![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] | |
|
زائر
|
اقتباس:
ومن تحدث عن المشاعر هنا؟ هنا الحقائق والأفكار فقط. وومداخلتي كانت عموما ردا على من يريد أن يجعل مجرد إعلان الإيمان دجل. لكن عموما سأتجاوز مداخلتك لأنها لا تناسبني من كل الجهات ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
في البداية أحب أن أوضح قصدي بوصفي للموضوع بالافتقار إلى الاساس المتين. صحيح أنه بدأ كمجرد تساؤل و لكن طريقة تطور الفكرة على مدى صفحات النقاش كانت بحد ذاتها غير متماسكة و قائمة على استنتاج المطلوب بتسرع و كأنه هو الجواب الوحيد الممكن مثل جزمك في المشاركة الأخيرة بان المسالة هي مسالة فكر ووعي دون مبرر واضح. من هنا اتبعت اسلوب الإشارة السريعة إلى الاجوبة و التفسيرات المحتملة الأخرى لتصحيح الصورة مبدئيا. و يبدو أن هذا الاسلوب المختصر جعل كلامي يبدو بدوره كاختزالات متسرعة. قبل الدخول في صلب الفكرة أحب أن أوضح بعض حالات سوء الفهم التي حصلت : - حديثي عن انتشار الالحاد و اللادينية مؤخرا لم أقصد به درجة انتشارها بل زمنه, أي أنه بالنسبة للملحدين و اللادينيين العرب (سواء كانوا كثرة في المجتمع أم قلة) فأكثرهم تركوا الدين في السنوات الاخيرة و ليس قبل ذلك. هذا هو المقصود. - قولي أن المسألة مسألة وقت لم يقصد بها تقديم منظور أوتوماتيكي للأمور بل القصد أن عملية انتشار الالحاد (سواء كانت حتمية أو لا) قد بدأت في فترة جيل معين و ليس قبله و هذا هو التفسير الحقيقي لغيابها بين صفوف افراد معينين من جيل سابق (العلماء) - استخدامي لمصطلح (ترهيبيا) لم يرد منه أن يكون مرادفا لـ(دوغمائيا) بل هو ذو معنى مستقل قائم بذاته له شواهده التي تمت الاشارة اليها بالفعل. و المقصود أن العقيدة القائمة على خوف من النار مزروع من الصغر في اعماق العقل لا يعبر التمسك بها عن صحتها بل على تغلغل هذا الخوف إلى درجة يتوقف عندها النقد الذاتي. فسؤال (كيف يكون العالم الفلاني شديد العقلانية في العلم و عكس ذلك في التصريح بإيمانه) جوابه ببساطة أن المشاعر اللامنطقية التي تدخلت في ايمانه لم تتدخل في العلم لان مضمونها غير متعلق به. فالقياس غير صحيح - أبدا لم أحاول اختصار فكر العالم المسلم في الدوغما و التبعية العمياء. بل لم اختصر الدين باجماله في العاطفة بل قلت كل ما سبق فقط ازاء دافع التمسك بالدين و هو ما عنيته بالايمان المخالف للفكر النقدي. و هو وصف صحيح لان المؤمن ولو كان عالما ينطلق من الثقة المبدأية بصحة المعتقد و يحصر ممارسته للنقد في الأمور التي لا تمس هذه الثقة. أي لا تمس الايمان و التمسك بالدين الذي لا يعود ايمانا من الاساس اذا تسلل الفكر النقدي اليه بل يصبح اقتناعا نسبيا. اعتقد أن التوضيحات السالفة تمثل تعليقا على أبرز ما احتوته مداخلتك الكريمة. و يبقى بضع نقاط : - العوامل الثقافية المرتبطة بالفكر اليساري على أيام الجيل السابق لا تقارن بعوامل الحاد الجيل الحالي. أولا لأنها كانت اقل اصطداما مباشرا مع الدين (من حيث النقد المباشر و الشامل و الصارم و المنتشر معلوماتيا) و ثانيا و الاهم لانها لم تقترن بفشل للثقافة الدينية. بل حمت الدين من مثل هذا الاصطدام بالواقع بسبب تنحيتها له. -اعترض على المقارنة بين الاكراهات التي ينالها العالم الملحد في محيطه الاسلامي و نظيرتها في محيط غربي. لان الاخيرة تاتي بصورة أخف بما لا يقارن ويعوض عنها التقدير الذي سيحصل عليه في المجتمع العلمي. -موضوع التمسك بالدين تعويضا عن النقص الحضاري ليس مجرد زعم متسرع بل له شواهده التي تجعله رأيا متينا, أرجو أن يصلك قصدي به عندما تقرا المرجع المذكور آنفا. و بالمناسبة لا يمكن اسقاطه على الطرف الآخر لاختلاف الظروف الحضارية. اخيرا أحب أن اشير إلى وجود بضعة أمور في مداخلتك تبدو لي خاطئة بوضوح ولا اريد أن اتسرع بالرد عليها قبل أطلب منك بيان مقصدك , و هي : - ادخالك أينشتاين في الموضوع رغم أنه الحديث عن حالة العالم المسلم فلا يشمل أينشتاين. - تعليقك على قلة العلماء المتصدرين للدعوة الالحادية. والذي أجده أمرا غير مستغرب فليس من الضروري أن يكون العالم مهتما بالتصدر لدعوة فلسفية معينة ليست من صلب اختصاصه العلمي. - وصفك للفكر الالحادي بغياب المتحدثين باسمه فقط لغياب المتحدثين ذوي الخلفية الاسلامية. رغم أن الفكر واحد سواء كانت الخلفية اسلامية أو غير ذلك. و بالتالي المتحدثون باسمه موجودون. دمت بخير و ود. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [33] |
|
عضو برونزي
![]() |
من قال أنه لا يلحد !
فمن سلفي إمام مصلي بالناس لتارك لملة الإسلام ودين محمد . ويقترن الإسلام بالتخلف الفكري والمعرفي والانساني , فهو يتناسب عكسيا مع كل ما سبق كلما زاد جهل المجتمعات وتخلفهم العلمي والفكري والثقافي والانساني زادت نسبة الأصولية الدينية فقط الوقت والمعرفة سيسقطان صنم الإسلام |
|
|
|
رقم الموضوع : [34] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
للمرة الثانية فقط أسأل نفسك لما مقتنع ان العالم المسلم لا يلحد اصلا بلا اساس عدم سماعك بارتداد عالم مسلم لا يعني عدم ارتداد عالم مسلم |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
عضو برونزي
![]() |
لو كان الإلحاد العربي . مراهقة فكرية والإلحاد واللادينية لا ينتشران ولا يمثلان أي شيء في وطنك العربي المسلم
لما كنت أنت نفسك هنا الآن زميلنا العزيز وجودك هنا وموضوعك في حد ذاته أبلغ رد على هذه الأطروحة والفرضية تحياتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [36] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [37] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
. ويتناسب عكسيا مع العلم والمعارف |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [38] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
كل المفكرين والمبدعين يعلمون حقيقة دين محمد او على أقل تقدير ينبذون أصولية دينه. وربما البطش المجتمعي من مخلصي الأتباع الأصوليين السفهاء تجعل الكثير يخفون حقيقة معتقدهم , حتى نحن من منا يصرح بحقيقة معتقده ويأمن على نفسه من همجية الإسلام ؟ ؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [39] | |
|
زائر
|
اقتباس:
أولا أعتذر عن الأخطاء الإملائية في المداخلة التي كانت موضوع ردك الأخير. أما بعد في الحقيقة أغلب طروحاتي واستنتاجاتي أقدمها بصيغة أعتقد أو أتركها مفتوحة بصيغة ربما. لأن الموضوع كما قلت قائم أساسا على ملاحظة واقع وصياغته في سؤال قد يتفق وقد لا يتفق مع هذا الواقع. وأعتقد بالنسبة لنقطتيك الأوليين حول زمن وليس درجة انتشار الإلحاد، ثم تفسيرك لمدى الانتشار وأسبابه وعوامله بين الجيلين الأخير -المعلوماتي- والذي قبله. فإن كنت فهمت النقطة جيدا، وهي ربط هذا الانتشار بعامل تكنولوجيا الاتصال تحديدا. فبغض النظر عن صوابية أو عدم صوابية رؤيتك. فأعتقد أنها نقطة تحتاج الى قراءة أعمق. فالصواب هو أننا لا نأخذ بحجم انتشار فكرة ما على أنه انعكاس للحقيقة، كما يمكن ملاحظة وقراءة أن المنتوج المعلوماتي بالعربية في موضوعة الالحاد يكاد يكون معدوما، بالنسبة لكل أشكال التواصل المكتوب والمرئي، لكن أود تجاوز هذه النقطة الى صلب فكرتك وهي التي تقول بتأثير التطور التكنولوجي المعلوماتي في صفوف الرأي العام من ناحية موضوع الايمان والالحاد، لأنها حقيقة تذكرني بفكرة أخرى تتعلق أيضا بالتكنولوجيا من ناحية سياسية. وأسميها "صدمة القمر" وباختصار تتعلق بتفسير الانبطاح العربي الرسمي أمام أمريكا بكونه ناتجا ولو ضمنيا عن الرحلة الأمريكية للقمر، وبأن السياسيين العرب الرسميين وغيره صدموا بالرحلة ومن هناك أصبح إلاههم ولو مجازا أمريكا. بمعنى أن قفزة تكنولوجيا الاتصال بدورها ستخلق صدمة في الرأي العام بمختلف مستوياته. وهذا حقيقة واقع - فالبعض يبدو أنه جزم وقطع بألوهية أمريكا- ولكن ما أريد قوله دون إطالة هو أن ردود الفعل الواعية أو الباطنة على مثل هذه الصدمات والقفزات النوعية لايجب أن نعتبرها أدلة وبراهين قاطعة على صوابية فكرة تسوق هلى هذا الأساس. مع العلم أن أغلب المتعاطين مع هذه التكنولوجيا الى الآن شباب وفئة تعتبر غير ناضجة بالمعنى الفكري والثقافي. مثلما سيثبت التاريخ أن الذين صدمو برحلة القمر من ساسة العرب كانوا أيضا غير ناضجين. باعتبار أن الرحلة تم تجاوزها واليوم هي محل شك حقيقي. ولكن هذا موضوع آخر. كما أن مثل هذه التوقعات بحدوث قفزات فكرية بناء على هذه التطورات أيضا يكون في بعض الأحيان خاطئا. بحيث أنه بزمن الرحلة الى القمر، كانت هناك سيناريوهات واقعية تتحدث عن أن البشر سنة 2000 سيتحركون بسيارات طائرة وسيكون قد تم التوصل لعلاج السرطان مثلا وغيرها.. ولكن نرى اليوم ونحن في سنة 2017 أنها كانت سيناريوهات خيالية جدا، ولم يتم التوصل لعلاج للسرطان ولاتوجد سيارات تطير. لذا لا أتفق معك في فكرة تأثير التطور التكنولوجي في نوعية الوعي إن لم يكن في كميته. بالنسبة لنقطة الدوغما والترهيب. فأجزم أن الأمر أكثر وأعمق من مجرد فعل عاطفي بنيته أنت كمثال على الخوف من النار. بحيث سأقول هنا إنه يجب الفصل بين المستوى العقدي العام والتفصيلي أو الثانوي. بمعنى أنني يمكن أن أقدم لك مثال عن نموذج يقر بالإيمان ومع ذلك لايلتزم بفروع الأحكام أو الفروض كما تسمى إسلاميا. فأين هو عامل الخوف. وهذا ما قد ينطبق على شخصية العالم. أي وجود الإيمان كعامل عقلي دون وجود عامل عاطفي. وإن كان هذا الجانب العاطفي لا يمكن إلغاؤه كلية. وبالنهاية لا يمكن فصله عن الانسان ككل. وهذا يتصل بقولك بالمشاعر اللامنطقية التي تدخلت في الايمان ولم تدخل في العلم. وهذا صحيح لأنه عمليا الموضوعين منفصلين ولكن علينا ألا ننسى أن الانسان لا ينفصل ولا يتجزأ. والعالم بالنهاية إنسان، وهذا جانب يتصل بسؤال الموضوع، بالقول أن العالم ليس روبوت يعمل بالعلم 24×24س ولكنه أيضا ليس فقط له جانب ديني بل له جانب ثقافي. وعديد من العلماء يتصدرون الواجهة الثقافية وحتى السياسية -نشطاء البيئة- ويؤخذ برأيهم. مع أن القصد هنا في موضوعة الإيمان من عدمة سيتعلق فقط بانطباعات هذا العالم ورؤاه التي لن تكون بالضرورة حقائق أو طروحات علمية. أما مسألة الثقة بالمعتقد في مواجهة الفكر النقدي، فنحن نسمي الدين عقيدة أي اعتقاد وظن. وكما قلت الجانب النقدي مهم وحيوي لأي مجتمع ولأي حياة. ولكن حقيقة وبتحديد أكثر دقة فموضوع الخالق هو أوسع وأكبر من أن يحيط به إطار نقدي. وأقصد هنا وجوده ذاته. لأن فكرة الخالق أسبق من النقد، بمعنى أنه يمكن نقد حيثيات وتفاصيل التشريع بالنسبة للاسلام كمثال ولكن لا يمكن نقد المعتقد كنقطة تتحدد بفكرة الإلاه ذاتها، بل يمكن نقد العقل الذي يحملها فقط. لأن سؤال الخالق أسبق من جميع التفاصيل اللاحقة. وهذا النقد يكون متاحا فقط من الجانب الفلسفي حيث يكون للعقل أن يسرح ويمرح كما يشاء. وأشير الى قولك بانهيار الدين إذا ما تسلل إليه النقد. على أنه قول غير صحيح، وعقل المؤمن يكون مليئا بالتساؤلات والنقد، والذي كما قلت لايمكنه الوصول فقط لنقطة الوجود الإلاهي ذاته، ليس عاطفة وخوفا إطلاقا، بل إنه كما نعلم فإلغاء عامل الإلاه بالنهاية لا يكون جوابا بحد ذاته، بل يفتح شلالات من الأسئلة أخرى. بالنسبة لنقطة العوامل الثقافية واختلافها بين الجيل الحالي والسابقين، كنت لأتفق معك لولا أنك أحلت الأمر الى ما سميته بفشل الثقافة الدينية. وهذا ما أجده رأيا غير موضوعي. وذكرني بما حدث مؤخرا في مصر حيث تم نسب فشل الدولة في مواجهة الارهاب -حادثي تفجير الكنيستين- الى الأزهر. وكأن الأزهر هو الداخلية او المخابرات. وتعبير فشل الثقافة الدينية يحتاج شروحات شتى أولها سؤال فشل هذه الثقافة في ماذا بالضبط؟ وإن كان النقد الحقيقي سيجد مكانا له في مسائل المناهج حقيقة. مع تسجيل عدم إيماني شخصيا بمؤسسة الأزهر شكلا ومضمونا، فهي أولا أعتبرها مؤسسة كهنوت وهذا باطل أساسا في الإسلام، الذي من عظمته وروعته أن العلاقة مع الله تعالى مباشرة بإطلاقية لا نسبية فيها ولا يتدخل بها حتى الرسول محمد ص. ولكن أيضا هذا موضوع آخر. والمهم هو أن إطلاق عبارة فشل الثقافة الدينية أجده تعسفيا وخاطئا 100%. وبالعكس يمكنني القول بثقة أن الفشل هو فشل الثقافة العلمانية الليبرالية التي يقوم عليها هذا الفكر اللاديني هي التي فشلت بعد قرن من العمل من أتاتورك الى مختلف التيارات العربية وصولا الى معايشة الفشل الذريع اليوم. مقابل الثقافة الدينية تاريخيا والتي أنتجت بغداد والقاهرة وقرطبة. وعليه يمكن القول بعكس رأيك وإسقاطه على الالحاد، والحديث عن فشل الثقافة اللادينية وحتمية وجود علاجها في نقيضها الثقافة الدينية. وعن المقارنة بين الاكراهات التي يخضع لها كل من العالم العربي والغربي، لنقل أنني نوعا ما أتفق معك في كون إكراهات المجتمع العربي الاسلامي ستكون أكثر وطأة. وكذلك بالنسبة لنقطة الشعور بالنقص الحضاري، والذي لايمكن نفيه بالنسبة لأي شخصية عالمثالثية. ومع ذلك لا يمكن حصر الدين فقط باعتباره "تعويضا عن النقص الحضاري" أو مجرد ترياق لهذا الشعور. لأنه كما قلت مسألة المعتقد أعقد من هذه الاختزالات العاطفية. بالنسبة للنقاط غير الواضحة أو التي تراها خاطئة. الحديث عن انشتاين أعتقد سيكون موضوعيا حتميا لأن الموضوع في مضمونه يتناول شخصية العالم سواء مؤمن او غيره. وسبق وأشرت الى أن سؤال الموضوع سيمتد بشكل ما الى شخصية العالم عالميا. وهذا أظن نقاش معروف حول شخصية انشتاين ومعتقده الشخصي، ويشير إليها داوكينز في كتاب وهم الإلاه، ويتحدث عن الإلاه الإنشتايني، كتعريف لللادينية أو الربيوبية. في إطار الجدل حول كون انشتاين كان مؤمنا أم ملحدا. وشخصيا أعتبر النقاش منته بكونه كان مؤمنا. وعبارته الشهيرة في جداله العلمي مع زميله بورن أظن "إن الإلاه لا يلعب النرد" وهذا مثال حقيقة جميل بالنسبة لنقطة الفصل التام بين علمية العالم وقناعاته الشخصية الوجودية، حيث نرى انشتاين قد دمج ووصل بينهما في تعبير شخصي يخص موضوعا علميا. وعموما كما قلت سيمتد السؤال أخيرا ليطال شخصية العالم بشكل عام دون أي تخصيص. وعن فكرة قلة العلماء المتصدرين للفكر الالحادي او اللاديني، وكما تقول، ليس هذا مستغربا بفعل عدم اهتمام العالم بالتصدر لدعوة فلسفية لا تعني مجال تخصصه، وهذا صحيح 120%. لكن فقط لو أننا نطالب كل علماء العالم بهكذا منهج او نشاط، وهذا غير ممكن وغير معقول. لكن هذا التصور يعني فقط فئة معينة نسميها في كل الميادين والمجالات بالناشطين. وعند مجال معين أعتقد حين تغيب هذه الفئة فلابد على الأقل من التساؤل. ومن هنا كانت ملاحظة مدى ندرة العلماء من مستوى نخبة العالم العلمي المتصدرين او حتى مجرد المعبرين عن الفكر الالحادي. ومع الإشارة المهمة الى وجود الطرف المعاكس أي كبار العلماء من المتصدرين والمعبرين عن الفكرة الإيمانية. شخصيا رأيت في أحد الوثائقيات العلمية عالم فيزياء فضاء قسيس أمريكي. ومثال حي آخر يحضرني هو الفيزيائي جورج غرينشتاين وكتابه الشهير تدليلا على وجود خالق -لا يحضرني العنوان- بالنسبة للنقطة الأخيرة حول غياب المتحدثين باسم الفكر الالحادي من خلفية إسلامية. فأظن أنه أيضا نقطة تستحق التساؤل، في حالة ما كان لدينا متحدثين باسم هذا الفكر من مختلف الخلفيات الحضارية وقدمت مثال الفيزيائي الياباني ميتشو كاكو. أخير أتمنى أن أكون وفقت في توضيح هذه النقاط. تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [40] |
|
زائر
|
سأعود فيما بعد للرد على مداخلات باقي الزملاء لأنني أجدها مليئة بالقفزات المنطقية.
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لماذا, المسلم؟, العالم, يؤدي |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل يلحد المسلم تماما، أم نص نص ؟ | زند الحق | العقيدة الاسلامية ☪ | 40 | 08-29-2017 10:38 AM |
| لماذا خلق الله العالم ؟ فكر مجددا عزيزي المسلم | هل اله | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 22 | 07-04-2017 01:11 PM |
| الاحمدية خطر يهدد العالم وهي تجلب السلام!! | شمس | العقيدة الاسلامية ☪ | 91 | 04-07-2016 12:14 PM |
| لماذا يؤدي التشدد في الدين إلى الإرهاب؟ | ابن دجلة الخير | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 7 | 12-19-2015 08:25 PM |
| لماذا لا يلحد أو يتنصر مسلمو الغرب ؟! | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-06-2014 05:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond