إعجاز عددي وعلمي وطبي في آية واحدة من القرآن

[zaidgalal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iam

يقول الله في سورة النور الآية 61
".... فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم ..."


أما ذكره تعالى أنه ليس على الأعرج حرج نقول
أنه منذ زمن الجاهلية كان يُعتقد جهلاً أن الجهاز الهضمي يتكون في قدم الإنسان وكان العرب يعتقدون أنه من أصابه مكروه في قدمه فإنه لا يحتاج للأكل


وتنتهي الآية الكريمة بتشريع إلهي مثير للتدبر حيث يقول الله تعالى " فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم " وفي هذا التشريع اعجاز علمي آخر لأن الاية تشير بكل وضوح لعلاج التوحد

1- الملحد العربي يريد منا أن نصدقه من غير أن يقدم لنا المرجع والمصدر لكلامه .. فأين المرجع الذي يقول أن العرب كانوا يعتقدون كذا وكذا ..
2- على فرض صحة المعلومة .. فالمفروض أن نحكم بصحة القرآن لأنه أمر الأعمى والأعرج بالأكل.
3- يفهم الملحد العربي أن عبارة : فسلموا على أنفسكم .. أي لو فيهم شخص اسمه عادل مثلا، فعليه أن يقول: السلام عليك يا عادل ، وبالطبع يرد على نفسه: وعليكم السلام يا عادل ..

هذا هو مستوى الملحد العربي .. والأعجب من يهز له ذيله .. أقصد يصفق له :

وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لاَ تَسْفِكُونَ دِمَاءكُمْ وَلاَ تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ {2/84}

فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ {3/61}

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ {40/ 10}


تفسير الألوسي (18/ 217):
"ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج في كتاب الزهراوي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أن هؤلاء الطوائف كانوا يتحرجون من مؤاكلة الأصحاء حذارا من استقذارهم إياهم وخوفا من تأذيهم بأفعالهم وأوضاعهم فنزلت وقيل : كانوا يدخلون على الرجل لطلب الطعام فإذا لم يكن عنده ما يطعمهم ذهب بهم إلى بيوت آبائهم وأمهاتهم أو إلى بعض من سماهم الله تعالى في الآية الكريمة فكانوا يتحرجون من ذلك ويقولون : ذهب بنا إلى بيت غيره ولعل أهله كارهون لذلك وكذا كانوا يتحرجون من الأكل من أموال الذين كانوا إذا خرجوا إلى الغزو وخلفوا هؤلاء الضعفاء في بيوتهم ودفعوا إليهم مفاتيحها وأذنوا لهم أن ياكلوا مما فيها مخافة أن لا يكون أذنهم عن طيب نفس منهم."

[Iam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

1- الملحد العربي يريد منا أن نصدقه من غير أن يقدم لنا المرجع والمصدر لكلامه .. فأين المرجع الذي يقول أن العرب كانوا يعتقدون كذا وكذا ..
2- على فرض صحة المعلومة .. فالمفروض أن نحكم بصحة القرآن لأنه أمر الأعمى والأعرج بالأكل.
3- يفهم الملحد العربي أن عبارة : فسلموا على أنفسكم .. أي لو فيهم شخص اسمه عادل مثلا، فعليه أن يقول: السلام عليك يا عادل ، وبالطبع يرد على نفسه: وعليكم السلام يا عادل ..

أخي الكريم؛ منذ متى والمسلم يسأل عن المرجع والمصدر اذا تعلق الأمر بالإعجاز العلمي؛ المسلم يجد كلمتي إعجاز + قرآن يضغط شير فوراً

بالنسبة لسلموا على أنفسكم أنصحك ألا تحرف كلام الله فالله اذا اراد ان يأمرنا بالسلام على أهل البيت يقول لنا " يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها" أما هنا يأمرنا جل شأنه بالسلام على أنفسنا لعلاج التوحد كما ذكرت.

وأخيراً سلم لي على نفسك أخي الكريم

[zaidgalal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iam

منذ متى والمسلم يسأل عن المرجع والمصدر

هل معنى هذا أن تكذب على المسلم ظنًّا منك أنه لن يطالبك بمصدر كلامك؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iam

أما هنا يأمرنا جل شأنه بالسلام على أنفسنا لعلاج التوحد كما ذكرت.

لأنك لا تفهم اللغة ثم تجلس على المصطبة بعد أن تضع سيجارة محشوة بالمزاج في فمك لتقول ما يحلو لك.

وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لاَ تَسْفِكُونَ دِمَاءكُمْ وَلاَ تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُم مِّن دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ {2/84}

فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ {3/61}

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ {40/ 10}

[Kafr]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

تفسير الألوسي (18/ 217):
"ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج في كتاب الزهراوي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أن هؤلاء الطوائف كانوا يتحرجون من مؤاكلة الأصحاء حذارا من استقذارهم إياهم وخوفا من تأذيهم بأفعالهم وأوضاعهم فنزلت وقيل : كانوا يدخلون على الرجل لطلب الطعام فإذا لم يكن عنده ما يطعمهم ذهب بهم إلى بيوت آبائهم وأمهاتهم أو إلى بعض من سماهم الله تعالى في الآية الكريمة فكانوا يتحرجون من ذلك ويقولون : ذهب بنا إلى بيت غيره ولعل أهله كارهون لذلك وكذا كانوا يتحرجون من الأكل من أموال الذين كانوا إذا خرجوا إلى الغزو وخلفوا هؤلاء الضعفاء في بيوتهم ودفعوا إليهم مفاتيحها وأذنوا لهم أن ياكلوا مما فيها مخافة أن لا يكون أذنهم عن طيب نفس منهم."

العذر أقبح من الذنب