للأمانة - تشجيع الإسلام على تحرير العبيد

[مسلم حق]

هذانا الحديثان، وربما غيرهما، يوضحان بشكل لا يحتمل اللبس، أن صاحب الدعوة بنفسه كان يقف "عفويا" في وجه الخطة الإلهية بأن ينهر الناس عن تحرير العبيد بعدما فعلوه طواعية ودون أمر إلهي!!!

أما بخصوص التوفيق بين النصوص فأترك ذلك للمسلم، لأن التناقض يحسب عليه أساسا.

لا اعرف من اين تاتى بهذا الكلام صراحة ؟؟

قبل الدخول فى تفسير الاحاديث رد عليك صديقك :

ولكن كيف توفق بين هذا وبين الآيات القرآنية التي تشجع فعلا على عتق العبيد (بدلا من "إهدائهم" إلى بيت مال المسلمين مثلا)؟

فالان امامنا واحد من اثنين :

اما ان الايات والاحاديث تعارض بعضها
واما
ان الاحاديث لها مفهوم موجود امام اعيننا ولكننا لا نريد ان نفهم قد ما نريد ان نعطى احكاما على الدين

أنَّ رجلًا أعتق ستةَ مملوكين له عند موتِه . لم يكن له مالٌ غيرُهم . فدعا بهم إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فجزَّأهم أثلاثًا . ثم أقرع بينهم . فأعتق اثنَين وأرَقَّ أربعةً . وقال له قولًا شديدًا .

اولا : الرسول صلى الله عليه واله وسلم لم يقل له لماذا اعتقت بل اقره على ما فعل والاقرار عندنا سنة نبوية
بمعنى
ما يراه او يسمعه الرسول ويسكت عنه هو اقرار بصحته
الرسول الاكرم صلوات الله عليه لم يقل للمتوفى لماذا اعتقت وان هذا حرام
بل اقره على العتق ولكن هنا مشكلة
المتوفى او من سيتوفى ليس عنده مال الا ستة ارقاء فاعتق الرسول منهم اثنان ورد الاربعة لكى يبقى للورثة مالا ان ارادوا اعتاقا لهم لم يمانع وان ارادوا بيعهم والاستفادة بثمنهم فلا ضير

سهلة اليس كذلك ؟؟؟

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

أهلا،

أني أعتقت وليدتي، قال أو فعلت؟ قالت: نعم، قال: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك.

الجنة تحت اقدام الاخوال .

[Hamdan]

لا يوجد اسوا من عبودية فرض طقوس وحركات معينة (مع توقيتها) دون فهم لطبيعة هذه الحركات او لما هي على هذا النحو ..هم يقولون ان الديانه البوذية ديانة وضعيه لكن اتمنى منهم مع هذا ان يستفيدوا من شرائع البوذيه فالعبادة الوحيده فيها هي التامل والتفكر في كل شيء ليتهم يقررون او يؤولون الصلاة الى تامل او تفكر بدلا من تمرين الجسد على نظام ثابت معين (وكأنه تاهيل عسكري او لست ادري تحديدا!!)

[Intellectual]

