![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
الأُدُباءْ
![]() |
من الدلائل التي تثبت عدم وجود إله الإسلام وجود التناقض في كتابه البشري، و لكن أكثر المسلمين لا يعقلون، أو ربما يعقلون لكن يهابون جهنم الحمرا لذا يبحثون عن الترقيعات عند الدجالين في بحر الأنترنت الأسود لكنهم يوما لم يفكروا في البحث عن الحق و التمرد كما فعل الشيطان و الذي يعتبر من يومه رمز للذكاء و الدهاء، الساكت عن الحق ملاك أخرس كما يقول المثل. بل هو حثالة المجتمع لا يمتلك شخصية و يرضخ طوعا لما يشاع و يقال و هو دون قيمة، فعلا القرآن و الإسلام ككل يجعل من حاشيته شخصية ضعيفة سريعة الإهتزاز.
أمثلة عن التناقض : قال الوهم تعالى : °لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) من سورة التين. أي خلقك من دون نقص و خلقك كامل مكمل خال من أي عيوب و أعطاك مميزات لا حصر لها، حيث أن بصرك هو أقوى بصر مقارنة بالكائنات الأخرى و جعل منك كائنا لا يتغوط و الكثير من الميزات و هذا لا يتوافق مع الواقع .°الذي خلقك فسواك فعدلك (7) من سورة الإنفطار . و أي تعديل هذا فلا يكاد إنسان يخلو من عيوب خلقية ظاهرية و باطنية °فِىٓ أَىِّ صُورَةٍۢ مَّا شَآءَ رَكَّبَكَ يعني لا تزعل إذا وجدت نفسك تشبه القردة و الخنازير أو وجدت نفسك بإعاقات لا حصر لها فهو الذي شاء ذلك سبحانه و تعالى يجيب الوهم تبارك و تعالى بنفسه عن أسباب هذه التناقضات 🤭: "أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا" (النساء 4: 82 و في آية أخرى : ( لن تجد لسنة الله تبديلا ) و لاحظنا التبديل في أقواله في الآيات أعلاه. لم يكتف كاتب القرآن بهذا نظرا لمرض الشيزوفرينيا المتجدر في أصله بل قال : (وإذا بدلنا آية مكان آية و الله اعلم بما ينزل قالوا إنما آنت مفتر) (النحل 101) هذه نقطة من بحر التناقضات و التي إذا غصنا في أعماقها لن ننتهي. |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond