تناقض واضح جدا ً بالقرآن وأتحدى أي مسلم يدافع عن القرآن هنا !!

[Killua]

لن أطيل عليكم هذه الآية الأولى

(22) من سورة المجادلة

(لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ
أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)


الآية تقول بأن المؤمنين يفترض أن لا يظهروا ود أو تعاطف مع أي شخص
يعارض الله ورسوله مهما كان هذا الشخص (أب، ابن، أخ... الخ)
وهؤلاء المؤمنين يدخلون الجنة ويرضى الله عنهم


وهذه آيتين في سورة لقمان

وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14) وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (15)

السؤال هو... كيف نصاحبهم وهم يريدون أن نشرك بالله؟
والآية الأولى التي ذكرتها كانت تؤمر بعدم اظهار الود لأي شخص يعارض
الله ورسوله؟

تناقض واضح 100%

ولكن نسأل المسلمين، إذا والديك يعارضون الله ورسوله
هل تصاحبهم؟ أم لا تصاحبهم؟