من هو أظلم الناس

[luther]

فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ (17) (يونس)

لَا أَحَد أَظْلَم " مِمَّنْ اِفْتَرَى عَلَى اللَّه كَذِبًا " ابن كثير

لا , هناك من هو اظلم

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة

لا, لا هناك من هو اظلم

وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (140) البقرة

لا, لا, لا هناك من هو اظلم

﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ (22)﴾. [ سورة السَّجدة].

لا, لا, لا, لا هناك من هو اظلم

فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين (32الزمر

　

اريد ان اعرف من هو اظلم بالضبط

[كربون]

فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين (32الزمر
﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ (22)﴾. [ سورة السَّجدة].
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (140) البقرة
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ (17) (يونس)

لو تراجع تفسير الأيات لتجد ان جميعها واحد وهو الظلم وتكذيب الحق اذ عرفه . والكذب على الله
فهو اعظم شيء


يقول الشيخ الشعرواي :
الاستفهام في { فَمَنْ أَظْلَمُ } [الزمر: 32] يحمل معنى التعجب والإنكار يعني: لا أحدَ أظلمُ من هذا الذي يكذب على الله، فلو كذب على غير الله لكان منكراً، فما بالك وقد كذب على الله الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، ويعلم حقائق الأشياء سِرَّها وعلانيتها.

إذن: فالكذب على الله خيبة، وإنْ كنت ولا بُدَّ ستكذب فاكذب على إنسان مثلك هو أيضاً عُرْضة لأن يكذب.

لذلك جاء لفظ { أَظْلَمُ } على وزن أفعل التي تدل على المبالغة، لأن أفظعَ الظلم وأعظمه أنْ تكذب على الله، لكن مَنْ ظلم؟ أظلم مَنْ يكذب عليه أم ظلم نفسه؟ بل ظلم نفسه.


سؤال لك انت هل حاولت ان تقراء الكلام الي كتبه او ناقل الموضوع بدون استيعاب ؟؟

[luther]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كربون

فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين (32الزمر
﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ (22)﴾. [ سورة السَّجدة].
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (140) البقرة
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ (17) (يونس)

لو تراجع تفسير الأيات لتجد ان جميعها واحد وهو الظلم وتكذيب الحق اذ عرفه . والكذب على الله
فهو اعظم شيء

نعم راجعت التفاسير ولو صدقنا ماتقول فهل هذا ينطبق على من منع مساجد الله ان يذكر فيها اسمه ؟؟ بالتاكيد لا


يقول الشيخ الشعرواي :
الاستفهام في { فَمَنْ أَظْلَمُ } [الزمر: 32] يحمل معنى التعجب والإنكار يعني: لا أحدَ أظلمُ من هذا الذي يكذب على الله، فلو كذب على غير الله لكان منكراً، فما بالك وقد كذب على الله الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، ويعلم حقائق الأشياء سِرَّها وعلانيتها.


وهل قلت انا غير ماتقول فاستخدام افعل التفضيل يدل على التفرد بهذا الشئ

لذا فاستخدام افعل التفضيل فى اكثر من حالة هو امر خاطئ لغويا

إذن: فالكذب على الله خيبة، وإنْ كنت ولا بُدَّ ستكذب فاكذب على إنسان مثلك هو أيضاً عُرْضة لأن يكذب.

لذلك جاء لفظ { أَظْلَمُ } على وزن أفعل التي تدل على المبالغة، لأن أفظعَ الظلم وأعظمه أنْ تكذب على الله، لكن مَنْ ظلم؟ أظلم مَنْ يكذب عليه أم ظلم نفسه؟ بل ظلم نفسه.


راجعت كل صيغ المبالغة لم اجد فيها افعل التفضيل فارجو ان تدلنى على مصدرك


سؤال لك انت هل حاولت ان تقراء الكلام الي كتبه او ناقل الموضوع بدون استيعاب ؟؟

لست ان من ينقل خاصة ان تعلق الامر بالدين فانا احفظ القران

[كربون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة luther

لست ان من ينقل خاصة ان تعلق الامر بالدين فانا احفظ القران[/color]

1- ان كانت المساجد ( يامن تحفظ القران ) يكون فيها رقص وغناء ولهو هنا انا اتفق معكـ
لاكن المسجد يذكر في اسم الله (كما هو موضح في الأيه) و هنا يعني نفس المعنى .
منع ذكر الله وتكذيب به .



2- لا اعرف لما تصر على كلام وتنكر كلام ( وهنا تعارض نفسك بنفسك )

تقول انت

وهل قلت انا غير ماتقول فاستخدام افعل التفضيل يدل على التفرد بهذا الشئ

لذا فاستخدام افعل التفضيل فى اكثر من حالة هو امر خاطئ لغويا

ثم ثم تقول انت

راجعت كل صيغ المبالغة لم اجد فيها افعل التفضيل فارجو ان تدلنى على مصدرك

[زنكي]

اكيد اظلم الناس هم الملحدين

لانهم حرمو نفسهم من نعمة الاسلام

[luther]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كربون

1- ان كانت المساجد ( يامن تحفظ القران ) يكون فيها رقص وغناء ولهو هنا انا اتفق معكـ
لاكن المسجد يذكر في اسم الله (كما هو موضح في الأيه) و هنا يعني نفس المعنى .
منع ذكر الله وتكذيب به .



2- لا اعرف لما تصر على كلام وتنكر كلام ( وهنا تعارض نفسك بنفسك )

تقول انت




ثم ثم تقول انت

لا ادرى فيما تجادل؟؟ هل تظن ان منع مساجد الله ان يذكر فيها اسمه هو نفسه التكذيب بالله او الكذب على الله او كتم الشهادة ؟؟
فانت مخطئ
فانظر الى بيان الايات واسباب نزولها
قوله ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر ) الآية نزلت في طيطوس بن إسبيسبانوس الرومي وأصحابه ، وذلك أنهم غزوا بني إسرائيل فقتلوا مقاتلتهم وسبوا ذراريهم ، وحرقوا التوراة وخربوا بيت المقدس ، وقذفوا فيه الجيف وذبحوا فيه الخنازير ، فكان خرابا إلى أن بناه المسلمون في أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
وقال قتادة والسدي : هو بختنصر وأصحابه غزوا اليهود وخربوا بيت المقدس وأعانهم على ذلك النصارى ، طيطوس الرومي وأصحابه من أهل الروم ، قال السدي : من أجل أنهم قتلوا يحيى بن زكريا ، وقال قتادة : حملهم بعض اليهود على معاونة بختنصر البابلي ( المجوسي ) فأنزل الله تعالى الاية
تفسير البغوى

فمعروف ان النصارى لم يكونوا مكذبين لله عندما فعلوا ذلك مثل المشركين فى سورة الزمر:
فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين ( 32
يقول تعالى مخاطبا للمشركين الذين افتروا على الله ، وجعلوا معه آلهة أخرى ، وادعوا أن الملائكة بنات الله ، وجعلوا لله ولدا - تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا - ومع هذا كذبوا بالحق إذ جاءهم على ألسنة رسل الله ، صلوات الله [ وسلامه ] عليهم أجمعين
ابن كثير

وحال هؤلاء يختلف عن حال اليهود والنصارى فى سورة البقرة
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ ۗ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
قال أبو جعفر: يعني: فإنْ زَعمتْ يا محمد اليهودُ والنصَارى - الذين قالوا لك ولأصحابك: كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى , أن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودًا أو نصارى, فمن أظلمُ منهم؟ يقول: وأيُّ امرئ أظلم منهم؟ وقد كتموا شهادةً عندهم من الله بأن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوبَ والأسباطَ كانوا مسلمين، فكتموا ذلك، ونحلُوهم اليهوديةَ والنصرانية.
تفسير الطبرى

فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب )
قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره : فمن أخطأ فعلا وأجهل قولا وأبعد ذهابا عن الحق والصواب "ممن افترى على الله كذبا ) ، يقول : ممن اختلق على الله زورا من القول ، فقال إذا فعل فاحشة : إن الله أمرنا بها ( أو كذب بآياته ) ، يقول : أو كذب بأدلته وأعلامه الدالة على وحدانيته ونبوة أنبيائه ، فجحد حقيقتها ودافع صحتها ( أولئك ) يقول : من فعل ذلك ، فافترى على الله الكذب وكذب بآياته
تفسير الطبرى

فهذه كلها افعال مختلفة عن بعضها تعود لاشخاص مختلفين فى عصور زمنية مختلفة,
لذا استخدام القرآن افعل التفضيل فى غير محله.
اذ كيف يوصف فاعل فعلا معينا بانه اظلم الافعال ثم يوصف فعل اخر باظلم الافعال

وان كنت تأنف ان يكون فى القرآن اخطاء لغوية فيمكننى ان اضرب لك عشرات الامثلة واوضح لك ماالذى حمله على تلك الاخطاء

ثانيا : الاتدرك الفارق بين اسم التفضيل وصيغ المبالغة؟؟هذه اشياء تدرس للمراحل الابتدائية

اسم التفضيل
اسم مشتق يدل على شيئين اشتركا في صفة واحدة وزاد احدهما على الاخر في هذه الصفه ويصاغ اسم التفضيل على وزن [أفْعَل]

صيغ المبالغة
هي أسماء مشتقة من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة
فعَّال ،
مِفعال .
فَعُول
فعيل
فَعِل
فُعّال
فَعِّيل
مِفعيل
فُعَلة
فاعول
فيعول
فُعّول
فَعّالة

فهل ترى بين هذه الصيغ اسم التفضيل؟؟
ان كنت تود الجدال من اجل الجدال فليس لدى وقت لاضيعه معك

　

　

[كربون]

هههه والله انك لجاهل في الغه العربيه جهل الجهلاء

1- أظلم = على وزن افعل و أفعل أسم تفضيل
http://www.schoolarabia.net/arabic/i...m_tafdeel1.htm

2- قولكـ

صيغ المبالغة
هي أسماء مشتقة من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة
فعَّال ،
مِفعال .
فَعُول
فعيل
فَعِل
فُعّال
فَعِّيل
مِفعيل
فُعَلة
فاعول
فيعول
فُعّول
فَعّالة

فهل ترى بين هذه الصيغ اسم التفضيل؟؟

مادخل اسم التفضيل في صيغ المبالغه ههههههههههههههه ( هه خارج الموضوع )


أظلم = لتفضيل و ليس للمبالغة وهذا خطائك الي وقعت انت به

مع انك كل مره تقولها في ردك لاكنك تعارض ردك (( لا اعرف لما ))
مثل قولكـ

اسم التفضيل
اسم مشتق يدل على شيئين اشتركا في صفة واحدة وزاد احدهما على الاخر في هذه الصفه ويصاغ اسم التفضيل على وزن [أفْعَل]

هنا انت عرفت أسم التفضيل ثم تحوس راسك و تضيع المعلمات هههه

حاول انك تفهم التعريف و للعلم صيغ المبالغه مالها دخل هههههههه



شكلك مافهمت ردي الأول يوم قلت لكـ انك تعارض نفسكـ

بتعريفك لـ أظلم انها تفضيل ثم مطالبة أظلم ان تكون من صيغ المبالغه

[كربون]

ههههههههههههههه اسف توي افهم ليش تربط أظلم التفضيل في صيغ المبالغة

الشيخ الشعراوي الي انا استشهدة في تفسيره

قال

لذلك جاء لفظ { أَظْلَمُ } على وزن أفعل التي تدل على المبالغة

اعتذر عن سوء فهمي لربطك أظلم التفضيل لصيغ المبالغه

[luther]

مادخل اسم التفضيل في صيغ المبالغه ههههههههههههههه ( هه خارج الموضوع )


أظلم = لتفضيل و ليس للمبالغة وهذا خطائك الي وقعت انت به

مع انك كل مره تقولها في ردك لاكنك تعارض ردك (( لا اعرف لما ))
مثل قولكـ

انا من خلطت بين صيغ المبالغة واسم التفضيل؟؟
رمتنى بدائها وانسلت


الم تقل بنفسك

لذلك جاء لفظ { أَظْلَمُ } على وزن أفعل التي تدل على المبالغة، لأن أفظعَ الظلم وأعظمه أنْ تكذب على الله، لكن مَنْ ظلم؟ أظلم مَنْ يكذب عليه أم ظلم نفسه؟ بل ظلم نفسه.

لذلك وضحت لك ان هناك فارق بين اسم التفضيل وصيغ المبالغة

ووضحت لك انه لاتوجد بين كل صيغ المبالغة اسم التفضيل الذى ذكرت انت انه يدل على المبالغة

[كربون]

لاكن هذا لا يعني انك على خق بمن هو الأظلم منهم

اظلم تفيد التفضيل

هذا يعني بما انكـ مصر على خطاء جوابي قولي انها لافرق بينها فهو ظلم الله (( وانت مصر ان هناك خطاء و انها لا تتشابه ))


لاكن الحقيقه هناك قول اخرى وهو ((لنجاوب جواب مقتبس ))
وهو

(أظلم) الواردة في هذه الآيات وأمثالها مخصصة من عموم السياق الذي وردت فيه؛ فقوله تعالى: {ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه} مخصص من عموم المانعين - المانعين لكل حق - فيكون أظلم المانعين من منع ذكر الله.

وكذلك الأمر في قوله تعالى: {ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا}، معناه أن أظلم المفترين والكاذبين من يفتري على الله كذباً، وكأنه قيل: لا أحد من المفترين (عموم المفترين) أظلم ممن افترى على الله كذباً .. وهكذا

لننهي الجدل ونغلق الموضوع الأن و اعتذر عن عدم فهمك