![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [191] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
هل هناك دليل على الجن و الشياطين ؟ لا
هل هناك دليل على الروح ؟ لا |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [192] |
|
عضو جميل
![]() |
عفوا دوموزيد :
لديك مفاهيم مغلوطة عن هذه المواضيع ، الشيطان هو انسان مثلنا لديه مواهب طاقية عالية و نفوذ مطلق على جميع الأخويات السرية ، و هو ليس ابليس ، ابليس شخص آخر يحاول الوصول لرتبة الشيطان أو لرتبة الله .... أما الروح فهي سر ماء الحياة و ليست سر الحياة بمقولة أخرى هي الفهم . |
|
|
|
رقم الموضوع : [193] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أجل هل هناك دليل على كلامك
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [194] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
1- هل الشيطان انسان حصرا يعني ليست له طبيعة اخرى؟ 2- كيف يريد ابليس ان يصل الى مرتبة الشيطان وماهي طببعته؟ 3- لو فهمتك جيدا الروح هي بمثابة drivers للهاردوار كي يتعرف على باقي الماتريالز 4- لايمكن استيعاب الكلام المرسل هكذا على طريقة لكل سؤال جواب بلا معنى . حتى رب الاديان جعل هذه المعلومات exclusive لاتحيطون بشيء من علمه. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [195] | |
|
زائر
|
اقتباس:
هناك فارق بين الفترة الزمنية التي استغرقت لصناعة أي منتج وبين عمر المنتج من لحظة عرضه في الأسواق للإستخدام حتى وقت تقدير عمره الزمني في أي وقت. فهمتي ولا أوضح تاني؟؟ أوضح تاني : لم يذكر القرآن عمر الأرض من لحظة وجودها وصلاحيتها للسكنى والحياة حتى زمننا هذا ، أليس كذلك ؟؟ وكذلك لم يذكر القرآن عمر الأرض من لحظة بداية خلقها إلى زمننا هذا ، أليس كذلك ؟؟ إنما ذكر القرآن المدة المستغرقة في خلق الأرض أي من لحظة بداية خلقها إلى نهاية خلقها أي زمن الخلق ، أليس كذلك ؟؟ "قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ۚ ذَٰلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ (10) " ذكر القرآن مراحل خلق الأرض وتهيئتها للحياة والسكنى والفترات الزمنية المستغرقة في ذلك بدون ذكر المدة الحقيقية للفترة الواحدة . وهي : (مرحلتين متساويتين في الزمن، كل مرحلة منهما استغرقت يومين متساويين ) ١) مرحلة خلق الأرض ...........(استغرقت يومين مدتهم في علم الله ) ٢) مرحلة التهيئة للحياة والسكنى ....... (استغرقت يومين مدتهم في علم الله ) وذكر أن الفترة الزمنية التي إستغرقها خلق الأرض وتهيئتها للحياة والسكنى استغرقت أربعة أيام متساوية في الزمن. تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [196] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [197] |
|
زائر
|
كان يمكنك الإستفسار عن عدم فهمك بدون AVORA
أقصد بقولي : ( يومين مدتهم في علم الله ) أي كما أعلمنا الله به من كتابه: " وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ " والأيام ليست قطعاً من أيام هذه الأرض التي نعرفها، فأيام هذه الأرض مقياس زمني ناشئ من دورة هذه الأرض حول نفسها أمام الشمس مرة تؤلف ليلاً ونهاراً على هذه الأرض الصغيرة الضئيلة التي لا تزيد على أن تكون هباءة منثورة في فضاء الكون الرحيب، وقد وجد هذا المقياس الزمني بعد وجود الأرض والشمس، وهو مقياس يصلح لنا نحن أبناء هذه الأرض الصغيرة الضئيلة، وأما حقيقة هذه الأيام الستة المذكورة في القرآن الكريم فعلمها عند الله تعالى، فهي من أيام الله تعالى التي يقول عنها: وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ [الحج:47]. وأما كون هذه الأيام ليست أياما كأيامنا فقد قال به جمع من المفسرين. قال القرطبي في تفسير الأيام: "في ستة أيام" أي من أيام الآخرة أي كل يوم ألف سنة لتفخيم خلق السماوات والأرض.... وذكر هذه المدة ولو أراد خلقها في لحظة لفعل، إذ هو القادر على أن يقول لها "كوني فتكون" ولكنه أراد أن يعلم العباد الرفق والتثبت في الأمور.... وحكمة أخرى من خلقها في ستة أيام لأن لكل شيء عنده أجلا... اهـ http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=190003
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد ; 08-10-2017 الساعة 02:18 PM.
سبب آخر: تعديل
|
|
|
|
رقم الموضوع : [198] |
|
زائر
|
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد ; 08-10-2017 الساعة 02:08 PM.
سبب آخر: تعديل
|
|
|
|
رقم الموضوع : [199] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
ماجد العلم يقول أولا نشأ الكون بعدها المادة و بعد 9 مليارات سنة تكونت الأرض و القرآن يقول،، ان السماوات و الأرض كانتا رتقا ففتقناهما ،، في انها كانت موجودة في يوم نشأة الكون و هذا خطأ علمي كبير
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [200] | |
|
زائر
|
اقتباس:
اقرأ هذا من موقع ويكيبيديا : الانفجار العظيم تعتمد فكرة النظرية أن الكون كان في الماضي في حالة حارة شديدة الكثافة فتمدد، وأن الكون كان يومًا جزء واحد عند نشأة الكون. بعض التقديرات الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة قبل 13.8 مليار سنة، والذي يُعتبر عمر الكون.[2] وبعد التمدد الأول، بَرُدَ الكون بما يكفي لتكوين جسيمات دون ذرية كالبروتونات والنيترونات والإلكترونات. ورغم تكوّن نويّات ذرية بسيطة خلال الثلاث دقائق التالية للانفجار العظيم، إلا أن الأمر احتاج آلاف السنين قبل تكوّن ذرات متعادلة كهربيًا. معظم الذرات التي نتجت عن الانفجار العظيم كانت من الهيدروجين والهيليوم مع القليل من الليثيوم. ثم التئمت سحب عملاقة من تلك العناصر الأولية بالجاذبية لتُكوّن النجوم والمجرات، وتشكّلت عناصر أثقل من خلال تفاعلات الانصهار النجمي أو أثناء تخليق العناصر في المستعرات العظمى. فإن حالة الكون في اللحظات الأولى للانفجار العظيم مبهمة وغير مفهومة، ولا تزال مجالاً للبحث. كما لا تقدم نظرية الانفجار العظيم أي شرح للحالة الأولية للكون، بل تصف وتفسر التطور العام للكون منذ تلك اللحظة. انتهى. https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الانفجار_العظيم ليس معنى التصاق السماء بالأرض حين نشأة الكون أنهما كانتا على نفس حالتيهما الآن. لأننا الآن فعلا نراهما كأنهما ملتصقتين فالسماء تعلو الأرض أي أنهما In Contact with each other فما الجديد الذي أفادته الآية ولكن معنى الآية أن الأرض كجرم فضائي وكذلك السماء بأجرامها كواكب ونجوم (والأرض أيضا منها) كانتا ملتصقتين أي أن كل مادة الأجرام في السماء وكل مادة الأرض كانوا ملتصقين ببعضهم البعض كأنهم مادة واحدة وجزء واحد كالرتق ثم حدث الفتق وأخذوا في التشكل وفق المشيئة الإلهية (نظرية الإنفجار العظيم) سؤال : هل يحدث من الإنفجار عامة نظام بديع متسق محكم في سننه وقوانينه أم يحدث تشتت وعشوائية وبشاعة😮؟؟!!! بل القرآن يؤكد نفس الحقيقة وهو أن خلق السماء يسبق خلق الأرض أي أن عمر الأرض أقل من عمر الكون وإليك الدليل(إعجاز علمي غيبي جديد)☺: أولا: نشأة الكون ( السموات والأرض) حال الكون ( السموات والأرض ) قبل بداية نشأته : السموات بمادتها والأرض بمادتها كانتا ملتئمتين كجرم واحد (الرتق) فحدث الإنفصال (الفتق). ترتيب الخلق بعد حدوث الرتق: ١) السماء (فراغ كوني به دخان) - ( فصلت ١١ ) ٢) الأرض في أربعة أيام سواء بالتفصيل المذكور في الآيات ( فصلت٩: ١٠ ). ٣) قضاء السماء إلى سبع سموات في يومين والإيحاء لكل سماء بأمرها وتزيين السماء بمصابيح(النجوم) وحفظا(الشهب و النيازك ) - ( فصلت ١٢ ) الأدلة على صحة الإستشهاد: أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ ۚ بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28) وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا (30) أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا (31) وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا (32) مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (33) ذكر بناء السماء أولا ثم أعقب ذلك بدحو الأرض بجعلها منبسطة ميسرة للمعيشة وأخرج منها الماء والنبات وأرسى الجبال متاعا لنا ولأنعامنا. "قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ۚ ذَٰلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12)" ثم ذكر خلق الأرض وتسويتها في أربعة أيام سواء ، يومين لخلق الأرض ويومين لتسويتها بإرساء الجبال والمباركة فيها وتقدير الأقوات. ثم استوى الله إلى السماء وهي دخان أي أنه كان هناك شئ اسمه سماء وبها دخان قبل مراحل خلق الأرض وإلا كيف سيستوي إليها وهي لم تخلق بعد ومن أين جاء الدخان الذي في السماء. كما أن الآية الثالثة تؤكد ذلك بوضوح: " أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ ۚ بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28) وَأَغْطَش لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا (30) أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا (31)" انتهى تنبيه : المقصود باليوم هنا في قصة الخلق مرحلة أو فترة زمنية في علم الله ( إن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون ) وليست بالطبع اليوم الأرضي لأن الأرض لم تكن قد خلقت بعد ولا السماء بما فيها من كواكب ونجوم وغيرها. ترتيب الخلق: ١) السماء. ٢) الأرض في أربعة أيام سواء. ٣) قضاء السماء إلى سبع سموات في يومين. قال تعالى: " أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا " وهذا ليس رأيي لوحدي فبالرغم أن غالبية علماء المسلمين كانوا على إقتناع أن الأرض خلقت قبل السماء إلا أن عددًا منهم قد لا أعرف منهم سوى قتادة ونقل رأيه ابن جرير، لم يوافقهم على ذلك، وإعتقد هؤلاء أن السماء خلقت أولا ثم خلقت الأرض. ثم أعقب ذلك بفترة صغيرة بجعل السماء سبع سموات(طبقات) وأوحى في كل سماء أمرها وزين السماء الدنيا بمصابيح(النجوم) وحفظا (الشهب والنيازك). هل كل هذا التوافق مع العلم جاء صدفة والله يقول: "سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ " "أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ " "وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا " "وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا" "وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَىٰ أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا" أرجو الهداية والتوفيق. تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد ; 08-10-2017 الساعة 02:44 PM.
سبب آخر: تعديل وإضافة
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الشمس, القمر, القران, اكثر |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| اكبر خطا في القرآن (الشمس أصغر من الأرض ) | دوموزيد. | العقيدة الاسلامية ☪ | 64 | 10-30-2021 07:54 PM |
| فدامت الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه | Iam | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 4 | 08-05-2019 05:30 PM |
| من سرقات القران الجزء الثالث(نهاية اعجاز شكل الكون فى القران) | Archimedes | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 2 | 05-02-2018 03:34 PM |
| هل الشمس و القمر صدفة؟ | المنطق | في التطور و الحياة ☼ | 76 | 03-21-2018 06:37 AM |
| تكلم اكثر حتى نعرفك اكثر | د.فطومة | ساحة الاعضاء الجدد Ω | 0 | 10-10-2014 06:40 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond