المنافقون الثلاثه

[traveler]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولومبو

أشكرك بشده وشوقتنى لمعرفة أى مداخله كنت تكتبها بالتزامن مع موضوعى
لا شك فى أن الله مجرم كبير ولكن من أخترعه أكثر أجراما فالله هو مجرد الدميه التى تلهينا عن المجرم الحقيقى وهو محمد وبقية عصابته

تحياتى الغاليه لك دوما

https://www.il7ad.org/vb/showthread....821#post111821
كنت مندمج فى بعض هذا الاجرام هنا
ثم ارسلت التعليق وخرجت
وجدتك ارسلت مقالتك الرائعة

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

أسكتوه يا قوم !
هذا الرجل يخرج الجن المسلم الذي يسكن المسلمين ويعذبه تعذيبا
عزيزي كولومبو
ملاحظاتك كالعادة جد موفقة وذكية
تناولت في موضوعك نقطة جد مهمة هي تعامل المسلمين مع الموت : لماذا الحزن اذا كان قد ذهب من الحياة الدنيا "الدنيا" الى دارة البقاء دار الحق ؟؟
الملاحظة العيانية المباشرة للجثة صادمة بحق اذ لا مؤشر عليها يوحي بالاستمرارية , كذلك الهيكل العظمي
لكن حب الخلود دفع الانسان الى عملية سماها الفيلسوف ايدغار موران بعملية النسخ , حيث
تم وضع نسخة لهذا الجسد ستستمر بعد أن يختفي هو , وهذه النسخة هي الروح الخالدة !
تحياتي

ساحر الكتابه والقلم أولا عوده مباركه لقد أوحشتنى بصدق وأوحشت كل عشاقك
فلا حرمتنا الآلهه منك ومن سحرك أبدا
تلخيص رائع كعادتك لا أستطيع معه الرد إلا على موضوع الروح والذى أثرته بروعه وأنا مثلك تماما أعتقد أن الروح أختراع بشرى
من الفلاسفه .. فوجودها سيحل أعظم إشكاليه تقابلهم
وهى أن الأنسان لو تم بعثه من جديد لابد أن يكون هو نفسه .وليس نسخه منه فنسخه منى لن تحل الأشكال
فماذا لو أعاد الله للحياه ثلاثة نسخ منى يوم القيامه فمن منهم يستحق دخول النار .الثلاثه لأنهم شئ واحد وهم أنا ولكنهم ليسوا أنا
فربما أكون أنا ما ذلت ميتا
فالنسخه لابد وأن تختلف عن الأصل .ولكن مع وجود الروح والتى هى الأنا والوعى وكل معلوماتك الغير قابله للفناء
تودع فيما يسمى الروح ويصبح الجسد وعاء لها يمكن تغييره وبهذا يتخلصوا من إشكاليه النسخه والأصل
وأنت بروعه أشرت إليها كعادتك

عوده طيبه ومليون شكرا على التقييم والمداخله

[جالو]

نفاق
نفاق
نفاق

أذا كان احد يمكن ان يحب شخص ويُبديه عن نفسه فهما الأم او الأب لأبنائهم
غير ذلك غير موجود في عالمنا هذا

تحياتي لك أستاذ كولومبو

[Carbon]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولومبو

لطالما تسائلت هل أصحاب محمد المقربون كانوا على علم بأنه نصاب .وقد أنتهى تفكيرى بأنهم
مجرد عصابه لا أكثر.. فكل الوقائع تشير لهذا بوضوح شديد
فمحمد جعل إيمان أبا بكر بإيمان الأمه الأسلاميه بكاملها ويفوقها .وهى رتبه مبالغ فيها إلى حد الهوس
وكذلك عمر الذى يخشاه الشيطان !!!.كيف يخشى الشيطان عمر ولا يخشى الله ويرفض الركوع
إذن هى ألقاب وأوسمه يوزعها محمد على أصحابه المقربون لكى يظل الأمر بينهم فى ظل الكتمان وهى لا تكلفه شئ ولكنها مبالغ فيها فهم لم يفعلو ما يستحقوا كل تلك الالقاب .فما فعلوه فعله الكثير ومع ذلك لم ينالوا من محمد شئ
أما عصابته المقربه فهو يحافظ عليهم بأعطائهم ما يوازى النبوه فى الأجر والثواب .لأنهم أعلم الناس به ولو فضحوه فهى نهايته ولكن محمد زاد الأمر أكثر بكثير ممن يطلق عليه أسائة أستخدام السلطه ليجعل أبنته سيدة نساء العالمين .وعمه سيد شهداء الجنه إلى آخره ...فهو لم يترك أحد من قبيلته إلا وأعطاه لقب مميز من الألقاب ما يجعله يحب هذه الكذبه ويصدقها ويعيشها كأنها حقيقه بالفعل

كل تحياتى الغاليه

نعم هم كذلك فلما مات محمد كان ابا بكر يمتلك نفس الاسلوب القرآني الذي لدى محمد فابتدع ماكان محمد الابشرا ودليل انها لم تكن موجودة في حياة محمد ان عمر لم يكن يعرف هذه الآية فاعتقد ان القرآن له اكثر من مؤلف اما محمد فقرآنه لم يكن يتعدى مشاكله مع عائشة واحتياجاته الشخصيه كالهدايا والاموال واعتقد انه غبي لدرجة كبيرة ومتخرفن من عائشة ويستحق الشفقه ولك تحياتي

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جالو

نفاق
نفاق
نفاق

أذا كان احد يمكن ان يحب شخص ويُبديه عن نفسه فهما الأم او الأب لأبنائهم
غير ذلك غير موجود في عالمنا هذا

تحياتي لك أستاذ كولومبو

تحياتى جالو الغالى كم أحب مداخلاتك
ودائما تأتى بالمثال الذى لا يمكن ضحده
صدقت فى كل كلمه فلو فتشت الكون عن إله أو أنسان أو شئ يحبك أكثر من أبويك فهذه معجزه فى حدا ذاتها ومع ذلك وضعهم الله بعد مرتبته هو ورسوله ..فى الحب أعتقد رفعه من قائمة الحب أفضل له بكثير من تربعه عليها منفردا .فهو لم يفعل هو ورسوله ما يستحق ولا يساوى ما يطلبه لنفسه أو لرسوله
وإذا أردنا الدقه ما يطلبه محمد لنفسه وإلهه والذى هو محمد أيضا .ولكنه لا يساوى الجزمه التى كان يلبسها أبى فهى على الأقل لم تكذب ولم تلفق
وأدت واجبها على أفضل ما يكون فهى كانت أنفع لأبى كثيرا من الرسول الكذاب .ولذلك أحتفظ بها وأحبها أما الله ورسوله
فهما أكبر غم ونكد دائم أصاب البشريه .والبجاحه أن يطلب الغير محبوب الحب لنفسه ولرسوله أكثر مما يحب المرأ نفسه بأى حق ولماذا
لقد كان يصارع أمى بأصابتى بالأمراض وأنا صغير وهى متحمله بصبر كبير حتى اصبحت شاب متغلبه على كل عواقب الإله الذى على أن أحبه
أكثر من أمى وإلا لن أنال الجنه والتى أعلم أنها وهم وكم أستمتع حين أقول له فلتذهب للجحيم ومعك رسولك .والذى يطلب منزله
لا يستحقها بحق إلا أبى وأمى فلك مليون حق جالو
فى أن تصف كل ما يلى ذلك نفاق فى نفاق

تحياتى لك أيها الغالى وسلمت يداك على مداخلاتك المفحمه

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة traveler

https://www.il7ad.org/vb/showthread....821#post111821
كنت مندمج فى بعض هذا الاجرام هنا
ثم ارسلت التعليق وخرجت
وجدتك ارسلت مقالتك الرائعة

لقد قرأتها وهى تقريبا تحمل نفس المفهوم الأجرامى لمحمد وعصابته وهى رائعه بحق

وشاكر لك وضع الرابط

[GoldWin]

عزيزي كولومبو
لقد قمت بتعرية هذا الدين و نكحه أكثر مما نكح صلعم نساءه مجتمعات
يا رجل إني أخاف عليك عذاب يوم شديد

[Gama Odena]

تحياتي أستاذنا العزيز كولومبولك ولجميع الإخوة
نعم إنه النفاق و التملق لإله الوهمي ليس حبا فيه ولا حبا فر رسوله صلعم بل خوفا و رجاءا بل إن القرآن يتفاخر أن الناس يعبدون الله خوفا و طمعا "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا" بل و يلح إله القرآن على البشر بذلك فقال "وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أي إن إله القرآن مجرد ديكتاتور غاشم لا تهمه مساعر الناس الحقيقة ولا يريد من الناس إلا التذلل له و الخوف منه و الطمع في جزائه ، هذه هي عقة المؤمن بهذا الإله.

أما بالنسبة للموت فهو أوضح و أنصع برهان على حقيقة الإيمان لأنه مهما كان حبك بهذا الأله فلن تتمنى الموت ولست مستعجلا للقائه ، بستثنا حالات الإستشهاديين الحمقى الذين غسلت أدمغتهم بمخدرات الدين
أما المؤمن الطبيعي فلا يحب أن يموت لأنه غير متؤكد من وجود حياة بعد الموت و وعيه الداخلي لا يؤمن بهذا الإله ولا بجنته ولا بناره إنمى يتمنى فقط أن تكون واقعية عملا برهان باسكال الفاشل
تحياتي مجددا أيها العظيم

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة GoldWin

عزيزي كولومبو
لقد قمت بتعرية هذا الدين و نكحه أكثر مما نكح صلعم نساءه مجتمعات
يا رجل إني أخاف عليك عذاب يوم شديد

الحبيب GoldWin لقد أوحشتنا مداخلاتك الصاروخيه
وخاصة فى هذا القسم والذى يفتقد لتلك المداخلات المتميزه
أما بخصوص الدين
برغم أنى لست فى قوة محمد ذو قوة الأربعين حصان ولكنى أعمل بالآيه التى نزلت على
(وإن خفتم أن لا يكون هذاالدين هو الحق من ربك . فأنكحو ما لا يروق لكم فيه من تعاليم مثنى وثلاث ورباع وماترونه غير نافع)
أنا فقط أنفذ أمر الله بطاعه عمياء

تحياتى أيها الغالى وشاكر لك التقييم ومرورك العطر دائما

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

تحياتي أستاذنا العزيز كولومبولك ولجميع الإخوة
نعم إنه النفاق و التملق لإله الوهمي ليس حبا فيه ولا حبا فر رسوله صلعم بل خوفا و رجاءا بل إن القرآن يتفاخر أن الناس يعبدون الله خوفا و طمعا "وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا" بل و يلح إله القرآن على البشر بذلك فقال "وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" أي إن إله القرآن مجرد ديكتاتور غاشم لا تهمه مساعر الناس الحقيقة ولا يريد من الناس إلا التذلل له و الخوف منه و الطمع في جزائه ، هذه هي عقة المؤمن بهذا الإله.

أما بالنسبة للموت فهو أوضح و أنصع برهان على حقيقة الإيمان لأنه مهما كان حبك بهذا الأله فلن تتمنى الموت ولست مستعجلا للقائه ، بستثنا حالات الإستشهاديين الحمقى الذين غسلت أدمغتهم بمخدرات الدين
أما المؤمن الطبيعي فلا يحب أن يموت لأنه غير متؤكد من وجود حياة بعد الموت و وعيه الداخلي لا يؤمن بهذا الإله ولا بجنته ولا بناره إنمى يتمنى فقط أن تكون واقعية عملا برهان باسكال الفاشل
تحياتي مجددا أيها العظيم

حقا آيه فى مقتل لم أنتبه لها إنها بالفعل قاتله "وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا" يالها من آيه قبيحه
وياله من إله أقبح كيف يطلب أن ندعوه خوفا وطمعا ويتقبل هذا الطمع الأنسانى بجلافه وغباء
وكيف تتفق هذه الآيه مع أخرى مخالفه لها تماما تجعل الله ورسوله أولى بالحب من الأباء والأبنا ء وكل ما يملك الأنسان )
(قل إن كان آباؤكم وأبنائكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال أقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد فى سبيله فتربصوا حتى يأتى الله بأمره والله لا يهدى القوم الفاسقين)
تناقد صارخ على ما يبدو أن محمد كانت تمر به مراحل يكون فيها أحمق بالفعل فلا يضع آيه كالتى وضعتها أنت إلا أحمق ..فلا يمكن أن يجتمع الحب لله أكثر من النفس بالدعاء له خوفا وطمعا
ومن الممكن أن يكون وضعها محمد لكى يعلم من حوله أن الله يكشفهم بالفعل وأنهم لا يحبوه ولا زفت هم فقط طامعين خائفين .فهو بينهم ويعرفهم جيدا
ولكنه لا يمانع فى هذا الدعاء المليئ بالطمع والخوف .ما رأيت كتاب عجائبه كالقرآن أبدا
أو قد يكون محمد قد وجدهم بالفعل قد أخذتهم الحياه وأنشغلوا عنه فأنزل هذه الآيه التى تأمرهم بأن يكون هو ورسوله والجهاد فى سبيل الله أحب إليهم
من أباؤهم وأبناؤهم وكل شئ ..إلا آخره .
بصراحه لقد فتحت باب بحث جديد لنعرف أى آيه نزلت قبل الأخرى وهل أحدهما منسوخه
هذا القرآن مسخره حقيقيه
لا أعرف كيف أشكرك على هذه المداخله والتى تكشف بوضوح مدى تخبط كاتب القرآن ومروره بمراحل نفسيه يختل فيها توازنه النفسى
فالآلهه لا تغير رأيها هكذا بسهوله

وكل تحياتى الغاليه والصادقه لك وعلى هذه المداخله القنبله