العدل الالهي والواقع المعاكس

[leben]

مرحبا للجميع... هل هناك اله عادل حقاً ام انها مجرد كذبة اريد ان اعرف ارائكم في هذا الموضوع في ظل ما نعيشه من ارهاب وقتل ... وهناك من لايأخذ فرصته في الحياة حتي والتفاوت الكبير بين ثروات البشر اناس تموت جوعا وعطشا ومرضاً واغلبهم مسلمين واناس قمة في الرفاهية وتفاوت في كل شئ وانا لا القي التهمة ع اي اله فالبشر هم السبب في غالبية ذلك ولكن رغم كل ذلك تعتقدون بوجود اله عادل!
هل تقولون هذا لانكم ولدتم في بيئة امنة نوعا وبناءً علي ما تعيشونه انظروا من حولكم اولا

[Gama Odena]

هل القرآن كتاب نزيه محايد أمين وصادق فيما يقول؟ ..أم هو كتاب دجل وأكاذيب وتعمية وتضليل وتدليس وتلاعب بالعقول؟ تعال نختبره لنرى
الحقيقة أن كشف درجة مصداقية ونزاهة القرآن ليست صعبة على الاطلاق .. لنأخذ مثلاً صورة الله في القرآن كيف يقدمها؟ وسوف نرى مقدار أمانته وحياده
مثلاً يخبرنا القرآن أن الله ارحم الراحمين ولا يخبرنا ابداً أن الله اقسى من الحجر واعنف من الحديد ونحن نرى الطرق البشعة التي يموت فيها المرضى
ملايين الاطفال يموتون يومياً بطرق بشعة بالأمراض العضالة كالسرطان الأيدز والأوبئة والجوع والفقر ومع ذلك في كل صفحات القرآن الله ارحم الراحمين
اذاً القرآن يخفي عنا جزئاً من الصورة الحقيقية ويدلس علينا بتقديم صورة زاهية ملونة ولكنها ليست حقيقية .. ايضاً يقول القرآن أن الله يرزق الكل
(وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها) ولكن في الواقع الأمر مختلف جداً .. ونرى دائماً الآف الحيوانات والبشر الذين يموتون جوعاً كما يحدث
في افريقيا وغيرها ونرى الآف البشر الذين يموتون يومياً بسبب عدم قدرتهم على توفير مصاريف العلاج وثمن الدواء في انحاء متفرقة من العالم ..
فالقرآن يكذب ولا يخبرنا بالصورة الحقيقية .. ويقول القرآن (إن الله لا يظلم مثقال ذرة) ثم نرى ملايين الناس يموتون بسبب الظلم وسوء الحظ
بل ونرى القرآن نفسه يكذب نفسه فيقول (واذا اردنا أن نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها) ومجرد الارادة ظلم فاحش لإهلاك الناس
ويقول القرآن (إن الله عزيز ذوانتقام) ولكن في الواقع هذا كله غير صحيح .. فالطغاة يسجنون ملايين الناس ظلما والمجرمون يغتصبون الاطفال واللصوص
يسرقون اموال المساكين والمستضعفين ولا نرى عزة الله ولا انتقامه .. فالقرآن يكذب ولا يخبرنا أن الله قد ينتقم من المساكين وقد يترك المجرمين
ويخبرنا القرآن (ان الله يدافع عن الذين آمنوا) ولكن في الواقع الأمر مختلف جداً حيث أن معظم دول الذين آمنوا تفتك بها الحروب والقلاقل والنزاعات
ولا نرى الله يدافع الا عن دول الأقوياء فقط وهذا دليل أن القرآن يكذب ويدلس ويلمع صورة الله الباهتة بالدجل والتزييف .. والقرآن يقول ان الله

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة leben

مرحبا للجميع... هل هناك اله عادل حقاً ام انها مجرد كذبة اريد ان اعرف ارائكم في هذا الموضوع في ظل ما نعيشه من ارهاب وقتل ... وهناك من لايأخذ فرصته في الحياة حتي والتفاوت الكبير بين ثروات البشر اناس تموت جوعا وعطشا ومرضاً واغلبهم مسلمين واناس قمة في الرفاهية وتفاوت في كل شئ وانا لا القي التهمة ع اي اله فالبشر هم السبب في غالبية ذلك ولكن رغم كل ذلك تعتقدون بوجود اله عادل!
هل تقولون هذا لانكم ولدتم في بيئة امنة نوعا وبناءً علي ما تعيشونه انظروا من حولكم اولا

لا يوجد فى المعادله غير البشر والأديان كذبه كبيره لتخفيف الألم والمعاناه عن المساكين والمحرومين بأن هناك وصله أخرى للمسرحيه ينالون فيها العدل والعطاء بلا حساب
وبهذ الوهم يحتفظ الغنى بثروته ويحتفظ الغبى المؤمن بغبائه .حتى يموت وهو يظن أنه ذاهب لمن سيعطيه
ولهذا فالأديان هى حقن مخدره من طراز رفيع ليبقى القطيع هادئ لايثور .فما يراه من ظلم كفيل لكى يثير الحجر ويستفذ الصنم .ولهذا وضعوا هذا العلاج اللئيم وهى الأديان
ليستمنى فيها المسكين أحلامه ورغباته بتخيلها فقط وليس بواقع معاش مثلهم . وبهذا تمر عليه تلك المشاهد المروعه مرور الكرام ويصاب ببلاده لا مثيل لها فهو يظن أنه يحتفظ بجوهره كبيره لا يعرف طريقها الأغنياء المترفون .وأن هناك وقت سوف يستخرجها ويعيش الحياه التى يتمناها
وهذا الخازوق للأسف يقعد عليه بمتعه تفوق العقول أغلب المتدينين .ويموت طفله أمام عينيه
ولكنه يعزى نفسه بأن الله أنعم عليه بأدخال طفله الجنه بلا حساب .أرأيت كم هى حقن مخدر فعاله .فهى أعظم من الهروين .وصدق ماركس حين قال الدين أفيون الشعوب .وليسمح لى ماركس بتعديل بسيط وهو أن الدين خازوق الشعوب .
أما بخصوص الله وعدله فهو يدخل ضمن منظومة الأديان ولكنها الخازوق الأكبر لذا لا تتوقع منه سوى خزوقة المساكين ورفع منزلة الظالمين فالله هو دميه يلعب بها الأغنياء والأقوياء ويهابها الضعفاء والمغلوبين على أمرهم .كم هو مسكين ذلك المتدين

تحياتى الغاليه

كم هو مسكين هذا الملحد الذى لم يقرا سطرا واحدا من الفلسفة الاسلامية التى اشبعت هذا الموضوع بحثا

[حكمت]

تحياتي لصاحب للموضوع....وليسمح لي بأن أخالفه الرأي...
من منظور الاسلام، فإن العدل الذي لم يتحقق في الدنيا، سيتحقق في الآخرة، ولهذا فإنهم ينظرون لله بأنهم عادل
تقبل مروري...

[FreeMason]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

كم هو مسكين هذا الملحد الذى لم يقرا سطرا واحدا من الفلسفة الاسلامية التى اشبعت هذا الموضوع بحثا

"فلسفة" إسلامية؟

ما هذا الهذيان !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة leben

مرحبا للجميع... هل هناك اله عادل حقاً ام انها مجرد كذبة اريد ان اعرف ارائكم في هذا الموضوع في ظل ما نعيشه من ارهاب وقتل ... وهناك من لايأخذ فرصته في الحياة حتي والتفاوت الكبير بين ثروات البشر اناس تموت جوعا وعطشا ومرضاً واغلبهم مسلمين واناس قمة في الرفاهية وتفاوت في كل شئ وانا لا القي التهمة ع اي اله فالبشر هم السبب في غالبية ذلك ولكن رغم كل ذلك تعتقدون بوجود اله عادل!
هل تقولون هذا لانكم ولدتم في بيئة امنة نوعا وبناءً علي ما تعيشونه انظروا من حولكم اولا

حقا ليس البث في هذه المسألة الفلسفية الكبيرة بالسهل !
أين المشكل بالضبط في هذا العالم ؟ هذا هو السؤال
تحياتي

هل تعلم ان هناك من يقولون هذا افضل العوالم الممكنة اى يعيشون تسامح مع العالم بكل الامه

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

حقا ليس البث في هذه المسألة الفلسفية الكبيرة بالسهل !
أين المشكل بالضبط في هذا العالم ؟ هذا هو السؤال
تحياتي

البتّ في هذه المسألة اللّافلسفيّة الصّغيرة سهل جدًّا لأنّ الله غير موجود.

تحيّاتي

[l7n]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة leben

مرحبا للجميع... هل هناك اله عادل حقاً ام انها مجرد كذبة اريد ان اعرف ارائكم في هذا الموضوع في ظل ما نعيشه من ارهاب وقتل ... وهناك من لايأخذ فرصته في الحياة حتي والتفاوت الكبير بين ثروات البشر اناس تموت جوعا وعطشا ومرضاً واغلبهم مسلمين واناس قمة في الرفاهية وتفاوت في كل شئ وانا لا القي التهمة ع اي اله فالبشر هم السبب في غالبية ذلك ولكن رغم كل ذلك تعتقدون بوجود اله عادل!
هل تقولون هذا لانكم ولدتم في بيئة امنة نوعا وبناءً علي ما تعيشونه انظروا من حولكم اولا

في الحياة لايوجد عدل، حتى الاعمى يوكد ذلك .
اما بالنسبه للاخره فاذا كان هناك إله فتطمن لابد ان يكون عادل.
لان اذا كان هناك اله قد اوجد الكون هذا حتما سيكون ذكي بمعنى انه يعرف المنطق.
اما اذا كان غير عادل فلن يكون محل ثقه لاي احد حتى للمسلمين لانه ببساطه لايعرف المنطق.