إشكاليات في الدين الاسلامي تجعلك تشك به

[Baghdadi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاك

ترجع للبطن والفرج
عندك مشكلة؟!
المداخلة 28

البطن والفرج هو شغل الصلاعمة الشاغل وهو ما تبحث عنه في جنّتك المزعومة

هذه مداخلتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاك

بل يبحث عنه غالبية البشر إلى يومك هذا وإلى الأبد
ثم إن عصر التكنولوجيا هذا سيكون بعد قرون من تقدمها عصرا بدائيا ؛ وقتها لا يستفاد من كل ما أبهرتك به
ومهما تقدمت التكنولوجيا فلن تكون كـ (( ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر )).
هذا واضح جدا

اكرر السؤال:

ماذا يوجد في جنة المسلمين غير الجنس والطعام؟

[Baghdadi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاك

أرجو ألا تكون فطرتك منحرفة ، كما أرجو ألا ينطبق عليك المثل: (( كل يرى بعين طبعه )) .

جاوب على السؤال ولا تهرب

لماذا خدم الجنة ذكور فقط؟

واضيف عليه

لماذا هم صبية وليسوا بالغين؟

[Baghdadi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاك

فعلا كثير منهم صبية ، وتفكيرهم محدود .. لذا أتجاهل بعض ما تسمى مداخلات من قِبَلهم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

يا رجل أقسم بالله ستتعب كثيرا وأنت تجادل مع هؤلاء الصبية
تفكيرهم محدود
ارجع واقرأ الردود بالله هل هذه شبهات يطرحها ملحد ؟

تعوّدنا على قلة ادب الصلاعمة ولن ارد بالمثل اما الشخصنة فهي حيلة المفلس

[غراب]

وجود الولدان المخلدون في الجنة المحمدية اغراء للذكور الراغبين في ممارسة الجنس مع الصبيان محمد تاجر شاطر ويريد اكبر عدد من المقاتلين فكما اغرى
الكواعب الاتراب اغرى بالصبيان الحسان


طبعا سيبداء علي هجوم ونباح الصلاعمة
وردود طويلة غبية للتبرير وجود صبيان حسان للخدمة بدل ان تتحرك الاواني
والاباريق بنفسها كما يسقط الطير مشويا بين يدي المؤمن في الجنة

ايقاض الصلاعمة من الوهم شرف وعمل انساني

[Baghdadi]

سورة يس 55: ان اصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون

اجمع كبار المفسرين وعلى رأسهم ابن كثير والطبري وابن عباس على ان المقصود بالشغل هو افتضاض الابكار

الجنة عند المسلمين عبارة عن فلم اباحي لا ينتهي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baghdadi

البطن والفرج هو شغل الصلاعمة الشاغل وهو ما تبحث عنه في جنّتك المزعومة

هذه مداخلتك


اكرر السؤال:

ماذا يوجد في جنة المسلمين غير الجنس والطعام؟

(لهم فيها ما يشاؤن ولدينا مزيد)
(وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baghdadi

جاوب على السؤال ولا تهرب

لماذا خدم الجنة ذكور فقط؟

واضيف عليه

لماذا هم صبية وليسوا بالغين؟

لما تدخلها أبقى أطلب خدم إناث أو أخناث أو أي شئ آخر لان الله يقول:
(لهم ما يشاؤون فيها ولدينا مزيد )

[freethinking]

حقا كان محمد اما محدود الخيال او عبقريا . الم يعلم ان الطعام والشراب والجنس حاجات اساسية في الدنيا لبقاء الفرد والنوع وان لذة هذه الامور سبيل تطوري لحث النوع البشري على ادامة بقائه لحين نقل جيناته للجيل اللاحق. الم يفكر ان اللذة بحد ذاتها اغراء طبيعي يجذب الانسان نحو ممارسة الشيء الذي يجلب له اللذة ,فتخيلو كيف كان محمد سيقنع الاجلاف من البدو والاعراب بالغزو والنضال في سبيل عقيدته لولا ان مناهم بما يدغدغ حواسهم من طعام وشراب وجنس. بالنسبة لي جنة محمد اختراع سياسي عبقري تميز به عن سائر الاديان . وبصراحة انا شخصيا لو كان عندي يقين في وجود جنة محمد لاهلكت الحرث والنسل في سبيلها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Baghdadi

سورة يس 55: ان اصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون

اجمع كبار المفسرين وعلى رأسهم ابن كثير والطبري وابن عباس على ان المقصود بالشغل هو افتضاض الابكار

الجنة عند المسلمين عبارة عن فلم اباحي لا ينتهي

كلامك ليس بصحيح يا أخي لا يوجد إجماع م العلماء على هذا التفسير ولا حتى هذا التفسير الشاذ للآية هو اختيار من ذكرتهم من علماء التفسير .

يقول الطبري في تفسيره بعد ذكره لكل الأقوال التي قيلت في الآية:

وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال كما قال الله جلّ ثناؤه ( إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ ) وهم أهلها( فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ ) بنعم تأتيهم في شغل، وذلك الشغل الذي هم فيه نعمة، وافتضاض أبكار، ولهو ولذة، وشغل عما يلقى أهل النار.

ويقول ابن كثير في تفسيره وينقل كذلك قولين لابن عباس في تفسير الآية:

يخبر تعالى عن أهل الجنة : أنهم يوم القيامة إذا ارتحلوا من العرصات فنزلوا في روضات الجنات : أنهم ( في شغل [ فاكهون ) أي : في شغل ] عن غيرهم ، بما هم فيه من النعيم المقيم ، والفوز العظيم .
قال الحسن البصري : وإسماعيل بن أبي خالد : ( في شغل ) عما فيه أهل النار من العذاب .
وقال مجاهد : ( في شغل فاكهون ) أي : في نعيم معجبون ، أي : به . وكذا قال قتادة .
وقال ابن عباس : ( فاكهون ) أي فرحون .
قال عبد الله بن مسعود ، وابن عباس ، وسعيد بن المسيب ، وعكرمة ، والحسن ، وقتادة ، والأعمش ، وسليمان التيمي ، والأوزاعي في قوله : ( إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ) قالوا : شغلهم افتضاض الأبكار .

وقال ابن عباس - في رواية عنه - : ( في شغل فاكهون ) أي بسماع الأوتار .
وقال أبو حاتم : لعله غلط من المستمع ، وإنما هو افتضاض الأبكار .


ويقول الطنطاوي في تفسيره:

فقوله- تعالى-: إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ بيان لأحوالهم الطيبة، بعد بيان أحوال الكافرين السيئة.
والشغل: الشأن الذي يشغل الإنسان عما سواه من الشئون، لكونه أهم عنده من غيره، وما فيه من التنكير للتفخيم، كأنه قيل: في شغل أى شغل.


وقال السعدي في تفسيره:

[لما ذكر تعالى] أن كل أحد لا يجازى إلا ما عمله، ذكر جزاء الفريقين، فبدأ بجزاء أهل الجنة، وأخبر أنهم في ذلك اليوم { فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } أي: في شغل مفكه للنفس، مُلِذِّ لها، من كل ما تهواه النفوس، وتلذه العيون، ويتمناه المتمنون.

وقال ابن عاشور في تفسيره :
والشغل : مصدر شغله ، إذا ألهاه . يقال : شغله بكذا عن كذا فاشتغل به . والظرفية مجازية؛ جعل تلبسهم بالشغل كأنهم مظروفون فيه ، أي أحاط بهم شغل عن مشاهدة موقف أهل العذاب صرفهم الله عن منظر المزعجات لأن مشاهدتها لا تخلو من انقباض النفوس ، ولكون هذا هو المقصود عدل عن ذكر ما يشغلهم إذ لا غرض في ذكره ، فقوله : { في شُغُلٍ } خبر { إن } و { فاكِهُونَ } خبر ثان .


وذكر البغوي والقرطبي أقوال الصحابة والتابعين المختلفة في الآية من بعض ما أورد ابن كثير والطبري في تفاسيرهما مع بعض أقوال أخرى فلا داعي إذن لذكر تفسيرهم للآية ويمكنك التحقق بنفسك من ذلك وكل ما سبق وأن ذكرته على هذا الرابط:

http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...5.html#tanweer


وعامة فكل النقل عن الصحابة لابد من ثبوت صحته حتى يصح نسبته لقائله.
كما أن الكل يؤخذ منه ويرد عليه إلا صاحب هذا القبر (الرسول) كما قال الإمام الكبير مالك بن أنس .

ومن هنا أعود وأسألك ما هو مصدر معلوماتك الباطلة التي استشهدت منها لتؤيد بها وجهة نظرك؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freethinking

حقا كان محمد اما محدود الخيال او عبقريا . الم يعلم ان الطعام والشراب والجنس حاجات اساسية في الدنيا لبقاء الفرد والنوع وان لذة هذه الامور سبيل تطوري لحث النوع البشري على ادامة بقائه لحين نقل جيناته للجيل اللاحق. الم يفكر ان اللذة بحد ذاتها اغراء طبيعي يجذب الانسان نحو ممارسة الشيء الذي يجلب له اللذة ,فتخيلو كيف كان محمد سيقنع الاجلاف من البدو والاعراب بالغزو والنضال في سبيل عقيدته لولا ان مناهم بما يدغدغ حواسهم من طعام وشراب وجنس. بالنسبة لي جنة محمد اختراع سياسي عبقري تميز به عن سائر الاديان . وبصراحة انا شخصيا لو كان عندي يقين في وجود جنة محمد لاهلكت الحرث والنسل في سبيلها

بل محمد كان عبقريا وليس خيالا منه - بفضل الله - وليس شرط أن يكون تفسيرك هذا هو الدافع الحقيقي أو الوحيد لذكر هذه المحفزات في القرآن.

ويمكنني أن أقول لك بأن ما وعده الله حق فيمكنك أن تشمر ساعديك من الآن وتبذل قصارى جهدك لبلوغ أعلى المنازل في هذا النعيم الذي لا ينفذ .

(كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (18) وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَابٌ مَّرْقُومٌ (20) يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ (21) إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (22) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ (23) تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ (24) يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ (25) خِتَامُهُ مِسْكٌ ۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ (26)