سؤال للمسلم

[فكر حرفكر حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

نعم الآليات تعمل لكنها غير واعية ، تماماً كقانون الجاذبية ، فإن نسبت لقوانين الفيزياء الوعي و القصد صرت انت الملوخية يا عزيزي.

انت تتحدث عن اليات بالمختصر تعمل لتعطي نتائج مقصودة يعني هي تتدخل في الوقت المناسب لتعطي كائن حي قدرة و فرصة أكبر للبقاء و نشر جيناته .
الآن ما دخل الجاذبية والتي تعمل كآلة عمياء محدد لها برنامج عمل معين ؟

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

انت تتحدث عن اليات بالمختصر تعمل لتعطي نتائج مقصودة يعني هي تتدخل في الوقت المناسب لتعطي كائن حي قدرة و فرصة أكبر للبقاء و نشر جيناته .
الآن ما دخل الجاذبية والتي تعمل كآلة عمياء محدد لها برنامج عمل معين ؟

؟؟؟؟؟

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

انت تتحدث عن اليات بالمختصر تعمل لتعطي نتائج مقصودة يعني هي تتدخل في الوقت المناسب لتعطي كائن حي قدرة و فرصة أكبر للبقاء و نشر جيناته .
الآن ما دخل الجاذبية والتي تعمل كآلة عمياء محدد لها برنامج عمل معين ؟

ماذا تعني لك كلمة آلية ؟ اليست مشتقة من كلمة آلة ، و توحي بإستقلالها و عدم القصد من عملها ؟ هل ستقول لي مجدداً من صنع الآلة ؟ سأرد عليك هو نفسه الذي خلق ربك ..
الا تفهم العربية ام هي عصية عليك هي الأخرى ؟
ثم ما انتم و من انتم لكي تجادلوا في آليات التطور ؟
عندك اعتراض ، اذهب و قدم بحوثك العلمية الى الجهات المناسبة ، و سيمنحك المجتمع العلمي جائزة نوبل للإعجاز العلمي و سنصفق لك و نعلق صورك في كل مكان ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

تعمل آليات ..
آليات تعمل ... بشكل طبيعي .. واعي .. مقصود ولكن هي غير واعية او من لاشيء او ازليه أو ملوخية ..
هل حقا تصدق ذلك يا ابو مينا

[ابو مينا]

الزوجية في المخلوقات ليست مطلقة ، و هنالك تخصيب خارج جسد الانثى في السمندل مثلاً. وقد تمت مناقشة هذه المواضيع في المنتدى الى حد الإشباع.

لمن رد عن أسألتي:

أنا لم أسأل عن كون ظاهرتي التماثل والزوجية مطردة ومطلقة في الكائنات الحية أم لا؟
فأنا أظن أن الزوجية في القليل جدا من المخلوقات غير موجودة أو غير مكتشفة بعد .
أما التماثل في الإنسان والحيوانات و الطيور والأسماك و الحشرات فهو صفة ملازمة على حد علمي وليس هذا هو السؤال.

السؤال هو:
كيف يفسر الإلحاد هاتين الظاهرتين لأن إحتمال حدوثهما عن دون قصد وعمد أشبه بالمستحيل بل هو مستحيل؟

وأنا لم أعني بظاهرة التماثل القدرة على الإتزان بل أعني لماذا الشكل الخارجي للمخلوقات متماثل يمين مثل اليسار بينما من الداخل لا نجد التماثل إلا في العظام والأطراف .

لا أجد إجابة الصراحة سوى أن تماثل في المظهر الخارجي للكائنات يضفي جمالا وإبداعا يثير الإعجاب بعكس لو كان عشوائيا أي غير متماثل ويؤكد ذلك كون أن التماثل لا نجده في أجهزة الجسم من الداخل لأنها غير مرئية وبالتالي لابد أن يكون هناك قصد وعمد في هذا الخلق بهذه الصفة أي لابد أن يكون هناك كيان عاقل ذو حس جمالي لأن فاقد الشئ لا يعطيه خلقه ، إذن فهناك خالق لهذه المخلوقات.

وما تفسير الزوجية ؟ولماذا التكاثر الناشئ عن الزوجية؟ هل لحفظ النسل من الإنقراض أم الصدفة شائت أن لا تنقرض المخلوقات وصنعت هذه الزوجية وخلقت لها أسبابها من أعضاء تناسلية عند الزوجين وشهوة ترغب الجنسين لبعضهما البعض !!!؟؟؟
بل واختلاف طريقة التكاثر إلى التوالد أو التكاثر بوضع البيض؟!!
ملاحظة:
لو سبق ونوقش هذا الموضوع من قبل فليجيبني أحد ببساطة واختصار إلى نتيجة ما توصلتم إليه.
هل من مجيب.؟؟

"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ "

منتظر الرد....

تحياتي.

[Lilith1988]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد

لمن رد عن أسألتي:

أنا لم أسأل عن كون ظاهرتي التماثل والزوجية مطردة ومطلقة في الكائنات الحية أم لا؟
فأنا أظن أن الزوجية في القليل جدا من المخلوقات غير موجودة أو غير مكتشفة بعد .
أما التماثل في الإنسان والحيوانات و الطيور والأسماك و الحشرات فهو صفة ملازمة على حد علمي وليس هذا هو السؤال.

السؤال هو:
كيف يفسر الإلحاد هاتين الظاهرتين لأن إحتمال حدوثهما عن دون قصد وعمد أشبه بالمستحيل بل هو مستحيل؟

وأنا لم أعني بظاهرة التماثل القدرة على الإتزان بل أعني لماذا الشكل الخارجي للمخلوقات متماثل يمين مثل اليسار بينما من الداخل لا نجد التماثل إلا في العظام والأطراف .

لا أجد إجابة الصراحة سوى أن تماثل في المظهر الخارجي للكائنات يضفي جمالا وإبداعا يثير الإعجاب بعكس لو كان عشوائيا أي غير متماثل ويؤكد ذلك كون أن التماثل لا نجده في أجهزة الجسم من الداخل لأنها غير مرئية وبالتالي لابد أن يكون هناك قصد وعمد في هذا الخلق بهذه الصفة أي لابد أن يكون هناك كيان عاقل ذو حس جمالي لأن فاقد الشئ لا يعطيه خلقه ، إذن فهناك خالق لهذه المخلوقات.

وما تفسير الزوجية ؟ولماذا التكاثر الناشئ عن الزوجية؟ هل لحفظ النسل من الإنقراض أم الصدفة شائت أن لا تنقرض المخلوقات وصنعت هذه الزوجية وخلقت لها أسبابها من أعضاء تناسلية عند الزوجين وشهوة ترغب الجنسين لبعضهما البعض !!!؟؟؟
بل واختلاف طريقة التكاثر إلى التوالد أو التكاثر بوضع البيض؟!!
ملاحظة:
لو سبق ونوقش هذا الموضوع من قبل فليجيبني أحد ببساطة واختصار إلى نتيجة ما توصلتم إليه.
هل من مجيب.؟؟

"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ "

منتظر الرد....

تحياتي.

تمت الإجابة عدة مرات لماذا هذه التناظرات موجودة عند الكائنات و لا عند البعض الاخر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lilith1988

تمت الإجابة عدة مرات لماذا هذه التناظر ان موجودة عند الكائنات و لا عند البعض الاخر

إن كنت تملكين الإجابة أجيبي باختصار.
لاتهربي من سؤال إلى سؤال آخر؟
لو ماتش كورة انتهى بين الأهلي والزمالك والنتيجة ٩ / ٢
هل يوجد معنى لسؤال لماذا كلا الفريقين أحرزا أهداف ولم ينتصر أحدهما بدون أن يدخل في مرماه هدف ؟؟

أم سيكون السؤال كيف فاز الأهلي بالمبارة على الزمالك بهذه النتيجة الساحقة؟

هل أنت تعي ما تقولين ؟؟!!

أعود وأطرح من جديد:

أنا لم أسأل عن كون ظاهرتي التماثل والزوجية مطردة ومطلقة في الكائنات الحية أم لا؟
فأنا أظن أن الزوجية في القليل جدا من المخلوقات غير موجودة أو غير مكتشفة بعد .
أما التماثل في الإنسان والحيوانات و الطيور والأسماك و الحشرات فهو صفة ملازمة على حد علمي وليس هذا هو السؤال.

السؤال هو:
كيف يفسر الإلحاد هاتين الظاهرتين لأن إحتمال حدوثهما عن دون قصد وعمد أشبه بالمستحيل بل هو مستحيل؟

وأنا لم أعني بظاهرة التماثل القدرة على الإتزان بل أعني لماذا الشكل الخارجي للمخلوقات متماثل يمين مثل اليسار بينما من الداخل لا نجد التماثل إلا في العظام والأطراف .

لا أجد إجابة الصراحة سوى أن تماثل في المظهر الخارجي للكائنات يضفي جمالا وإبداعا يثير الإعجاب بعكس لو كان عشوائيا أي غير متماثل ويؤكد ذلك كون أن التماثل لا نجده في أجهزة الجسم من الداخل لأنها غير مرئية وبالتالي لابد أن يكون هناك قصد وعمد في هذا الخلق بهذه الصفة أي لابد أن يكون هناك كيان عاقل ذو حس جمالي لأن فاقد الشئ لا يعطيه خلقه ، إذن فهناك خالق لهذه المخلوقات.

وما تفسير الزوجية ؟ولماذا التكاثر الناشئ عن الزوجية؟ هل لحفظ النسل من الإنقراض أم الصدفة شائت أن لا تنقرض المخلوقات وصنعت هذه الزوجية وخلقت لها أسبابها من أعضاء تناسلية عند الزوجين وشهوة ترغب الجنسين لبعضهما البعض !!!؟؟؟
بل واختلاف طريقة التكاثر إلى التوالد أو التكاثر بوضع البيض؟!!
ملاحظة:
لو سبق ونوقش هذا الموضوع من قبل فليجيبني أحد ببساطة واختصار إلى نتيجة ما توصلتم إليه.
هل من مجيب ؟؟

"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ "

منتظر الرد....

تحياتي.

[Yan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد

إن كنت تملكين الإجابة أجيبي باختصار.
لاتهربي من سؤال إلى سؤال آخر؟
لو ماتش كورة انتهى بين الأهلي والزمالك والنتيجة ٩ / ٢
هل يوجد معنى لسؤال لماذا كلا الفريقين أحرزا أهداف ولم ينتصر أحدهما بدون أن يدخل في مرماه هدف ؟؟

أم سيكون السؤال كيف فاز الأهلي بالمبارة على الزمالك بهذه النتيجة الساحقة؟

هل أنت تعي ما تقولين ؟؟!!

أعود وأطرح من جديد:

أنا لم أسأل عن كون ظاهرتي التماثل والزوجية مطردة ومطلقة في الكائنات الحية أم لا؟
فأنا أظن أن الزوجية في القليل جدا من المخلوقات غير موجودة أو غير مكتشفة بعد .
أما التماثل في الإنسان والحيوانات و الطيور والأسماك و الحشرات فهو صفة ملازمة على حد علمي وليس هذا هو السؤال.

السؤال هو:
كيف يفسر الإلحاد هاتين الظاهرتين لأن إحتمال حدوثهما عن دون قصد وعمد أشبه بالمستحيل بل هو مستحيل؟

وأنا لم أعني بظاهرة التماثل القدرة على الإتزان بل أعني لماذا الشكل الخارجي للمخلوقات متماثل يمين مثل اليسار بينما من الداخل لا نجد التماثل إلا في العظام والأطراف .

لا أجد إجابة الصراحة سوى أن تماثل في المظهر الخارجي للكائنات يضفي جمالا وإبداعا يثير الإعجاب بعكس لو كان عشوائيا أي غير متماثل ويؤكد ذلك كون أن التماثل لا نجده في أجهزة الجسم من الداخل لأنها غير مرئية وبالتالي لابد أن يكون هناك قصد وعمد في هذا الخلق بهذه الصفة أي لابد أن يكون هناك كيان عاقل ذو حس جمالي لأن فاقد الشئ لا يعطيه خلقه ، إذن فهناك خالق لهذه المخلوقات.

وما تفسير الزوجية ؟ولماذا التكاثر الناشئ عن الزوجية؟ هل لحفظ النسل من الإنقراض أم الصدفة شائت أن لا تنقرض المخلوقات وصنعت هذه الزوجية وخلقت لها أسبابها من أعضاء تناسلية عند الزوجين وشهوة ترغب الجنسين لبعضهما البعض !!!؟؟؟
بل واختلاف طريقة التكاثر إلى التوالد أو التكاثر بوضع البيض؟!!
ملاحظة:
لو سبق ونوقش هذا الموضوع من قبل فليجيبني أحد ببساطة واختصار إلى نتيجة ما توصلتم إليه.
هل من مجيب ؟؟

"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ "

منتظر الرد....

تحياتي.

و هل لو سألت ملحدا عن الحيض و أجابك أنه أذى ستكون مقتنعا؟ أم أنك ستصفه بالجاهل و الدجال؟
و قس على ذلك.

[Lilith1988]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد

إن كنت تملكين الإجابة أجيبي باختصار.
لاتهربي من سؤال إلى سؤال آخر؟
لو ماتش كورة انتهى بين الأهلي والزمالك والنتيجة 9 / 2
هل يوجد معنى لسؤال لماذا كلا الفريقين أحرزا أهداف ولم ينتصر أحدهما بدون أن يدخل في مرماه هدف ؟؟

أم سيكون السؤال كيف فاز الأهلي بالمبارة على الزمالك بهذه النتيجة الساحقة؟

هل أنت تعي ما تقولين ؟؟!!

أعود وأطرح من جديد:

أنا لم أسأل عن كون ظاهرتي التماثل والزوجية مطردة ومطلقة في الكائنات الحية أم لا؟
فأنا أظن أن الزوجية في القليل جدا من المخلوقات غير موجودة أو غير مكتشفة بعد .
أما التماثل في الإنسان والحيوانات و الطيور والأسماك و الحشرات فهو صفة ملازمة على حد علمي وليس هذا هو السؤال.

السؤال هو:
كيف يفسر الإلحاد هاتين الظاهرتين لأن إحتمال حدوثهما عن دون قصد وعمد أشبه بالمستحيل بل هو مستحيل؟

وأنا لم أعني بظاهرة التماثل القدرة على الإتزان بل أعني لماذا الشكل الخارجي للمخلوقات متماثل يمين مثل اليسار بينما من الداخل لا نجد التماثل إلا في العظام والأطراف .

لا أجد إجابة الصراحة سوى أن تماثل في المظهر الخارجي للكائنات يضفي جمالا وإبداعا يثير الإعجاب بعكس لو كان عشوائيا أي غير متماثل ويؤكد ذلك كون أن التماثل لا نجده في أجهزة الجسم من الداخل لأنها غير مرئية وبالتالي لابد أن يكون هناك قصد وعمد في هذا الخلق بهذه الصفة أي لابد أن يكون هناك كيان عاقل ذو حس جمالي لأن فاقد الشئ لا يعطيه خلقه ، إذن فهناك خالق لهذه المخلوقات.

وما تفسير الزوجية ؟ولماذا التكاثر الناشئ عن الزوجية؟ هل لحفظ النسل من الإنقراض أم الصدفة شائت أن لا تنقرض المخلوقات وصنعت هذه الزوجية وخلقت لها أسبابها من أعضاء تناسلية عند الزوجين وشهوة ترغب الجنسين لبعضهما البعض !!!؟؟؟
بل واختلاف طريقة التكاثر إلى التوالد أو التكاثر بوضع البيض؟!!
ملاحظة:
لو سبق ونوقش هذا الموضوع من قبل فليجيبني أحد ببساطة واختصار إلى نتيجة ما توصلتم إليه.
هل من مجيب ؟؟

"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ "

منتظر الرد....

تحياتي.

بعض من جيناتنا ترمز المعلومات اللازمة لكل خلية لتاخد مكانها على اساس محوري. لتنظيم الجسم حول محور لتوزيع المعلومات بطرق متنوعة، اي خلق و طين الذي تتكلم عنه!