شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > حول الإيمان والفكر الحُر ☮

 
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 08-25-2024, 08:15 PM حبيبي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [24]
حبيبي
عضو جميل
 

حبيبي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
حينما يكون القول لعلماء اكاديمين متخصصين بعلم الاثار والتاريخ والنصوص واللغات وباسماء اشهر من نار على علم يبقى كلامهم حجة عليكم شئتم ام ابيتم لان المتكلم هو عالم متخصص يبني كلامه بناء على تحليل الادله التاريخيه والاثرية والنصيه اللغوية .
والعالم الذي أنت نقلت رأيه لا يؤمن بالقيامة ويرى أن التفسير الأكثر منطقية هو الهلوسة. هذا يعني أن تعليقي السابق يظل صحيحا: "نسبة القول إلى شخص معين والتصديق بما يقوله هما أمران مختلفان تماما" إذن هو يعترف بتاريخية الحدث، لكنه لا يصدق الرواية نفسها.

اقتباس:
نعم اجمع المؤرخين انهم على مصداقية الكتاب القدس حرف بحرف وكلمة بكلمة ولو اجتمع الانس والجن لن يجدوا كتاب اخر تحت السماء يتفوق على مصداقية الكتاب المقدس من بين جميع كتابات العالم القديم من اي ناحيه من النواحي لانه صفر لا وجود له على وجه الارض كلها .
نقلت لك مخالفة هذا بالنص والترجمة:
https://www.il7ad.org/showpost.php?p...2&postcount=16
"غزو كنعان في أواخر الألفية الثانية على يد يشوع كان يُعتبر أيضًا من قبل يادين وآخرين دقيقًا من الناحية التاريخية وقابلاً للتحقق من الناحية الأثرية. إلا أنه في العقود الأخيرة، أدى تحول نقدي في دراسات التاريخ التوراتي، جنبًا إلى جنب مع تفسيرات جديدة لأنماط الاستيطان القديمة المستندة إلى مسوحات واسعة (أجريت إلى حد كبير في الضفة الغربية المحتلة)، إلى دفع العديد من العلماء إلى تصنيف كل من الرواية الأبوية وغزو إسرائيل إلى مرتبة الأسطورة التاريخية. وقد تحولت الحدود بين علماء الآثار والمؤرخين المحافظين والتفكيكيين—أي بين أولئك الذين يؤكدون على صحة التقاليد المتعلقة بنشوء إسرائيل وتكوين الدولة وأولئك الذين يرفضونها—إلى الألفية الأولى، مما أدى إلى ترك الألفية الثانية خارج النقاش السائد وفي حالة من الهدوء الفكري النسبي."
The late second-millennium conquest of Canaan by Joshua was also considered by Yadin and others as historically accurate and archaeologically verifiable. In recent decades, however, a critical shift in biblical-historical studies combined with new interpretations of ancient settlement patterns based on extensive surveys (conducted largely in the occupied West Bank) have led many scholars to relegate both the patriarchal narrative and the Israelite conquest to the status of historical fable. The frontier between conservative and deconstructionist archaeologists/historians—that is, between those who uphold the historical authenticity of traditions relating to the Israelite ethnogenesis and state formation and those who reject it—has shifted, for the most part, to the first millennium, leaving the second millennium outside the mainstream debate and in a state of relative intellectual quiescence.
The Archaeology of the Bronze Age Levant

اقتباس:
"لو كان لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ الإسكندر الأكبر أو يوليوس قيصر، لما كان ينبغي أن نشك فيها على الإطلاق."
لأن قصص الإسكندر وقيصر لا تتعارض مع قوانين الفيزياء. ما سيفيدك هو اقتباس من هذا النوع: "لو كان لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ زوس وهاري بوتر، لما كان ينبغي أن نشك فيها على الإطلاق."

اقتباس:
كذاب والا لما كان رفض الاجماع العلمي كل المرويات الاسلامية……
تقول كذاب لأني زعمت أن بارت إرمان "يقول أن المؤرخين "مضطرين" لاستخدام الأناجيل، ليس لأنها جديرة بالثقة في حد ذاتها، بل لأنها من المصادر القليلة المتوفرة من تلك الفترة الزمنية." أنت من أتى باسم بارت إرمان لدعم زعمك مع أن موقفه معروف كون أن الأناجيل ليست موثوقة وفيها تناقضات، لديه كتب ومناظرات حول هذا. ثم تتهمني بالكذب؟ سبحان الخالق.

اقتباس:
كتبة العهد الجديد كانوا متحيزين، لكن انحيازهم كان نحو الصدق والحق – وليس الخداع وكان هدفهم هو التسجيل بدقة والشهادة على الأحداث التي رأوها ولم يحصل مطلقا وبتاتا ونهائيا ان اعترض معاصريهم واتهموهم بانهم كذبوا بحرف واحد مع كل العداء معهم ومهاجمتهم ومحاكمتهم وقتلهم .
والدليل:



اقتباس:
"لأن المؤرخين لا يستطيعون إلا إثبات ما حدث على الأرجح ، ومعجزة من هذا النوع غير محتملة للغاية ، لا يمكن للمؤرخ أن يقول أنها حدثت على الأرجح".
هذا تحريف آخر. بارت إرمان لم يقل ذلك، بل قال إن المؤرخين يمكنهم إثبات ما يُحتمل أنه حدث، وليس ما يُرجح حدوثه. أما إثبات المعجزات فهو أمر غير ممكن بسبب طبيعتها الخارقة. بمعنى آخر، الأخبار التاريخية العادية ليست مؤكدة، أما المعجزات فلا يمكن إثباتها على الإطلاق.
هذا يعني أن الكتاب المقدس لا يمكن اعتباره سرد يقيني للأحداث. ومرة أخرى هذا كلام المؤرخ الذي استشهدت به أنت وليس أنا. وكما أقول دائما: لا يمكن إثبات المعجزات تاريخيا، فهي تبقى مسألة إيمان شخصي.
شكرا على الإقتباس المدمر!



  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع