![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [51] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [52] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [53] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [54] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
أما قولك: ( إن قلت واجب فستقع في إشكالية الإمكان ) فليس ثابتا . فإني أستطيع أن أقول هذا الشيء موجود بالضرورة، وأن أتصوره كذلك من غير أن أتصور أنه ممكن الوجود. وقد ذكرت لك الوجود أي العالم أي الكون مثالا على ذلك، وسألتك أليس الكون موجودا بالضرورة ؟ فإن كان موجودا بالضرورة، فهل يستلزم الإمكان؟ هل بصح أن يقال إن الوجود يحتمل أن ينعدم ، أو إنه كان يمكن ألا يوجد؟ فلم تجب عن السؤال. وسألتك هل كان الفحم قبل وجوده، ممكن الوجود؟ أي إنه كان يمكن أن يوجد أو لا يوجد ؟ ولم أسمع منك جوابا واضحا. لابأس. شكرا لك |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [55] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
أيضاً أنا لم أفهم ماذا تقصد بأن الوجود مفهوم ماهوي؟ الماهية ليست هي الوجود كما لا يخفاكم ولا يمكن أن يتضمن حد الوجود الماهية. فالوجود كالمادة الخام والماهية كالشخوص. فأنت حين قلت أنه مفهوم ماهوي أنا فهمت أننا نفهم من الوجود ماهية ما. هذا معنى مفهوم ماهوي ولا أدري ماذا قصدت به. أنا يهمني هذا جدا لأنك إذا أثبت أن هذا التقسيم ليس عقلياً حينها يتحطم برهان الإمكان لكن لا أظن أن هذا ممكن. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [56] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اخي ليل ..
انا احلتك الى ارسطو لأنك لاتعارض كامل اشكاليته وانما تقيم عليها تعديلا (فبينت ما سيلزم من كلامك ..) وحتى على نفس الإشكالية انت تخلط بين ماهو ذهني كالممكن وما هو بالخارج .. |
|
|
|
رقم الموضوع : [57] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
عند أرسطو كما عند جميع الفلاسفة اليونانيين لا شيء يأتي من عدم. والإمكان مقترن بالعدم، فالشيء يحتمل أن يكون وأن لا يكون. وأنا كمادي لا أرى مفهوم الإمكان صحيحا على مستوى الواقع والتجربة. ففي الواقع لا يوجد ممكن الوجود أو غير ممكن الوجود. لا يوجد إلا ما هو موجود بالضرورة كالفحم والماس والماء والحيوان والنبات. فإذا لم يكن الإمكان متحققا في الواقع أو في أي موجود من الموجودات، فلماذا نعتقد - إن كنت تعتقد ، فموقفك غامض - بأنه توجد أشياء في الواقع يشملها الإمكان؟ الإمكان بما هو فكرة ذهنية ليس منفصلا عن الواقع لدى المناطقة كما تظن. فإن المناطقة عندما يتحدثون عن ممكن الوجود، فإنهم إنما يتحدثون عن (شيء) موجود في الواقع تنطبق عليه فكرة الإمكان. ولكن إذا لم يكن في الواقع شيء ممكن الوجود أصلا، فما الذي يسوغ للمناطقة أن يقسموا الوجود أو الموجودات إلى واجب الوجود وممكن الوجود؟ لقد فطن الزميل طارق إلى الدافع وراء هذا التقسيم. انظر رده على لخابيط السيد آدم صالح. قولك وأنت تخاطبني: أنت تخلط بين ما هو ذهني كالممكن وما هو بالخارج، لا معنى له. فمصطلح الممكن كما بينت ليس حركة ذهنية صرفة لا تمت إلى الواقع بأية صلة كما يفهم من خطابك، وإنما هو تعبير عن شيء مادي يمكن أن يوجد أو لا يوجد. إن اعتبارك الممكن حركة ذهنية صرفة لا تعلق لها بالموجودات، هو الذي لا معنى له. فإن كنت تجد حكمي على قولك حكما جائرا، سألتك: هل تستطيع أن تجد أي معنى للممكن بعزله عن الشيء الممكن؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [58] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
حسنا سأنظم كلامي حتى تتضح الصورة .. اولا مصاديق المقولات ماهيات (اي الكم المنفصل والكيف المحسوس والجسم ووالخ ماهيات) اما نفس المقولات اي الجوهر واقسام العرض ليست ماهيات ثانيا الوجوب والإمكان هي اقسام للموجود (لأن الواجب لاماهية له) والوجود في الفلسفة الأرسطية ينقسم الى جوهر وعرض ..الجوهر مايوجد مستقلا بنفسه والعرض يوجد غير مستقل (اي يحمل على الجوهر) وانت تعلم ان الجوهر والعرض معقول ثاني اي منتزع من الخارج او ينطبق على الخارج (فارسطو يفترض ان الجوهر هو الموضوع او الشيء في ذاته والعرض مايحمل عليه) والوجود هناك اختلاف كبير عليه أهو معقول ثاني (نفس فكرة الجنس المشكك) ام هو محمول على ماهية مستقلة بذاتها (اي مثلا لله ماهية ووجود في الخارج وكذا الإنسان له ماهية ووجود في الخارج وليست الماهية في الذهن فقط) الأول يقول به ابن رشد والفارابي وصدر المتألهين (وارسطو) والثاني يقول به ابن سينا وتوما الأكويني ..الأول تماما مثل مفهوم الأعراض وهي مشككة مثلا جسم اكثر احمرارا من جسم اخر وهكذا ..الثاني هناك مفهوم للوجود (متواطئ اي مثلا كما نحمل وفق الفلسفة الأرسطية مفهوم الإنسان على زيد وعلي وعند توما الأكويني تختلف بشكل بسيط عن فكرة ابن سينا لكن لابأس .) وهم لايعرفون الوجود بصورة مباشرة بل تعريف بالسياق (وقد ذكرت احد اقسام التعريف في المنطق الرمزي التعريف بالسياق مثلا لو لم نعرف معنى كلمة فضلا عن نفهمها اذا قلنا اشترى فلان الأسهم فضلا عن السندات..) ووفق السياق الأرسطي مفهوم الوجود مفهوما ماهويا لأنه سواء كان المفهوم مشككا ام متواطئا فهو مفهوم ماهوي بالنهاية (اي كلي) اما الوجوديين والرواقيين فعندما يقولون وجود لايقصدون ابدا ان هناك مفهوم عام للوجود ومصاديق ينطبق عليها هذا المفهوم العام ..وارجو ان يتضح هنا ان فكرة الوجود هي نفس فكرة الجوهر هناك من يعتبر الجوهر مشكك وهناك من يعتبره متواطئ وهذه الفكرة اي الجوهر اعتمدها ارسطو بعدما لاحظ الأعراض (اي المحسوسات) فافترض ان وراء هذه الأعراض جوهر لكن دون ان يقوم بعدها باتباع كامل خطوات المنهج العلمي ليتأكد من وجود هذه الفكرة وثالثا دليل المحرك والحركة او الإمكان والوجوب هذان الدليلان من فكرة واحدة فكرة القوة والفعل (وتطبيقها على الجوهر لأن الأعراض محمولات) فالواجب او المحرك الذي لايتحرك او الموجود الاول هو الموجود بالفعل فقط وما عداه موجود بالقوة ..والفعل والقوة فكرة نطبقها على الحركة فهنا افترض ارسطو بعدما لاحظ وجود حركات او اسباب منها بالعرض ومنها بالذات افترض ان هناك محرك لايتحرك او واجب وجود (والممكنات هي كل ماهو متحرك او موجود غي كامل اي بالقوة ) وافترض بعدما لاحظ الممكنات ان هناك واجب او محرك لايتحرك فالإستدلال اي التقسيم الى واجب وممكن منتزع اساسا من تطبيق فكرة القوة والفعل (وهي من الاستقراء لكن انت تعلم ان هناك من يعتبر ان التغير بالأعراض يؤدي الى تغير كيفي ليس كما يفترض ارسطو ان ليحدث تغير كيفي الصورة تتغير بالكامل) على الجوهر او الموجود..ارسطو لاحظ الأعراض فافترض ان هناك جوهر ولاحظ وجود الممكنات او المتحركات فافترض ان هناك واجب او محرك لايتحرك والوجوديين والرواقيين لايعتمدون فكرة ان هناك وجود عام بل الوجود جزئي طالما نا الأصالة للوجود فلا معنى ان نفترض ان هناك مفهوم عام للوجود وننتزع منه فكرة الواجب والممكن .. تحياتي .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [59] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اخي ليل أرجو ان لا تقولني ما لم اقله متى قلت لك ان الإمكان لاعلاقة له بالخارج!!!! جل ردودي عليك هي لتوضيح المقصد بالإمكان والضرورة بالفلسفة الأرسطية ..مرة اخرى الممكن يقال على ماهية الشيء قبل ان يوجد (اي الإنسان قبل ان يوجد يقال انه ممكن) اما عندما يوجد يقال عنه واجب او بالضرورة لكن بالغير او عن ماهية الشيء عندما يوجد لكن يقال عنها باعتبارها معنى بالذهن أما في الخارج فهي ضرورة بالغير (هذا ماتقوله الفلسفة الأرسطية) لماذا ارفض هذا الكلام (بأكمله) لأنه ينبني عليه افكار ميتافيزيقية فعندما نقول واجب يعني ان الإنسان (سيوجد بالضرورة اي هناك غائية في حركة الأشياء في الكون) وايضا ان ما هو موجود هو موجود بالضرورة والضرورة المقصد بها انه موجود اما بالغير او بالذات (وعندما تقبل فكرة الضرورة ستقبل فكرة الإمكان لإنك ستقول عن الأشياء قبل ان توجد انها ممكنة وعندما توجد موجودة بالضرورة..) هذا خلاصة الكلام.. تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [60] | |||
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
الحق أنني لا أقوّلك ما لم تقله. وماذا يفيدني أن أقولك ما لم تقله؟ من يقوِّل الآخر ما لم يقله، فهو كمن يكذب على نفسه. هذا الأسلوب التغليطي يستخدمه الإيديولوجيون لتحطيم ايديولوجيات خصومهم المناوئة لهم وهو يعتمد على الكذب. وكما نعلم، الإيديولوجيات لا تتورع عن الكذب، مبدؤها: الغاية تبرر الوسيلة. وأنا ما هي غايتي من مساءلتك عن الواجب والإمكان لألجأ إلى استخدام هذا الأسلوب؟ أرجو أن تقتبس من ردودي ما فيه الدليل على ما اتهمتني به. والآن فلأفترض أنني قوَّلتك بذاك القول، فما الذي تجده في قولي ذاك مما يستحق أن تحتج عليه ومما تنكره؟ أتحتج عليه لأن ينفي أنك لا تقول بأن الإمكان ( لا ) علاقة له بالخارج؟ حسن! فإن كنت لا تقول بذاك حقاً، فبماذا تقول؟ أتقول بأن الإمكان ( له ) علاقة بالواقع أو الخارج؟ أم أنك لا تقول بهذا أيضاً كما لم تقل بذاك؟ فإن كنت لا تقول بهذا ولا بذياك، فبماذا تقول؟ أتقول بأنك لا تقول شيئاً؟ اقتباس:
اقتباس:
أترفض أن تكون الأشياء موجودة بالضرورة؛ لأنك لو قلتَ بذلك، فستواجهك مشكلة الإمكان، وتضطر حينئذ إلى قبول فكرة الإمكان لأنها ملازمة للضرورة منطقياً؟ طيب، سأجاريك في منطقك هذا.. سأقول تبعاً له بأن وجود الإنسان ليس ضرورياً، وسأقول في الوقت نفسه إنه ليس ممكناً. سأتفادى أن أقول بضرورة وجوده لئلا أضطر إلى القول بإمكان وجوده. ولكن ما معنى هذا الذي سأقوله؟ ما معنى ألا يكون وجود الإنسان ضرورياً، وألا يكون وجوده ممكناَ أيضاً؟ إن لم يكن وجوده ضرورياً، ولم يكن وجوده ممكناً، لم يبق لنا إلا أن نقول بأن وجوده مستحيل، وهذا خلف مريع! |
|||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| المنطق, الأرسطي, الرمزي, والمنطق |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| المسيحية بين اغلاق العقل والمنطق واتباع الآباء على الضلال الاعمى | osama9999 | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 14 | 11-13-2017 05:27 AM |
| نداء العقل والمنطق | Vendetta | العقيدة الاسلامية ☪ | 29 | 10-15-2017 06:54 PM |
| ما هو المنطق؟ وما الفرق بين المنطق والفلسفة؟ وكيف يجتمعان؟ | Phoenix | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 11 | 08-11-2016 07:56 PM |
| نصوص من كتاب المنطق الشكلي والمنطق الدياليكتيكي | البوم الأزرق | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 0 | 03-22-2015 10:39 PM |
| المفــــصل في معــــراج (محمد) بين الخرافة والمنطق ! | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 3 | 07-12-2014 10:28 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond