![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
انا لم اخطئ وانت لا تقول الحقيقة. الحقيقة انك تود لو تمسح اسمى وما اكتبه لانه يسبب لك التقزز. وتود دفنى وقطع لسانى لو استطعت انت وغيرك كثير اقابلهم كل يوم على الانترنت العربى. يبغضوننى دون اى مبرر فقط لاننى اكتب واتجرا على قول ما عجزوا عن قوله او جاهدوا طويلا لدفن كل قائل له. وكل هدفك نزع صفة الادب عن منشوراتى هنا لتبرر ربما للادارة حذف منشوراتى كما حذفها الحوار المتمدن وتجادل لحبك للجدل فقط. وتغلف بغضك الشخصى لى ولافكارى بكلام منمق عن الابداع والنقد الادبى. النقد الادبى عزيزى يحترم القصة التى ينتقدها ويحترم كاتبها او كاتبتها. يذكر محاسن القصة ومساوئها ولا ينزع عنها بتشنج صفة الادب او الابداع. لمجرد تقززه من ابطالها او احداثها او محتواها. انا وعمالقة الكتاب الغربيون كتبوا القصص والكتب لاغراض شتى لم يكن منها تصفيق نقاد او عوام او كبار لهم. بل كتبوا لانهم يجدون انفسهم فى الكتابة. منذ اليوم الاول لى هنا وبدات حرب من بعض الاعضاء ضدى للاسف الشديد لان كتاباتى لم ترق لهم. وايضا وجدت من تفهمونى واحتونى واحتضنونى. بدل كلامك المتشنج والذى تكرره عن اهمية النقد والنقاد ابدأ بالتشجيع واحترم الجهد العقلى والنفسى والجسدى المبذول فيما اكتبه. فلن تجد مثلى الكثير فى بلادنا العربية. لن تجد من يملكون الموهبة ولا مثل جراتى. ومن يبغضنى اليوم ويقطع لسانى سيندم غدا. بسبب هذا البغض الشخصى الذى نتبادله للاسف لا تتقدم بلادنا. ولا نسمح لمبدعينا بالنهوض والبروز واللمعان. ساستمر اكتب باسلوبى ما اشاء. اعتبره مذكرات او شخبطات او نبش دجاج او ورق مراحيض ان شئت. انا لم اعد اكترث بالسهام المسمومة لانى اعتدتها من سكان شرقى الاوسط. واعتدت الا اسمع انصافا او تشجيعا. ولو كنت انا فى الغرب وليس فى مصحة المجانين الشرقاوسطية لعوملت بالاجلال والتقدير والاحترام والتشجيع. فاستمر يا ليل فى الجدل ان شئت فهذا اخر رد سارد به على اسلوبك الغريب وغير المبرر. ساستمر اكتب ولو حذفت كناباتى كلها من هنا ومن الحوار المتمدن. ساكتب على كل حائط بالانترنت. وفى كل مكان. وسانقش كتاباتى باظافرى على الصخر. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [22] |
|
عضو نشيط
![]() |
الجنس – موضوع رائع وشائك، سهل وصعب، بسيط ومعقد، نَيِّر ويخلق النور فينا ومن حولنا، والحديث فيه وعنه دائما يصطدم بسور من النفاق والازداواجية. الجنس – هو ومضة البرق الخاطفة التي تنير الظلام من حول الانسان وتجعله يرى ما حوله في ذلك الظلام. الجنس - للانسان هو كمن يعيش في حفرة أو في وادي، وفجأة يصعد الى قمة جبل يجعله يرنو الى البعيد البعيد ويرى ما حوله بوضوح ويخلق نشوة الحياة. الجنس – رغبة جامحة من الصعب فهمها، ومن الصعب عصيانها، تنقلنا من الحلم الى تحت الضوء مباشرة، وحين تسيطر علينا يبدو كل شيء آخر غير مهم ابداً. العلاقة الجنسية بين المرأة والرجل رغبة جسدية ورغبة روحية. ومتى حدث الانسجام بينهما يمكن الحديث عن وجود علاقة حقيقية وعن حب وتفاهم حقيقيين. مشكلة المشاكل أن أغلب العلاقات القائمة تبدأ برغبة جسدية ولا تتعداها. إن أي علاقة قائمة على الرغبة الجسدية فقط مصيرها الفشل المحقق إذا لم تخلق مشاعر الأمن والحب والتفاهم والانسجام. الحرية الجنسية هي جزء من حرية الإنسان الكلية التي تشمل: الحرية السياسية، الحرية الاقتصادية، الحرية الدينية، حرية التعبير والتفكير والاختيار.. الخ ولذا فمن الغبن والتجني أن نقوم بفصلها عن سائر هذه الحريات بدعوى أنها "فوضى.انحلال خلقي.." أو انها تكريس للجنس. الحرية الجنسية ليست فوضى خارجة على قوانين المجتمع؛ لانها تنبع من داخل قوانين هذا المجتمع أو ذاك . فالقانون الاجتماعي الذي يمنحك حرية التعبير عن آرائك، سيمنحك حرية التعبير عن عواطفك . والعكس صحيح، فالقوانين التي تسلب حريتك في التعبير عن آرائك، ستسلب حريتك في التعبير عن عواطفك . فأما من الناحية الدينية، فقد كان الدين في الماضي ينظم علاقات البشر فيما بينهم (سلطة دنيوية) ، إلى جانب تنظيمه لعلاقتهم بالرب (سلطة روحية). اليوم سقطت السلطة الدنيوية للدين، ولم يعد لها تأثير كبير في حياة الناس، لقد حلت القوانين المدنية فيهم محل القوانين الإلهية (وهذه سنة التطور الاجتماعي) إلا في البلدان المتخلفة حيث لاتزال سلطة الدين تهيمن على حياة البشر، وتقودهم فينقادون لها أذلاء طائعين . ومن هنا فإن رفض الحرية الجنسية لأسباب دينية، بات أمراً بخساً لا معنى له. إنَّ الدين يبارك تكوين الأسرة بعقد الزواج . والقوانين الاجتماعية الجديدة، تسمح بتكوين الأسرة من دون عقد الزواج. وبما أن الانسان المعاصر حر مخير، فهو إما أن يختار هذا الشكل أو ذاك من أشكال تكوين الأسرة. وهذا كل شئ . ويجب عدم الخلط بين الحرية الجنسية بالاغتصاب والمحرمات والجرائم الجنسية والفسق والشذوذ فهذه المنكرات ليست من الحرية الجنسية في شئ ، وليست تقترب منها. ويجب عدم خلطها بالأخلاق لأن الأخلاق لا علاقة لها بالحرية الجنسية . الحرية الجنسية ضرورة من ضرورات عصرنا الذي تسوده الديموقراطية. هذا يعني أن الحرية الجنسية ضرورة من ضرورات الديمقراطية . وأينما توجد ديمقراطية تنتشر الحريات ومنها الحرية الجنسية. في أوروبا والولايات المتحدة أصبحت الحرية الجنسية واقعاً وسلوكاً واختياراً تحمية القوانين. أما الدول ذات الأنظمة الاستبدادية فإنها تجهل معنى الحرية الجنسية، ولا تحسن التفريق بينها وبين الفجور والانحلال (الفجور والانحلال فيها شائع أكثر مما هو شائع في بلدان ذات أنظمة ديموقراطية) فهي لا تسمح بإقامة علاقة جنسية - عاطفية بين الجنسين ولا حتى بصداقة بريئة ولو كانا من البالغين. الرفض للمجتمع الشرقي نابع من الرفض للعهر والإباحة الجنسية اللذين لا مثيل لهما باي مجتع بالدنيا مثل المجتمع الشرقي! لا يوجد عهر على وجه الأرض مثل الذي يوجد في ظلّ القمع والترهيب والتخويف. لكن هذا لا يعني بشكلٍ من الأشكال أنه لا عيوب في المجتمعات الغربية (علماً أنّها –رغم عيوبها- تبقى صحيحة معافاة أكثر من الشرقية بمئة مرّة). الكبت الجنسي كان ولا زال المحرّك الأول للثقافة الجنسية المشوّهة والتي نستطيع تسميتها "الفسق" أو "الإباحية. ان انتشار الثقافة الجنسية السليمة هي التي ترتقي بالجنس إلى درجة الحرية المسؤولة، وترفعه من الحضيض الذي وصل إليه.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الجنس عند الاغبياء يعني احتكاك الاعضاء التناسلية ببعضها البعض الاخر ، ولا يدركون ان المسرحية الخيالية التي ترافق تلك العملية هي سر اللذة والسعادة .
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] |
|
عضو ذهبي
![]() |
إلى ديانا
اسمي الحقيقي يعرفه أعضاء المنتدى، لم أخف اسمي الحقيقي عنهم ولا أخفيه عن أحد، لماذا أخفيه؟ ممن أخاف؟ العرف في اتخاذ الأسماء المستعارة في المنتدى هو الذي جعلني اتخذ لنفسي اسماً مستعاراً. ولأنك لم تطلبي مني أن أذكر لك اسمي، فلن أذكره لك. أنا كاتب حر مواطن ألماني، لست شرقياً بعد. ليس في ملامحي ما يدل على شرقيتي إلا شعري الأسود. كلامك ليس موجهاً إلي. فإن شئت أن يكون موجهاً إلي، فهو في واد وأنا في واد ولا بريد ، ولو كان جوياً، بيننا. لا أجامل في التعبير عن آرائي النقدية - على فكرة لست ناقداً محترفاً أنا كاتب قصص ذو توجه فلسفي - كما لا أجامل في الفكر. الحقيقة فوق كل شيء عندي. قد أعكف على قصتك بالنقد، وستتحققين حينئذ من صدق قولي. قصتك تفتقر إلى شروط النجاح الفني . الجرأة، الحرية، كسر التابوهات، تحطيم القديم بجديد، كل هذا لا يجعل من القصة فناً معجباً. هذا رأيي. ولقد عبرت عنه للأستاذ أفنان القاسم. لو كان كل مشروع كلاميّ يصلح أن يكون قصة فنية ذات أفق موشح محفور في جبهة الزمن، إذن لعددت قصص ستي وفلاحي قريتي قصصاً ولا قصص تشيخوف وفلوبير وهنري ميللر شكراً لك. قد نلتقي يوماً لقاء ناقد بأديبة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
عضو ذهبي
![]() |
إلى الزميلة ديانا أحمد
تذكرت دراسة قصيرة صنعتها قبل سنوات بعنوان الإباحية في أدب النساء العربيات، وقد كلفتني أن أقرأ الكثير من الروايات والأشعار. وقد ضممتها إلى مجموعة من المقالات لنشرها ورقياً. وقد يكون من المناسب - إن رغبت - بل من المفيد أن أضمك إليها بشذرات من قصصك. رابط الدراسة: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=285003 |
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يسعدنى ذلك يا زميل نعيم إيليا. واكون شاكرة لك جدا احيلك لاهم قصصى وهى رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...52&postcount=3 يمكنك الاطلاع عليها واقتباس شذرات منها ان شئت. وسيكون لها قصة تكميلية اقل ايروتيكية حين انهيها ساطرحها فى المنتدى ايضا. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
أجمل تحية لك |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
عضو جديد
![]() |
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥ جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥ ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| ميكروباص, الاول, الغرام, الفصل, والثانى |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل أنا محض جسد ؟ (الجزء الاول) | ساحر القرن الأخير | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 52 | 01-06-2017 07:10 PM |
| كيف تنشأ الأديان -الجزأ الاول-؟؟؟؟ | ابن دجلة الخير | علم الأساطير و الأديان ♨ | 1 | 05-07-2016 07:59 AM |
| تصحيح المفاهيم الوراثية الجزء الاول | شهاب | في التطور و الحياة ☼ | 1 | 06-25-2014 01:17 PM |
| الاديان الاصل الاول | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 0 | 09-01-2013 01:12 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond