![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو برونزي
![]() |
مؤلف القرآن مثله مثل أي شخص مستلق على قفاه، لا يرى أبعد مما تراه عينه المجردة من شمس و قمر و نجوم ثم (سماء).
و الأكثر من هذا أنه قد سقط في معظم الحالات سقوطا مدويا في فخ الخداع البصري عند وصفه للظواهر الكونية. و كون معظم (الآيات) تحتوي على كلمات مطاطية و مكتوبة بأسلوب سجعي فقد وجد فيها الإعجازيون ضالتهم فجعلوا منها إعجازا و حملوها ما لا تحتمل، لكن لو جردنا هذه (الآيات) و كتبناها بأسلوب مبسط فستتضح العلاقة و من تم المعنى. ـ فلا أقسم بالثقوب السوداء و الليل إذا أظلم و الصبح إذا أضاء. ما علاقة الثقوب السوداء بالليل و الصبح؟ ـ فلا أقسم بالنجوم التي تخنس بالنهار وتكنس بالليل و الليل إذا أظلم و الصبح إذا أضاء. نعم هنا علاقة و قد إتضح ما يريد الساجع قوله فهو يصف ظاهرة إختفاء النجوم و ظهورها و السبب التي يجعلها كذلك. تحياتي |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond