان الاعتقاد الشائع لديهم ان الجبال وجدت من اجل مسك السماء.. يعني مثل أعمدة اسقف البيت.
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
الله أكبر!

ثانيا..
القران الكريم لم يكذب الكتاب المقدس بكامليته، بل قال أنه مهيمن عليه، يعني أنه يصحح الخطأ ويصادق على الصحيح منه.. فالوحي في القران كما هو في الكتاب المقدس وان تم تحريفه.

ثالثا..
لماذا القران الكريم يتكلم في مسائل مختلفة كالجيولوجيا والبيولوجيا والفضاء وغيرها من الامور ودائما يصيب!!؟ ان لم يكن هذا اعجاز فعلى الاقل يجب ان تقول ان الامر مثير للاهتمام.

يصيب ؟ يعني إعجاز ؟ هل قرأت التفاسير ؟
أولا : الآية التي تسبقها تدل على انه يتحدث عن يوم القيامة كم ذكر الزميل سئيم

ثانيا : هذه آية مشابهة توضح انه يقصد يوم القيامة : يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20) إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا

آية أخرى : وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا
معنى الأرض بارزة : ظاهرة وظهورها لرأي أعين الناظرين من غير شيء يسترها من جبل ولا شجر هو بروزها.

ثالثا : تفسير الآية : التفاسير كثيرة لكن كلها تشير إلى ما أشارت إليه الآيات السابقة بمعنى زوالها

[add]

نعم لا انكر ان بعض المفسرين يقولون بأنها في الاخرة لكن هذا لايعني أن كلامهم صحيح.. اعلم أننا نتكلم عن اية (علمية) فان كان المفسر غير عالم بالجيولوجيا يكون تفسيره -ناقص- فيفسر الايات على حسب العلم الذي أعطاه الله.

لا أرى انها في الاخرة بدليل الاية قبل الاية التي اتيت بها..
أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (86)
وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ۚ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (87)
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (88)

في البداية يكلم الناس أن ينظروا الى الطبيعة ثم يتكلم عن يوم القيامة ويعيد الكلام الى سياقه الاول فتكلم عن تسيير الجبال كما تسير السحاب وقال صنع الله الذي اتقن كل شيء..
عندما يطلب الله تعالى عبيده ان ينظروا الى الطبيعة التي أتقنها لايكون ذلك في القيامة بل في الدنيا حصرا.

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة add

نعم لا انكر ان بعض المفسرين يقولون بأنها في الاخرة لكن هذا لايعني أن كلامهم صحيح.. اعلم أننا نتكلم عن اية (علمية) فان كان المفسر غير عالم بالجيولوجيا يكون تفسيره -ناقص- فيفسر الايات على حسب العلم الذي أعطاه الله.

لا أرى انها في الاخرة بدليل الاية قبل الاية التي اتيت بها..
أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (86)
وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ۚ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (87)
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (88)

في البداية يكلم الناس أن ينظروا الى الطبيعة ثم يتكلم عن يوم القيامة ويعيد الكلام الى سياقه الاول فتكلم عن تسيير الجبال كما تسير السحاب وقال صنع الله الذي اتقن كل شيء..
عندما يطلب الله تعالى عبيده ان ينظروا الى الطبيعة التي أتقنها لايكون ذلك في القيامة بل في الدنيا حصرا.

الخلاصة كاتب القرآن لا يملك تواصل افكار و مصاب بالذهان .. فهو يقفز في الكلام قفزا