فأتوا بسورة من مثله! قبلنا التحدّي يا محمّد!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساتان

يعني هل يريدني الله ان اؤمن بالقران مسبقا و دون دليل حتي يهديني الي الايمان به مرة اخري ؟....ما هذا ....ولماذا تسمعنا حضرتك هذا الهراء وانت تدري باننا لسنا من القطيع(المسلمين)...لماذا لا تتبع قرانك يا هذا ؟

{{ ان في غباء ربكم لتضرب الامثال* ما درينا أهو تيس ام حمار}}

حذفت المشاركة لخلوها من مادة حوارية ,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tsuki

اظن ان هذا ينهي اي حوار انت به لأن كلنا (من ضمنهم انت) نعرف انك لا تقدر ولن تقدر علي وضع اي فكرة في رأس ملحد .. ايضاً طريقة تهربك بالأيات لا يفيدك في شيء بل يوضح ضعفك وهشاشة فكرك .. ولا تنسي انه يوجد عشرات الزوار الذين يقرؤون كل هذه النقاشات دون تسجيل حسابات .. الا تشعر بالحرج وهم يقرؤون سخافتك؟

حذفت المشاركة لخلوها من مادة حوارية ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

في نظري، اقل كتاب اطفال حاليا، اعظم بلاغة من القرآن المكتوب بلغة العراف، كلام غامض يحتمل اكثر من معني، ليس له قيمة....
فعلا، القرآن كتاب غامض، لا يصلح لشيئ غير النصب...
تحياتي

حذفت المشاركة لخلوها من مادة حوارية ..

[iknow]

! Up

[haithem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

اولا للاسف للشديد. لا يمكنني الاقتباس والنسخ واللصق والا اشرت الى بعض الكلمات والجمل التي هي واضحة ..انها " ملفقة" ..او ..فيها شي غلط!
ثانيا..لم افهم العبرة من سورة الشجرة ..او المغزى العميق الجميل الجديد مع اني دققت فيها اكثر من مررة!

ثالثا ..ابتداء من الاية 23 تقريبا ..يوضح الضعف والركاكة في الكلام...

صدقا لو انك ما كتبت انها ..مخترعة ..لكنت شككت ..بالامر " غلط"!!

كما لاحظت انها مكتوبة ..من كل بستان زهرة !!
يعني حتى التركيب اللغوي في السورة . ممكن اي شخص ولو عمره 10 سنوات ان يكتب لو اية واحدة من هذه السورة الغريبة!!

لو كان التحدي بهذه البساطة والسهولة . لرأينا الكثير من الشعراء كتبوا مجلدات كهذه السورة !!

يا ترى هل كان سيدنا محمد جاهلا الى قوة وحذاقة علماء اللغة العربية بعصره ليتحداهم بتلك البساطة - اذا كان مقصود ...فأتو بمثله ..يعني كهذا..النحو؟؟

اعتقد المسألة بحاجة ل قليل من الحكمة والاستنتاج!

في الصميم

[haithem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُنْشقّ

قال محمّد في معرض تحدّيه لنا [ وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ ] متحدّيًا إيانا أن نأتي بسورة من مثله، ثم يسترسل بعدها بكلّ وقاحة [وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين]. تلاحظون أنّ محمّدا قد حكم مسبقًا بفشلنا في هذا التحدّي، فجازمًا حازمًا حاسما بأنّنا خاسرون لا محالة، و هذا لا يعدو أن يكون ممحاكة لغويّة و ثرثرة صعاليك، لأنّ لهجة التحدّي الطفوليّة لا تلقي بخالق الأكوان، فإنْ كان الله تنزّل من عليائه ليتحدّانا، فإنّنا نتنزّل و نقبل التحدّي بدورنا و إنّا معك معكم لمتنزّلون!

هذه سورة قديمة كتبَها العضو السابق في اللادينيّين العرب '' الختيار '' و قد سمّاها سورة الشجرة، و سورة بليغة جدّا يحسبها من لا يحفظ القرءانَ قطعةً منه، تأمّلوا!

سُورَةُ الشَّجَرَةِ

(سُبْحَانَ الّذِي خَلَقَ فَقَدَّرَ (1) وَ جَعَلَ الْقَلَمَ سُنَّةً لِلْعَالَمِينَ (2) وَ أَوْحَى إِلَى فَرِيقٍ مِنَ النَّاسِ لِيُؤْمِنُوا بِاللهِ وَ رَسُولِهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ وَ مَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ (3) وَ فَرِيقاً صَدَّ عَنْ الهُدَى فَأَزَلَّهُمْ الشَّيْطَانُ تِلْكَ مَشِيئَةُ اللهِ رَبِّ العَالَمِينِ (4) فَمَنْ شَاءَ الهُدَى هَدَيْنَاهُ إِلَيْهِ وَ يَسَّرْنَا أَمْرَهُ وَ مَنْ رَغِبَ عَنْهُ فَالزَّيْغُ طَرِيقُهُ وَ مَا نَحْنُ بِظَالِمِينَ (5) سُنَّةُ اللهِ مُذْ كَانَ عَرْشُهُ عَلَى المَاءِ فَرِيقٌ إِلَى جَهَنَّمَ وَ فَرِيقٌ إِلَى الْجَنَّةِ مُكْرَمِينَ (6) وَ اذْكُرْ فِي الكِتَابِ ذَا الهِمَّةِ إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلى بَني إِسْرَائيِلَ وَ أَيَّدْناهُ بِذِكْرٍ مُبِينٍ (7) فَكَذّبُوُهُ وَ قَالُوا إِنْ أَنْتَ إِلاَّ كَاهِنٌ مَجْنُونٌ (8) أَلاَ إِنَّهُم فِي ضَلالِهِم يُوغِلُونَ (9) فَفَجَّرْنَا مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِم مَاءًا حَتّى بَلَغَ الْحَنَاجِرَ فَقَالوُا هذا سِحْرٌ مَكِينٌ (10) وَ غَرِقُوُا فِي اليَمِّ أَوْ كَادُوا يَغْرَقُونَ (11) فَقَالُوا ادْعُ لَنَا الْلّهَ يَرْحَمنَا فَنَكُونُ مِنَ التَّابِعِين (12) فَغِيضَ الْمَاءُ إِلَى بَطْنِ الأَرْضِ لَعَلَّهُمْ يُؤْمِنُونَ (13) فَقَالَ لَهُمْ هَذِهِ آَيةُ اللّهِ فَهَلْ أَنْتُم مُهْتَدُون (14) فَقَالُوا إِنَّا قَوْمٌ نَجُوعُ فَأَشْبِعْنَا أَبَدَ الدَّهْرِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِين (15) فَأَنْبَتْنَا لَهُمْ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ شَجَرَةً مُبَارَكَةً تَسْقِيهَا المَلاَئِكَةُ بُكْرَةً وَ عَشِيّةً مِنْ مَاءٍ طَهُورٍ (16) وَ قُلْنَا لَهُمْ هَذِهِ شَجَرَةٌ مُبَارَكَةٌ مَنْ يَأْكُلُ مِنْهَا لاَ يَجُوعُ أَبَداً عَلَّكُمْ تَشْكُرُونِ (17) فَأَكَلُوا مِنْهَا وَ لَمْ يَجُوعُوا أَبَداً وَ مَا كَانُوا مِن الشَّاكِرِينَ (18) فَقَالُوا يَا ذَا الْهِمَّةِ إِنَّا نَشْتَاقُ إِلَى الطَّعَامِ كَمَا يَشْتَاقُ الْعَاقِرُ إِلَى الذُّرِّيَّةِ فَانْزَعْ عَنَّا الْشَّبَعَ نُعُودُ نَأْكُلُ فَكِهِينَ (19) فَنَزَعْنَا عَنْهُمُ الْشَّبَعَ عَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (20) فَاتَّبَعُوهُ حِيناً مِنَ الْدَّهْرِ وَ أَقَامُوا الْصَّلاةَ وَ آتُوا الْزَّكَاةَ وَ رَكَعُوا مَعَ الْرَّاكِعِينَ (21) فَكَتَبْنَا عَلَيْهِم الْجِهَادَ سُنَّة اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (22) فَقَالُوا كَيْفَ نُجَاهِدُ مَعَكَ وَ فِينَا الْشُّيُوخُ وَ الْغِلْمَانُ وَ الْمَرْضَى وَ الْنِّسَاءُ (23) قُلْ عَفَا اللهُ عَنْهُمْ إِنْ قَرُّوا فِي بُيُوتِهِمْ هَذا وَعْدُهُمْ مِنَ اللهِ الْغَفُورِ الْرَّحِيمِ (24) لَيْسَ عَلَى الْشُّيُوخِ وَ لاَ الْغِلْمَانِ وَ لاَ الْمَرْضَى وَ لاَ الْنِّسَاءِ قِتَالٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَ مَنْ جَاهَدَ عَنْ نَفْسِهِ بِالمَالِ فَقَدْ حَقَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْدِّينِ (25) قَالُوا وَ إِنْ تَظَاهَرَ عَلَيْهِمْ أَعْدَاءُ اللهِ مِنْ خَلْفِ ظُهُورِنَا فَمَاذَا نَحْنُ فَاعِلُونَ (26) فَأَنْزَلْنَا مَلاَئِكَةً مُسَوَّمِينَ يَحْرُسُونَهُمْ فِي الْلَّيْلِ وَ الْنَّهَارِ فَلاَ تَخَافُوا عَلَيْهِمْ وَ أَطِيعُونِِ (27) فَقَالَ قَائِلُهُمْ يَا ذَا الْهِمَّةِ كَيْفَ نُقَاتِلُ مَعَكَ وَ نَحْنُ قَوْمٌ نَجُوعُ حِيناً وَ نَشْبَعُ حِيناً فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُشْبِعْنَا أَبَدَ الْدَّهْرِ فَنَكُونُ لَكَ بِإِذْنِ اللهِ مِنَ الْنَّاصِرِينَ (28) فَارْبَدَّ وَجْهُ الْنَّبِيِّ وَ قَالَ بِئْسَ مَا أَنْتُمْ طَالِبُونَ (29) قَدْ غَفَرَ اللهُ لَكُمْ وَ رَفَعَكُمْ دَرَجَاتٍ وَ أَمَدَّكُمْ بِالْخَيْرَاتِ وَ أَنْتُمْ أَخْزَيْتُمُونِ (30) هَذَا فِرَاق ٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ إِلَى يَوْمِ الْدِّينِ (31) وَ مَا تَبِعَهُ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (32) وَ تَرَبَّصُوا بِهِ عِنْدَ الْشَّجَرَةِ الْمُبَارَكَةِ وَ قَالُوا جِئْنَاكَ طَائِعِينَ (33) وَ أَحَاطُوا بِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ مِن الْمُؤْمِنِينَ (34) وَ انْدَفَعَ أَشْقَاهُمْ مِن خَلْفِهِ وَ طَعَنَهُ فَارْتَجَّت الأَرْضُ وَ كَادَتْ تَنْفَطِرُ الْسَّمَاءُ فَقُلْنَا لَهَا اعْقِلِي مَوْعِدُهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ المَآَلِ (35) وَ أَحَاطَهُمْ غَضَبٌ مِن اللهِ فَكَتَبْنَا عَلَيْهِم الْتِّيهَ فِي الأَرْضِ وَ كَتَمْنَا عَلَى أَفْوَاهِهِم وَ عُيُونِهِم وَ قَطَعْنَا نَسْلَهُم إِلاَّ فِئَةً قَلِيلَةً لِتَكُونَ شَاهِدَةً عَلَى سَخَطِ اللهَ وَ فِي ذَلِكَ عِبْرَةٌ لِكُلِّ جَاحِدٍ أَثِيمٍ (36) يَا أَيُّهَا الْنَّاسُ اذْكُرُوا يَوْمَ تَقُومُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ تَجُرُّونَ خَطَايَاكُمْ لاَ يَخْفَى مِنْكُمْ قَوْلٌ وَ لاَ فِعْلٌ وَ لاَ خَاطِرٌ وَعَلَيْنَا تُعْرَضُونَ (37) فَمَنْ نَجَا مِنْكُمْ فَقَدْ آَبَ إِلَى دَارِ الْسَّكِينَةِ أَنْهَارُهَا طِيِبٌ وَ نِسَاؤُهَا أَبْكَارٌ لاَ تُشَارَكُونَ بِهِنَّ وَ إِلَيْهِنَّ تَخْلُدُونَ (38) وَ أَمَّا مَنْ سَقَطَ السَّقْطَةَ الْكُبْرَى فَأُولَئِكَ يُجَرُّونَ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَ آَذَانِهِمْ وَ عُيُونِهِمْ وَ أَيْدِيهِمْ وَ أَرْجُلِهِمْ وَ فُرُوجِهِمْ عَلَى بَلاَطِ جَهَنَّمَ يَغْلِي رُؤُوسَهُمْ وَ يُقَالُ لَهُمْ هَذَا مَا كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَهْزِئُونَ (39) كَفَرُوا بِاللهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ وَ قَلَمِهِ وَ قَالُوا مَا لَنَا مِنْ مَآَبٍ بَعْدَ مَوْتِنَا وَ هَاؤُمُ الآَنَ يَبْكُونَ (40) وَ أَشْرَكُوا مَعَ اللهِ أَرْبَابَ الْجِنِّ وَ الإِنْسِ وَ مَا لاَ يَضُرُّ وَ لاَ يَنْفَعُ يَدْعُونَهُمْ جَهْلاً وَ لاَ يُعْذَرُونَ (41) وَ لَمْ يَقُومُوا إِلَى الْصَّلاَةِ وَلَمْ يُؤْتُوا الْزَّكَاةَ وَ قَتَلُوا الْنَّفْسَ الْغَافِلَةََ أَلاَ بِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (42) وَ اجْتَمَعُوا عَلَى الْفَاحِشَةِ كَمَا يَجْتَمِعُ الْذُّبَابُ عَلَى جِيفَةٍ مُنْتِنَةٍ أُولَئِكَ حَطَبُ جَهَنَّمَ وَ أُولَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ (43) يَا أَيُّهَا الْنَّاسُ اذْكُرُوا يَوْمَ خَلَقْنَاكُمْ مِنْ عَدَمٍ وَ هَيَّئْنَا لّكُمْ الأَرْضَ لِتَعْمُرُوهَا وَ تَأْكُلُوا مِنْهَا وَ أَنْعَامُكُمْ وَ تُوَارِي أَمْوَاتَكُمْ وَ سَوْآتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ حِكْمَةً وَ طَهَارَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (44) وَ سَخَّرْنَا لَكُمْ الْهَوَاءَ يَحْمِلُكُمْ فِي الْبَحْرِ إِلَى أَطْرَافِ الأَرْضِ لِتَعْمُرُوهَا بِإِذْنِ اللهِ وَ يَحْمِلُكُمْ فِي الْسَّمَاءِ لِتَرَوْا آَيَاتِنَا رَأْيَ الْعَيْنِ وَ تُؤْمِنُوا بِاللهِ وَ تَرْكَعُوا مَعَ الْرَّاكِعِينَ (45) وَ أَسْقَيْنَاكُمْ مَاءَاً عَذْبَاً جَارِيَاً يُذْهُبُ الظَّمَأَ قُلْ لَوْ كَانَ مِلْحَاً أُجَاجَاً أَوْ عَذْبَاً آَسِناً فَكَيْفَ مِنْهُ تَشْرَبُونَ (46) وَ جَعَلْنَا إِخْوَاناً لَكُمْ مِنْ آَبَائِكُمْ وَ مِنْ غَيْرِ آَبَائِكُمْ وَ أَبْنَاءً لَكُمْ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَ مِنْ غَيْرِ أصْلاَبِكُمْ يُؤْنِسُونَكُمْ وَ يُظَاهِرُونَكُمْ أَفَلاَ تَشْكُرُونَ (47) مَا ضَرَّ اللهَ لَوْ حَبَسَكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ أَسْقَطَكُمْ مُضْغَةً فِإِذَا أَنْشَأَكُمْ وَ اشْتَدَّ بَأْسُكُمْ افْتَرَيْتُمْ عَلَى اللهِ وَ قُلْتُمْ مَا خَلَقَنَا غَيْرُ أُمَّهَاتِنَا قُلْ فَمَنْ خَلَقَ لَكُمْ أُمَّهَاتِكُمْ مِنْ قَبْلُ قَلِيلاً مَا تَعْقِلُونَ (48) وَ لَوْ شِئْنَا لَحَبَسْنَا عَنْكُمْ الْمَاءَ وَ الْهَوَاءَ وَ فَجَّرْنَا نَاراً مِنْ تَحْتِكُمْ وَ أَظْلَمْنَا الْسَّمَاءَ عَلَيْكُمْ وَ نَشَرْنَا فِيكُمْ الْمَرَضَ كَمَا فَعَلْنَا بالْكَافِرِينَ مِنْ قَبْلُ لَكِنَّا عَلِمْنَا أَنَّ فِيكُمْ مُؤْمِنِينَ فَانْتَظِرُوا يَوْمَ الْمَآَبِ (49) مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ أطَعْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يَقُولُ سَمِعْنَا وَ عَقِلْنَا وَ مِنَ الْنَّاسِ مَنْ يُجَادِلْ وَ هُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (50) فَإِنْ جَادَلُوكَ أَقِمْ عَلَيْهِمُ الْحُجَّةََ بِالْحَقِّ تَرَاهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَى أَسْيَادِهِمْ أُسْقِطَ في أيديهِم وَ بَاتُوا بُكْماً كَأَهْلِ الْقُبُورِ (51) فَيقولُونَ شَاعِرٌ قُلْ هَاتُوا شُعَرَاءَكُمْ وَ مَنْ يَفْتَرِي فَلَهُ الْخِزْيُ أَبَداً لاَ يَسْتَطِيعُونَ لِهَذَا الْكِتَابِ رَدّاً وَلاَ شَبَهاً مَشِيئَةَ اللهِ الْقَدِيرِ الْحَكِيمِ (52) وَ يَقُولُونَ شَاعِرٌ قُلْ هَاتُوا شُعَرَاءَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ قَادِرِينَ (53) وَ إِنْ قَالُوا ائْتِنَا بِالسَّحَابِ مُسَيَّراً أَوْ اجْعَلْ لَنَا الْجِبَالَ ذَهَباً أَوْ طِرْ إِلَى الْقَمَرِ قُلْ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ اللهِ وَ مَا كُنْتُ سَاحِراً وَ لاَ يَنْبَغِي لِي أَنْ أَكُونَ(54) وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَفْتَرِي عَلَيْنَا آَيَاتٍ خَدَاجٍ وَ يَقُولُ أُوتِيتُ كَمَا أُوتِيَ هَذَا الرَّجُلُ قُلْ هَلْ لَكَ أَنْ تَهْدِي بِهِ أَقْوَاماً إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (55) أُولَئِكَ كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ الذِّلَّةَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا بِمَا زَيَّنَتْ لَهُمْ أَهْوَاؤُهُمْ وَ فِي الآَخِرَةِ لَهُمْ شَرُّ الْعَذَابِ (56) هَذَا كِتَابُ اللهِ آَيَةً أَبَداً فَمَنْ شَاءَ الإِيمَانَ فَلَهُ حُسْنُ الْمَآَبِ وَ مَنْ شَاءَ الْكُفْرَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَ مَا لَهُ مِنْ حُجَّةٍ عَلَى اللهِ قَدَراً قَضَيْنَاهُ عَلَى الْعَالَمِينِ )

