شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

 
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 07-02-2020, 10:09 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي تعلمْ اللغة أولاً حتى تتقن التفكير!


كل ما أنت قادر عليه هو حروف مبعثرة وما عداها: Copy & Paste " لا توجد كلمة عربية ملائمة:
1.
عندما يدعون المعرفة الربانية المطلقة وبأنهم معصومون عن الخطأ؛ وعندما يجادلون بفقه اللغة وقضايا الإعجاز الإلهي (وهو قضية لغوية)؛ وعندما يرفضون أية حقائق تتعلق بمشكلات واضحة للعيان بالعين المجردة ومن غير ميكروسكوب؛ وعندما يُعلون من اللغة العربية إلى مصاف الوحي الإلهي ويجعلونها فوق لغات البشر جميعاً رغم أنها لم تتطور خلال القرون الستة عشر الماضية (فعلى حد ما يدعون أن اللغة العربية تشكلت على المستوى الذي نراه في الشعر الجاهلي خلال القرن الرابع)؛ وطالما يدعون ويصرخون ليل نهار:
“وَكَذَلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْمًا عَربِيًّا” [الرعد:37]
” حَم * تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * كِتابٌ فُصِّلتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ”[فصلت : 1-3]
” حَم *والْكِتابِ المُبينِ * إنَّا جعلْناهُ قُرْآنًا عَربِيًّا لَعَلَّكُم تَعْقِلُونَ " [الزخرف: 1-3]
” وَإنَّهُ لَتَنْزيلُ رَبِّ العَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ*عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرينَ * بِلِسَاٍن عَرَبِيٍّ مُبِينٍ” [الشعراء: 192-195]
” وَكَذَلِكَ أنْزلْناهُ قُرآنًا عَربِيًّا وَصَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونُ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا” [طه: 113]
” وَكَذلِك أوْحيْنا إلَيْكَ قُرْآنا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ القُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لارَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ ” [الشورى : 7]
” وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هَذا القُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ ” [الزمر:27- 28]
” وَلَقَدْ نَعْلَمُ أنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ “[النحل: 1.2]
” وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسَى إمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذا كِتابٌ مُصَدِّقٌ لِسانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ ” [الأحقاف:12]
وعندما ... وعندما .. وعندما ...إلخ
فالقارئ في هذه الحالة ينتظر منهم بلطف إما أن يتقنوا الكتابة باللغة العربية أو يكفوا عن مناقشة أية موضوعات تتعلق باللغة!
2.
ولأن كاتب موضوع " لاثقة في علوم المجتمع العالمي الغربي" يصر عليه إصراراً عظيما ورغم أنني علقت على هذه القضية في موضوعي: "عندما تتحول كراهية العلم إلى رثاء على النفس" فإنني من جانبي أصرَّ على التالي:
لا يوجد "مجتمع عالمي غربي"!
يوجد "مجتمع غربي" فقط ولا يمكن أن يكون عالمياً أبداً لا لغوياً ولا سياسياً!
فهل يمكن القول: المجتمع العالمي العربي"؟!
غير العنوان يا أخي!
أما الهراء الذي فيه فهو مُلْكُكَ الشخصي!
3.
-هو كهنوت يهودي بلا شك كالكهنوت في المسيحية!
ماذا تعني هذه الجملة؟
فهل الكهنوت اليهودي كالكهنوت في المسيحية؟
-عادة يُقال في اللغة العربية: "كان يا ما كان من قديم الزمان". حينئذ فقط يوجد معنى في أن تبدأ بجملة "كان فيه ...". لأن المعنى لا يستقيم عندما تقول:
كان ياما كان .. كان فيه ..
-" هو كهنوت يهودي بلا شك كالكهنوت في المسيحية , حيث يكون القسيس واسطة فيها بين الإنسان وبين الله تعالى"!
ماذا يعني " حيث يكون القسيس واسطة فيها" – في أي شيء؟
-فلازم أن يعترف المذنب أولا بخطاياه أمام القسيس قبل ما ربنا يغفرها له
لا يوجد أي معنى لهذه الجملة:
الكاتب يريد أن يقول: فلازم أن يعترف المذنب أولا بخطاياه أمام القسيس قبل أن يغفرها له ربنا!
فيكون هوه التفسير الواجب على أفراد الكنيسة
في العربية لا توجد كلمة "هوه": المقصود هوَ!
اعتبروه كافر واتهموه بالزندقة:
الصحيح اعتبروه كافراً!
وهذا هو ما حصل لـ ( مارتن لوثر ) الذي اعترض على الآراء العقيمة التي كانت تقررها الكنيسة الكاثوليكية
للبروتستانتية آراء لا تقل عقماً عن آراء الكنيسة الكاثوليكية: فهي لم تخرج عن منطق الدين كما هو الحال بالنسبة للشيعة: هي خارج إطار الفقه السني لكنها فقهها ليس خارج إطار الفقه اللاهوتي!
وتقديم نظرياته الافتراضية
"النظريات" نظريات لأنه قد تم البرهنة عليها – على الأقل في إطار مرحلة معينة من توفر المعلومات وتقنيات البرهنة.
يعني العالم بيضع افتراضات وبيحط احتمالات
ما معنى هذه الجملة؟
ماذا يعني: العالم بيضع افتراضات؟
ولكن ما الذي يمنع هذا المجتمع الكافر الحاقد على الإسلام من توظيف نظرياتهم وأبحاثهم وتجاربهم
الصحيح: ولكن ما الذي يمنع هذا المجتمع الكافر الحاقد على الإسلام من توظيف نظرياته وأبحاثه وتجاربه!
أو عندما يحذوا أي عالم أو منظمة علمية عالمية أخرى حذو
حذا يحذو وليس حذا يحذوا!
علما بأن الجانبان فرعان لمجتمع واحد
علما بأن الجانبين وليس الجانبان!
نرى من يتشدقون عن الأمانة العلمية والشفافية لنفس المجتمع
نرى من يتشدق وليس من يتشدقون – في نفس المجتمع وليس لنفس المجتمع!
- لا توجد في اللغة العربية "لغة القرآن" وفي كل المعاجم كلمة "ضفضعة" أو "ضفضع" والجمع "ضفاضع". فهذه لغة الأحياء الشعبية (ربما – غير متأكد). في اللغة العربية توجد كلمة ضَفْدعٌ (وضُفْدَع وضُفْدُع و ضِفْدَع ) – والجمع: ضَفَادِع!
- جئتي: تكتب هكذا "جئتِ".
- "لم تستطيع": الصحيح "لم تستطع".
- " كان فيه ضفضعة كانت تعيش في قاع": كلمة "كانت" زائدة.
- "فهي لم تستطيع أن تتصور حجم البحر" – الصحيح "لا تستطيع" لأنك تدعي بتقرير حقيقة دائمة.
أما الملحمة التالية وهي الجزء الأخير من الموضوع فهي منقولة من "منتدى التوحيد" وهي للكاتب نفسه لكن أسلوب كتابتها لا علاقة له بالجزء العلوي مطلقاً:
اقتباس:
لسان حال الكفار الذين كفروا بالله وبالرسل في بادئ الأمر يمنعهم العناد من الإيمان فيما بعد أيضا , فيحترقون كمدا وغضبا بما لم يوفقوا للإيمان في أول الأمر , وبالتالي يريدون القضاء على جماعة الأنبياء فلا يألون جهدا في تعذيب المؤمنين ليرتدوا عن دينهم , وقد أكد الله على هذا المعنى في قوله تعالى ( تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ ) ,أي أن أئمة الكفر إنما يُحرَمون من الإيمان لأنهم كفروا برسلهم في أول الأمر , فيرون في تصديقهم للرسل فيما بعد خزيا وعارا عليهم , فيزدادون عداءً , ويضللون باقي الأمم , تنفيساً لغيظهم
ولقد سبقت الإشارة إلى هذا المعنى في آية أخرى وهي قوله تعالى ( رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ ) , أي كم يتمنى الكفار ليتهم آمنوا أول الأمر كيلا يروا هذا الخزي والهوان , ولكن ما دام كُفرهم قد حرمهم هذا الشرف أول مرة , فلا يؤمنون رغم حسرتهم هذه , بل يزدادون تعصباً وعناداً
هذا هو تحدي الشيطان لتضليل الناس في قوله (قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) , فمثاله ما ذكره القرآن على لسان معارضي سيدنا شُعيب عليه السلام في قوله تعالى (لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ) , وقوله تعالى (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا) , وكأن معارضي كل نبي أعلنوا : مادمنا لم نوفّق نحن للإيمان فلن نبرح حتى نرد المؤمنين عن دينهم , وهكذا كان دأب أعداء الرسول (ص) حيث يقول القرآن الكريم عنهم (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ) , أي أن أعداء النبي محمد (ص) من اليهود يريدون أن يرتد المسلمون عن دينهم , وكذلك ورد عن الكفار الآخرين (وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا) أي أنهم لم يبرحوا يحاربونكم إلى أن يردوكم عن الإسلام ولكن الله تعالى سوف يكسر شوكتهم في آخر المطاف .
وهو مستمر في نشاطه الجبار: Copy & Paste



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
أولاً, اللعب, التفكير, تتقن, تعلمْ, حتي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع