![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا يصح -بأي حال من الأحوال- تصحيح مصدر المعلومة بناء على مضمونها.
اقتباس:
إذا فهو خريط في خريط. لا للأسف، لا يستحق. هو بذل جهد كبير في موضوع لا يفيد البشر في شيئ لأن المنهجية فاسدة ومفروغ منها. لقد اختصرتُ لك ما أطلتَ في شرحه. ولكنك تقودنا كالعادة إلى الإسهاب والتكرار والإطناب. لذلك سأتوقف هنا، لأن كلامي واضح جدا ولا أحتاج إلى إعادة صياغته. وأنا لا أشك في حسن نيتك وبذلك للمجهود، لكنك توظفه في قضية خاسرة للأسف. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ممن تتوقف عن النسخ و اللصق ؟
http://www.ahram.org.eg/NewsPrint/251860.aspx |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
ما هو حكم الدين في هذا يا مولانا؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أسباب الطعن في العدالة خمسة:
1- الكذب. 2- التهمة بالكذب. 3- فسق الراوي. 4- بدعة الراوي. 5- جهالة الراوي. قولنا: (أسباب الطعن في العدالة خمسة)؛ أي: الأسباب التي إذا وُجِدَت في راوٍ، أو وُجِدَ أحدُها، صار هذا الراوي مطعونًا في عدالته؛ فلا تُقبَل منه رواياته. قولنا: (الكذب)؛ والمقصود به هنا: تعمُّد الراوي الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنَّ الكذب في حديث الناس نوع مِنْ أنواع الفسق، وقد أُفرد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأنه أشد خطرًا مِنْ مجرد الفسق. والذي يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ولو تاب مِنْ كذبه فلا تقبل منه رواياته. قولنا: (التهمة بالكذب)؛ وهذا دون الأول؛ لأنَّ هذا اتهام دون جزم، وأما الأول ففيه جزم بأنَّ الراوي كذاب؛ لِمَا عُرِفَ عنه مِنْ تعمده الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويُتَّهَمُ الراوي بالكذب بأحد أمرين: الأول: أنْ يتفرد الراوي بحديث باطل مخالف لأصول هذا الدين وقواعده، فلا يُرْوَى إلا مِنْ جهته. الثاني: أنْ يُعْلَمَ عنه الكذب في حديث الناس. قولنا: (فسق الراوي)؛ وكما تقدم أنَّ الْفِسْقَ هُوَ: ارْتِكَابُ كَبِيرَةٍ أَوْ إِصْرَارٌ عَلَى صَغِيرَةٍ([5]). قولنا: (بدعة الراوي)؛ بأنْ يُحْدِثَ في الدِّين ما ليس منه – سواء كان متأوِّلًا أو متعمدًا – ويكون هذا هو حاله ودأبه. والبدع على قسمين: إمَّا بدعة مُكَفِّرة، وإمَّا غير مُكَفِّرة. فأما مَنْ كانت بدعته مُكَفِّرة؛ فغير مقبول الرواية على الإطلاق. قال ابن كثير – رحمه الله -: ((الْمُبْتَدِعُ إِنْ كُفِّرَ بِبِدْعَتِهِ، فَلَا إِشْكَالَ فِي رَدِّ رِوَايَتِهِ([8]))). وأمَّا مَنْ كانت بدعته غير مُكَفِّرة ففيه تفصيل: قال ابن الصلاح – رحمه الله -: ((اخْتَلَفُوا فِي قَبُولِ رِوَايَةِ الْمُبْتَدِعِ الَّذِي لَا يُكَفَّرُ فِي بِدْعَتِهِ. فَمِنْهُمْ مَنْ رَدَّ رِوَايَتَهُ مُطْلَقًا؛ لِأَنَّهُ فَاسِقٌ بِبِدْعَتِهِ، وَكَمَا اسْتَوَى فِي الْكُفْرِ الْمُتَأَوِّلُ وَغَيْرُ الْمُتَأَوِّلِ يَسْتَوِي فِي الْفِسْقِ الْمُتَأَوِّلُ وَغَيْرُ الْمُتَأَوِّلِ. وَمِنْهُمْ مَنْ قَبِلَ رِوَايَةَ الْمُبْتَدِعِ إِذَا لَمْ يَكُنْ مِمَّنْ يَسْتَحِلُّ الْكَذِبَ فِي نُصْرَةِ مَذْهَبِهِ أَوْ لِأَهْلِ مَذْهَبِهِ، سَوَاءٌ كَانَ دَاعِيَةً إِلَى بِدْعَتِهِ أَوْ لَمْ يَكُنْ، وَعَزَا بَعْضُهُمْ هَذَا إِلَى الشَّافِعِيِّ، لِقَوْلِهِ: " أَقْبَلُ شَهَادَةَ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ إِلَّا الْخَطَّابِيَّة َ مِنَ الرَّافِضَةِ؛ لِأَنَّهُمْ يَرَوْنَ الشَّهَادَةَ بِالزُّورِ لِمُوَافَقِيهِم ْ ". وَقَالَ قَوْمٌ: " تُقْبَلُ رِوَايَتُهُ إِذَا لَمْ يَكُنْ دَاعِيَةً، وَلَا تُقْبَلُ إِذَا كَانَ دَاعِيَةً "، وَهَذَا مَذْهَبُ الْكَثِيرِ أَوِ الْأَكْثَرِ مِنَ الْعُلَمَاءِ. وَحَكَى بَعْضُ أَصْحَابِ الشَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خِلَافًا بَيْنَ أَصْحَابِهِ فِي قَبُولِ رِوَايَةِ الْمُبْتَدِعِ إِذَا لَمْ يَدْعُ إِلَى بِدْعَتِهِ، وَقَالَ: أَمَّا إِذَا كَانَ دَاعِيَةً فَلَا خِلَافَ بَيْنَهِمْ فِي عَدَمِ قَبُولِ رِوَايَتِهِ. وَقَالَ أَبُو حَاتِمِ بْنُ حِبَّانَ الْبُسْتِيُّ أَحَدُ الْمُصَنِّفِينَ مِنْ أَئِمَّةِ الْحَدِيثِ: " الدَّاعِيَةُ إِلَى الْبِدَعِ لَا يَجُوزُ الِاحْتِجَاجُ بِهِ عِنْدَ أَئِمَّتِنَا قَاطِبَةً، لَا أَعْلَمُ بَيْنَهُمْ فِيهِ خِلَافًا ". وَهَذَا الْمَذْهَبُ الثَّالِثُ أَعْدَلُهَا وَأَوْلَاهَا، وَالْأَوَّلُ بَعِيدٌ مُبَاعِدٌ لِلشَّائِعِ عَنْ أَئِمَّةِ الْحَدِيثِ، فَإِنَّ كُتُبَهُمْ طَافِحَةٌ بِالرِّوَايَةِ عَنِ الْمُبْتَدِعَةِ غَيْرِ الدُّعَاةِ. وَفِي الصَّحِيحَيْنِ كَثِيرٌ مِنْ أَحَادِيثِهِمْ فِي الشَّوَاهِدِ وَالْأُصُولِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ([9]))). قولنا: (جهالة الراوي)؛ حَيْثُ لا يُعرَفُ فيه تجريح ولا تعديل.([10]) وقد عَدَّ الأئمةُ – عليهم رحمة الله تعالى – جهالةَ الراوي جرحًا فيه، وأدخلوا المجاهيل في كتب الجرح، وردُّوا رواياتهم. مِنْ ذلك: قال الدارقطني – رحمه الله -: ((إسحاق بن عمر مجهول يترك([11]))). وقال الذهبي – رحمه الله -: ((سعيد بن رواحة، بصري، لا يُدْرَى مَنْ هو، قال الأزدي: ضعيف مجهول([12]))). وقال أيضًا: ((سيف بن أبي المغيرة، ضعفه الدارقطني وغيره. روى عنه مَحْبُوب بن مِحْرِز. وقال الأزدي: ضعيف مجهول لا يُكْتَبُ حديثه([13]))). ونحو هذا كثير في كتب العلل والجرح والتعديل. تنبيه: الطعن في الراوي المجهول ليس لأنه مجروح في ذاته؛ وإلَّا فهو غير معروف؛ وإنما لأنَّ جهالته سبب لردِّ الحديث. الهوامش : [5])) ((فتح المغيث)) (2/ 5). [8])) ((الباعث الحثيث)) (99). [9])) ((علوم الحديث)) (114، 115). [10])) ((النزهة)) (107). [11])) ((الضعفاء والمتروكون)) للدارقطني، (148). [12])) ((ميزان الاعتدال)) (2/ 135). [13])) السابق (2/ 258). |
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() وأنا لم أدعيه لنفسي بل قلت في أخر الموضوع : الجزء الأول من الموضوع منقول عن مقال.. ويمكنك الرجوع والتأكد بنفسك للموضوع رقم 2 آخر جملة فيه. ![]() والعبرة ليست بقائل الأخبار العبرة تكون بمضمون الأخبار والأقوال .... ولا إيه ؟؟ ![]() ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
وليس الكلام كله منسوخ بل الموضوع الأول فقط وذكرت ذلك كتابة في آخر جملة من الموضوع الثاني . |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| للأسلام, لفن, موضوع, الأدب, المغرب, الصحيحة, يرحم, والتزوير |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الأية التي جعلت من ملحد يتوب و يرجع للإسلام ! | Gama Odena | العقيدة الاسلامية ☪ | 14 | 12-07-2017 12:32 AM |
| قلة الأدب الأدب بله انعدامه | شاك | اقتراحات و تصويت | 6 | 09-13-2017 11:21 AM |
| التهافت والتزوير.... جُ2 | 7kim | ساحة النقد الساخر ☺ | 8 | 05-13-2017 02:11 AM |
| التهافت والتزوير في فرية ساحر القرن الأخير | 7kim | ساحة النقد الساخر ☺ | 17 | 05-12-2017 11:09 PM |
| حرب المعلومات اضافة جديدة لفن الحرب في القرن 21 | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 01-26-2016 08:56 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond