طبعا هناك من يقترح ان المعنى هو انتقاد اليعاقبة الذين يقولون ان الله باقانيمه الثلاثة تجسد ! ،حسنا لو صح افتراض ذلك المعنى،لبقيت المشكلة كما هى !؟ لان ذلك يستلزم حتما،ان لفظة( الله) فى الشطرة التالية مباشرة (الله ثالث ثلاثة)،تشير الى اسم جنس للذات الالهية كما يعتقدها النصارى،ويصير المعنى،ان النصارى قالوا ان الله باقانيمه الثلاثة ثالث ثلاثة اقانيم اخرى !! (اى اله ثالث ثلاثة الهة) وهذا لم يحدث
هل يمكنك أن تعيد الشرح هنا فلم أفهم مقصدك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار
ويسعدنى طبعا قراءة اى اقتراح او اى محاولة لتبرير ذلك الخطا فى الاية من الزميل ،مسلم موحد ..
لا أسميه تبرير خطأ في الحقيقة و لكن أعتبرها قراءة معمقه للنص
و لهذا أرى أن القرآن لم يتعرض للثالوث المسيحي ( آب / ابن / روح قدس ) بل تعامل مع ثالوث مهرطق كان موجود آنذاك
يمكن الرد على الثالوث المسيحي المعروف عن طريق شرح المعتقد الاسلامي
و كل ما يناقضه هو مرفوض اسلاميا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار
١- لاداعى لاستبعاد ان مصدر كلام محمد عن عُزير،هو كلام شفهى او مكتوب وصله من بعض اليهود المحيطين به.بل وارجح ذلك.
سبق و إن اطلعت على رأي في الرد على مسألة عزير و هو للدكتور / سامي عامري