![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أهلا بالجميع،
هناك مسلمات فاسدة يبني عليها المسلم جميع أطروحاته، وهذه المسلمات لا تلزم الباحث المحايد: - الثبوت القطعي لوجود شخص محمد: لا يمكن اعتبار هذه مسلمة ثابتة والبناء عليها. فمحمد يمكن أن يكون شماعة علق عليها كل من ألف في التاريخ الإسلامي، أفكاره الشخصية - صحة ما كتب : المسلم مقتنع أن التزوير غير وارد (بالمنطق الدائري للخوف من العقاب) والممكن (وهو الحاصل بعد التحليل) أن الكتاب ألفوا وأضافوا وشطبوا ما أرادوا بحسن أو بسوء نية. والأمر مازال مستمرا إلى اليوم مع المسلم الخجلان من نصوصه. - الدقة: في تلك الأزمنة لا يعقل أن تكون المعلومات منقولة بدقة، خصوصا بعد تلك الفترات الزمنية الطويلة وانعدام وسائل التحقق. بطبيعة الحال، دليل القدرات الحفظية الخارقة وما جاورها لا تستقيم. - التأويل : لا يجوز أصلا ولا يلزم إلا من يؤمن مسبقا. الباحث المحايد لا يأخذ إلا بالمعنى المباشر الانتقاء : لا يجوز الأخذ بالبعض ورمي ما لا يعجب، وإلا انتفت الحاجة إلى مبدأ الرسول. المطعوجون والقرآنيون نصبوا أنفسهم أنبياء جددا اليوم. الباحث يجمع النصوص ويحللها دفعة واحدة. - "علم" الرجال : ![]() ![]() ![]() المسلم الذي يستطيع فهم طريقة البحث المحايدة سيتفق مع هذه المنهجية، وسيعرف أن الإطلاق في التعامل مع صحة نصوص الإسلام هو درب من السذاجة. البقية ،أي 99%، التي لا ينتظر منها أي فهم أو تغيير، ستفعل ميكانيزمات الدفاع الآلي. |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond