ما الفرق بين معتقدات الفايكنغ والاسلام !

[النبي عقلي]

وجدت كثير من المسلمين يعيبون على شعوب الفايكنغ القديمة ( النرويج - السويد - الدنمارك ) وميثلوجيتهم الدينية ويسخرون منها كثيراً وواقعا وجدت تشابه كبير بين المسلمين والفايكنغ ان شئتم بفهم هذا الامر جيداً

1) يؤمن الفايكنغ بالفالهالا التي يجتمع فيها شجعان المقاتلين ويشربون الخمر ويدخلونها بفخر واعتزاز وهي كالجنة عند المسلمين وهذا للمقاتلين الشجعان الذين يعيشون حياة الفايكنغ المثالية وفيها بوابة سيلرز وهي لنساء جميلات بلون الذهب وهي لو فكرنا ليست بعيدة عن حوريات المسلمين، بينما الخونة والجبناء في معتقد الفايكنغ لا يدخلون الفالهالا بل يظلون خارجها في واقع سيء في حياة ابدية بائسة وعذاب روحي وهذا لا يختلف كثيرا عن اعتقاد المسلمين بجهنم والجحيم لمن لا يؤمن بقثم بن امنة - محمد - ودعوته بل الجهاد نتيجته الحوريات والنعيم في الجنة وشرب من انهار الخمر أيضا !

2) نظرية آلهة الفايكنغ وقلنا مثلا آلهة الرعد ثور هو أيضا مشابه لفكر المسلمين بملاك موكل بالرعد وكذلك لو قلنا أن ما يطلق عليه الفايكنغ آلهة موازي مع وظائف ملائكة كثر

3) قبل الدخول للفالهالا يوجد بنظر الميثلوجيا الشمالية كلب ضخم أعمى يميز بين المستحق والمطرود وهي كفكرة لا تختلف كثيرا عن الصراط والوصول للجنة والجحيم !

4) الفايكنغ كانوا يعظمون مطارقهم وفؤوسهم وسيوفهم وهذا لا يختلف عند المسلمين من مديح للسيوف والنبال والرماح التي يقاتل فيها في الجهاد !

5) يظن الفايكنغ أن أودين هو أبو البشرية وبنفس الوقت اله وهو مشابه لفكرة أدم ولكن يوجد فرق في التفاصيل

6) وحش بحر الشمال أرسله أودين لانذار البشرية من المعاصي وله طرق في العذاب في ظهوره لهم في البحار والانتقام منهم هذه الفكرة قد تتشابه مع فكرة الانبياء والمعجزات الانتقامية ولو ان الانبياء في الاديان هم بشر

وربما هناك تشابهات كثر ولكن الامر للمناقشة فهل من موافق أو معترض ؟

[Agno]

اضن انه يمكن تطبيق نضرية التطور في الاديان و علم الاجتماع كذالك

فلمن يشاهد الآثار للانسان قديما .. اول ما عبده هو الطبيعة و اول ما كان يركز عليه هو الموت و فهم الموت

فالانسان البدائي لم يتقبل فكرة الموت و لم يفهم ما معنى الموت حتى
لذا تجد حضارات مثل الفراعنة كلها مبنية حول الموت و الحياة الثانية ....

و كلما ابتعدنا في التاريخ تلاحض تشابه أكثر و أكثر بين الديانات

و كأن الديانات تحدث فيها طفرات فتبقى الفكرة الرئيسية و تحدث طفرات في التفاصيل .. و مع مرور الوقت قد يتغير الملاك ليصبح كلبا ! مثلما حصل مع القصة التي سردها محمد حول اصحاب الكهف
فهم لم يكن معهم كلب باسط ذراعيه
كان معهم ملاك باسط اجنحته ليحميهم

[إبليس]

يبدو أن هنالك تشابه في بعض الأمور بالفعل خاصة في الحروب
وماسينالونه جزاء بسالتهم وشجاعتهم فيها
أخاف فقط أن يقولوا أن الفايكنغ أخذوا هاته الأفعال من الإسلام
...
من ناحية اخرى أرى أن الإسلام يكتسب مافيه من أفكار من الوسط
الذي جاء فيه ..لذلك أغلب مافيه هو أمور اكتسبها من الحضارات المجاورة
له كالحضارة الفارسية و الرومانية و اليونانية والخ ..لذك هو أقرب لفلسفات هاته
الحضارات حول الحياة وما إلى ذلك

[Lilith1988]

في الأساطير الإسكندنافية، الآلهة ربطت الذئب فنرير على محور العالم. فنرير كسر أخيرا أغلاله، اهتز الذئب و اهتز معه العالم، انهارت الجبال وانقسمت وبدأت الأرض تفقد شكلها وسرعان ما انحرفت النجوم في السماء، ومحور العالم اهتز، و بدات نهاية العالم (الطوفان). محاولة تفسير امور غير مفهومة في زمنهم بجمل بسيطة. هزم الإله الاسكندنافي ثور العمالقة بالبرق، بمطرقته السحرية المشحونة بومضات من البرق. هزم الإله المصري رع أعدائه بفلاش مميت. كان لإله الهندوس راما سلاح مرعب "البرق الحديدي". وكان للإله شيفا سلاح مطلق يستطيع تدمير العالم بأكمله، اثينا استعملت الصاعقة للفوز على الجبابرة العرق الذي اراد الاستيلاء على أولمبيس. الله (يهوه) نفسه ذكر في الكتاب المقدس باعتباره سيد البرق، في سيناء عندما أعطى موسى الوصايا العشر، نقش له لوحين من الحجر باستعمال البرق. ظهر لموسى على شجرة نارية، وعند باب جنة عدن يوجد حراس محاربين مسلحين بسيوف مشتعلة لمنع اي كان من الاقتراب منها. موسى طلب من الله ان يريه "مجد الرب" ليؤمن به، فقال له يجب ان تختبأ بعيدا كي لا تموت حين امر بجانبك، لهذا اختبأ موسى بعيدا و عند مرور الله ب "مجد الرب"، انهار جبل تحته لانه يحتوي على سلاح مدمر.

[النبي عقلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة agno

اضن انه يمكن تطبيق نضرية التطور في الاديان و علم الاجتماع كذالك

فلمن يشاهد الآثار للانسان قديما .. اول ما عبده هو الطبيعة و اول ما كان يركز عليه هو الموت و فهم الموت

فالانسان البدائي لم يتقبل فكرة الموت و لم يفهم ما معنى الموت حتى
لذا تجد حضارات مثل الفراعنة كلها مبنية حول الموت و الحياة الثانية ....

و كلما ابتعدنا في التاريخ تلاحض تشابه أكثر و أكثر بين الديانات

و كأن الديانات تحدث فيها طفرات فتبقى الفكرة الرئيسية و تحدث طفرات في التفاصيل .. و مع مرور الوقت قد يتغير الملاك ليصبح كلبا ! مثلما حصل مع القصة التي سردها محمد حول اصحاب الكهف
فهم لم يكن معهم كلب باسط ذراعيه
كان معهم ملاك باسط اجنحته ليحميهم

أؤيدك تماما في ما طرحته عزيزي

[النبي عقلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kabiro dz

يبدو أن هنالك تشابه في بعض الأمور بالفعل خاصة في الحروب
وماسينالونه جزاء بسالتهم وشجاعتهم فيها
أخاف فقط أن يقولوا أن الفايكنغ أخذوا هاته الأفعال من الإسلام
...
من ناحية اخرى أرى أن الإسلام يكتسب مافيه من أفكار من الوسط
الذي جاء فيه ..لذلك أغلب مافيه هو أمور اكتسبها من الحضارات المجاورة
له كالحضارة الفارسية و الرومانية و اليونانية والخ ..لذك هو أقرب لفلسفات هاته
الحضارات حول الحياة وما إلى ذلك

صحيح وبالفعل الاسلام تأثر بمحيطه من الحضارات لذا نجد اعتقادات اسلامية هي أساسا معتقد زرادشتي والأمثلة كثيرة

[النبي عقلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

في الأساطير الإسكندنافية، الآلهة ربطت الذئب فنرير على محور العالم. فنرير كسر أخيرا أغلاله، اهتز الذئب و اهتز معه العالم، انهارت الجبال وانقسمت وبدأت الأرض تفقد شكلها وسرعان ما انحرفت النجوم في السماء، ومحور العالم اهتز، و بدات نهاية العالم (الطوفان). محاولة تفسير امور غير مفهومة في زمنهم بجمل بسيطة. هزم الإله الاسكندنافي ثور العمالقة بالبرق، بمطرقته السحرية المشحونة بومضات من البرق. هزم الإله المصري رع أعدائه بفلاش مميت. كان لإله الهندوس راما سلاح مرعب "البرق الحديدي". وكان للإله شيفا سلاح مطلق يستطيع تدمير العالم بأكمله، اثينا استعملت الصاعقة للفوز على الجبابرة العرق الذي اراد الاستيلاء على أولمبيس. الله (يهوه) نفسه ذكر في الكتاب المقدس باعتباره سيد البرق، في سيناء عندما أعطى موسى الوصايا العشر، نقش له لوحين من الحجر باستعمال البرق. ظهر لموسى على شجرة نارية، وعند باب جنة عدن يوجد حراس محاربين مسلحين بسيوف مشتعلة لمنع اي كان من الاقتراب منها. موسى طلب من الله ان يريه "مجد الرب" ليؤمن به، فقال له يجب ان تختبأ بعيدا كي لا تموت حين امر بجانبك، لهذا اختبأ موسى بعيدا و عند مرور الله ب "مجد الرب"، انهار جبل تحته لانه يحتوي على سلاح مدمر.

فعلا الاخت العزيزة ليليث هذه الاساطير والخيالات هي أفيون الشعوب على مدى التاريخ

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

في الأساطير الإسكندنافية، الآلهة ربطت الذئب فنرير على محور العالم. فنرير كسر أخيرا أغلاله، اهتز الذئب و اهتز معه العالم، انهارت الجبال وانقسمت وبدأت الأرض تفقد شكلها وسرعان ما انحرفت النجوم في السماء، ومحور العالم اهتز، و بدات نهاية العالم (الطوفان). محاولة تفسير امور غير مفهومة في زمنهم بجمل بسيطة. هزم الإله الاسكندنافي ثور العمالقة بالبرق، بمطرقته السحرية المشحونة بومضات من البرق. هزم الإله المصري رع أعدائه بفلاش مميت. كان لإله الهندوس راما سلاح مرعب "البرق الحديدي". وكان للإله شيفا سلاح مطلق يستطيع تدمير العالم بأكمله، اثينا استعملت الصاعقة للفوز على الجبابرة العرق الذي اراد الاستيلاء على أولمبيس. الله (يهوه) نفسه ذكر في الكتاب المقدس باعتباره سيد البرق، في سيناء عندما أعطى موسى الوصايا العشر، نقش له لوحين من الحجر باستعمال البرق. ظهر لموسى على شجرة نارية، وعند باب جنة عدن يوجد حراس محاربين مسلحين بسيوف مشتعلة لمنع اي كان من الاقتراب منها. موسى طلب من الله ان يريه "مجد الرب" ليؤمن به، فقال له يجب ان تختبأ بعيدا كي لا تموت حين امر بجانبك، لهذا اختبأ موسى بعيدا و عند مرور الله ب "مجد الرب"، انهار جبل تحته لانه يحتوي على سلاح مدمر.

لو ذهبت إلى أي مسجد و قرأت عليهم هذه الأسطورة سيموتون من الضحك ثم سينهض العنز ذو اللحية الطويلة (الخطيب) ثم يقف على المنبر، ثم سيضحك ثانية و بعدما يمرر يديه على وجهه كالقط سيقول الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. نحن خير أمة أخرجت للناس.
البُراقِيُون يعيبون على الآخرين لكن يجب على الآخرين أن لا يعيبوا على عبدة البراق لأنهم على الحق كما أخبرهم بها رب العنزة في كتابه المبيد.

[Lilith1988]

مقارنة بين بعض ايات سفر الخروج العهد القديم و القران، ( 15 فَصَعِدَ مُوسَى إِلَى الْجَبَلِ، فَغَطَّى السَّحَابُ الْجَبَلَ،
16 وَحَلَّ مَجْدُ الرَّبِّ عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ، وَغَطَّاهُ السَّحَابُ سِتَّةَ أَيَّامٍ. وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ دُعِيَ مُوسَى مِنْ وَسَطِ السَّحَابِ.
17 وَكَانَ مَنْظَرُ مَجْدِ الرَّبِّ كَنَارٍ آكِلَةٍ عَلَى رَأْسِ الْجَبَلِ أَمَامَ عُيُونِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
18 وَدَخَلَ مُوسَى فِي وَسَطِ السَّحَابِ وَصَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ. وَكَانَ مُوسَى فِي الْجَبَلِ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً). و في القران : ({وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسَى صَعِقاً فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ }الأعراف143).
بمقارنة نجد ان موسى خر صعقا و بعدها اصبح يغطي وجهه المحروق بحجاب، و يزيله عند دخوله للخيمة تحت الظل. اذا ما علاقة الإغماء و الصعق، السبب في العهد القديم، مرور مجد الرب (kevod), الشكينة (shekinah: تم وصفه بشيء متوهج و مضيء)، و اصبح في القران سكينة (طمأنينة و ثبات)، لان القران كتب بغير تنقيط والشكينة كلمة غريبة عن العرب فأصبحت سكينة، حتى في القران نجد كلمة سكينة متبوعة بالملائكة، يعني نزول مجد الرب (عبارة عن عربة تطير في السماء في الاسطورة) و معه جنوده الملائكة حوله. القران تم حذف العديد من القصص المذكورة في العهد القديم بالتفصيل، وهي مقصودة من كاتب القران لإعطاءه لباس جديد و الادعاء بتحريف الكتب المقدسة الاخرى. الخلاصة من هذا التعليق هو ان الاساطير جميعها تتكلم عن أسلحة الالهة الخارقة، في جميع الاساطير بما فيهم القران. الم يدمر الملكين قرية لوط بأسلحة فتاكة (حرب النجوم). لماذا إرسال جنود ملائكة للقيام بالعمل القذر مثل افعال المافيا، مادمت انا الله الخالق القادر على كل شيء ان أردت شيئا يكفي ان أقول له كن فيكون!

[النبي عقلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

مقارنة بين بعض ايات سفر الخروج العهد القديم و القران، ( 15 فَصَعِدَ مُوسَى إِلَى الْجَبَلِ، فَغَطَّى السَّحَابُ الْجَبَلَ،
16 وَحَلَّ مَجْدُ الرَّبِّ عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ، وَغَطَّاهُ السَّحَابُ سِتَّةَ أَيَّامٍ. وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ دُعِيَ مُوسَى مِنْ وَسَطِ السَّحَابِ.
17 وَكَانَ مَنْظَرُ مَجْدِ الرَّبِّ كَنَارٍ آكِلَةٍ عَلَى رَأْسِ الْجَبَلِ أَمَامَ عُيُونِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
18 وَدَخَلَ مُوسَى فِي وَسَطِ السَّحَابِ وَصَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ. وَكَانَ مُوسَى فِي الْجَبَلِ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً). و في القران : ({وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسَى صَعِقاً فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ }الأعراف143).
بمقارنة نجد ان موسى خر صعقا و بعدها اصبح يغطي وجهه المحروق بحجاب، و يزيله عند دخوله للخيمة تحت الظل. اذا ما علاقة الإغماء و الصعق، السبب في العهد القديم، مرور مجد الرب (kevod), الشكينة (shekinah: تم وصفه بشيء متوهج و مضيء)، و اصبح في القران سكينة (طمأنينة و ثبات)، لان القران كتب بغير تنقيط والشكينة كلمة غريبة عن العرب فأصبحت سكينة، حتى في القران نجد كلمة سكينة متبوعة بالملائكة، يعني نزول مجد الرب (عبارة عن عربة تطير في السماء في الاسطورة) و معه جنوده الملائكة حوله. القران تم حذف العديد من القصص المذكورة في العهد القديم بالتفصيل، وهي مقصودة من كاتب القران لإعطاءه لباس جديد و الادعاء بتحريف الكتب المقدسة الاخرى. الخلاصة من هذا التعليق هو ان الاساطير جميعها تتكلم عن أسلحة الالهة الخارقة، في جميع الاساطير بما فيهم القران. الم يدمر الملكين قرية لوط بأسلحة فتاكة (حرب النجوم). لماذا إرسال جنود ملائكة للقيام بالعمل القذر مثل افعال المافيا، مادمت انا الله الخالق القادر على كل شيء ان أردت شيئا يكفي ان أقول له كن فيكون!

اضافة قيمة اخت ليليث فعلا فيها تفكر لمن كان له عقل يدرك الصواب مو الاساطير