أين البلاغة في الآية 88 من سورة طه؟

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

المشكلة يا اخوة ليست في الآيات ولا في اللغة ابدا لكن المشكلة تكمن في أن الملحد تحول الى مجرد آلة مبرمجة مسبقا وفق استيعاب وفهم مسبق تماما كما تلقن الكمبيوتر كلمة ما وعندما تنطقها يتعرف عليها ولكنه لا يدري ماذا اردت منها .
ثم يقيم الملحد الدنيا ولا يقعدها على امرفي غاية البساطة ولا يحتاج الا الى قليل من التدبر ان لم توجد السليقة العربية .
بكل بساطة اخرج السامري هذا العجل للقوم ودعا الى عبادته فترك بذلك عبادة الله تعالى ( فنسي ) اي فترك الله تعالى بعبادته العجل .
وكلمة نسي أتت بمعنى الترك في غير موضع من القرآن الكريم كقوله تعالى : فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُم
وكذلك قوله : وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنْسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا
وكذلك : الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ
وغير موضع كذلك , فهل يستحق الأمر كل هذه البلبلة !
وأما من ناحية البلاغية فهي بالتأكيد صورة بلاغية بامتياز لأن من صور البلاغة نقل المعنى من المعنى الأصلي الى معنى جديد يتضح من خلال السياق ومن اقسامه الايجاز الذي من اقسامه ايضا الفصر والحذف وكما هو متحقق هنا تماما .
تحياتي

دائما و أبدا المشكلة "في فهم الملحدين " للقرآن ! وهذا لعمرك هو البهتان العظيم
لم تنقذ القرآن بتفسيرك هذا بل زدت الطين بلة و زدت غباء الآية غباء فوق الذي كانت عليه قبل تفسيرك الإنتقائي هذا !

لنحابيك و نتماشى مع تفسيرك و نضع كلمة " فترك" بدل الكلمة الأصلية و نرى هل زالت الجهالة عن الأية أم زدتها لخبطة و ركاكة ؟
"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فترك"

من الذي تَرَكَ واهو الشيء الذي تُرِكَ و في أي سياق ترك هذا العجل ؟
صدقني إن تفاسيرك لا تزيد القرآن إلا غباء على غبائه

تحياتي

[فكر حرفكر حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

لنحابيك و نتماشى مع تفسيرك و نضع كلمة " فترك" بدل الكلمة الأصلية و نرى هل زالت الجهالة عن الأية أم زدتها لخبطة و ركاكة ؟
"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فترك"

من الذي تَرَكَ واهو الشيء الذي تُرِكَ و في أي سياق ترك هذا العجل ؟

لا تستطيع ان تضع ترك مكان نسي لسبب واضح وبسيط وهو أن ( نسي )هو اسلوب بلاغي مختصر يدل على ترك الله واستبداله بالعجل وكما سبق بيانه والذي لم تقرأه على ما اعتقد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

صدقني إن تفاسيرك لا تزيد القرآن إلا غباء على غبائه

ارجو ان تراجع حكمك هذا فقد تكون أنت هو ... المخطئ .

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

لا تستطيع ان تضع ترك مكان نسي لسبب واضح وبسيط وهو أن ( نسي )هو اسلوب بلاغي مختصر يدل على ترك الله واستبداله بالعجل وكما سبق بيانه والذي لم تقرأه على ما اعتقد
ارجو ان تراجع حكمك هذا فقد تكون أنت هو ... المخطئ .

أي بلاغة هذه ؟
البلاغة هي أن يصل المعنى المراد إلى السامع دون الحاجة إلى جهة ثالثة لتفسر له ما قرأ أو سمع.

بختصار قرآنكم فاقد لهذه الميزية و بتالي فلا يصح تسميته ببليغ ولا مبين فهو كتاب طلاسم و شعوذة و خرافة و لخبطة و أخطاء لغوية و تاريخية و معرات أخلاقية و فضائح علمية

لنعد للآية التي تتحدث عن السامري و عجله و موسى و قومه القصة بكل إختصار تحكي أن السامري صنع عجلا من ذهب وجعله مجوفا حتى يدخل الريح من دبره و يخرج من فيه فبتالي يصبح له خوار ثم قال لقوم موسى هذا هو ربكم !
ولكن القرآن حذف جواب قوم موسى لأنهم سيجاوبونه بـ:" لكن موسى ذهب للقاء ربه كيف كون ربه معك ياسامري و موسى ذهب للقائه فوق الجبل ؟" فرد عليهم السامري :" يا أغبياء هذا إلهكم و إله موسى ولكنه نسي " فقال قوم موسى :" آه ! آسفون يا سامري ماذا تريد منا الأن ؟" فرد السامري :" يا حمقى إعبدوا هذا العجل الذي هو ربكم " و بعد أن لبث موسى أربعين ليلة و أعطي الألواح المنقوش عليها تعاليم ربه و عاد إلى قومه فوجدهم يعبدون هذا العجل الذهبي ألقى الألواح الحجرية و كسرها و جر أخوه هارون بلحيته و وبخه على سوء تدبيره لبني إسرائيل في غيبته و كيف سمح للسامري بخداعهم في غيابه .

هذه القصة في منتهى الغباء و السخف , ثم هل يعقل أن قوما رأو معجزات مثل شق البحر و هلاك فرعون و جيشه و التسع آيات من ضفاضع و قمل و دم و جراد و عصا موسى التي تتحول إلى ثعبان ثم يتم خداعهم بصنم لعجل لا يتكلم ولا يتحرك يصدر صوة خوار لأنه مجوف !

هل يستحق مثل هذا الأناس الغبياء إن وجدا أن تبعث لهم عشرات الرسل و الأنبياء وهل يوجد أصلا شخص بهذا الكم من السذاجة و الحماقة ؟

[طارق]

"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فسقط
ــ يعني سقط العجل (ليري الله للحاضرين ان العجل ليس اله موسى.)

[فكر حرفكر حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

ثم هل يعقل أن قوما رأو معجزات مثل شق البحر و هلاك فرعون و جيشه و التسع آيات من ضفاضع و قمل و دم و جراد و عصا موسى التي تتحول إلى ثعبان ثم يتم خداعهم بصنم لعجل لا يتكلم ولا يتحرك يصدر صوة خوار لأنه مجوف !

للاسف دائما يتم خداع الناس عندما تتعطل عقولهم عن التفكير السليم كما تم خداع كثيرين ممن الحدوا بما يسمى بالصدفة ويا ليت كان لها حتى نصف خوار .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

هل يستحق مثل هذا الأناس الغبياء إن وجدا أن تبعث لهم عشرات الرسل و الأنبياء وهل يوجد أصلا شخص بهذا الكم من السذاجة و الحماقة ؟

لا .. لا يستحقون الهداية ولا يستحقون الرسل وربما كان على الله ان يهدي الاذكياء فقط ويرسل اليهم الرسل , أما الأغبياء فربما لا يستحقون الحياة اساسا .

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

للاسف دائما يتم خداع الناس عندما تتعطل عقولهم عن التفكير السليم كما تم خداع كثيرين ممن الحدوا بما يسمى بالصدفة ويا ليت كان لها حتى نصف خوار .

لا .. لا يستحقون الهداية ولا يستحقون الرسل وربما كان على الله ان يهدي الاذكياء فقط ويرسل اليهم الرسل , أما الأغبياء فربما لا يستحقون الحياة اساسا .

هل يستحق بضعة مئات من الحمقى و الجهلة و الأغبياء أن ترسل لهم الرسل و الأنبياء المرفقين بحزمة معجزات خارفية بينما لا يستحق 7 مليارات من البشر يعمرون الأرض الأن أية معجزة و لا رسول ولا شيء ؟
أي منطق هذا و كأن هذا افله الغبي يحابي بضعة مئات من الأغبياء و يرسل لهم المعجزات و مع هذا كفروا به لما رأو عجلا يخرج الريح من دبره و يصدر اصوات غريبة !

هذا منطق أعوج ولا يستحق النقاش أصلا و هذا القرآن يهدي للإلحاد إن كنتم تعقلون ولا يزيدنى القرآن إلا إنكارا لكونه كلام إله ولا حتى كلام إنسان عاقل فهو كتاب المغالطات و الخرافات و الضحك على الذقون

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

المشكلة يا اخوة ليست في الآيات ولا في اللغة ابدا لكن المشكلة تكمن في أن الملحد تحول الى مجرد آلة مبرمجة مسبقا وفق استيعاب وفهم مسبق تماما كما تلقن الكمبيوتر كلمة ما وعندما تنطقها يتعرف عليها ولكنه لا يدري ماذا اردت منها الا ما هو مبرمج له .
ثم يقيم الملحد الدنيا ولا يقعدها على امرفي غاية البساطة ولا يحتاج الا الى قليل من التدبر ان لم توجد السليقة العربية .
بكل بساطة اخرج السامري هذا العجل للقوم ودعا الى عبادته فترك بذلك عبادة الله تعالى ( فنسي ) اي فترك الله تعالى بعبادته العجل .
وكلمة نسي أتت بمعنى الترك في غير موضع من القرآن الكريم كقوله تعالى : فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُم
وكذلك قوله : وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنْسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا
وكذلك : الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ
وغير موضع كذلك , فهل يستحق الأمر كل هذه البلبلة !
وأما من ناحية البلاغية فهي بالتأكيد صورة بلاغية بامتياز لأن من صور البلاغة نقل المعنى من المعنى الأصلي الى معنى جديد يتضح من خلال السياق ومن اقسامه الايجاز الذي من اقسامه ايضا القصر والحذف وكما هو متحقق هنا تماما .
تحياتي

ليس القصر و الحذف بل فن الأكتفاء يا سيد البلغاء و المتكلمين !!!! و هو هنا اكتفاء ناقص بنقص التقدير لدى المستمع و هذا عار على القرآن و على محمد و على من يهز رأسه اعجاباً بالأجوف من القول.
عن اي بلاغة تتحدث و ما هذه الببغائية الشنيعة المضحكة التي تتراقص جذلاً بها و تتهمنا بالتلقين و البرمجة و انت احد امثلتها الناصعة.
واحسبكم ايقاظاً و انتم رقود ...
(ف ) نسي
ما حكم هذه الفاء يا ابا البلاغة ، سببية ام استئنافية ام ماذا ؟؟؟؟؟
وهل يكون نسيان الله بعد الفعل يا عاقل ام قبله ؟ و انت تعلم او لا تعلم ان السامري قد بيت النية لخيانة موسى عند قبضه من اثر الرسول

تواضع يا زميل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكر حرفكر حر

المشكلة يا اخوة ليست في الآيات ولا في اللغة ابدا لكن المشكلة تكمن في أن الملحد تحول الى مجرد آلة مبرمجة مسبقا وفق استيعاب وفهم مسبق تماما كما تلقن الكمبيوتر كلمة ما وعندما تنطقها يتعرف عليها ولكنه لا يدري ماذا اردت منها الا ما هو مبرمج له .
ثم يقيم الملحد الدنيا ولا يقعدها على امرفي غاية البساطة ولا يحتاج الا الى قليل من التدبر ان لم توجد السليقة العربية .
بكل بساطة اخرج السامري هذا العجل للقوم ودعا الى عبادته فترك بذلك عبادة الله تعالى ( فنسي ) اي فترك الله تعالى بعبادته العجل .
وكلمة نسي أتت بمعنى الترك في غير موضع من القرآن الكريم كقوله تعالى : فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُم
وكذلك قوله : وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنْسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا
وكذلك : الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ
وغير موضع كذلك , فهل يستحق الأمر كل هذه البلبلة !
وأما من ناحية البلاغية فهي بالتأكيد صورة بلاغية بامتياز لأن من صور البلاغة نقل المعنى من المعنى الأصلي الى معنى جديد يتضح من خلال السياق ومن اقسامه الايجاز الذي من اقسامه ايضا القصر والحذف وكما هو متحقق هنا تماما .
تحياتي

المقاطع المذكورة فيها النسيان مبرر لكن الاية التي حولها النقاش بدون تبرير، واضح الخطأ لا يحتاج الى عالم لتبرير اخطاء الاله، فالاله يخطئ لانه بشري ببساطة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي عوض الذيب

تقول الآية 88 من سورة طه - فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ
ما معنى كلمة فَنَسِيَ؟
كل مفسر فسرها على طريقته. فمثلا
يقول المنتخب الصادر عن الأزهر: فنسى السامري أن العجل لا يكون إلهًا
ويقول تفسير الجلالين : فنسى موسى ربه وذهب يطلبه
ويقول الزمخشري: فنسي موسى أن يطلبه ههنا، وذهب يطلبه عند الطور. أو فنسي السامري: أي ترك ما كان عليه من الإيمان الظاهر
ويقول الفراء: يعنى أن موسَى نسى: أخطأ الطريق فأبطأ عنهم فاتّخذوا العجل فعَيَّرهم الله
ويقول البيضاوي: أي فنسيه موسى وذهب يطلبه عند الطور، أو فنسي السامري أن ترك ما كان عليه من إظهار الإِيمان.
أين البلاغة في هذه الآية المبهمة؟

من بلاغةالقران الكريم
لماذا حذف المفعول به من الاية التالية((فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسيَ)) طه(88)
يلاحظ انه قد حذف المفعول به من(فنسي)والتقدير (فنسيه) ،وقد جاء الحذف في قمة البلاغة وذلك لأن الفعل(نسي)يعود على سيدنا موسى-عليه السلام-الذي كان قد ذهب ليكلم ربه من جانب الطور الايمن حسب الموعد المضروب،وقد استغل السامري غيبة نبي الله موسى عن قومه وضعف هارون الذي استخلفه اخاه من بعده فأخرج لهم من حُليهم عجلا جسدا له خوار واقنعهم بأنه إلههم وإله موسى إلا أن موسى نسيه، وقد عبدوه لدرجة أن الله تعالى قال في ذلك((وأُشربوا في قلوبهم العجل)أي أشربوا في قلوبهم حب العجل،ولذلك قال تعالى((فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي).وعند إعراب كلمة(فنسي) نقول:نسي :فعل ماض مبني على الفتح،والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على سيدنا موسى ،والهاء المحذوفة تعود على العجل ،وقد حذفها تكريما لسيدنا موسى عليه السلام الذي لم يكن العجل الهه أبداً حتى ينساه،بل إلهه الواحد الأحد رب السماوات والارض الذي لا ينساه أبداً ولذلك قال لهم موسى بعد ان رجع اليهم غضبان اسفا معنفاً أخاه هارون ومعاقبا السامري،قال تعالى على لسان موسى((إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيئ علما))طه(98).
فا أعظم التعبير القراني وما أبلغه((قل لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً))

[سامي عوض الذيب]

انظر كيف ان المفسرين غير متفقين فيما بينهم على الآية
وابهامها يضرب في صميم ادعاء المسلمين بأن القرآن كتاب بليغ، وهو ادعاء يدل على غبائهم
ولا اتكلم هنا عن نسبته لله
فهذا امر مفروغ منه
إذ لا ينزل من السماء إلا المطر والنيازك وبراز الطيور
ومن يقول غير ذلك مكانه الطبيعي مصحة الأمراض العقلية