القرآن عندما قال : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ.
هل يعنى هذا أن الإسلام لا يرى بأسا بالسكر؟ أم كان ذلك أمرا واقعا يتعاطى معه حيث لم يكن واقع الجماعة المسلمة ساعتها من النضج بمكان بحيث يجرم السكر و تعاطى الخمور؟ و كذلك رغبته فى هدم الكعبة و إعادة بنائها كما فى الحديث الذى رواه البخارى : لولا أن قومك حديث عهد بجاهلية لأمرت بالبيت فهدم فأدخلت فيه ما أخرج منه وألزقته بالأرض وجعلت له بابين بابا شرقيا وبابا غربيا فبلغت به أساس إبراهيم. و توفى دون أن يتمكن من ذلك
فموقف الإسلام من الرق لا يختلف شىء عن الخمر إلا أن الرق أكثر تجذرا و الأضرار المترتبة على إزالته دفعة واحدة تربو على منفعة الابقاء عليه وفق قواعد و شروط معينة هى بحد ذاتها كفيلة بإلغائه إذا تم الالتزام بها
فالإسلام منح الحق للرقيق للتخلص من رقه بشرط أن يكون قادرا على أن يعول نفسه و الدليل القاطع على ذلك أنه الزم السادة بمكاتبة الأرقاء بحيث أصبح الرق بمنزلة الدين إذا قام المدين بسداده تخلص من أسر دائنيه إضافة إلى ذلك رغب و حث الناس على عتق الرقاب بلا مقابل ولكن لم يلزم بذلك لأنه سيكون بمثابة إلزام الدائنين بإسقاط ديونهم
هل من الحكمة أن يلزم الناس باعتقاق العبيد دفعة واحدة و يتطور الأمر إلى حرب أهلية كالتى وقعت مثلا نتيجة اصرار الجمهوريين فى الولايات المتحدة على إلغاء الرق دفعة واحدة - وهذا هو السبب الجوهرى الذى يرجع إليه غالبية المؤرخين و المحققين اندلاع الحرب الأهلية - و ما نتج عن ذلك من هلاك مئات الآلاف من الأنفس إن لم يكن ملايين؟

[شنكوح]

وهبل المسلم لا يستحي.
على بركة مناة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق

لا اعرف من اين تاتى بهذا الكلام صراحة ؟؟

من كتب المسلمين الصحيحة.
هنا لدينا حادثتان أعتق فيهما شخصان عبيدا لهم، لكن الرسول الرحيم ألغى الحكم تماشيا مع المخطط الإلهي الخفي لتحريم الرق.
وأراك علقت على الإرث وتناسيت (عفويا) الحديث الآخر. لعله سقط سهوا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق

قبل الدخول فى تفسير الاحاديث رد عليك صديقك :

ولكن كيف توفق بين هذا وبين الآيات القرآنية التي تشجع فعلا على عتق العبيد (بدلا من "إهدائهم" إلى بيت مال المسلمين مثلا)؟
فالان امامنا واحد من اثنين :

- اما ان الايات والاحاديث تعارض بعضها
واما
- ان الاحاديث لها مفهوم موجود امام اعيننا ولكننا لا نريد ان نفهم قد ما نريد ان نعطى احكاما على الدين

في جميع الخطابات هناك أمران. الشعارات والأفعال.
القذافي وكيم جونغ ومحمد، يكتبون شعارات جميلة في بعض الأحيان، لكنها لا تعبر عن قوانين وأحكام ولا يستنبط منها مباشرة.
لذلك، فالعبرة في ما يفعلونه عندما ينسون النصوص الدِعائية التي كتبوها سابقا.

يمكن لمحمد أن يغرد إلى درجة التعب أن "أكرمكم عند الله أتقاكم" وأن "لا فرق بين ...إلا بالتقوى"... ما يهمنا أنه هو صاحب الخطة الفعالة في تحرير العبيد، كان يمنع ذلك بأوامر مباشرة.

أين هي الآية التي تقول : "الاسترقاق مكروه"؟ أو الحديث الذي يقول "من أعتق عبدا لله بنى الله له بيتا في الجنة"؟

أين هي هاته الأحاديث التي تحض المسلم على التخلي عن استعباد الناس وتعويض ذلك بالتشغيل؟

أم هو كلام نابع من إحساس والسلام؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق

اولا : الرسول صلى الله عليه واله وسلم لم يقل له لماذا اعتقت بل اقره على ما فعل والاقرار عندنا سنة نبوية

يا حبيبي يا رسول الله. المسلم يرى ما يرى حيث يشاء ويعمى عن ما يشاء!!
يعني في هذه الحادثة كلها، كل ما لاحظته، هو أن رسولك الرحيم الحنون، أقر بجواز عتق العبيد؟!

ما الجديد هنا حتى يقره؟ ألم يكونوا يعتقون قبله وبعده؟ كانوا منتظرين أن يقر يعني...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق

المتوفى او من سيتوفى ليس عنده مال الا ستة ارقاء فاعتق الرسول منهم اثنان ورد الاربعة لكى يبقى للورثة مالا ان ارادوا اعتاقا لهم لم يمانع وان ارادوا بيعهم والاستفادة بثمنهم فلا ضير

لا ضير
يا لرحمة الرسول بأبناء السيد!!
هذا الرجل الذي كان يعيش في الخلاء (وله هذا الكم من العبيد) ولا يملك شيئا... قلبي يتفطر ... يجعل الرسول الأمين (بأبي وأخي وعشيرتي يا حبيب الله) يعيد نصف الأحرار إلى العبودية.

والله برنس الرسول ده.

ثم لاحظ الاستنباط يا من لا يرى إلا "الإقرار" في هذه الحادثه الجميلة:
لم يكن له "مال" غيرهم ، يعني العبد = مال.
إنسان = مال
أعيد؟
إنسان = مال = متاع
أعيد؟
هل ترى عقلية الصعاليك الذين تمجدونهم؟ أين هي أكرمكم وأتقاكم و الشعارات الرنانة؟

أين هي إنسانية خير البرية في أن يقول لهم : هؤلاء ليسوا متاعا، ونستغل هذا الإعفاء من السيد المتوفى، ونطلق سراح الأبرياء ونطلب من أبناء السيد "المساكين اللي ما حيلتهمش حاجة على ما يبدو" أن يشمروا على سواعدهم ويشتغلوا.

لكن لا، هو أمرهم أن يعودا للعبودية ليأكلوا الزلط مع أبناء سيدهم (لا تنسى أنه لا مال لهم).
لكن لا، محمد كانت له أولويات أخرى... كتحريم التبني وتحريم نمص الحواجب وأكل لحم الخنزير والعياذ بالله


---
إذا أراد أي إنسان أن يحارب الرق في عصر محمد، فكيف يفعل (من أقوى الإيمان إلى أضعفه):
- يحرم تحريما قطعيا مباشرا
- يحرم بالتدريج حتى ينتهي بتحريم قطعي في حياته
- يمنع الاسترقاق من جراء الحروب الجديدة
- يجعل أبناء العبيد (بينهم) أحرارا
- يشجع على تحرير العبيد المجاني مقابل الأجر بالأمر المباشر (من أعتق عبدا لوجه الله، فله كذا وكذا...) وليس كمجرد عقوبة تكرس أن العبد ليس إلا مالا
- يشجع مبادرات تحرير العبيد التي يقوم بها الناس طواعية

محمد لم يقم حتى بهذه الأخيرة!!! ويأتي المسلم المنهك في محاولة إيجاد مخرج، ويقول : لقد جفف الله منابع الرق، وكان له خطة سرية للقضاء عليه (دون البوح بتلك الخطة)
أين هي هذه الخطة العجيبة ومؤسسها يعارضها فعلا وقولا؟

[Intellectual]

أنت لا تكلف نفسك عناء القراءة

قال تعالى : فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16) ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ (17) أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (18)
" من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله بكل إرب منها إربا منه من النار ، حتى إنه ليعتق باليد اليد ، وبالرجل الرجل ، وبالفرج الفرج " . فقال علي بن الحسين : أنت سمعت هذا من أبي هريرة ؟ فقال سعيد : نعم . فقال علي بن الحسين لغلام له - أفره غلمانه - : ادع مطرفا . فلما قام بين يديه قال : اذهب فأنت حر لوجه الله .

أليس هذا تشجيع على اعتاق الرقاب لوجه الله
و كذلك منع من بيع امهات الاولاد و بهذا قضى عمر رضى الله عنه بحيث تسترد حريتها بعد وفاته لحديث عمر الذى رواه مالك فى الموطأ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه (أَيُّمَا وَلِيدَةٍ وَلَدَتْ مِنْ سَيِّدِهَا فَإِنَّهُ لَا يَبِيعُهَا وَلَا يَهَبُهَا وَلَا يُوَرِّثُهَا وَهُوَ يَسْتَمْتِعُ بِهَا فَإِذَا مَاتَ فَهِيَ حُرَّةٌ)
و نهى عن التفريق فى السبى بين الوالدة و ولدها بقوله : من فرق بين والدة وولدها ، فرق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة
و فى المغنى لابن قدامة : قال : وإذا سبوا ، لم يفرق بين الوالد وولده ، ولا بين الوالدة وولدها أجمع أهل العلم على أن التفريق بين الأم وولدها الطفل غير جائز . هذا قول مالك في أهل المدينة ، والأوزاعي في أهل الشام ، والليث في أهل مصر ، والشافعي ، وأبي ثور ، وأصحاب الرأي فيه .
كما انه من قال لك أن الاسلام لم يشرع ما من شأنه تجفيف منابع الرق
فقد حرم أولا استرقاق الحر
واسترقاق الاسرى من المسلمين فيما يقع بينهم من الاقتتال كما حدث بين أهل العراق و أهل الشام
جعل الاصل فى التعامل مع الاسرى من الكفار المن و الفداء بقوله تعالى : حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا.
ولكن السنة العملية اجازت استرقاق بعضهم لكن ليس هذا هو الأصل فلو صار هناك اتفاق او ميثاق يلتزم به الجميع من شأنه حظر استرقاق الاسرى وجب الالتزام به كما التزم النبى فى صلح الحديبية أن يرد إلى قريش من جاءه منهم مسلما فمن باب أولى رد أسرى الكفار إليهم إذا كانت هناك عهود و مواثيق و بالتالى الالتزام بالعهود و المواثيق الدولية الخاصة بتجريم الاسترقاق لا يتعارض مع الاسلام بحال

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Intellectual

قال تعالى : فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ

هذا تخويف من جهنم وتشجيع على بذل المال (ومن ضمنه العبيد) تحسبا للعذاب.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Intellectual

" من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله بكل إرب منها إربا منه من النار ، حتى إنه ليعتق باليد اليد ، وبالرجل الرجل ، وبالفرج الفرج " . فقال علي بن الحسين : أنت سمعت هذا من أبي هريرة ؟ فقال سعيد : نعم . فقال علي بن الحسين لغلام له - أفره غلمانه - : ادع مطرفا . فلما قام بين يديه قال : اذهب فأنت حر لوجه الله .

أليس هذا تشجيع على اعتاق الرقاب لوجه الله

دون الحديث عن عنصرية استثناء غير المسلمين.
ودون المقارنة بين نسبة الأحاديث التي تؤسس للرق مقارنة بتلك التي قالها في حالة محمد استرخاء.

لنقل أنه في بعض الأحيان خرجت منه كلمات في أجر من حرر عبدا (دون الدخول في ملابسات هذا القول، وهل كان دفعا سياسيا إلى أحد المصالح السياسية أو العسكرية التي تخصه مباشرة. ونحن نعرف محمد في هذا الخصوص من أحداث أخرى، وكيف أن الظرفية تملي عليه إلغاء الأحكام أو التناقض فيها).

من كان هؤلاء؟ وأين المثل الأعلى الذي يقدمه القائد؟
https://www.hawaalive.com/brooonzyah/t162760.html
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=2816
http://vb.almahdyoon.org/showthread.php?t=13536

لماذا لم يعتق العبيد بمجرد وصولهم إلى يده أو إلى بيته؟ ولماذا مات وعنده عبيد وجواري؟

الكلام سهل، لكن الفعل التلقائي هو ما يبين سرائر الناس.

ولماذا تتناسى -مجددا- الحديث الثاني عن ميمونة؟ الذي هو مجرد بذخ وتبدير!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Intellectual

و كذلك منع من بيع امهات الاولاد و بهذا قضى عمر رضى الله عنه بحيث تسترد حريتها بعد وفاته لحديث النبى الذى رواه مالك فى الموطأ عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم (أَيُّمَا وَلِيدَةٍ وَلَدَتْ مِنْ سَيِّدِهَا فَإِنَّهُ لَا يَبِيعُهَا وَلَا يَهَبُهَا وَلَا يُوَرِّثُهَا وَهُوَ يَسْتَمْتِعُ بِهَا فَإِذَا مَاتَ فَهِيَ حُرَّةٌ)
و نهى عن التفريق فى السبى بين الوالدة و ولدها بقوله : من فرق بين والدة وولدها ، فرق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة
و فى المغنى لابن قدامة : قال : وإذا سبوا ، لم يفرق بين الوالد وولده ، ولا بين الوالدة وولدها أجمع أهل العلم على أن التفريق بين الأم وولدها الطفل غير جائز . هذا قول مالك في أهل المدينة ، والأوزاعي في أهل الشام ، والليث في أهل مصر ، والشافعي ، وأبي ثور ، وأصحاب الرأي فيه .
كما انه من قال لك أن الاسلام لم يشرع من شانه تجفيف منابع الرق
فقد حرام أولا استرقاق الحر
استرقاق الاسرى من المسلمين
جعل الاصل فى التعامل مع الاسرى من الكفار المن و الفداء بقوله تعالى : حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا.
ولكن السنة العملية اجازت استرقاق بعضهم لكن ليس هذا هو الأصل فلو صار هناك اتفاق او ميثاق يلتزم به الجميع من شأنه حظر استرقاق الاسرى وجب الالتزام به كما التزم النبى فى صلح الحديبية أن يرد إلى قريش من جاءه منهم مسلما فمن باب أولى رد أسرى الكفار إليهم إذا كانت عهود و مواثيق و بالتالى الالتزام العهود و المواثيق الدولية الخاصة بتجريم الاسترقاق لا يتعارض مع الاسلام بحال

حشو فارغ ويتكلم عن معاملة العبيد أو قضايا خاصة كولادة الأمة من سيدها.
تجنب الإضافات الفارغة من أجل تكبير حجم المداخلة.

[Intellectual]

شنكوح يقول:

هذا تخويف من جهنم وتشجيع على بذل المال (ومن ضمنه العبيد) تحسبا للعذاب.

و هل المشكلة فى كيف يدفعهم الى عتق الرقاب ام مجرد الحث عن عتق الرقاب سواءا لينال مرضاة الله أو يتجنب عقابه
أى " هرى " و السلام المهم أن نطعن

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة intellectual

شنكوح يقول:




و هل المشكلة فى كيف يدفعهم الى عتق الرقاب ام مجرد الحث عن عتق الرقاب سواءا لينال مرضاة الله أو يتجنب عقابه
أى " هرى " و السلام المهم أن نطعن

حرم الاسلام لحم الخنزير الا اذا اضطر المرء لاكله ، ولماذا لم يحرم الاسترقاق ؟ فهل اكل لحم الخنزير اشد اساءة الى الانسان من استعباده ؟
ـ نفهم ان الاسلام الذي نعرفه مجرد تقاليد اناس اكل الدهر عليهم وشرب ، لكن المضحك والمحزن في ان واحد هو وجود من يدافع عنها في زماننا .

[freethinking]

محمد لم يتعد القرن السابع سبي القرن السابع وعبودية القرن السابع , كان هذا تمامه كما يقول المصريون , من عبر بمحمد الى القرن الحادي والعشرين المؤسسات التي قام عزها ورفاهها ووجاهتها على افكار محمد, العروش التي جلس عليها مئات الخلفاء والسلاطين والملوك والرؤساء والالاف من "العلماء" الذين يسير خلفهم جموع الدهماء عمياء خرساء طرشاء, ماكان لهذا كله ان يتم لو ان محمدا كان للقرن السابع فقط بل شئتم ام ابيتم فمحمد قائم الى نهاية العالم ولكن تجري الرياح بما لاتشتهي السفن وشاء القدر ان يولد من رحم الفلسفة نغل اسمه العلم اخذ يحطم بحزم وهدوء وثبات اركان البناء الخاوي المسمى بالدين
تحياتي