السورة خاليّة من أيّ نوع من الأخطاء، ما رأي المسلمين؟





تحيّاتي.

اسلوب ركيك جدا حتى اسلوب مسيلمة الكذاب اقوى منه...
كانت الخنساء اشطر

قرأت تفاسير مختلفة لآيات التحدي القرآني بالإتيان ولو بسورة من مثله
فلم أجد في تفسير هذه الآيات إعجاز لا يمكن دحضه بل العكس يمكن لأي عالم لغة عربية غير مسلم فعل ذلك بسهولة إن أتى بسورة قصيرة.
أرى أن التحدي يكون بالإتيان ولو بسورة ثم دعوة الناس للإيمان بها واتباع ما تدعو إليه مثلما فعل محمد جاء بكلام فصيح بليغ معجز من جميع الأوجه ودعا الناس للإيمان به واتبعه في ذلك الآلاف والآلاف بإزدياد مستمر حتى وصل عدد المسلمين الآن لأكثر من مليار نسمة أي تقريبا ثمن سكان العالم.

فهل يستطيع أحد فعل ما فعل محمد بمثل الطريقة التي جاء بها برسالته.
ويبقى التحدي قائم إلى قيام الساعة.
"أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ"

[خلوووود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد

قرأت تفاسير مختلفة لآيات التحدي القرآني بالإتيان ولو بسورة من مثله
فلم أجد في تفسير هذه الآيات إعجاز لا يمكن دحضه بل العكس يمكن لأي عالم لغة عربية غير مسلم فعل ذلك بسهولة إن أتى بسورة قصيرة.
أرى أن التحدي يكون بالإتيان ولو بسورة ثم دعوة الناس للإيمان بها واتباع ما تدعو إليه مثلما فعل محمد جاء بكلام فصيح بليغ معجز من جميع الأوجه ودعا الناس للإيمان به واتبعه في ذلك الآلاف والآلاف بإزدياد مستمر حتى وصل عدد المسلمين الآن لأكثر من مليار نسمة أي تقريبا ثمن سكان العالم.

فهل يستطيع أحد فعل ما فعل محمد بمثل الطريقة التي جاء بها برسالته.
ويبقى التحدي قائم إلى قيام الساعة.
"أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ"

سوالف محمد في القران لم تبهر احد من قريش او حتى من الاعراب

مثقف قريش رد على قران محمد انه اساطير فماذا كان رد محمد غير انه قتله شر قتله

العرب جميعهم لم ينبهروا بالقران بل انبهروا بالسيف

المليار مسلم لايعرفون العربيه كل مايعرفونه ان اجدادهم مسلمون وكيف اصبحوا مسلمين

هل من انبهارهم بالقران ام من غزوا المسلمين لبلادهم واجبارهم على الاسلام او الجزيه

ماذا تعني الجزيه هو دفع المال واغتصاب النساء ونهب الارض

اسلموا خوفا لا حبا

من السخريه التي تدل على ان هذه الشعوب لاتنبهر بالقران ولا بخرابيطه هو غناء الاندنوسيين

في الحج وترتيلهم لسورة مقادير لطلال مداح وسلملي على القران

اللي محدش فاهم منه حاقه حتى العرب انفسهم لم يفكوا طلاسمه


والغرب كيف اسلم اليس بتحريف القران وحذف المعاني الحقيقيه ومحاولة تجميل القران


حتى يصبح مستساغ للانفس ومحبب للغرب وانه يواكب العصر

[الباز]

التحدي نزل على العرب في ذلك الزمان حيث كان العرب في اوج فصاحتهم و تفاخرهم بها.فنزل القران متحديا لهم انتم تقولون هذا كلام من عند محمد فاتوا بسورة من مثله ان كنتم صادقين.وقد شهد العرب انذاك بانه ليس بقول شاعر ولا يمكن الاتيان بمثله رغم انه كافرون به.فمن الطبيعي ان تجد الان اشخاصا يعتقدون انه قران لانه لا توجد فصاحة في ذلك.ولكن لو قرأت القران مرة واحدة ستلاحظ الاختلاف الشديد بين القران الحقيقي و اللذي يزعم انه استطاع ان يأتي بمثله . هناك اختلاف كبير يكفي ان تكون قد قرأت القران مرة واحدة لتحكم بينهم

[luther]

لم اقرأ فى القرءان ان التحدى كان لغويا بل الظاهر لى ان تحديه كان فى هدايته
( قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)

على كل
سؤالى هو لماذا لا يحدد المسلمون اوجه التحدى البلاغية التى يريدونها بحيث يحددوا لنا النقاط التى تمكن فيها القرءان من خلالها التفوق على كلام البشر ؟؟

لانى حقيقة ارى ان كلام المتنبى ابلغ من القرءان
فمن يكون الحكم