![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اليس كلامك عزيزى mystic كان عندك و سافر الينا ووصل صفحات المنتدى. حالة كلام يوحنا هنا تشبه رجل صحا من نومه و وجد شعاع الشمس فى الارض. و اراد ان يوصف قصة وصول هذا الشعاع من مصدره. و قال فى البدء كان الشعاع عند الشمس و حل بيننا. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحية طيبة :
الفكرة صديقي سليمان أنني قرأت الكتاب المقدس لإجراء مقارنة مع القرآن و تحديداً ماذا اقتبس كاتب القرآن مما كان متاحا له من أسفار التوراة و الأناجيل. اضافة لما حواه المنتدى من اقتباسات القرآن من الأناجيل المنحولة و قبلها التراث الشفاهي اليهودي. فنحن هنا نتحاور فيما اذا كان كتبة الأناجيل يعتقدون فعلا بألوهية المسيح أم أن كلامهم فهم خطأ من الكنيسة. ما ذكرته انت و العزيز النجار غير رأيي بهذه الجزئية , اذ يبدو فعلا ان كتبة الأناجيل على قناعة تامة ان من عاش بينهم و علمهم هو الله الظاهر في الجسد. و لكن هل قناعتهم هم تعني بالضرورة أن يقتنع القارئ ؟ يعني أنا كربوبي حين أفكر بالصانع لا يخطر ببالي مثلا أنه يعلم ما يجري في عالمنا ثم يختار السكوت و الاختفاء ! الإله الإبراهيمي اختار تقريبا عرقا واحدا ليكلمه و يختصه بما سمي الأنبياء و هم محصورون في الشرق الأوسط دون قارات العالم أجمع , تكلم فترة ثم صمت على الاقل منذ خمسة عشر قرناً ... و كأننا لا نحتاج أن نرى خوارق العادات بأعيننا كما قال السابقون أنهم رأوها. ما الذي بين أيدينا ؟ كتب فقط لا غير , أقوال كتبها بشر و لا قداسة لبشر , و اعتناق دين ما يعني ببساطة أن أسلم عقلي و حياتي لهم و هذا لن يحصل بحال من الأحوال ... أنت كمؤمن تقرأ مثلا : نخلق بشراً على صورتنا فتفهم منها شيئاً , أما أنا فأول ما يتبادر لذهني أننا نحن من اخترعنا إلهاً على صورتنا ثم أسبغنا عليه صفاتنا و لكن مع جعلها لا محدودة ... علم لا محدود , حياة أزلية أبدية , قدرة لا محدودة ... الخ على كل في قادم الايام سأعيد قراءة العهد الجديد و لكن هذه المرة مع فهم أن كتبة الأناجيل كانوا موقنين أنهم يتحدثون عن الله الظاهر في الجسد و ليس عن بشر عادي ... تحياتي ... |
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
انا للاسف اكتب الان من التليفون . لانى ابتعدت عن الكمبيوتر . لولا ذلك لكتبت مشاركات اطول. اقتباس:
و الان ادعوك لتفقد اجابة سؤال اهم من سؤال "هل يؤله الانجيل يسوع؟" و هو سؤال " لماذا اله كتبة الانجيل يسوع؟" هذا الموضوع به اجابة هذا السؤال: https://www.il7ad.org/showthread.php?t=21623 |
||
|
|
|||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ النجار على المشاركة المفيدة: | mystic (06-21-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [14] | ||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لو 2: 11 انه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب. تفسير جون ماك ارثر: ![]() تفسير وليم ادي : ![]() جيمس إينيل باكر، أحد أبرز علماء اللاهوت في القرن العشرين من كتابه Knowing God : اقتباس:
اقتباس:
دا 2: 18 ليطلبوا المراحم من قبل اله السموات من جهة هذا السر لكي لا يهلك دانيال واصحابه مع سائر حكماء بابل يقول مارتن روزل العالم المتخصص في العهد القديم والذي يركز عمله على النقد النصي والترجمة والذي أسهم بشكل خاص في دراسات الترجمة السبعينية وطريقة تعامل المترجمين مع الاسم الإلهي في التقليد الماسوريتي والتوراة اليونانية : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فيما يتعلق بالأنبياء، نعم، كانوا من نسل اسحق ويعقوب ابناء ابراهيم ولكن هذا لا يعني أن الله لم يكن يتواصل مع البشر في مناطق أخرى ، خطة الله للخلاص بدأت مع إبراهيم ولكنها امتدت لتشمل كل الأمم من خلال يسوع المسيح. والتلاميذ انطلقوا وبشروا خارج اسرائيل في بلاد كثيره .. كمثال : بطرس: بشر في القدس، وأنطاكية، وروما. أندراوس: بشر في اليونان وآسيا الصغرى. يعقوب بن زبدي: بشر في القدس وإسبانيا. يوحنا بن زبدي: بشر في أفسس وآسيا الصغرى. فيلبس: بشر في فريجيا وآسيا الصغرى. برثولماوس (نثنائيل): بشر في الهند وأرمينيا. توما: بشر في الهند وبارثيا. متى العشار: بشر في أثيوبيا ومقدونيا. يعقوب بن حلفى: بشر في مصر. تداوس (يهوذا بن يعقوب): بشر في بلاد ما بين النهرين وأرمينيا. سمعان القانوي: بشر في بلاد فارس (إيران) وأرمينيا. متياس (الذي حل محل يهوذا الإسخريوطي): بشر في إثيوبيا. بولس: بشر في العديد من المدن في آسيا الصغرى، مثل أفسس، غلاطية، وكولوسي وفي اليونان بشر في مدن مثل أثينا وكورنثوس وتسالونيكي وفي مقدونيا، وفي فيلبي وتسالونيكي وبيريا وفي روما وفي قبرص مع برنابا خلال رحلته التبشيرية الأولى. ثم استمرت بعدهم عملية نشر المسيحية عبر الأجيال في باقي بلاد العالم . اقتباس:
ثم المعجزات والنبوة لا تضمن دائمًا أن البشر سيؤمنون. الكتاب المقدس يقدم العديد من الأمثلة على ذلك. في العهد القديم، قام الأنبياء بالعديد من المعجزات وتنبأوا بأمور عظيمة، ومع ذلك لم يستمع إليهم الجميع. وفي العهد الجديد، يسوع المسيح نفسه قام بمعجزات عظيمة، ولكنه واجه رفضًا من الكثيرين وذلك تلاميذ المسيح تعرضوا للاضطهاد والسجن والضرب والقتل .. الإيمان ليس مجرد نتيجة لرؤية المعجزات، بل هو استجابة قلبية لدعوة الله. |
||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحية طيبة للصديق سليمان و للحبر الأعظم النجار :
نقطة الاتفاق بيننا هي أنني صححت فكرتي بعد النقاش معك و مع النجار عن أن الأناجيل لا تؤله المسيح , و قد قرأت قبل كتابة هذا الرد الموضوع الذي وضعه النجار مشكورا ( و أرجو أن تقرأه أنت أيضاً ) , اضافة لقراءة ثانية لإنجيل بوحنا و متفرقات على النت. نتفق على أن كتبة الأناجيل قالوا بألوهية المسيح , و أن فهم مشايخ الإسلام كالسؤال الذي طرحته مشيخة الأزهر في الحوار الإسلامي المسيحي : أين قال المسيح أنا الله فاعبدوني؟ هذا سؤال سطحي من قراءة سطحية , لكن إقراري أن كتبة الأناجيل و أبرزها يوحنا قالت بألوهية المسيح لا يغير من قناعتي العقلية شيئاً , فالمؤمن المسيحي في حوارات كثيرة حين أناقشه بقضايا كالتالي : التثليث يقتضي التركيب , و المركب مفتقر الى من ركبه + مفتقر الى أجزائه = غير مستغني و لا مكتفي بذاته , هذه اولا ثانيا أنا أقسم العالم لقديم و محدث لسهولة الفهم , لأني ان تحدثت بلسان وحدة الوجود ( لهذا معرفي ميستيك ) فلن يفهمني معظم الناس , ووحدة الوجود تقتضي أن العالم فيض عن ذات واحدة بلا بداية , و لا يمكن تصور الله بدون العالم كما لا يمكن تصور الشمس بدون نور, هما متلازمان , فالعالم قديم و كلمة ( العدم ) لا توجد الا في الكتب المقدسة. حين اناقش مسيحيا مؤمنا بما سبق نفس الرد يتكرر : الثالوث لا يمكن فهمه عقليا و لا استنتاجه فلسفيا بل هو اعلان الله و لن تفهمه بدون الروح القدس. و التواتر في عقيدة ولو استمر الفي سنة لا يعني انها حق , فعقائد الهندوس متواترة منذ اقدم من ذلك , و لكن قراءة الكتاب المقدس أفادتني فائدة أخرى عدا عن معرفة اصول القصص القرآني , هذه الفائدة هي تطور مفهوم و فكرة الإله من جيل إلى جيل , و هذا جعلني متشوقاً لقراءة كتب تتحدث عن الأديان السائدة في مناطق تواجد اليهود قبل ظهور اليهودية كدين , هذا سيجعل الصورة تكتمل فعلا. و ختاماً الخلاف لا يفسد للود قضية و قد سرني الحديث معك . ملحوظة لحبرنا الأعظم : موضوعك في الرابط حرق خلايا دماغي لكثافته , اتق الآلهة فينا يا رجل !! |
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() اقتباس:
في تكوين 1:1، "في البدء خلق (بالمفرد) الله (الوهيم، جمع اله) السماوات والأرض". الكلمة المستخدمة هنا في النص العبري هي "إلوهيم" (אֱלֹהִים)، وهي كلمة تُستخدم للإشارة إلى الله بصيغة الجمع، مما يعكس وحدة الله وتنوعه في الأقانيم. الأقانيم الثلاثة (الآب، الابن، الروح القدس) يشتركون في عملية الخلق، الآب يخطط ويبدأ الخلق، الابن (الكلمة) ينفذ الخلق، والروح القدس ينظم ويحرك الخليقة. هذه الوحدة في العمل تعكس وحدة الله في الجوهر وتنوعه في الأقانيم. اقتباس:
هذا صحيح من حيث المبدأ، ولكن يجب أن نميز بين التواتر كدليل على الصحة وبين الأدلة الأخرى التي تدعم صحة العقيدة مثل النبؤات التي تثبت ان الكتاب المقدس هو كلام الله .. يقول عالم الفلك Hugh Ross والذي يُعتبر ايضا محاورًا بارزًا في مجال الأبولوجيتيك المسيحي : اقتباس:
اقتباس:
|
|||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond