صمتا قبل شرب الماء: خزعبلات القرأن الأثير في التأثير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولومبو

لقد تم حزف النسخ المكرره ..تحياتى على الموضوع الرائع

الأشراف

قلبي يخفق يا رجل! باركتك الإلهة
شكرا جدا، للأسف ليس لدي إله لأحبك فيه؛ لذا سأقول: أحبك في الإنسانية!

[ابو مينا]

اخ يا شماتتي بالعريفي ابو العريف !!!!

للأمانة قرآن العريفي احلى من قرآن محمد و مفهوم اكثر و فيه روحانية تشعشع.
لو قرأ عليه انا اعطيناك التفاح فصلِّ لربك و أرتاح !!!

موضوع رائع يا سعداوي !! كنت فين من زمان !!

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعداوي

﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا*الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾ الكهف/104-103.

هذه من الآيات التي تطعن في القرآن، لكن لا حياة لمن تنادي.
الإله يعاقب من أوهمه عقله (الله Ⓡ) أنه يحسن صنعا!!

سرد جميل وتلقائي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

اخ يا شماتتي بالعريفي ابو العريف !!!!

للأمانة قرآن العريفي احلى من قرآن محمد و مفهوم اكثر و فيه روحانية تشعشع.
لو قرأ عليه انا اعطيناك التفاح فصلِّ لربك و أرتاح !!!

موضوع رائع يا سعداوي !! كنت فين من زمان !!

نعم عرأن العريفي أفضل، فهو معجزة كونية دون المستوى الذري، ولا أدري ماذا يعني هذا بالضبط .

أنت تعرف أني بفرح جدا لما أشوف ردود فعل إيجابية من أشخاص أقدرهم مثلك
أما أين كنت، فلقد كنت في الجحيم، والله أخرجني حتى أكون فتنى للعالمين.

بعيدا عن هذا الموقع فأنا لدي صفحة وأكتب مقالات بمجال أخر، وأنا مهووس بالدين، حتى أني كتبت قصة قصيرة من ستة صفحات بعنوان: ثلاثة سكارى ومشكلة واحدة وتمكنت من أقحام الدين بطريقة ما سأعطيك نص القصة أن أردت.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

هذه من الآيات التي تطعن في القرآن، لكن لا حياة لمن تنادي.
الإله يعاقب من أوهمه عقله (الله Ⓡ) أنه يحسن صنعا!!

سرد جميل وتلقائي

سأتكلم عن هذا بمقال أخر أن شاء الله .

أما تلقائية السرد فكان خلفها تكلف شديد جدا، أنا من النوع الذي يراجع النص 50 مرة على الأقل .

لأني أعتقد أن بعض الأفكار الجيدة تختبئ،، فأجلس أنتظرها حتى ينفذ صبرها، فتكون كالفراشة التي تذهب بنفسها للشبكة، المهم أن شنكح رضي عني ورضيت عنه .

[القيصر]

لايوجد اسلوب اكثر تأثيرا من انسان يكتب معاناته بصدق ومعاناتك زميل سعداوي مع القران هي معاناه حقا وقد حللت الموضوع من عدة جوانب وهذا شيء ايجابي، الموضوع يذكرني بنفسي بعض الشيء كنت اقرا الايات واحاول ان استشعر الخوف من الله ولكن بلا فائدة انا لم اشعر ابدا بتأثير القران مهما بلغت درجة تديني علما بانني خلال حياتي تراوحت بين التدين الشديد (صلاة السنة وقيام الليل) الى التدين المعتدل (صلاة الفرض فقط) وحتى عندما ذهبت الى العمرة لم اشعر بما يصفه الناس من الروحانية والرهبة عند رؤية الكعبة، اعتقد ان شدة التأثر تختلف من شخص لاخر واعتقد ان المسالة نفسية اكثر من كونها دليلا على كثرة الصلاة او شدة التدين ، اعرف مسلمين كثر بالكاد يصلون ويصومون وصفو لي تجارب روحية عند زيارة الكعبة وكانها اجمل ما رأو في حياتهم.
بالنسبة الى القران فتأثيره سيختلف من شخص لاخر لكن كل الاعمال الادبية هكذا بالتأكيد لسنا كلنا نستجيب لرواية قراناها بنفس الطريقة البعض يتأثر أكثر من البعض الاخر.

لذلك أحببت أن أكتب المقال وأشير لهذا الشيء، فبعيدا عن الأخطاء العلمية أو اللغوية (أين كان)
تكلمت عن أثر القرأن على المستمع، فعلى أقل تقدير يفترض بالكلام الإلهي أن يكون مختلف وله أثر موحد على البشر
مكتوب في القرأن: ﴿فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ الروم/30
يفترض أن يكون من الفطري تأثر الجميع عند سماع القرأن، ولكننا نرى لأعمال فنية بشرية وقع على القلوب يفوق وقع القرأن.

ويكفي أن نرى المسلمين مثلهم مثل الأصنام عند سماع القرأن.

تحياتي سعد
مجهود جبار وموسوعة تصف سلوك المسلم النفسي مع دينه , أظن أن موضوعك هذا يستحق التثبيت
واذا واصلت بهذا الايقاع ستكون من أبرز باحثي المنتدى بعد أربعة أشهر (أي عند حلول التصويت المقبل)
حقيقة لديك أسلوب خفيف لا يجعل القارئ يمل توصل به جبلا من الملاحظات دون أن يدرك القارئ كيف مررت له هذا الكم الهائل في زمن قياسي
بالعودة الى المضمون , اسمح لي أولا أن أقتبس مقطع من أروع المقاطع في موضوعك (مرة ثانية يستحق أن يكون توقيعا )

ببساطة لو نفكر بالقرأن بصفته عمل فني؛ سيكون من المنطقي أن يفقد كل تأثيره بعد كل هذا التكرار، في الجامع وفي الصلاة وفي الأسواق وفي الراديو وفي البرامج، أرحموا القرأن رجاءا!

للتعليق على موضوعك لا بد من كتابة موضوع بطول موضوعك هذا لذلك سأكتفي ببضع نقاط :

-مسألة تأثير القرآن على غير العرب : أضيف لما قلته أن القراء غالبا ما يلجؤون الى التلاوة بالمقامات العربية كالبياتي والصبا والحجاز وكلها مقامات تحمل وقارا و هيبة و جمالية موسيقية , بالاضافة الى أنها مشحونة بالعاطفة والطرب .

-حساسية المسلم مع كل نشاط انساني راقي لا ينتمي الى دينه : أنا شخصيا لما أخبر بعض الأصدقاء بما توفره اليوغا من استرخاء وتصفية للذهن وراحة نفسية ينتفضون قائلين : "نحن المسلمون لدينا ما هو أفضل من اليوغا : لدينا الصلاة التي تجلب كل ما ذكرت وأكثر!

-كسر السياق في القرآن : نعم هذا أمر مزعج ويحدث كثيرا في القرآن , لكن في بعض المواضع يتم كسر السياق مؤقتا بجمل اعتراضية ثم العودة الى السياق الأصلي , لكن لادراك هذا ينبغي الاستعانة بكتب التفسير وهو جهد اضافي من المفترض أن لا يكون مطلوبا في كتاب مبين واضح ساطع غير معقد , والأفضل كان الانتهاء من الفكرة ثم المرور الى أخرى بدل اللجوء الى الجمل الاعتراضية .

-بكاء محمد لآيات من القرآن :
محمد شخصية غير مفهومة حتى بعد أن تقطع حبل ارتباطه بالسماء , كان الأجدر به أن يبكي هذا البكاء في آيات أخرى (أقصد آيات الوعيد مثل آية تبديل الجلود أو الزقوم أو غيرها ) لكن أظنه كان يرى نفسه غير معني بآيات الوعيد هذه لذلك كان يبكي في أماكن أخرى ...لكن لم البكاء ؟ هل هو شعور بالتقصير منه ؟ أم أنه بكاء في مكان البشرية ؟ أنا لما كنت أبكي عند قراءة القرآن كان بكائي ذاك يأتي في مثل هذه الآيات بالضبط (وكذلك أقربائي عندما يبكون أثناء قراءة القرآن )
وأظن أن السبب في ذلك هو أن هذه الآيات كانت تعد عندنا دليلا كافيا نقطع به الشكوك فنبكي ندما على شكوكنا تلك التي حلت أخيرا (وان بشكل مؤقت) ...أظن أن هذا واقع الحال بالنسبة لمحمد والله أعلم .

تحياتي وواصل تألقك

[C.E.O]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعداوي

قضيت ساعات على هذا المقال ليكون بالمستوى (وأرجو أنه بالمستوى)

لا،،، انه فوق المستوى بكثير ، ولقد استمتعت بقراءة كل كلمة فيه.
تحياتي لك على المقال الرائع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة C.E.O

لا،،، انه فوق المستوى بكثير ، ولقد استمتعت بقراءة كل كلمة فيه.
تحياتي لك على المقال الرائع

هذا شرف لي
خصوصا أن مكانتك كمكانة الأنبياء عندي