هل القرآن صالح لكل زمان ومكان ؟

[Heart whisper]

المقصود بمقولة أن القرآن صالح لكل زمان ومكان هي أحكامه التشريعية التي شرعها رب العباد لعباده المؤمنين بوصفها الرسالة الخاتمة ليس أكثر ..

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

المقصود بمقولة أن القرآن صالح لكل زمان ومكان هي أحكامه التشريعية التي شرعها رب العباد لعباده المؤمنين بوصفها الرسالة الخاتمة ليس أكثر ..

هل مدة الحمل، اربع سنوات صالحة لكل زمان ومكان ايضا؟

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

هل مدة الحمل، اربع سنوات صالحة لكل زمان ومكان ايضا؟

هذه آراء فقهية ضعيقة ولا دليل عليها من كتاب أو سنة صحيحة وإن كان لديك دليل على هذا الرأي الفقهي فأتني به.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

هذه آراء فقهية ضعيقة ولا دليل عليها من كتاب أو سنة صحيحة وإن كان لديك دليل على هذا الرأي الفقهي فأتني به.

اتمني لو كلامك صحيح ولكن مؤسسات اسلامية كبيرة مثل الأزهر وغيرة تستخدم وتدرس ذلك فهي ليست آراء ضعيفة ولكن سائدة.
تحياتي

[عربي]

حقيقة القرآن غير صالح في هذا الزمان، والدليل هو أن أغلب الدول الإسلامية تخلت عنه في مجموعة من الأحكام و الأمور و مشاكل العصر التي لم توجد قديما. الآن توجد دساتير وقوانين تنص بوضوح ودقة عن أحكام وتشريعات، فمن الحمق والغباء والتشدد والتطرف أيضا الإرتهان للقرآن الذي يمتاز بالغموض أحيانا، وبالثرثرة والتهديد أحيانا أخرى.

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عربي

حقيقة القرآن غير صالح في هذا الزمان، والدليل هو أن أغلب الدول الإسلامية تخلت عنه في مجموعة من الأحكام و الأمور و مشاكل العصر التي لم توجد قديما. الآن توجد دساتير وقوانين تنص بوضوح ودقة عن أحكام وتشريعات، فمن الحمق والغباء والتشدد والتطرف أيضا الإرتهان للقرآن الذي يمتاز بالغموض أحيانا، وبالثرثرة والتهديد أحيانا أخرى.

اذا اخذنا النص القرآني و ازلنا منه كل الكلام الفاضي و القصص و التهديد و الوعيد و النعيم و الجنة ...

و جمعنا كل التشريعات الموجودة فيه فلن تتجاوز صفحات قليلة غير قادرة على اعطاء تصور لدولة متكاملة .. بل و لن يصلح حتى في ادارة منزل فكيف تريد منه ان يدير دولة

[Heart whisper]

القرآن في الأصل كتاب هداية وإصلاح وليس بكتاب سياسة محض لكي أقول عليه بأنه لا يصلح كدستور لدولة على الرغم أنه أرسى مباديء عامة لحكم الدولة منها مبدأ العدل ومبدأ الشورى .

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

القرآن في الأصل كتاب هداية وإصلاح وليس بكتاب سياسة محض لكي أقول عليه بأنه لا يصلح كدستور لدولة على الرغم أنه أرسى مباديء عامة لحكم الدولة منها مبدأ العدل ومبدأ الشورى .

حقيقة هو كتاب غامض غير مفهوم احتاج لآلاف المجلدات حتى يتم فهمه .. ولم يتم فهمه بشكل صحيح ( حسب ادعاءآت اغلبية المسلمين )

ها انت تدعّي فهمه بطريقتك ويأتي السلفي ويدعّي المثل .. والشيعي والاحمدي والصوفي و و و و والنتيجة ؟؟ مذابح على مر 14 قرناً

هذا يعني انه غير صالح في جميع الازمنة ..

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يغموش

حقيقة هو كتاب غامض غير مفهوم احتاج لآلاف المجلدات حتى يتم فهمه .. ولم يتم فهمه بشكل صحيح ( حسب ادعاءآت اغلبية المسلمين )

ها انت تدعّي فهمه بطريقتك ويأتي السلفي ويدعّي المثل .. والشيعي والاحمدي والصوفي و و و و والنتيجة ؟؟ مذابح على مر 14 قرناً

هذا يعني انه غير صالح في جميع الازمنة ..

تعدد المذاهب ناتج عن عدم تدبر القرآن بصورة جيدة ... وناتج أيضا عن الإهتمام بالسنة والأحاديث الضعيفة والموضوعة على حساب القرآن .. وصدق الله حين قال :
( وقال الرسول يارب إن قومي إتخذوا هذا القرآن مهجورا )

وتعدد المذاهب العقائدية لا ينفي أن أحكام الشريعة بصورة عامة صالحة لكل زمان ومكان ..

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

تعدد المذاهب ناتج عن عدم تدبر القرآن بصورة جيدة ... وناتج أيضا عن الإهتمام بالسنة والأحاديث الضعيفة والموضوعة على حساب القرآن .. وصدق الله حين قال :
( وقال الرسول يارب إن قومي إتخذوا هذا القرآن مهجورا )

وتعدد المذاهب العقائدية لا ينفي أن أحكام الشريعة بصورة عامة صالحة لكل زمان ومكان ..

اذاً بكل بساطة هو قرآن عاجز عن ايصال رسالته ولا احد استطاع تدبره .. وبالتالي نعود لنفس النقطة .. غير صالح لأي زمان ومكان