بسبب أني كافر وملحد أفسلت وأفتقرت ..أفقرني الله وأفقرتني الحكومة "قصة واقعية"

[المستنير الحازمي]

أن تكفر وتلحد بعد إيمان لهو جريمة في حق الذات والنفس والعقل ..أين سوف تسوق لحياتك الجديدة في عالم لا يتعاطف معك ولا يشجعك ولا ينصت لك أو يسمع شكواك ويحي وجودك

[المسعودي]

حصل خطأ في كلمة من هذا المقطع:

كما أن أرض السود التي تستهزأ بها هي الأرض التي ظهرت عليها جميع العقائد الإسلامية أو أجلها، مثلما ظهرت جميع الطوائف الشيعية وخرافاتهم وأساطيرهم وسخافاتهم - ومن ضمنها خرافات طائفتك العجائزية!

أرجو قراءتها كالتالي:

كما أن أرض السود التي تستهزأ بها هي الأرض التي ظهرت عليها جميع العقائد الإسلامية أو جلها، مثلما ظهرت جميع الطوائف الشيعية وخرافاتهم وأساطيرهم وسخافاتهم - ومن ضمنها خرافات طائفتك العجائزية!

حسنا سنقراها كلنا كالتالي.و هنا خطأ اخر لا يقل اهمية!!

أرض السود التي

بل ارض السواد!
https://www.noor-book.com/en/ebook-%...%A7%D8%AF--pdf
حضارة الهند اقدم من السومريين.
لكن لم تلتقط المعنيين المعي ؛ لااتحدث عن تاريخ بلدك و سومر بل هي ارض السواد و التقاتل و الصراخ ملحدا كان او سنيا او شيعيا..ربما لانه علي قدر الالم .
وتذكرت الان انه كان هناك حضارة اسلامية !تمجدها
لولا علي عليه السلام الذي لا تذكره ما عرفتم نحو و الخليل بن اجمد شيعي ؛و بغداد الزوراء يحكمها الطغاة منذ زمن الدوانيقي حتي صدام حسين و من بعده.
لا يرضي عنكم الولاة ابدا!!
تسلي يا ابن العراق و انت تستمع بشتم الاسلام و المسلمين في اوروبا ناهبة الذهب الفاطمي
بكتاب عن سلفك حنابلة بغداد !
تذكرني بالطوفي!
حنبلي رافضي ظاهري **** اشعري انها احدى الكبر
و انت وهابي الثقافة ملحد اوروبي يميني متطرف انها احدي العبر!

https://www.noor-book.com/en/ebook-%...%A7%D8%AF--pdf

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير الحازمي

كنت أتمني أن أقرأ ردود من الزملاء تشجع على الاستمرار في الحياة والبقاء في الوجود رغم الظروف الصعبة من فقر وإفلاس وفشل مالي واجتماعي وثقافي وإنساني وعلى كل الأصعدة شكرا لكم جمعيا على أية حال وشكرا لأنكم اهتميتم بالموضوع

عزيزي احترم معاناتك.
طبعا انت لا تؤمن بالقدر و الا فعزاء المؤمن قد يكون
قول الإمام علي ( عليه السلام ) :

كم من متعب نفسه مقتر عليه ، ومقتصد في الطلب قد ساعدته المقادير.!
ولا املك ان اقدم لك اخي الكريم الا هذه الأبيات التي احبها
مالي أرى اليأسَ في عَينَيكَ مُرتسِما
وقلبُكَ الغضُّ بالأحزانِ قد وُسِما
طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ
وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما
وفي السماءِ هدايا الغيبِ دانية
ٌ يوماً ستأتيكَ بالبُشرى لِتبتسِما
و اتمني ان تراجع كفرك الذي تتحدث عنه بطرح سؤال مامعني حياتك هل هي في هذه الدنيا القصيرة فقط ؟
و هل لو كنت مؤمنا كنت ستكون ثريا بالضرورة؟
لو كانت نهاية مطاف نفسك التي حكمت عليها بالفشل لقلنا كالقصيمي الكون يحاكم الاله!!
المهم عزة نفسك و لو كنت محلك لطلبت حذف الموضوع
لانه لا يليق بك
أمطري لؤلؤاً جبال سرنديب


وفيضي آباز تكرور تبـرا


أنا إن عشت لست اعدم قوتاً


وإذا مت لست اعدم قبـراً


همتي همة الملوك ونفسـي


نفس حر ترى المذلة كفـراً


وإذا ما قنعت بالقوت عمري


فلماذا أزور زيـداً وعمـراً
الشافعي

علي اي حال هي لا تدوم علي حال.
لا اجد اقتراحات عملية
الا جمع تبرعات لك اذا كنت لا تجد الكفاف
او مساعدتك في الهجرة.
ربما تجد من يخدمك هنا في ذلك
.

[Devil Himself]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب

عزيزي احترم معاناتك.
طبعا انت لا تؤمن بالقدر و الا فعزاء المؤمن قد يكون
قول الإمام علي ( عليه السلام ) :

كم من متعب نفسه مقتر عليه ، ومقتصد في الطلب قد ساعدته المقادير.!
ولا املك ان اقدم لك اخي الكريم الا هذه الأبيات التي احبها
مالي أرى اليأسَ في عَينَيكَ مُرتسِما
وقلبُكَ الغضُّ بالأحزانِ قد وُسِما
طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ
وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما
وفي السماءِ هدايا الغيبِ دانية
ٌ يوماً ستأتيكَ بالبُشرى لِتبتسِما
و اتمني ان تراجع كفرك الذي تتحدث عنه بطرح سؤال مامعني حياتك هل هي في هذه الدنيا القصيرة فقط ؟
و هل لو كنت مؤمنا كنت ستكون ثريا بالضرورة؟
لو كانت نهاية مطاف نفسك التي حكمت عليها بالفشل لقلنا كالقصيمي الكون يحاكم الاله!!
المهم عزة نفسك و لو كنت محلك لطلبت حذف الموضوع
لانه لا يليق بك
أمطري لؤلؤاً جبال سرنديب


وفيضي آباز تكرور تبـرا


أنا إن عشت لست اعدم قوتاً


وإذا مت لست اعدم قبـراً


همتي همة الملوك ونفسـي


نفس حر ترى المذلة كفـراً


وإذا ما قنعت بالقوت عمري


فلماذا أزور زيـداً وعمـراً
الشافعي

علي اي حال هي لا تدوم علي حال.
لا اجد اقتراحات عملية
الا جمع تبرعات لك اذا كنت لا تجد الكفاف
او مساعدتك في الهجرة.
ربما تجد من يخدمك هنا في ذلك
.

صدقت من أفضل ما قرأت في المواساة
من هذه الناحيه طبعاً



وليس كل النواحي

و لم أعلق على الموضوع


لحساسيته


لأنني لا احب السياسه كثيراً هههه

[المسعودي]

يقول "الخبير" الشيعي الإسماعيلي في علم المصطلحات ما يلي:

و انت وهابي الثقافة ملحد اوروبي يميني متطرف انها احدي العبر!

1.
تجربة علمية:
أعطى عالم لقرد من فصيلة الأورانغوتان دلواً وصنعوا بالقرب منه حريقاً صغيراً. ثم طلبوا منه أن يملأ الدلو بالماء من الحنفية القريبة حتى يطفأ الحريق. وبعد عدة محاولات وعدة موزات قام الأورنغوتان بملأ الدلو بالماء من الحنفية القريبة وأطفأ الحريق.
2.
بعد ذلك أجروا التجربة قرب شاطئ البحر تماماً وبعيداً جداً عن الحنفية وصنعوا حريقاً صغيراً وأعطوه الدلو حتى يملأه بالماء ويطفأ الحريق.
فأخذ الأورنغوتان الدلو وذهب إلى الحنفية البعيدة مسرعاً وملأ الدلو بالماء ثم عاد ليطفأ الحريق!

[المسعودي]

رد على السخف الشيعي الإسماعيلي [1]
1.
إن جهلك بالكتاب وبالكاتب وبكتبه الأخرى أوقعك في ورطة.
"شخصية الفرد العراقي" صدر عام 1951 وهو أول كتاب يصدره علي الوردي ومن أكثر ما نشره عرضة للجدل.
أطروحة الكتاب الوحيدة هي: "الازدواجية" المفترضة في شخصية الفرد العراقي. والازدواجية التي يعنيها هي ما بين الطابع البدوي والحضري ونزاع القيم المتناقضة وإلخ!
لا يعنيني هنا التحليل التاريخي الذي قام به لأنه تحليل تخطيطي schematic ويمكن أن ينطبق على أي مجتمع عربي وهذا ما يقره هو وما سأشير إليه بعد قليل.
2.
وهو منذ "التمهيد"- الصفحة الأولى يقول " لست أدعي بـن هذه المحاضرة بحث قد استوفى شروطه العلمية
وربما صح القول: بأنها أشبه بالمقالة الأدبية منها بالبحث العلمي"[ص5]
ثم يقول "لقد وصلت بعد دراسة مضنية إلى بعض النتائج، ولكني اعترف، مع ذلك، بأني لست مطمئناً كل الاطمئنان من صحة هذه النتائج"[ص45]
وهذا صحيح تماماً. فإن النتائج التي توصل إليها متسرعة وقبل أن تنضج أدواته كباحث أولاً، وهو لم يأخذ بنظر الاعتبار المجتمعات العربية الأخرى حتى يرى إلى أي درجة يتميز المجتمع العراقي عنها ثانياً.
بل أن نتائجه تكاد تشبه النتيجة الاستقرائية التالية: لون شعر العراقيين أسود – وكأن العراقي هو الوحيد الذي له شعر أسود!
فهو يستند إلى انطباعات يمكن أن تنطبق على أي "مجتمع عربي" من غير استثناء.
3.
وحتى يدرك القارئ إلى الطبيعة الشكلية والانتقائية لخلاصات المؤلف فإنه من مثير للاهتمام الاطلاع على "مقترحاته" لمعالجة "الازدواجية المفترضة". ولابد أن ينتظر القارئ نوع من المقترحات التي تتغلغل في "النسيج المتميز" للمجتمع العراقي وتشكل تقنيات استثنائية في معالجة هذ "الازدواجية" العراقية!
غير أنه لا وجود لأي شيء من هذا!
فـ"مقترحاته" ساذجة ولا علاقة لها بالموضوع ولا يمكن أن تكون حلاً "للازدواجية المفترضة" المرضية العميقة وذات الطابع التاريخي في بناء الشخصية العراقية!!!!!!
حسناً ما هي هذه المقترحات السحرية؟

أولاً، إزالة الحجاب!
ثانياً، تقليل الفرق بين اللغة الدارجة واللغة الفصحى!
ثالثاً، إنشاء الملاعب الرياضية للأطفال وتحت إشراف مرشدين أكفاء!

لولا أن الأمر ليس محزناً لكنت قد ضحكت بكل قوتي!
للمعلومات في سنوات الخمسينات والستينات والسبعينات لا يمكن الحديث عن الحجاب إطلاقاً بالمفهوم الحالي. إذا لم تكن المرأة سفور فهي لابد وأن تكون من أصول ريفية وترتدي ملابس شعبية.
إما في جامعة بغداد التي كان يدرس بها الوردي فإن لا وجود للحجاب.
هذه وقائع تاريخية!
4.
وهذا يعني أننا يمكن التأثير على تطور المجتمعات المعقد (والذي يستند إلى شروط ثقافية واقتصادية واجتماعية ودينية وتعليمية) عن طريق السفور وملاعب الأطفال والتكلم باللغة الفصحى!
الحق أنني عندما قرأت هذا الكلام أيام الجامعة اعتقدت أن ثمة خطأ في ملازم الكتاب (الملزمة هي مجموعة متامسكة من صفحات الكتاب) وتعود إلى كتاب آخر!
هذا يعني، ولأن جميع المجتمعات العربية تنقصها المقترحات المشار إليها، فإن أفرادها هم أيضاً يتميزون بازدواج الشخصية وهذا خلاصة أكثر قوة ومصداقية من خلاصة المؤلف.
فالعراق وسوريا مثلاً يشتركان في الكثير من الخصائص الثقافية والبيئية والدينية.
4.
وأخيراً طلقة الخلاص لملالي الجوامع والحسينيات الشيعية:
بعد أن عرفنا النتائج "العلمية" لازدواجيه" الشخصية العراقية في كتاب "شخصية الفرد العراقي" فإن المؤلف ينسى تماماً ما قاله وطالعنا بخلاصة أخرى في كتابه "وعاظ السلاطين" – الطبعة الثانية 1995.
وهو بعد تحليل طويل يشبه تحليله السابق يقول:
"وقد لاحظت، بعد دراسة طويلة، إن العرب مصابون بداء ازدواجية الشخصية أكثر من غيرهم من الأمم. ولعل السبب في ذلك ناشئ عن كونهم وقعوا أثناء تحت تطورهم الحضاري تحت تأثير عاملين: هما البداوة والإسلام"[19]
إن هذه السطور تتطابق تماما مع السطور التي قرر فيها ازدواجية الشخصية العراقي في كتابه السابق. بل أن الازدواجية من وجهة نظر المؤلف هي شاملة في جميع المجتمعات – ولكن العرب [وليس العراقيين وحدهم]أكثر من غيرهم!
وهكذا فإنه يوفر للإسلام تبريرات الوجود وإن مشاكل المجتمعات العربية ليس القمع والإرهاب والتسلط والفكر الغيبي والأوهام الدينية والخرافات اللاهوتية التي لم تكن غائبة في حياة المؤلف حينئذ، بل التناقض ما بين البداوة والإسلام!!!
وهذا يعني بكلام واضح باللغة العربية:
أن التناقض ما بين البداوة والبداوة!
5.
فالثقافة الإسلامية هي الممثل الشرعي والأصيل عن الثقافة البدوية. أما ثقافة البلدان التي تم اجتياحها من قبل الجيوش البدوية الإسلامية فهي مدن حضارية عريقة وذات طابع زراعي مستقر كبلاد ما بين النهرين وسوريا ومصر. ولهذا فإن الصراع الحقيقي والازدواج الذي يعاني منه المجتمع العراقي (وجميع المجتمعات التي تستند إلى حضارة عريقة كسوريا ومصر مثلاً) هو ازدواج ما بين التراث الحضاري القديم الذي يحمله العراقي والثقافة الإسلامية المتخلفة. فأصبح حائراً ما بين روح الحضارة الكامن في وعيه والتقاليد الإسلامية المفروضة عليه بقوة سلطة الدولة. وهذا ما تكشف عنه الروح اللادينية للعراقي مع نفسه في كامل تاريخ العراق في المرحلة الإسلامية والسلوك الخارجي الإسلامي الذي يخضع له. وهذا ما تكشف عنه جميع المصادر التاريخية - لمن قرأ التاريخ الحقيقي وليس كتب الملالي الصفراء.
وإن تاريخ بغداد في القرنين التاسع والعاشر يكشف بسطوع هذا التناقض.
غير أن المؤلف يهرب من هذه الحقيقة بدون أية رشاقة!
ثم يأتي جاهل من المساجد الحسينية ويتلقف هذا الهراء من غير أن يتقن فن القراءة.
5.
ومع ذلك وكما ذكرت ليلة أمس في رد لي على مسلم آخر مغلق على نفسه في موضوع آخر:
لا يمكن التغلب على الحمقى مهما كانت الجهود المبذولة. ولكن عندما يكون الحمقى مغرقين بالخرافات والأساطير الدينية
فإن: Mission: Impossible
تعلم القراءة قبل القص واللصق حتى تعرف ماذا تقص وأين تلصق!

للرد بقية إن تطلب الأمر ...

[المستنير الحازمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

مرحباً يا ايها المستنير
1.
عندما أنظر إلى الخلف - على امتداد طريقي الذي اخططته بإرادتي، وحين أتذكر الحروب التي خضتها من أجل اختياراتي وتطوري الفكري وإغناء ثقافتي فإنني أحس أن جروح المعارك وكأنها تنفتح من جديد وكأنني أسمع صوت الجواهري - الشاعر العراقي:
أنا عندي من الأسى جبلٌ
يتمشــى معـي وينتــقلُ
أنا عندي وإنْ خبا أمــــلٌ
جَذْوَة في الفؤاد تشتعلُ
2.
هذه هي الثروة التي لن يقوى أحدٌ على انتزاعها منا: جَذْوَة في الفؤاد تشتعلُ!
هذه هي القوة الكامنة التي كان تقودني في الخسائر والانتصارات؛ في الحب والكراهية؛ في أيام الفاقة والغربة وفي أيام التمكن من احتياجات الحياة: جَذْوَة في الفؤاد تشتعلُ!
3.
تقولُ:

اسمح لي وقاحتى في أن أصحح قولك:
أنت حين خَسِرتَ تجارتَك مع "الله" تكون قد رَِبِحتَ المعركة معه!
هذه ليست كلمات مجانية من سائح يمر بديار الإسلام المظلمة، بل من شخص قاتل هو الآخر بما يكفي عالم المسلمين منذ الصبى. فأنا لم أنحنِ لهذا "الأله" يوماً؛ لم أسجدْ له، ولم "أبسمل" إلا لأغراض النقد والرفض.
لقد حاربت وحدي فقط، فهي حرب لا يشترك فيها الآخرون وهي حرب ضد عالم كامل يمتلك كل وسائل القمع والضغط.
ورغم كل هذا فلست آسف ولا للحظة واحدة: لأنني انتصرت على فكرة "الله" وأطحت بها.
ولهذا أشعر بالفخر وهذا ما ينبغي أن تشعر به أنت أيضاً.
أنا لا اشك بأن حربك كانت ولا تزال في ظروف قاسية لكنك انتصرت وفي فؤادك جَذْوَةٌ تشتعلُ!
4.
فارفع رأسك عالياً لأنك جدير بذلك . . .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب

عزيزي احترم معاناتك.
طبعا انت لا تؤمن بالقدر و الا فعزاء المؤمن قد يكون
قول الإمام علي ( عليه السلام ) :

كم من متعب نفسه مقتر عليه ، ومقتصد في الطلب قد ساعدته المقادير.!
ولا املك ان اقدم لك اخي الكريم الا هذه الأبيات التي احبها
مالي أرى اليأسَ في عَينَيكَ مُرتسِما
وقلبُكَ الغضُّ بالأحزانِ قد وُسِما
طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ
وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما
وفي السماءِ هدايا الغيبِ دانية
ٌ يوماً ستأتيكَ بالبُشرى لِتبتسِما
و اتمني ان تراجع كفرك الذي تتحدث عنه بطرح سؤال مامعني حياتك هل هي في هذه الدنيا القصيرة فقط ؟
و هل لو كنت مؤمنا كنت ستكون ثريا بالضرورة؟
لو كانت نهاية مطاف نفسك التي حكمت عليها بالفشل لقلنا كالقصيمي الكون يحاكم الاله!!
المهم عزة نفسك و لو كنت محلك لطلبت حذف الموضوع
لانه لا يليق بك
أمطري لؤلؤاً جبال سرنديب


وفيضي آباز تكرور تبـرا


أنا إن عشت لست اعدم قوتاً


وإذا مت لست اعدم قبـراً


همتي همة الملوك ونفسـي


نفس حر ترى المذلة كفـراً


وإذا ما قنعت بالقوت عمري


فلماذا أزور زيـداً وعمـراً
الشافعي

علي اي حال هي لا تدوم علي حال.
لا اجد اقتراحات عملية
الا جمع تبرعات لك اذا كنت لا تجد الكفاف
او مساعدتك في الهجرة.
ربما تجد من يخدمك هنا في ذلك
.

لو كنت مؤمن سوف أكون عبدا . والعبد يعمل لسيدة الذي يهب له الحياة والرزق والمال والعافية وراحة البال وكل شيء .. مشكلتي هي أنني حر لست عبد لأولئك الذين في السماء أم من هم في الأرض .. شكرا على مؤاساتك وأبياتك الشعرية الجميلة التي أيقظت في داخلي شيئا من الأمل فأنا من محبي الشعر كثيرا وأحفظ الجميل والبأس والمؤلم منه
وشكرا لهذه المداخلة التي كتبت في صلب الموضوع صلب مأساتي وفقري وبوسي وفشلي في الحياة وفي كل شيء تقريبا

[Enkido]

يعني افتقرت من عملك
غير صنعتك!
ما علاقة الدين و العمل؟ لا تجاهر بالحادك و لا داعي لان تلوم لا الله و لا الشيطان
فهما ليس شريكان في تجارتك
و اذا لم تحب حياتك
غير محل اقامتك! ما وايك في ان تسافر

[المستنير الحازمي]

"الإلحاد شجاعة جسورة تفصح عن قدرة على مواجهة العالم كما هو ،لكنها تدفع ثمنا باهظا هو فقدان المعنى والخواء .اليأس الذي هو الموقف إلحادي قصي ولا يمكن تجاوزه"


. جان بول سارتر